الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رد على مقالة ( التنقل بين الأديان ) للأستاذ فادي الجبلي

محمود الشمري

2009 / 10 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كتب ألأستاذ المبدع فادي يوسف الجبلي مقالة بعنوان ( التنقل بين ألأديان ) يضرب فيها الأمثلة الجميلة ويروي فيها الحوادث الطريفة, وكانت بحق مقالة شيقة ورائعة تنبيء عن ثقافة كاتبها وسعة أفقه وطيب سريرته .
ولأننا نكتب في موقع الحوار المتمدن فسأحاول أن أحاور الأستاذ العزيز حوارا أحاول أن يكون متمدنا بقدردرجة التمدن التي أبداها .. وسأحاول أن أكون بارد الأعصاب , فبرود الأعصاب يساعد على تهدئة المشاعر المتأججة ويقود الى سلوك حضاري ذي توجه ايجابي وليس سلبي .

(( منذ المقالة الأولى عن المهتدين الى الأسلام من باقي الديانات ومهاجمي الفريق العلماني بالأضافة الى الأشباه يقومون بشن هجمات عديدة لغرض تسجيل اهداف في مرمى الفريق الأسلامي ومنعه من شن هجمات مقابلة أو الأنسحاب من المباراة , ولكن التهديفات جميعا جاءت طائشة لتسرّع مهاجمي وأشباه الفريق العلماني وأنفعالهم أمام المرمى الأسلامي مما جعلهم يطيحون بكراتهم عاليا جدا فوق المرمى الأسلامي ..))
ما رأي الأستاذ فادي والأساتذة القراء بأن ننزل درجة الحرارة والتوتر الى هذا المستوى من البرود ..
أليس المفروض بالأجيال الجديدة التي تنادي بالتمدن أن تنتهج نهجا بالتحاور فريدا وجديدا وتبتعد عن النهج القديم المتشنج المتخلف .. أليس الأحرى بنا أن نبتعد عن الشتائم التي قادتنا الى التفرق والتباعد وشق الصف , ونتحاور بأسلوب حضاري هاديء .

لا أعرف مالذي يسبب العصبية لأخواننا من العلمانيين وأشباه العلمانيين لدى قرائتهم هذه المقالات ..الأستاذ فادي يقول ..
((فأن كانت هناك فضيلة في هذا الامر فأنما هو يعود الى المجتمعات الغربية التي تبيح للأنسان حرية اختيار اعتقاده على اعتبار ان معتقده هو جزء من حياته كعمله او سكنه او مهنته .))

لماذا الأنفعالات اذن أذا كان الأمر بهذا الشكل .. ؟
وهل أن العيش في المجتمعات الغربية يجعلنا نشعر بالأمتنان لهم بحيث نعتبر أختيارهم لدين الحق فضيلة تحسب لهم وانتقاص على ديننا ؟
ان مراجعة بسيطه للتعليقات المتشنجة تؤكد أن المسألة أكبر مما يدعي السيد فادي والسادة المعلقين وأن هذه القصص ربما قد اصابت مقتلا عند السادة المسيحيين وعند الملحدين , حيث انك ومثلا عندما ترى أحدهم وقد وضع على يافوخه (قمة رأسه) ضمادة كبيرة فأنك تلقائيا ستعرف أن الجرح عميق , أي أن الحجارة التي شجت الرأس ممكن أن تكون كبيرة وشجت شجا كبيرا , وليس كما يدعي المصاب بان ألأصابة بسيطة ولاتستحق الأهتمام .

أم (وتعظم في عين الصغير الصغائر ) .

أنا لم أكن أتوقع أن تثير قصص (العائدين الى دين الفطرة ) كل هذا الأهتمام وتثير أعصاب أخواننا المسيحيين كل هذه الأثارة , وتستفز الملحدين والكفرة كل هذا الأستفزاز .

