الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المعقول و اللامعقول فى وحدانية الله - الجزء الاول .....

أنون بيرسون

2009 / 11 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يتكون جسم الانسان من رأس و صدر و أزرع و اقدام .....و يتكون الرأس من خلايا عصبية ترتبط بميلارات الخلايا المخية و خلايا بصرية متفردة التركيب و و متناهية التباين ....و خلايا للشم و أخرى للشعور و رئتان بهما الاف الشعب الهوائية و عضلات و نهايات عصبية طرفية و عضلة قلب ترتبط بمئات بل ألوف الامتارمن شرايان و عروق و شعيرات دموية و مكونات من خلايا حمراء و بيضاء و صفائح دموية كل منها يتكون من خلايا و احماض أمينية معقدة و يرتبط الجميع بجهاز هضمى من معدة و بنكرياس و أمعاء دقيقة و غليظة و كليتين لتنقية الدم يتكونان من مليارات الخلايا و كل خلية بها كروزومات و بها نواة و بها شفرة جينية تتحكم بمصائر من شخص الى اخر ..و تتكون المعدة من أغشية مغلفة و خلايا عضلية و اخرى امتصاصية و زوائد فارزة للعصارات و نهايات عصبية و الالف الشعيرات الدموية و هكذا كل جزء اخر فى جسد الانسان ....و يستلزم فهم تكوين جسد الانسان أن يفنى أحدهم عمره فى فهم قرنية العين و يتخصص الاخر لعشرات السنين حتى شيخوخته فى دراسة عضلة القلب ....و يحصل المئات بل الالوف بل عشرات الالوف على درجات شتى من ماجستير و دكتورة فى جزء من أجزاء جسم الانسان .....بل البعض يقضى حياته فى دراسة جزء خفى و ليس عضوى و لكنه جدا مؤثر و هو الامراض النفسية و العصبية ..........فهذا أيها السادة الانسان المخلوق على صورة الله .......كائن شديد التعقيد ......يحوى مليارات الاختلافات فى داخل خلاياه .....و يحوى ما لا يحصى من المكونات بل يعجز البشر عن حساب عدد خلايا الجلد التى تموت و يولد غيرها طوال عمر الانسان ......فهل هذه التباينات و الاختلافات و التنوع المعقد الشديد التعقيد ........يجعل من الانسان ....وحدة واحدة .....و كائن واحد ....ام أحتواء الانسان على رئتان و أذنان و قدمان و رجلان و كل ما أسلفنا من ملاين الملاين من الخلايا و الاختلافات ........يصير من الانسان ذات متعددة ......و يجعله متعدد الهوية ......متعدد "الانا" ؟؟؟؟ ........فأذا كان الانسان الناقص المخلوق .....المحدود ......الذى يخسر حياته فى لحظة و يولد فى لحظة ......هو بهذا التعقيد الشديد و بهذا التركيب المتعدد المتنوع .......فأذا كانت وحدانية هذا الانسان ليست بهذه السهولة ......فكم هى وحدانية صانع هذا الانسان ؟؟؟؟ و خالقه ........هل عندها تكون وحدانية هذا الاله يمكن اختزالها فى "أحدا احد" ؟؟ .....هل تنوع تركيب و تعقيد كيان الانسان لغى و نفى وحدانية الانسان ؟؟؟ و هل يمكن ان تكون وحدانية الاله وحدانية ساذجة مبسطة سطحية ؟؟؟ و هل بما ان الخالق قطعا أكثر عمقا و أكثر تركيبا من مخلوقاته .....صارت وحدانيته منفية و ملغية أن قلنا أن ذاته عصية على أفهمنا .....و اكثر تعقيد مما نظن ؟؟؟ ......و هل الخليقة جمعاء من ذرات و جزيئات و الكترونات و بروتونات و كمياء و جيلوجيا و حتى رياضيات و فلسفات .....لا تشهد انه لا يوجد .....وحدانية واحدة مسطحة ...مجردة .....فى هذا الكون .....فكم هو الله ؟؟؟؟ .......
ماذا تعنى "احدا احد" .....ان الله كائن من خلية واحدة مصمتة ؟؟ مثل الاميبيا ؟؟؟ ذالك الشكل البدائى جدا من الحياة و الحيوان الوحيد ذو الخلية الواحدة ؟؟؟....هل الله بدائى التكوين....ام ان من وصف الله بهذه البدائية كان هو نفسه بدائى جاهل ؟؟؟؟
و يصرخ المسلمين و يلطمون الخدود عندم يسمعون النصارى يقولون الله اله مثلث الاقانيم .....او مثلث الشخوص فى ذات واحدة ......و يتسائلون فى تعاجب كيف 1+1+1= 1 .....بل أن أحد وجهائهم و واحد من الذين يقدمونه على انه من أبرز مفكريهم و هو الدكتور محمد عمارة .....كتب مقالة يسخر من عقيدة المسيحين بعنوان 1+1= 1 .....
