الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العدل والله ...

ياسمين يحيى

2009 / 11 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يحتج بعض المسلمين بعدم عدل الآههم بين المرأة والرجل وبين البشر أنفسهم بأن الحياة أصلا غير عادلة فهناك الدكتور والخادم والوزير والفراش والمتعلم والجاهل والغني والفقير والمعافى والمريض والجميل والقبيح وهكذا وجدوا تبريرا منطقيا لعدم العدل والمساواة في شريعة الآههم وحجتهم هي أن مادامت الحياة أصلا غير عادلة مهما كان موجدها فلماذا تستغربوا عدم عدل إله الإسلام ولا تستغربوا عدم عدل ومساواة الإله الأصلي الذي تعتقدون به بدون أن تتأكدوا من وجوده أو عدم عدل ومساواة الطبيعة أذا كنتم لا تؤمنون أصلا بفكرة الإله ؟

وانا سأجيبهم بأختصار على هذه الحجج الواهية والهزيلة جدا .

بالنسبة لعدم العدل والمساواة بين المرأة والرجل اقول : كلامكم هذا غير صحيح لأنه يوجد في الحياة نساء ثريات ورجال فقراء ويوجد ايضا نساء وزيرات ورجال خدم وتوجد دكتورات ورجال عاملين نظافة ونساء ذكيات ورجال أغبياء ( طبعا هذه مستحيل يعترف فيها المسلمين رغم أثبات العلم والواقع لها ) وايضا هناك من هي معافاة صحيا جسدا ونفسا ورجال مرضى جسديا ونفسيا وهكذا في كل شيء والعكس صحيح . فالطبيعة والإله الآخر أن وجد لم يفرقا أبدا بين الجنسين في كل شيء طبيعي بل هم عادلين جدا معهم ، أما إله الإسلام فقد فرق بينهم أنسانيا وحقوقيا والمفروض أن يكونا متساويين في كل شيء مثلما هما متساويين طبيعيا في قسمة الطبيعة والحياة . يقولون أن المرأة ضعيفة جسديا لذالك الرجل هو الذي يعمل وينفق عليها وبالتالي يكون حقها نصف حقه في الميراث . والسؤال المنطقي هو: هل الرجل الكهل الضعيف جسديا والذي يكون أضعف من جسد المرأة مئات المرات يكون حقه في الميراث ربع حق الرجل ايضا ونصف حق المرأة لأن جسده أضعف من الرجل ومن المرأة كذالك فهو ليس طفلا كي ننتظره حتى يكبر ونعطيه حقه ونكون قد حلينا المسألة . أتمنى أن اعرف ماهو حق الرجل العجوز الضعيف جسديا في الميراث بالنسبة الى أخاه الشاب القوي الجسد اذا توفى أحد اخوتهم مثلا ؟ الا يكونان متساويان في الأرث على الرغم من اختلافهم بالقوة الجسدية وايضا قلة السنوات المتبقية للأخ الكهل في الحياة ؟ و الا يعلم الآهم بأن الدنيا ستتغير وتتطور وأن المرأة ستعمل في مهنة أرقى وافضل وتدر عليها بالمال الكثير اكثر من مهنة زوجها أو أخاها وأن كثير من النساء حاليا ينفقن على ابائهن أو اخوانهن وابنائهم رغم عدم تكليفهن بهذا الانفاق من حضرته ولكن الواقع والضرورة تحتم وتفرض عليهن هذا الواجب الانساني ، فهل الله لايعلم بالمستقبل ولهذا السبب نرى المرأة التي تنفق على أخاها تأخذ نصف ما يأخذ هو وهي التي تعيله ، فحتى لوكانت حالات منفردة رغم كثرتها في هذا العصر وانا أرى يوميا هكذا حالادت وبكثرة في محيطي الذي هو من اكثر المجتمعات كبتا وتحقيرا للمرأة ، فهل الله تغافل عن تلك الحالات أم لم يعلم بها ؟ ولكنه في العصر الذي انزل كتابه كانت توجد هكذا نساء كخديجة بن خويلد التي كانت تنفق على نبيه فلماذا تجاهلها ياترى ؟ لأنه ذكر لايفكر الا بمصالحه الطامعة حتى لو كانت ظلما وعدوانا .