لقد ارسل لي الأستاذ ذو الفقار ال طربوش رسالة ألكترونية يقول أن هذه القصص اشبه بالقنابل اليدوية ( وعفوا لهذا التشبيه فنحن في العراق نصبح على القنابل ونمسي على المفخخات ) , يقول أنها خلخلت تماسك الملحدين وأتحادهم مع المسيحيين , وضيعت طعم العسل الذي كانت تحس به وفاء سلطان , وسببت شرودا وعقدة نفسية عند ياسمين يحيى...الخ

هناك قضية ذكرني بها الأستاذ الكريم فادي الجبلي أيضا .. وهي الخلط الغريب لدى الأخوة المسيحيين ولدى الملحدين بين المسلم الحقيقي الذي يرفض الأرهاب والتطرف بكل أشكاله ويعاني من الأرهابيين والمتطرفين أكثر مما يعاني الملحدين والمسيحيين أنفسهم , وبين الأرهابيين .
هل يعلم الأخوة المسيحيين , والملحدين بأنني دفعت حياة اثنين من أخوتي ثمنا لوقوفي ضد ألإرهاب والتطرف ..
ثم ياتي شخص ما ويعتبرني إرهابيا .. ! عجيب !!
لا ياسادة , نحن رفضنا الأرهاب والتطرف وضحينا في سبيل ذلك الرفض ومازلنا ..

وأخيرا سترى يا أستاذي ما سيسطره أصحابك من شتائم وكلام فاحش لايصح أن يتكلم به أي انسان تعليقا على هذا الموضوع , فكيف تعاتبني وتريد مني الدخول في دوامة الرد على التعليقات وأنت ترى أن معظمها تفتقر الى (و أعتذر عن هذا التعبير ) اللياقة الأدبية .
فمعظم الأخوان لايستطيعون ضبط اعصابهم أمام من يقول لهم ...لا ياسادة .. أنكم .. على ضلالة .. وان طريق الحق هو غير ما أخترتم .. وأن وفاء سلطان ضالة مضلة فلا تتبعوها .










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اكثر من تساؤل
زائر ( 2009 / 10 / 26 - 07:37 )
فعلا هذا التحالف الكنسي الالحادي / العلماني هنا ضد الاسلام والمسلمين يثير اكثر من تساؤل


2 - سلمت سيد شمري
مجدي ( 2009 / 10 / 26 - 07:45 )
فكل ما يكتب وكل المخلوطات تؤكد اتحاد المسيحي مع الملحد لهدف واحد ويظهر بوضوح في كم المداخلات الدفاعية الشديدة من المسيحيين عند مهجمة الملحد والدوس فقط علي رجل مسيحي يظهر من وراء العباءات المتلثمين بها كعلمانيين وملحدين ويبدأ الدفاع المستميت والنبرة الخادعة للسماحة الربانية ونور الرب ياسوع ويالهم من منافقين مخادعين
اما الست ياسمين فعنها اكثر من عقدة وعقدتها التي تطيح براسها وتلخبط كلامهما وترجعها للروضة وهي التي وصلت للابتدائية الحديثة هي الحائرة فعندما ظهرت امس في مقالة شامل طلعة ديدان الارض تتلوي من الالم ولا ادري لم لكن من الواضح انها عقدة وقد تكون كما حب رعد ان يوصف رد تانيا المحترم علي سلطانته فضرب وطاش كالمعتاد
العقد كثيرة ولن تنتهي ولكن ما يطمئنا ويسعدنا ان الاسلام سيبقي الشوكة التي في ظهورهم تجعلهم يتلووا يوميا من الالم وينكبوا علي مراجعهم يفسرونها باوهامهم فيزدادوا ضلال ويزداد الاسلام قوة فعندما تظهر سؤتك تمهد الطريق لنور الاخر فكلما تكلموا وكلما ظهر للاعمي تكتلهم والغائهم عقولهم تتبعا لمسيريهم وهم كالعمي فلم يكتفوا بعمي القلوب ولكن تبعوه بعمي العقول فالقوا عقولهم وزحفوا علي بطونهم خلف احلامهم التي تبثها لهم سلطانتهم ويهوي علي حجارة احقادها بعض مهلليهم هنا ممن ينبروا ل