و يتناسى الاخوة المسلمين أن الله لا يرمز له "قط" بالرقم 1 و لا الرقم مليون و لا الرقم ترليون .....أذا أردت أن تفهم الله و تبحث فى صفاته و تعوض عنه فى معادلة الحياة ......لا يمكنك أن تفعل هذا الا بأستخدام الرمز الرياضى "مالانهاية" .....أو ما أصطلح عليه "أنفنيتى" ......و عندم ترمز و تشير الى الله بمالانهاية .....(((تستقيم كل الاشياء))) ......فقدرتك الى قدرة الله ....هى كالاشئ ......فأى رقم عظم او كبر رياضيا بالنسبة الى ما لانهاية هو "صفر" لا شئ ......و انت لا تملك ل لله ضرا و لا نفعا .....لأن مجموع أى رقم "+" أو "-" ما لا نهاية = ما لانهاية .....فالله سيظل هو الله "بك" او "بدونك" .....بكل خليقته أو بدونها .......فالله هو ما لانهاية .......ما لا نهاية من القدرة ....مالانهاية من المعرفة .......ما لا نهاية من الحب .......ما لا نهاية من القداسة ......فقداسة الله + عدل الله + حب الله = الله ......تساوى ما لا نهاية ......و كل منها منفرد = ما لانهاية
و عليه أذا كان المسيحين يقولون الاب + الابن + الروح القدس = الله ......فالمسيحيون فلسفيا و رياضيا يقولون مالانهاية + مالانهاية + ما لا نهاية = ما لا نهاية ........و هى معادلة صحيحة رياضيا تماما.....و لا يمكن التعويض عن الله بواحد و لا ترليون .....بل فقط بما لا نهاية
و حاول احد سذج الطائفة الاحمدية .....أن يقول ....أن ثالوث المسيحين .....نافيا لأطلاق الله ....لأن الاب و الروح القدس ......ناقصين ...دون الابن ....او دون الاب أو دون أى منهم .....و هنا يطرح الفاضل معادلة جبرية خاطئة و ناقصة .....فالمسيحين يقولون ان كل أقنوم قائم فى ذاته هو الله ......و ثلاثتهم فى "كليتهم" و ليس فى مجموعهم هم الله ......لأن مرة اخرى .....ما لانهاية ......التى هى الرمز ((((((((((الوحيد))))))))))).... الذى يقبل الاشارة الى الله به ......هى الرمز الوحيد الذى مجموعه يساوى (((ذاته)))) .......مالانهاية + ما لا نهاية = ما لا نهاية + ما لانهاية + ما لانهاية = ما لانهاية = الله ......و لا يمكن الاشارة الى الله سوى بهذه المالانهاية .......و عليه أن منطق المسيحين رياضيا صحيح و مكتمل الصحة دون بصيص خطئ ......على عكس ما حاول معارضيهم النيل و السخرية منهم ....بالتعوج و الترقص بمعادلة خاطئة 1+1+1= 1.....و يبقى سؤال ......لماذا الله هو ثالوث ...و ليس ربوع ؟؟ و ليس خموس ؟؟؟ و ليس متعدد الاقانيم بل فقط مثلث الاقانيم ....
كما قلنا فى الجزء الاول من هذا المقال ....لا يوجد أشارة واحدة لمكون واحد جماد او حيوان ......مسطح الوجود .....بل حتى الاميبا ......تلك الشكل البدائى من الحياة هى مكون شديد التعقيد و أحماض عضوية مركبة .....بل حتى ذرة العنصر الواحد هى ملئ بالحركة و بنواة و الكترونات ...و ان فقدت الذرة الكترون واحد تحول العنصر الى عنصر مغاير تماما ...فلا يوجد قط هذا الكيان المسطح المصمت .....الذى يصر البعض أن يجمد و يقولب الله فيه .....و يصرخ فى خواء دون معنى حقيقى "أحدا أحد" .......فوحدانية الله لا تنفى تركيب هذه الوحدانية .....كما ان تركيب الانسان لم يقف فى وجه و حدانية الانسان
نحن فى هذا العالم المادى نستقبل لا نرسل .......نتلقى المعرفة و نكتشفها ......و لا نمنحها .....فلو كانت المعرفة تنبع مننا لصرنا خالقين ......و لكن المعرفة خرجت و تنبع من الله و وتصل الينا لذا فنحن مخلوقين .....فالمسافة بين المحدود (الانسان) و المطلق (الله) ......مسافة لا تقطع بالنسبة لنا ....نحن عاجزون عن الوصول الى الله .....و لكنه هو وحده القادر على الوصول الينا .....لذا نحن فقط نستقبل أعلات الله عن نفسه ......و لا نكيفه و لا نصوره و لا نخترعه بأنفسنا ....
لذا لا يقول المسيحين .....أنهم صيروا من بشر اله فهذا مستحيل فلسفيا و منطقيا ......و لكنهم يقولن ان الله تجسد بشرا و هذا ممكن فلسفيا و منطقيا ....حتى و لو من الناحية النظرية الصرفة البحتة ........
فمن يسأل كيف بشر يصير اله .....هو يسأل السؤال الصواب فى الاتجاه الخطئ .....أم السؤال الخطئ فى الاتجاه الصواب ....هو كيف يتجسد اله فى شخص انسان .....فالله نظريا يمكنه ان يفعل هذا ....و من ينكر عليه هذا ......ينكر عليه أن يكون هو الله ....فالسؤال خطئ لن الله يقدر على كل شئ .......و الاتجاه صواب ......لأننا لا يمكن انصل الى الله بل هو الوحيد القادر على الوصول الينا ....يتابع لطفا