أما بالنسبة لحجج تبرير العبودية فلا يوجد أبسط واسهل من الرد عليها وتفنيدها .
فالبشر بكل مستوياتهم وطبقاتهم والوانهم وأشكالهم واجناسهم ومهنهم هم بشر لا أحد افضل من الآخر انسانيا، قد يكون الوزير أفضل من الفراش والدكتور أفضل من عامل النظافة والمتعلم أفضل من الجاهل والأمير أفضل الخادم والغني أفضل من الفقير ولكن هذه الأفضلية ليست في الأنسانية بل في المستوى المعيشي والحياتي والتعليمي لا أكثر فهم بالنهاية جميعا بشر يكمل بعضهم بعض فالوزير يخدم ويأخذ أجره وكذالك الفراش وكذالك الجميع . فأذا مثلا أرتكب الغني أو الدكتور وعامل النظافة جناية ما فهم يحاسبون أمام القانون على جنايتهم بغض النظر عن مستواهم المهني أو المعيشي ولا يقولون لعامل النظافة أنت لك نصف عقاب الدكتور لأنك أقل مستوى منه وفي الدول المتقدمة يعاقب رئيس الدولة والمواطن العادي بنفس العقاب على نفس التهمة وهذه من عدالة الحياة . وايضا لم نسمع أبدا أن الخادم يستئذن مخدومه أذا أراد الزواج فأذا رفض مخدومه فأن زواجه يكون باطل . ولم نسمع أو نرى أن خادمة تستباح جسديا وانسانيا من قبل مخدومها ولا يحاسبه القانون على فعلته هذه مثل الأماء اللاتي لا مشكلة في أستباحة أجسادهن بلا رحمة ، فهذه الأفعال ترفضها الطبيعة الأنسانية وجعلنا لها في الحياة عقوبة لفاعلها فكيف يبيحها الإله ؟ ويبرر له عباده بأنه مادام هناك خدم ومخدومين فمن غير المستغرب أن يقسم الله البشر الى أسياد وعبيد ، فشتان بين الأثنين فالعبد مملوك لأنسان آخر مثله والخادم عامل يعمل بأجر يستطيع في أي لحظة أن يترك عمله بنفسه ويستبدله بآخر ويستطيع أن يذهب في نهاية عمله الى منزله بلا أي قيد من مديره أما العبد فلا أجر ولا حرية الا بأرادة مالكه . وايضا ليس غريبا أو بعيدا أن يتحول الخادم الى رجل أعمال والفقير الى غني فالحياة لا تستمر على حال ولكن الأستعباد يفرض على العبد أن يبقى عبدا مدى الحياة أن لم يعتقه مالكه .

إذن الحياة والطبيعة والإله الغامض لم يفرقوا بين البشر في الحياة انسانيا ولا في العقاب ولا في الحرية ، الكل يأتي الى هذه الدنيا بلا مناصب ولا املاك ولا اعمال وهم من يجعلوا من أنفسهم الدكتور والمهندس والمعلم والعامل البسيط والخادم والسائق كلا حسب امكانياته وما تسمح به له ظروفه وهكذا يكون البشر مكملين لبعض يخدم أحدهم الآخر ولو كنا مجتمعات متقدمة لما أحترمنا الوزير أكثر من الفراش لأن الأثنين يعملون ويأخذون أجرهم . قد يقول البعض أن الامكانيات والظروف التي سمحت للدكتور أن يصبح دكتورا والخادم يصبح خادما هي من فعل الطبيعة أو الإله المخفي وبهذا فهو عدم عدل بين البشر فلماذا ترفضونه من إله الاسلام ؟ الجواب : هذا صحيح ، بالتأكيد أن هذه الفروق بالقدرات والظروف التي قد تدفع للأفضل أو للأقل أفضلية هي من فعل الطبيعة ولكن هي ليست تفرقة أنسانية القصد منها أن هناك أنسان أفضل من أنسان وأنما من أجل أن يوجد تكامل وتبادل منفعة بين الناس وليست للتمييز بينهم في الحقوق والكرامة الأنسانية والعقاب .


ولنفترض أنها تمييز أنساني بين البشر وهو طبعا مستحيل لأني وضحته الاسباب أعلاه ولكن فلنفترض أنه تمييز بين البشر في الأنسانية والحقوق والكرامة من فعل الطبيعة والإله المخفي ولكن هم لم يطلبوا منا عبادتهم ولم يأمرونا بأمور ترفضها عقولنا وانسانيتنا وهم لم يوصفوا أنفسهم بالعدل والرحمة ولم يبشروننا بالجنة ولم يهددوننا بالنار اذا لم نعمل بمنطقهم الظالم وهم ليسوا أكثر من شيء أوجدنا فقط لا غير فإذن لا يحق لنا أن نلومهم أو نعاتبهم لأنهم ليسوا الا جماد لا يسمع ولا يتكلم ولا يربطنا بهم أي رابط للتفاهم وليس كإله المسلمين الذي يعي ويعقل ويوصف نفسه بالرحمة والعدل والسلام وهو يشرع هكذا أحكام ظالمة فهذا بالتأكيد سنستغربه ونستهجنه ونلومه ونرفضه ونحقق معه أيضا . أنتهى ./
اعذروني اعزائي القراء اذا كانت مقالتي غير مترابطة وقصيرة فقد كتبتها على عجالة بسبب ضيق الوقت وكنت اتوقف عنها وأعود أليها وهي ردا على تعليق أحد القراء على مقال الدكتور كامل النجار التي بعنوان ( عود على بدء - الرجوع الى الفيزياء ) حيث قام هذا القارئ بتوجيه هذه الحجج الغير منطقية لي وبسبب غلق باب التعليق لم أستطع الرد عليه فقررت أن أرد عليه بهذه المقالة لأن حججه كانت جدا سطحية وغير أنسانية وكأنه يقول يجوز استعباد الخدم وهذا مادعاني لكتابة هذه المقالة بسرعة شديدة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العدل
مسلم سابق ( 2009 / 11 / 6 - 15:51 )
الحل سهل ممكن تسالي محمد الحلو لانه هو الان عند الله واساليه عن العدل