3 - سلمت سيد شمري
مجدي ( 2009 / 10 / 26 - 08:25 )
فكل ما يكتب وكل المخلوطات تؤكد اتحاد المسيحي مع الملحد لهدف واحد ويظهر بوضوح في كم المداخلات الدفاعية الشديدة من المسيحيين عند مهجمة الملحد والدوس فقط علي رجل مسيحي يظهر من وراء العباءات المتلثمين بها كعلمانيين وملحدين ويبدأ الدفاع المستميت والنبرة الخادعة للسماحة الربانية ونور الرب ياسوع ويالهم من منافقين مخادعين
اما الست ياسمين فعنها اكثر من عقدة وعقدتها التي تطيح براسها وتلخبط كلامهما وترجعها للروضة وهي التي وصلت للابتدائية الحديثة هي الحائرة فعندما ظهرت امس في مقالة شامل طلعة ديدان الارض تتلوي من الالم ولا ادري لم لكن من الواضح انها عقدة وقد تكون كما حب رعد ان يوصف رد تانيا المحترم علي سلطانته فضرب وطاش كالمعتاد
العقد كثيرة ولن تنتهي ولكن ما يطمئنا ويسعدنا ان الاسلام سيبقي الشوكة التي في ظهورهم تجعلهم يتلووا يوميا من الالم وينكبوا علي مراجعهم يفسرونها باوهامهم فيزدادوا ضلال ويزداد الاسلام قوة فعندما تظهر سؤتك تمهد الطريق لنور الاخر فكلما تكلموا وكلما ظهر للاعمي تكتلهم والغائهم عقولهم تتبعا لمسيريهم وهم كالعمي فلم يكتفوا بعمي القلوب ولكن تبعوه بعمي العقول فالقوا عقولهم وزحفوا علي بطونهم خلف احلامهم التي تبثها لهم سلطانتهم ويهوي علي حجارة احقادها بعض مهلليهم هنا ممن ينبروا ل


4 - مقال بدون اى معنى
فراس سعيد ( 2009 / 10 / 26 - 16:59 )
مقالك اخ محمود بدون اى معنى او طعم او لون , بالعربى مضيعة للوقت
اذا لم تكن انت ارهابى ؟؟؟ فانك سوف تكون فى القريب العاجل او يبدو انك لم تقرا جيدا التعاليم الاسلامية
كل شخص عندة تربية اسلامية صحيحة لا بد ان يصبح ارهابى
راجع نفسك واعيد تربيتك , حتى نسمع بانك قمت بتفجير نفسك فى احدى شوارع العراق
وشكرا


5 - إلى السيد الشمري والسبد مجدي
سوري ( 2009 / 10 / 26 - 18:13 )
أولاً من المعيب جداً على أن تستعمل تعبير الكفرة، لأنك تعتبر نفسك وجماعتك الصح والآخر كافر، والأصول أن تقول اللادينيون

وليس صحيحاً إجمالكما الملحدين مع المسيحيين
حيث أنني أطرب لنقد أي دين، لكنني أرفضه تماماً من منطلق دين آخر

وقد أصبح السيد رياض الحبيب يكرهني من كثرة مناكفتي له ومشاحناتي حين يسب الإسلام ويرفع من شأن المسيحية

وكذلك طالما انتقدت وفاء سلطان لأنها تسب الإسلام لكنها لا تنبس بحرف أنها ضد الفكر الديني، لأنها لا تريد إغضاب جمهورها، وأكثريته يهو-مسيحي متطرف

لسنا كلنا متشابهين
هناك كتاب ومعلقون ملحدون تماماً مثل سيمون خوري ومصباح الحق ونادر قريط وصادق جلال العظم، وغيرهم وكلهم ضد الفكر الديني المسيحي والمسلم واليهودي على قدر المساواة تماماً