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اعتقد الكاتب مصاب بالفلاونزا المكسيكية
الرصافي ( 2009 / 11 / 16 - 13:47 )
الاستاذ الكريم
هل عدو فلاونزا ج1 ن1 اصابتك اتمنى لك الشفاء


2 - اعتقد الكاتب مصاب بالفلاونزا المكسيكية
الرصافي ( 2009 / 11 / 16 - 13:48 )
الاستاذ الكريم
هل عدو فلاونزا ج1 ن1 اصابتك اتمنى لك الشفاء


3 - يا حاج مالانهايه لاتجمع ولا تطرح
محمد حسين يونس ( 2009 / 11 / 16 - 15:56 )
الثالوث والتاسوع كلها اختراعات مصريه قديمه ولم تكن تعرفها المسيحيه في بدايه عهدها حتي صاغها لها فيلسوف سكندرى بعد 150 سنه من ظهورها اقرا ول ديورانت


4 - فكرة منطقية سليمة !!!
أبو لهب المصرى ( 2009 / 11 / 16 - 17:12 )
حتى الفكرة التى تقول أننا نقول 1+1+1 = 1
فنحن المسيحيون لا نقول بذلك.
بل نقول 1 × 1 × 1= 1 وهذه رياضيا سليمة
فالسيد المسيح قال - انا فى الآب والآب فى -
وقال -و اما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الاب باسمي فهو يعلمكم كل شيء و يذكركم بكل ما قلته لكم -.......... التثليث التوحيد كامل فى هذه الآية
وذكر فى الانجيل أن - نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس- هذا يعنى أن الروح القدس فيه وليس منفصلة عنه .
شكرا للفكرة


5 - أخي أنون الرب يباركك ويعظّم عملك
زهير دعيم ( 2009 / 11 / 16 - 17:22 )
رائع يا اخي بل اكثر.
موضوعاتك مجبولة بالروح ومدعومة بالصدق والايمان ن الرب يسوع الغالي يباركك انت وكل خادم وسفير في حقله المبارك


6 - ابو لهب المصري انت ملح للارض كسيدنا
زهير دعيم ( 2009 / 11 / 16 - 17:33 )
اسمح لي اخي انون ان أرحّب بأخي ابو لهب المصري فهو اخ لنا عزيزٌ على قلب الربّ