2 - نصيحة ارجعي لشامل يكتب لك
مجدي ( 2009 / 11 / 6 - 16:07 )
نصيحة اخوية فلا نفهم شيء مما تقولي اعانك الله واعان العلم ان كان صعب عليك العربي فكيف تمضي في الانجليزي نصيحة اخوية ارجعي للسيد شامل فقد كانت علي الاقل مفهومه حتي وان لم تكن لها هدف


3 - إله الإسلام ونبي الإسلام
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 6 - 16:35 )
لحد الآن لا أصدق ان إلهاً عاقلاً خلوقاً عادلاً، يمكنه أن يشرع اغتصاب نساء المهزومين في الحرب ( الاية: والمحصنات من النساء - النساء: 19 ) وقد ورد في التفاسير ( كل زوج نكاحها زنا إلا ما سبيت !!!! ). هل هناك يشرع مثل هذا الإجرام ؟
ثم نأتي على رسول الهدى والرحمة الذي يتفاخر المسلمون بأنه في ساعات الحروب ( كان ينهى عن قتل النساء والأطفال ) على اعتبار أن أخلاق محمد عالية ورفيعة لا مثيل لها !!! يا سادتي العقلاء لو كان المقصد من أوامر محمد هذه هو الرحمة والإنسانية لم يقوم بإعدام قبيلة قريضة بأسرها. نهيه عن قتل النساء والأطفال فهو ببساطة لأن النساء سيتم اعتبارهن سبايا ملك يمين يمكن بيعها والانتفاع بالمال الذي يمكن تحصيله كثمن لها، وبالمثل الأطفال. جميع نساء بني قريضة باعهن محمد كجواري واشترى بأثمانهن خيلاً وسلاحاً ليدعم مجهوده الحربي.
شكراً ياسمين للمقالة الجميلة


4 - أحسنت أحسنت يا رائعة
ام محمد ( 2009 / 11 / 6 - 17:01 )
مقالة رائعة لقد كنت اقرأ لك منذ ان بدأت كتابة مقالاتك التي تدل على عقل متفتح بالرغم من القيود المحيطة به ولكنني بعد ان تعرفت عليك شخصيا وتبادلنا الاحاديث وهو ما اسعدني جداً فأقول لك شكرًا ياياسمينا وشكرا لعقلك المتحرر والشكر موصول بأستاذنا الرائع كامل النجار
اما بالنسبة للعقول المقفلة والتي تكتب تعليقات تدل على ضحالة التفكير فلا تشغلي بالك بهم وأحسن حل هو تجاهلهم نهائيا لانهم لا يكتبون تعليقاتهم بهدف الاستفادة وانما لاهداف اخرى وشكرا لك ثانية يازهرة الجلنار


5 - الثعبان الأقرع ؟أم الفكر هو..؟
العقل زينة ( 2009 / 11 / 6 - 17:39 )
عبودية الإله وعبودية الدات تسيطر علي فكر المؤمن وبالتالي لا يمكن لمؤمن أن يفكر بعيدا عن تلك المنظومة...!! هكدا سبي النساء وغنم الأموال عبودية كما نعت الآخر المختلف بكل النواقص وهضم حقوق الإنسان عبودية وليس تعبد فالتعبد علاقة حب ومناجاة وتواصل ..أما العبودية فهي سيد ..ومسود.. أوامر ومنفد لها ودون نقاش وإلا فالعداب والنار والثعبان الأقر‘؟بعض دول الغرب الكافر تعاقب من يعامل قطته أو حيوانه الأليف معاملة غير إنسانية....!!!! أما في شرقنا السعيد يدافعوا عن من يغتصب _طفلة تحت مسمي الشرع_أو يقتل وبدماء باردة لمجرد وهم أو إشاعة


6 - االعدل و المساوة لا تنسجم و مفهوم الله
نادر المعري ( 2009 / 11 / 6 - 18:30 )
عزيزتي
ان للطبيعة قوانين خاصة بها و اخر همها العدل او المساوة .
و هذه القوانين هي الفوضة المنضمة
العدل و المساوة مفاهيم اجتماعية نشأت في خضم تطور الإنسان في مجتمعه.
ام الله فهو اختراع انساني لذلك في أي فترة اخترع كانت اخلاقه مناسبة لتلك الفترة مثال ذلك:المسيح جاء بعد هزيمة ثورة العبيد و كان الهدف منه قبول الامر الواقع فجائت تعاليم المسيح الإبسانية و الأخلاقية .
رب محمد اخترع لتأسيس دولة لذلك جاء بهذا العنف و المفاهيم البدوية القتالية و التي حاول ان يجمع الشمل لا ان يفرقه فالنساء خدم الرجال في الدنيا و الاخرة .هن هنا حرث لنا نحن الرجال ناتيهم اناً شئنا و في الاخرة لنا منهن سبعون .اخلاق رب محمد تشبة اخلاق رب موسى . قوانين البشر ايضاً تغيرت وهي في تطور و السمة العامة لها العدل و المساوة بين البشر
شكراً لك على المقال الرائع