فالرجاء عدم التعميم


6 - ولماذا التساؤل
مايسترو ( 2009 / 10 / 26 - 18:27 )
ولماذا التساؤل أيها السادة عن هذا الحلف، طالما أن نبيكم محمد بذاته أول من أطلق فكرة التحالفات وكثيرة هي المعاهدات والأحلاف التي قام بها بدءً من تحالفه مع أهل يثرب، أم أن التحالفات تصح فقط لكم ولنبيكم وهي حلال عليكم وعليه وحرام على بقية الناس، فأيها السادة إما أن تعلقوا وتردوا بعقل وإلا فإن السكوت من ذهب، واكبر تحالف في هذا العالم يعتبر نقطة في بحر تحالف الاسلام مع الارهاب والقتل ومشاهدة مناظر الدماء، وما عليكم سوى مشاهدة ما يحدث في العراق والصومال وأفغانستان والسودان واليمن وغيرها، عما يجلبه الاسلام وتحلفاته إلى الناس،.


7 - تعليق ََ!
عبدالعزيز ( 2009 / 10 / 26 - 19:09 )
اضكتني جدا مقولتك هذه - أنها خلخلت تماسك الملحدين وأتحادهم مع المسيحيين , وضيعت طعم العسل الذي كانت تحس به وفاء سلطان , وسببت شرودا وعقدة نفسية عند ياسمين يحيى...الخ- لا ادري لماذا اشعر ان عقلك طفولي جدا ولا تستطيع ان ترى الا سوى طرف انفك؟؟

ماذا يعني تحول شخص لدين اخر ؟؟ وماذا سيسبب من مشاكل للاخرين ؟هههههه هل تعي ما تقوله انت وزميلك؟؟؟ ومن ثم انا اقول ان الارهاب بالاسلامي من خلال نصوصه الدينية التي تقوم انت وامثالك باللف والدروان والهروب من الواقع وما الارهابيين الا مسلمين صالحين يطبقون الاسلام بحذافيرة ولا يخشون في ذلك لومة لائم .


8 - يا قلبي صبرآ
جيفارا ( 2009 / 10 / 26 - 19:44 )
أتعبت نفسك يا خي في كتابة ردعلى كاتب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


9 - ان الكفر هو نقيض الايمان فكل مؤمن بشئ هو بالضرورة كافر او جا
مجدي ( 2009 / 10 / 26 - 22:33 )
والمؤمن بان عيسي رسول منكر وجاحد وكافر بان عيسي ابن الله او اله, والعكس صحيح والمنكر لكون القران وحيا الهيا ولكون محمد نبيا رسولا هو بالضرورة كافر بالاسلام دينا سماويا وكذلك الحال في المذاهب والفلسفات والايدلوجيات فالمؤمن بالفاشية والنازية كافر بالديموقراطية والعكس صحيح فكل مؤمن بشء هو كافر بنقيضه وذلك حسب اللغة والتضاض وبذلك فالكفر بيس سبة ولا نقيصة باطلاق وتعميم, ولكن المعيار هو كفر بماذا؟ وكذلك الايمان ليس ميزة وايجابية بإطلاق وتعميم وانما العبرة فيه هي الايمان بماذا؟
الا تعتبر المذاهب النصرانية الكبري - الاثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتيه فضلا عن الاريوسيه المخالف لها في -قانون الايمان- كافرا بهذا -القانون- الذي هو جوهر وجماع اصول الاعتقاد - داخلا في -الحرمان الديني- الذي هو الكفر والتكفير
الم يرفض قساوسة دير طسانت كاترين- وهم من الروم الارثوذكس ان يصلي بابا الفاتيكان والحبر الاعظم للكاثوليكية - يوحنا بولس الثاني - داخل الدير عند زيارته في فبراير 200 لانه في نظرهم غير -مؤمن- حسب مقاييسهم للايمان , وبعدها بشهور اصدر الفاتيكان ما يؤكد ان هذا هو الموقف الطبيعي والمتبع بين الكنائس النصرانية ففي سبتمبر 2000 اصدر القرار ليعلن ان الكنائس غير الكاثوليكية - ليست كنائس بالمعني ا