7 - الاخ المعقب بأن ما لا نهاية لا تجمع و لا تطرح
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 16 - 17:37 )
االاخ الفاضل المعقب بأن ما لا نهاية لا تجمع و لا تطرح....أذهلنى هذا الطرح ...... فلا أظن خلفية حضرتك كانت خلفية علمية رياضية و ربما تخصصك هو أدبى بالاساس ..حتى أنساك قواعد الحساب الاساسية البدائية ..رجاء التكرم بالعودة الى الرابط التالى .... http://en.wikipedia.org/wiki/Infinity..عن ما لا نهاية بالانجليزية و خصائصها و أستخدماتها فى الرياضيات و المنطق و الفلسفة ....و يمكنك الاستعانة بخدمة الترجمة المقدمة من مايكروسوفت http://www.microsofttranslator.com/Default.aspx أذا كنت فى حاجة لهذا ..كما يوجد نبذة مختصرة معربة بنفس صفحة الموسوعة ....و لكن أن تلجاء لأسلوب الانكار الاسلامى المعتاد لتزيف من حقائق رياضية حسابية يدركها طالب فى المرحلة المتوسطة .....لن يرفع من قيمة طرحك.....بل قد يرخص كثيرا من قيمة ما تدافع يأسا عنه .....المعادلة الرياضية المكتوبة أمام حضرتك مالانهاية + مالانهاية +مالانهاية = مالانهاية ....مقدار صحتها فى قدر مقدارصحة معادلة 1+1+1 = 3 .....يمكن لك الرجوع الى أى صديق مدرس للرياضيات .......أشكرك .


8 - الاستاذ / زهير دعيم
أبو لهب المصرى ( 2009 / 11 / 16 - 18:37 )
الشكر والتقدير للقائمين على الحوار المتمدن
فالموقع جعلنا نتلاقى فى الأفكار وقد ونختلف .
ولكن تبقى المحبة للجميع .
ادعو لى دائما أخى زهير فأنت قريب من الرب .
شكرا


9 - يا أخ مالا نهاية
حارق دمك في سؤال جريء ( 2009 / 11 / 16 - 21:11 )
أنت مجرد أحمق يكتب ليكون العالم كله حمقي


10 - الأستاذ الكبير أنون
باهر أشرف ( 2009 / 11 / 16 - 21:44 )
حضرتك شخص موهوب حقا، تمتلك أدواتك ببراعة... فكر غاية فى العمق مطروح بأسلوب قمة فى البساطة و موثق ببراهين علمية توفر عناء المجادلات العقيمة... كلماتك هذه لا تخدم فقط أصحاب الإشكاليات فى إستيعاب التثليث، بل تهدئ من روع كل نفس بحثت عن الله على طريقتها فلم تجده، أو تناست محدوديتها و لهثت وراء وهم القدرة على احتواء -كلى القدرة-. بالفعل نحن نستقبل من الله ما يسمح هو بارساله، و لا يجدر بالعقلاء أن يصدقوا مزاعم كل إنسان يقدم لهم نسخته عن الله على انها حقيقة. نحن نصدقه هو لأنه جاء بنفسه إلينا و رآه الجميع، و لا نصدق من ادعى انه وحده عرفه و وحده رآه. الصدق مع النفس عند البحث هو أهم شئ، فعليه يترتب شجاعة الإنسان فى قبول النتيجة حتى لو لم تصب فى مصلحته أو بالأحرى رغبته. فقراءة أى شئ دون تجرد يقف حائل أمام الحكم بموضوعية و حائل أمام الإستفادة من أى فكر، و يظل الإنسان كالمسجل يردد نفس الأغانى التى زودوه بها عاجزا عن إضافة أغنيته الخاصة، فقد تمت برمجته بواسطة أشخاص يضيفون و يحذفون و هو مستسلما ينتظر من يقرر له تغيير الشريط. قلمك نادر أن يتكرر و وجودك اثراء للموقع، أشكر لك مجهوداتك.