7 - الرق لم يكن يوما ما تشريع سماوي
سارة ( 2009 / 11 / 6 - 18:37 )
الرق موجود منذ القدم لكن السؤال الذي لم اجد له جوابا هو لماذا لم يلغي الاسلام الرق
نهائيا؟
ولست انا المؤمنة الوحيدة التي سالت هذا السؤال ولقد طرحته المذيعة بسمة وهبي على بعض الشيوخ فقالوا ان شرح هذا الموضوع يتطلب 50 حلقة ومنهم من غضب وغادر الاستوديو
الاسئلة التي تطرحها الاخت ياسمين هي منطقية لا غبار عليها وليست هي الاولى في عصرنا
من طرح هكذا مواضيع ولا تستحق العتاب على هذا التسائل ومن يرد عليها ونقراء في تعليقاته كما من الحقد لابد وانه يشجع على استعباد الناس وعاجباته الفكرة اوي اوي
خاصة في السعودية ودول الخليج حيث المال الوفير والعمالة من كل البلدان الفقيرة--
على الاقل الاخ طلعت خيري مثلا او الدكتور احمد منصورفي موقع اهل القران يجتهدون لتفسير جديد واعطاء المسلم اجوبة شافية ليرحمونه من عذاب الحيرة ومشكورين
الاخت تتسائل والثاني يبخسها في اسلوبها اللغوي --طيب ما اترد عليها وتفحمها يا فالح
ناس دائما هم الى الاسائة اقرب لا اعرف هل فعلا بهم غيرة على الله تعالى او ماذا بهم ؟


8 - داليا
حمورابي ( 2009 / 11 / 6 - 18:57 )
اين انت يا ست داليا علي ؟ ها هنا جواب الزهرة ياسمينا على مقالتك ,ارجوا الاستفادة منها .


9 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 11 / 6 - 19:07 )

الزميله ... ياسمين

هذا قولك
، أما إله الإسلام فقد فرق بينهم أنسانيا وحقوقيا والمفروض أن يكونا متساويين في كل شيء مثلما هما متساويين طبيعيا في قسمة الطبيعة والحياة . يقولون أن المرأة ضعيفة جسديا لذالك الرجل هو الذي يعمل وينفق عليها وبالتالي يكون حقها نصف حقه في الميراث

لماذا تتحدثين في موضوع اكبر من مستوك العقلي ... هل تعريف قانون التركات ... مثال .. رجل توفى وله زوجه وابوين وله بنت وولد ... بحسبك قانونك الاعوج الذي يساوي بين الرجل والمراة نعطي(( المبلغ للولد والنبت مناصفتا)) وتبقى الزوجه والابوين بدون ميراث

هذا قولك

. والسؤال المنطقي هو: هل الرجل الكهل الضعيف جسديا والذي يكون أضعف من جسد المرأة مئات المرات يكون حقه في الميراث ربع حق الرجل ايضا ونصف حق المرأة لأن جسده أضعف من الرجل ومن المرأة كذالك فهو ليس طفلا كي ننتظره حتى يكبر ونعطيه حقه ونكون قد حلينا المسألة

للاجابه على سؤلك الغير منطقي ... وهذا اكبر دليل على انك تخوض في موضوع اكبر من مستواك العقلي ... الميراث لا يوزع على المستوى العمري .. انما يوزع حسب مكان كل فرد في العائله ..مثال .. الذكر له مناصب في تسلسل العائله ... فالذكر يكون ابنا .. والذكر يكون زوجا .. والذكر يكون اخا ... والذ


10 - الي مجدي - تعليق 2
توت عنخ آمون ( 2009 / 11 / 6 - 21:12 )
يا عزيزي يبدو انك تعتقد أن الكتاب المنورين . يكتبون لافهامك أو تنويرك !!! ولا نظنهم يهدرون جهودهم ويبددون وقتهم الي هذا الحد .. وأنت لماذا تبدد وقتك مع كتاب ومفكرين احرار . لن يلتفتوا لتعليقاتك . ولن تصيبهم اساءاتك بخدش واحد ولن توقفهم . فالقافلة الواثقة دوما تسير . وهناك قراء كثيرون يفهمون ما يكتبه الكتاب الاحرار ويغيرون قناعاتهم
مع احترامي