10 - تعليق السيد مجدي ..درس في الفصاحة!
يوسف ( 2009 / 10 / 27 - 14:15 )
ردا على المداخلة اللغوية التي تستهدف تجميل نعت الكفر من شخص لايعرف الفرق بين الزاء والذال
الكفر والكافر كلمة لايستعملها غير المسلمين مطلقا ،فنحن لا نعتبر من لايؤمن بالوهية المسيح كافر ولا نطلق عليه اي وصف ... انه حر فيما يؤمن به

اما حضراتكم فانتم تعتبرون ان من انكر اي كلمة من تعاليم محمد فهو كافر ويستحق القتل وهذا هو الفرق ...لان لفظة الكافر في البلاد الاسلامية هي حكم بالاعدام ،اذا لم تنفذه الدولة فسينفذه متطرف متعصب مغسول الدماغ عاجلا او اجلا كي يدخل الجنة

وتاتي بعدها لتقول لنا لا تزعلوا من كلمة الكافر لانها مجرد تعبير لغوي ؟
يكفي دلالة على الاسفاف في كلامك هذه الجملة المضحكة
(ناهيك بقي عن تكفير الكنائس للمسلمين لجحدهم الاسلام كدين وكفرهم بالقران وحيا)
ماذا تقصد بناهيك بقي ؟ومتى نطقت كنيسة بكلمة تكفير للمسلمين؟
اعطيني دليلا واحدا على كلامك
وحتى لو حدث هذا ( ولن يحدث) فهل سيذهب مسيحي مختل العقل يقتله الشبق موعود ببيت اللذة السماوي كي يفجر نفسه وسط المسلمين لان كاهن الكنيسة قال انهم كفار؟
قليلا من الانصاف


11 - التنقل من الشرك لدين الفطرة
عبد الله بوفيم ( 2009 / 10 / 27 - 19:29 )
الحمد لله أنه لم يحدث ولن يحدث في التاريخ أن مؤمنا بالله الواحد الأحد وبرسوله محمدا عليه افضل الصلاة وأزكى السلام اعتنق دينا بعد الاسلام. اي صحيح قد يكون غير متدين وغير مؤدي لشعائره الاسلامية وقد يظهر العلمانية, وإن بلغ به الضعف والهوان اعلن لسانا أنه على ملة غير الاسلام لحين قضاء وطره والبلوغ لهدفه
لم يقبل ولن يقبل مؤمن بالاسلام أن يعبد غير الله الواحد الأحد الفرد الصمد, نعذركم ايها المعلقون ونفهم فانتم تخافون من انتشار الاسلام واندثار ما تعتقدون, لذا فانتم تحاولون أن تلصقوا الارهاب بالاسلام ليس لصدق ذلك لكنكم تستتعطفون أعداء الاسلام وتفرحون باخبار ابادة المسلمين في العالم تفرحون بما يقع في افغانستان من حرق وتدمير وتسميم للمدنيين, وما يحدث في العراق والصومال واليمين والفلبين وشتى بقاع العالم
لا حرج عليكم, فانتم تخافون على معتقدكم الذي توقنون انه زائل لا محالة ليس بالسيف كما تتشدقون إذ لو كان المسلمون يستعلمون سيوفهم لنشر عقيدتهم ما بقي أجدادكم على معتقدهم, بل لقد كانوا في أمن وأمان وسلام وعاشوا مؤدين لشعائرهم, فكيف بالله يمكن لأحدكم أن يتشدق ويفته فاه شاغرا مرددا أن الاسلام دين السيف والقتل فوالله لو كان كذلك ما بقيت لكم باقية, انظروا ان كنتم تعقل

اخر الافلام

.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah


.. 104-Al-Baqarah




.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في