11 - الحمد لله على نعمة العقل
الحمد لله ( 2009 / 11 / 16 - 22:42 )
هل نحن هنا في وصلة تنصيرية يجب معها أن نلغي عقولنا ونبدأ بتعلم رياضيات حديثة من ابتكار البروفيسور الغير معلوم كفى هراء كفى تلاعبا بعقول الناس ، ثم هل تريد من الناس أن يدخلوا في حوار عن طبيعة يسوع فيذبحوا بعضهم لأن هذا يقول بطبيعتين وهذا بطبيعة وهذا يقول بأنه بشر فيكون مصيره الابادة مثل أريوس ونسطور وأتباعهما ، اتفقوا أولا على طبيعة الهكم وهل الأب هو الابن ثم تعالوا تكلموا في الرياضيات واهدموا فيثاغورث والخوارزمي ، الرحمة من عندك يارب


12 - استاذي الفاضل / انون بيرسون
مونالــيزا ( 2009 / 11 / 17 - 02:01 )
احيي حضرتك علي هذه المقاله الرائعه والهامه جدا لكل شخص مهتم بهذه الجزئيه تحديدا و احييك علي المقاله السابقه فهي ايضا مقاله اكثر من رائعه ومن القلب بالفعل وقد اثرت فيً انا شخصيا للاسف لم تتح لي الفرصه للتعليق عليها في الوقت المحدد للتعليقات .في انتظار المزيد والمزيد .شكرا جزيلا لشخصك الكريم


13 - هل انت مستعد للاعلان السماوي
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 17 - 02:11 )
مقالة رائعة حقا من شخص ممسوح بالروح القدس. يعلمنا المسيح بالانجيل ان امور الله الغير محدود يدركها كل انسان متواضع لة قلب متفتح وله اذنان للسمع، عندما يكون مستعد لقبول الاعلان الالهي، فالايمان المسيحي الحقيقي يبدأ بالله اولا وليس بالانسان، كما تبدأ الولادة الجديدة بالأب! الاعلان الالهي اولا، حيث يعلن الله نفسة للبشر المستعدين الباحيثين عنة من كل قلوبهم باخلاص وتواضع، نعم... انة اعلان الله المجيد الغير محدود - عن ذاتة، للانسان الوضيع المحدود! لذا قال المسيح: -فِي ذلِكَ الْوَقْتِ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هذِهِ عَنِ الْحُكَمَاءِ وَالْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا الآبُ، لأَنْ هكَذَا صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ. كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي، وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الابْنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الابْنُ وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ. تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. - انجيل متى 11: 25-28


14 - امرك عجيب من حرق دم من؟؟؟
الي الاخ صاحب تعليق رقم 9 ( 2009 / 11 / 17 - 02:13 )
لماذا لا تقول رايك في المقال بدلا من اللجوء للهجوم علي الكاتب. اذا لم يكن ما يكتبه يحرق دمك انت بالاساس ما كنت تكبدت معاناه الجري وراء ما يكتب لتهاجمه في شخصه!! ولكن من الواضح انك افلست فكريا ولم يعد لديك اي رد حقيقي غير الهجوم الغير مبرر علي كل ما يكتبه ان كنت صاحب فكره فلتقدمها لنا لعلنا نستفيد من ابدعاتك وان لم يكن فلتصمت .


15 - الله الواحد الاحد
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 17 - 03:52 )
بالرجوع لقواعد النحو في اللغة العربية لنفهم المقصود بالعبارة الغامضة: - قل هو الله احد- فاننا لانجد لها معنى محدد، فهي عبارة عن جملة غير مفيدة، ولكي يكون لها معنى كان يجب ان تعرف او توصف، كأن نقول: الله الاحد، او الله الواحد الاحد، لان كلمة احد لوحدها هي مجرد صفة يجب ان يتبعها الموصوف، وحاشا ان يوصف الله مثلا بانة احد الالة او احد العظماء او احد .... احد الاسماء او الصفات، كلمة احد لامعنى لها لوحدها ويجب ان ترافق باسم آخر يحدد طبيعتها
الذي يدرس التوراة - اي العهد القديم من الكتاب المقدس يمكنة ان يعرف كيف حصلت هذة المشكلة، فغالبا يرجع اصل هذة العبارة مما قالة موسى في التوراة: - «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ- سفر التثنية6: 4-5، والظاهر ان نبي الاسلام محمد سمع اليهود يرددون هذة الكلمات بالعبرية دائما ومحورها كلمة - اوحود- اى واحد بالعبراني، فظن ان اسم الله هو - اوحود- ولم يدري ان كلمة اوحود تعني واحد! وهكذا نقلها للعربية كما هي، فحدث هذا البس واصبح الاله الواحد، واحدا من آخرين، وهذا هو الشرك بعينة
التوحيد هو اساس عقيدة الكتاب المقدس بعهدية - من اولة الى آخرة