11 - ماذا أقول؟
كامل النجار ( 2009 / 11 / 6 - 21:14 )
زهرة الجلنار قد أتت أكلها رماناً شهياً. السيدة ياسمينا قد أفحمت من يتحدثون من موروثات القرن السابع ويرددون ما أفرغه شيوخهم في عقولهم عندما كانوا أطفالاً وسيطر عليهم الخوف من عذاب إله محمد السادي، فلم يجرؤوا على التفكير واكتفوا بالترديد.
المرأة إذا أرادت أن تكون أقوى من الرجل جسدياً فبإمكانها أن تفعل ذلك بالتمارين الرياضية. فضعف جسد المرأة لا يمكن أن يكون مبرراً لظلمها إلا عند من يريدها سجينة في بيتها لتشبع رغباته الجنسية. منتهى الضعف في المنطق، ولا لوم عليهم لأن نبيهم وقرآنهم يعوزهما المنطق السوي. سيري زهرة الجلنار وانشري العبق العلمي بين الجهلاء


12 - شكرا سيد حمورابي لدعوتك واسمح لي بهذا الايضاح
داليا علي ( 2009 / 11 / 6 - 22:36 )
فلسفة الميراث الإسلامي تحطمه ثلاثة معايير:
أولها درجة القرابة بين الوارث – ذكر او أنثي – وبين الموروث فكلما اقتربت الصلة زاد النصيب في الميراث
ثانيها:موقع الجيل من الوارث من التتابع الزمني للأجيال, فالتي تستقبل الحياة وتستعد لتحمل أعبائها عادة يكون نصيبها في الميراث اكبر من الأجيال التي تستدبر الحياة... وذلك بصرف النظر عن الذكر أو الأنثى فبنت المتوفى ترث أكثر من أمها والاثنين أنثي بل وترث البنت أكثر من الأب وهي أنثي وهو ذكر حتى لو كانت رضيعة لم تدرك شكل أبيها وحتى لو كان الأب هو مصدر الثروة التي للابن والتي تنفرد البنت بنصفها ويرث الابن أكثر من الأب وكلاهم من الذكور
وثالثها: العبء المالي الذي يوجب الشرع الإسلامي علي الوارث تحمله والقيام به حيال الآخرين وهذا هو المعيار الوحيد الذي فيه تفاوت بين البنت والولد
ولنلخص الفوارق هنا:
1- هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل
2- هناك أضعاف هذه الحالات الأربع ترث فيها المرأة مثل الرجل تماما
3- هناك حالات عشر او تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل
4- هناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها الرجال
أي ان هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل أو أكثر منه او ترث هي ولا يرث نظيرها من الرجال في مقابل


13 - الي الاخت سارة
ناديه من المغرب ( 2009 / 11 / 6 - 22:43 )
للجواب علي شبهة ملكات اليمين او الرق شاهدي جواب للعلامة محمد متولي الشعراوي اكتبي فقط العبارة التالية في اليوتوب وستجدين الشريط

الرد على شبهة ملك اليمين للعلامة محمد متولي الشعراوي ج 12
http://www.youtube.com/watch?v=-MFs3Ms-zuk او عبر الرابط التالي


14 - يا لخيبة المشايخ
رعد الحافظ ( 2009 / 11 / 6 - 23:03 )
أقسم لكِ يا وردة الياسمين , أنّ منطقكِ وتفسيركِ للأمور وحتى أسلوبكَ المباشر السهل العذب
يتفوق على حجج المشايخ السمان عبر مئات السنين
وبعد هذا يقلك : {أو رجلٌ وأمرأتان..أن تضّل إحداهما ..فتذكر إحداهما الأخرى} (لاحظوا كلمة إحداهما هنا كم هي غبية وخطأ في التعبير ),ألا يعترفون اليوم انّ ياسمينا لوحدها تستطيع دحض كلّ حجج المخرصين ؟ فماذا سيكون موقفهم لو وجدت ألف ياسمينا في كل بلدة إسلامية ؟هل يبقى مَن يسمع لهم نداء؟؟؟؟تحياتي لكِ أخيتي الصغيرة


15 - ----
السيدة الحرة ( 2009 / 11 / 6 - 23:10 )
تحية للكاتبة...
اما انا فاشتراكية حتى النخاع ,لهدا اقول وقد قلتها سابقا طز في الدين وفي قوانين الارث القبلى الدكوري الهمجي ,وطز في الملكية الخاصة برمتها ...انا المكتوية بنار الارث وعفونته...


16 - بانسبة لالغاء الرق ايتها الاخت يسمين
داليا علي ( 2009 / 11 / 6 - 23:13 )
في هذه النقطة بالذات لابد ان ننظر من ناحية هل كان الرق موجود ام لا كان موجود وكان هناك أكثر من وسيلة للرق مثال من الحرب او أب يخلص دين برق وبيع ابنه إغارة من قبيلة علي أخري لخطف نساء وغلمان وجعلهم عبيد أي أنواع كثيرة للرق
جاء الإسلام الغي كل أنواع الرق لا بيع ابن ولا إغارة لخطف وترك نوع واحد منه وهو الأسر في الحرب لم ترك هذا النوع
1- لان إما الأسر وإما القتل في الحرب ولذلك الأسر أهون
2- لان الأسر ومنه الرق هو أسلوب معاملة العدو لأسري المسلمين وهنا المعاملة بالمثل
إذن جاء الإسلام فقلل الوسائل المؤدية للرق وعدد الطرق للتخلص منه كيف
كل نوع من أنواع العبادات تكفيرها فيه عتق رقبة ككفارة أي وسائل التخلص من العبيد متعددة وقلل وسائل العبودية
ارجوا اختي ياسمين ان تكون هذه المعلومة كافية للاجابة علي سؤالك