16 - الأخ الكاتب
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 11 / 17 - 04:09 )
, أرجو أن تتقبلني رغم ثقلي عليك في تعليقي في مقال الأمس , أخي الكريم أنا ممنْ معجون وجدانهم بتعاليم المسيح وأفخر أن تكون الدينامو لكل أفعالي , اٍلى هنا نتفق , لكن الذي لا يقتعني طريقتك في اٍيصال فكرة الله اٍلى الآخر , ومفهومك للمقدس , مثلاً قرأت مقال اليوم مع أحد المخلصين وما أن وصل اٍلى منتصفه حتى سألني : هل هذا مقطع من الكتاب الأخضر للقذافي ؟ ( لأن القذافي قد ذكر شيئاً من هذا القبيل ) , وأنا أقول االله ليس معادلات رياضية لنجري عليه عمليات الجمع والطرح ويوم أمس قلت لك الله مو خبزة وجبنة , اٍلى منْ تتوجه بالضبط ؟ اٍن كان هدفك المختلف معك دينياً فقد أخفقت , لأن الآخر ينتظر منك شرحاً واقعياً يضعه على الأرض لا أن يحلق به في الخيال أو يزنقه بالرياضيات , اٍن الذين يقهقهون الآن وهم يمدون اٍصبعهم في وجه ديننا أكثر مما تتصور , وصدقني انك تسيء بهذه الطريقة لديننا أكثر مما تخدمه , كلامي الأخير في هذا الأمر أني أرجوك أن تقرأ تعليقي الثاني يوم أمس مرة أخرى , وأضيف اليوم : جاء في السطر الأخير من مقالك ( لا يمكن أن نصل اٍلى ا


17 - الاخ الفاضل -الحمد الله-
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 05:46 )
مادمت حضرتك لديك عقل يحميك و تحمد الله عليه و تفكر به ...فلماذا تزعجك الوصلة التنصيرية ........فأنت محصن بعقلك.. و هل تزعجك بنفس الدرجة الوصلات الدعوية الاسلامية ؟؟؟....أم أذا كنت تخاف على ضعاف العقول ....فيمكنك تفنيد دعواى و هى بسيطة شديدة البساطة ......هل معادلة ما لانهاية + ما لانهاية + ما لا نهاية = ما لا نهاية ......صحيحة ام خاطئة ......أقول لسيادتك انه فى أى مدرسة متوسطة و ليست حتى جامعة هى صحيحة مئة فى المئة .....و لا أستطيع انا و لا تستطيع أنت ....أن تغير من هذا ... .الامر بسيط و يحتاج اجابة بسيطة ..فالتنوع فى الذات الالهية لا يعنى تعدد تلك الذات كما هو الانسان و الطبيعة و الفلسفة و ((الرياضة)) ...كما هو سؤال هل يستطيع الله ان يتجسد ...أم انك ستمنعه ؟؟؟ ......هل تستطيع أنت أن ترتقى و تصل الى الله ....أم الله هو من يستطيع وحده الوصول اليك .....الطرح بسيط و أظنه مهذب ...و لا اجد به ما يضايقك و يغضبك...سوى ربما انك لا تعرف ردا موضوعيا عليه ....أم عن خوفك أنه أذا امن الناس بالمسيح أن يزبحوا بعضهم بعض (كما قلت حضرتك) ....فدعنى أقول لك أن من يؤمن بالمسيح حقيقة لا يفعل هذا اطلاقا .....فلا المسيح امر بالقتل .....و لا المسيح شرع سيف .....و لا المسيح فقئ عيون المبصرين .....و لا المسيح