17 - اما بالنسبة للشهادة اختي العزيزة ياسمين
داليا علي ( 2009 / 11 / 6 - 23:22 )
بالنسبة للشهادة فشهادة المرأة في المحاكم والقضاء الرجل مثل الانثي علي ان تكون عدل او يكون عدل. والاية الخاصة بالشهادة في الزنا 3 مرات الرجل والرابعة ان كان من الكاذبين ومثلها المرأة
اما الاية الخاصة برجل وامرأتين فهي ليست الشهادة ولكن الاستشهاد في العقود وشرح الموضوع كله ان شاء الله سيأت في مقالة قريبة لتوضيح الالتباث
فالمرأة مثل الرجل في الشهادة اخاصة بالبقضاء والامثلة كثيرة سيتم ذكرها فارجوا ان يجبيب هذا علي هذه الشبهة لحين تمكني من كتابة الموضوع بالتفصيل ان شاء الله
وكل ما ارجوه منك سيدتي ان لا تقللي من شأن نفسك وتثقي في نفسك وفي ان المرأة في الاسلام لها ليس فقط مثل حقوق الرجل ولكنها ان لم تكن تساويه فهي مكرمه عليه
ويكفي ان من حفظ لنا القرأن والسنة امرأتان حفصة وعائشة
وان عام الحزن سمي لموت امرأة كانت سند وقوة وصاحبة راس مال منفصلة الزمة عن الرجل حتي ولو كان الرسول وارجوا ان يتاح لك الوقت لقراءة المقالة الخاصة بي اليوم لتعرفي قدر المرأة الحقيقي في الاسلام وانا اقصد هنا الاسلام الحنيف كما جاء به الرسول وسوف اتابع قدر الامكان بما اصل اليه في هذا الموضوع


18 - مناظرة تستحق المشاهدة
ناديه من المغرب ( 2009 / 11 / 7 - 00:01 )
يوجد في youtube مناظرة شهيرة حول الاسلام جمعت بين الدكتور جمال بدوي استاذ مقارنة الاديان في كندا والقس الفلسطيني انيس شروش وقد تطرقت هذه المناظرة الي عدة مواضيع تطرح كثير في موقع الحوار المتمدن منها زواج رسول الكريم بزينب بنت جحش وبصفية وتطرقت كذللك الي موضوع ضرب المراة وجمع القران والي الطلاق والي ملكات اليمين او الاماء .......والملاحظة التي قد ينتبها اليها كل من يشاهد الشريط هو الطريقة الاحترافية والمقنعة والاجوبة المضطبوبة لجمال بدوي . وقد جرت هذه المناظرة في الولايات المتحدة الامريكة مدة المناظرة 2h .
لمشاهدة هذة المناظرة اكتبوا فقط العبارة التالية في youtube

الدكتور بدوي يسحق قس قناة الحياة في مناظرة عن الأسلام(2/16)
او عبر الرابط http://www.youtube.com/watch?v=AX3Z-JiJibo&feature=related

للاشارة فالدكتور جمال بدوي وجه دعوة للقس زكريا بطرس لكي تكون بينهما مناظرة حول الاسلام ولكن القس رفض .


مناظرة تستحق االمشاهد خصوصا للاشخاص الذين لهم ثقافة محدودة في الاسلاميات و تشبعوا بالشبهات ويعيشون في حيرة


19 - بالنسبة لنقطة للشهادة اختي العزيزة ياسمين
داليا علي ( 2009 / 11 / 7 - 00:06 )
بالنسبة للشهادة فشهادة المرأة في المحاكم والقضاء الرجل مثل الانثي علي ان تكون عدل او يكون عدل. والاية الخاصة بالشهادة في الزنا 3 مرات الرجل والرابعة ان كان من الكاذبين ومثلها المرأة
اما الاية الخاصة برجل وامرأتين فهي ليست الشهادة ولكن الاستشهاد في العقود وشرح الموضوع كله ان شاء الله سيأت في مقالة قريبة لتوضيح الالتباث
فالمرأة مثل الرجل في الشهادة اخاصة بالبقضاء والامثلة كثيرة سيتم ذكرها فارجوا ان يجبيب هذا علي هذه الشبهة لحين تمكني من كتابة الموضوع بالتفصيل ان شاء الله
وكل ما ارجوه منك سيدتي ان لا تقللي من شأن نفسك وتثقي في نفسك وفي ان المرأة في الاسلام لها ليس فقط مثل حقوق الرجل ولكنها ان لم تكن تساويه فهي مكرمه عليه
ويكفي ان من حفظ لنا القرأن والسنة امرأتان حفصة وعائشة
وان عام الحزن سمي لموت امرأة كانت سند وقوة وصاحبة راس مال منفصلة الزمة عن الرجل حتي ولو كان الرسول وارجوا ان يتاح لك الوقت لقراءة المقالة الخاصة بي اليوم لتعرفي قدر المرأة الحقيقي في الاسلام وانا اقصد هنا الاسلام الحنيف كما جاء به الرسول وسوف اتابع قدر الامكان بما اصل اليه في هذا الموضوع


20 - تذكرني ياسمينا بذكاء عائشة
T. khoury ( 2009 / 11 / 7 - 00:24 )
لقد قال قثم ان النساء ناقصات عقل ....لقد اثبتت ياسمينا انها اذكى من قثم وشريعته وجميع تابعيه الذين يرددون سفاهات قثم كالبغبغاوات على انها اعجاز على مدى 1430 سنة....... تذكرني ياسمينا بذكاء عائشة ذات التسعة سنوات عندما قالت لقثم : اني ارى ربك ليسارع في تلبية هواك...اذا قرانا بين سطور عائشة سنصل الى نتيجة بان الطفلة عائشة اول المكذبات لدين قثم فقد عاشت انوثتها الطبيعية مع صفوان.. بعيدا عن رائحة المشيب النتنة لقثم.....ثم عاشت طموحها السياسي بحروبها كاي انسان كامل..تحياتي لياسمينا التي تحررت من براثن شريعة قثم!!


21 - الفريق الأسلامي يستبدل اللا عبة رشا بالأحتياط
الحكيم البابلي ( 2009 / 11 / 7 - 00:39 )
كل يوم وكل اسبوع وكل شهر يرسلوا لنا ممثلاً أو ممثلة عنهم ليدافعوا عن الصنم ، وكل يوم وكل إسبوع وكل شهر يتوجب علينا أن نشرح مفاهيمنا للقادم الجديد ونقول له من الصعب تصديق أن قاتلاً ومنتهك أعراض وسارق وزاني وكذاب وبلطجي أن يصير نبياً
نفندهم ... ويرسلون لنا شخصاً أكثر مراوغة من الذي قبله ، لكنهم لن ينجحوا ولسبب واحد بسيط ، وهو أنهم يتبنون الباطل ويدافعون عن شيئ غير موجود
بالمناسبة ...... عندنا كاتبة جديدة باين عليها شاطرة ، أهلاً وسهلاً يا ستي هانم .... بقة ما قلتيلنة أديش راح تقعدي ؟
تحياتي


22 - فريق المنهزمين يتراجع
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 11 / 7 - 07:14 )
الاخ العزيز الحكيم البابلي
بل ان اكبر الظن ان اللاعبة (رشا)قد طردت من (الملعب ) بشكل نهائي وذلك بفضل صيحات الجمهور الاستهزائية بعد سقوط القناع عن وجهها عندما ادعت ان الاسلام هو ابن خالة العلمانية وصديقها
هؤلاء المتعلسمبن والمتعلسمات قد اخطأوا الملعب ولابد لجميعهم ان يغادروا
بل ان اكثرهم قد غادروا فعلا
وكلهم اوكلوا مهمة الدفاع عن هذيانهم الى شخص اسمه مجدي
لذلك تجد هذا الشخص يضع في بعض الاحيان اكثر من اربعين تعليقا على المقالة الواحدة
ويجب ان لا نلومه على ذلك لأنه يكتب نيابة عن جميع المهزومين
تحياتي لك وكذلك للكاتبة المبدعة ياسمين


23 - السيدة ياسمين
قارئة ( 2009 / 11 / 7 - 09:13 )
أتمنى أن تكوني بأحسن حال , سعدت أن غيبتك لم تطل علينا , رغم مشاغلك تكتبين , هذا يدل على اٍصرار وعزم أكيد , ظروفك الدراسية ستتيح لك الاطلاع على نماذج بشرية جديدة وستستفيدين منها حتماً في كتاباتك , أرجو ألا تؤثر المسؤوليات المنزلية على دراستك انتبهي على صحتك فهي غالية علينا, دمت بخير


24 - نعم لقد انتصر التنويريين
مايسترو ( 2009 / 11 / 7 - 13:30 )
أجل يا أستاذ فادي لقد انتصر التنويريين وتراجعت جحافل المنهزمين، وهم في شخص المعلق مجدي إنما يعيشون صحوة الموت لا أكثر فهذا الموقع متمدن ولم يستطيعوا أن ينالوا منه، ولن يستطيعوا بقوة العقل والعقلانيين أمثالكم.


25 - هل هو الاغتراب
عبد القادر أنيس ( 2009 / 11 / 7 - 13:48 )
أستطيع أن أفهم الرجل المسلم عندما يدافع عن الإسلام، فهو كذكر أعطي امتيازات واضحة للأعمى والبصير، على المرأة في الزواج والميراث والأهلية والحرية... الخ . لكني لا أستطيع أن أفهم كيف تدافع امرأة بطريقة انتقائية بهلوانية فيها الكثير من التحايل والطمس والتغييب لحقيقة الإسلام، حول المرأة.
لم أقابل يوما في حياتي امرأة ترضى أن يتخذ زوجها عليها ضرة، وهو حق شرعي منعه الله للرجل بدون شرط. مع ذلك ترفض هذه المرأة شرع الله في هذه المسألة، كذلك أعرف عشرات الأسر أنجبت البنات فواصلت الإنجاب طلبا لولد ذكر عاصب يمنع من هو خارج الأسرة الصغيرة من الميراث. فمتى يتوقف هذا النفاق في مجتمعاتنا؟. إنه اغتراب واستلاب عندما يصل المرء إلى هذا التصرف الحافل بالمفارقات المنطقية. لمن لا يعرف معنى الاستلاب أو الاغتراب: هو حالة يتبنى فيها الشخص أفكارا أوتصرفات عن قناعة وهي ليست في مصلحته، لعل أفضل تعريف هوما قاله ميلان كونديرا : -أن يتحول المرء إلى حليف لحفاري قبره-.
تحياتي


26 - المافيا أحسن من الشبيحة
سردار أمد ( 2009 / 11 / 7 - 15:05 )
النبي محمد وباقي صحابته في ذلك الزمن لم يكونوا أكثر من ما يسمى حالياً بـ (الشبيحة)
والشبيحة أبعد ما تكون عن المنطق والعدالة بالمقارنة مع المفايا الحالية، كون المافيا لها قوانين عامة، لكن الشبيحة ليس لهم إلا القوانين الخاصة بشخصهم ولشخصهم.
تحياتي لياسمين والدكتور كامل ولجميع الزملاء العلمانيين فرداً فرداً
سردار


27 - يؤسفني رؤيتك للامر يا مايسبو
مجدي ( 2009 / 11 / 7 - 16:00 )
يؤسفني فعلا كيف تري الامور واعتقد تعليقك عن رؤيتك يعكس ليس فقط الضعف وقلة الحيلة ولكن اليأس التام
واما البابلي فعجيب امره هل خاف ان يعلق علي من يظنها شاطرة واستخبي هنا لنقدها هل اعيته الحيلة في ايجاد نقطة يخترق منها
يؤسفني خسارة البرشلوني


28 - الى نادية من المغرب
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 11 / 8 - 09:21 )
الاخت نادية لاشك انك العنوان غلط
الموقع ليس للدعوة
هدا الموقع معقم من ترهات الاولين وليس فية الا عبدة الاه -عقل-
انتبهي ولا تتسرعي
تحياتي للسيدة ياسمين وجميع حملة مصباح العقل


29 - ننتظر
سامي الفرج ( 2009 / 11 / 8 - 09:45 )
لا بأس قبلنا اعتذارك لكننا ننتظر المزيد .. شكرا


30 - الى المعلق الرائع والحكيم فعلا - الحكيم الباب
Suzan ( 2009 / 11 / 8 - 13:36 )


انا معجبة للغاية بما ذكرت لانه حقيقي مئة بالمئة فكل فترة يتواجد اسم جديد يدافع ويراوغ وانا اقرا التعليقات لاحظت ذلك وعندما قرأت تعليقك لم استطع الاستمرار في قراءة التعليقات وقررت ان اشكرك على كتابة ما دار في عقلي اثناء قراءتي تعليقات السيد داليا على .

مرة اخرى شكرا لك يا حكيم البابلي

سوزان


31 - الى الياسمينا الفواحة
Suzan ( 2009 / 11 / 8 - 13:45 )
احلى ياسمينا .. مقالتك واسلوبك الرقيق السهل والبسيط للفهم اجمل واروع من كثير من الكتاب الشيوخ الذين يلفون ويدورون حول الموضوع نفسه .

وهنا اذكر موقع حصل لي زمان :
لقد سألت شيخ مفتي محترم : ما هي الوعود التي وعد الله بها المرأة في الجنة حيث ان الوعود للرجل كثر ؟

أجابني : يا بنتي ستتحول المرأة الى حور عين بإذن الله ( مع العلم هو من قرر ذلك ولا يوجد ابدا ما يدل على ذلك في القرآن او السنة ) ولكنني صرخت بوجهه : ماذا ؟ هل تخدم المرأة الرجل في الحياة الدنيا ويتزوج عليها ثلاث وبعدها تذهب الى الجنة لتكون ايضا خادمة للرجل نفسه وبجانبها ليس فقط ثلاث نساء بل 71 ؟
لقد صعق الشيخ فلم يتوقع ابدا ان اعترض على اجابته لانه وحسب معلوماته النساء يسمعن ولا يعترضن ( وللاسف يوجد نساء الى اليوم يسمعن ولا يعترضن )
ارجو ان يتنوروا ويقرأو ليسمينا .

شكرا ياسمينا انك لم تتأخري علي قراءك

سوزان