18 - القابض على الماء
الحكيم البابلي ( 2009 / 11 / 17 - 05:46 )
السيد الكاتب المحترم
طبعاً شكراً على جهودك في كتابة المقال ، ولا شك لديَ مُطلقاً في نواياك الأنسانية المكرسة لخدمة الأخرين ..... ولكن
متأسف إني لا أرى كبير فارق بين إسلوبك الوعظي وإصرارك على إمتلاك الحقيقة وبين أسلوب أي شيخ إسلامي محبوس الفكر داخل قوقعته الأسلامية
والحقيقة لا أريد الأطالة لأن ما أريد أن أقوله ربما سبقتني في قوله السيدة ( قارئة الحوار المتمدن ) وخاصة فيما يتعلق بكونك تسيئ الى مفهوم المسيحية الحقة بمفاهيمك الهلامية هذه وأكرر نصيحتها لك : حاول أن تستغل المساحة الرائعة التي يوفرها لنا هذا الموقع الرائع في أشياء تفيد مجتمعاتنا البائسة ، كون الله لم يقدم لتلك المجتمعات ما يستحق أن يُشكر عليه
حبي وتحياتي


19 - لا اكراه فى الدين
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 05:48 )
الاخ الحمد الله ....نظرا لأغلاق الموقع باب التعليق على مقالتى السابقة ....فدعنى اولا أعتذر أذا كنت قلت ان أية سورة البقرة هذه مكية و هى ليست كذالك و سأبحث هذه النقطة جيدا ....و أعدك ان وجدتها كما قلت انت (و اظنك صائب) سأعتذر لك .....و لكن كونها نسخت بأية السيف أم لم تنسخ ....ففضلا عن تفسير الطبرى الذى ذكر أن هناك اختلاف فى أذا ما كانت محكمة أم منسوخة ...و قمت بأقتباس النص كما هو لك .....كما أنك تعرف جيدا أن أبن كثير عرج على هذا الامر .... .....و لكن يبقى السؤال الاهم الذى لم تجيب عنه حضرتك..بجانب هل نسخت هذه الاية ام لم تنسخ ؟؟؟؟ ......كيف يتسق نص هذه الاية ..(ان لم تكن نسخت) ...مع أيات التوبة 5 و التوبة 29 ....و نصوص و احاديث أخرى كثيرة ...و دعنى أعيد الايات لك .....و أسألك أن لم يكن هذا هو الاكره بعينه فماذا يكون يا اخى الفاضل .؟.......هل الامر مجرد كلمات خاوية من المعنى و شعارات تطبقون عكسها تماما ؟؟؟؟ ((فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ)) ...و التوبة 29 (((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْم


20 - الاخت الفاضلة قارئة
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 06:28 )
المسيح ليس تعاليم بل شخص ...و اذا كنتى تعرفين تعاليم المسيح دون ان تعرفى شخص المسيح فانتى لم تتعرفى عليه بعد .... فالله فى المسيح لم يعطنا أفعال أفعل و لا تفعل ...الله فى المسيح اعطنا بروحه ان نحى ((فى)) المسيح و يحيا المسيح ((فينا))........و تقول كلمات الترنيمة -هل فيك يرون يسوع-.....هل فيما تكتبين أستطيع أنا و يستطيع غيرى ان يرى يسوع .......أذا كانت الاجابة نعم ....فحقا المسيح فيك .....و عندها تكونين حقا تعلمين تعاليم يسوع لأنك تعرفتى عليه هو أولا .....فلو جاء المسيح ليعطى تعاليم .....فيحق عندها للمسلمين ان يتساؤلوا لماذا يأتى الله الى الارض و يتجسد ...لقد جاء الله الى الارض ليأخذ ما لنا و يعطينا ما له ......أى أن تحيا حياته فينا .....الله فى المسيح اعطنا ذاته ...فصرنا ملك له و لسنا اجراء نؤدى ما علينا و نتلقى مقابل له أجر....و عليه اختى المسيح ليس ديانة بل المسيح حياة ..و ليس عبثا أن القران عجز على أن ينفى ان المسيح حى .......سؤال كيف 1+1+1= 1 و ليس 3 .....هو ليس سؤالى أيتها الاخت الفاضلة .....هو سؤال مستمر للأخوة المسلمين بل وضعها احد الافاضل فى معرض تعليقه على احدى مقالتى ....و طرح نقص و كمال الثالوث الاقدس بوجود أحد الاقانيم هو سؤال طرحه أحد الاحمدين فى برنامج شهير ....فهل حضرت


21 - الماء المقبوض عليه
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 06:47 )
الاخ البابلى المقال الهلامى المائع ......هو المقال الذى لا يثير أعتراضات و لا يتعرض للنقد .....و انت ربما محق ....فأنا لا اختلف عن رجل الدين المسلم ......و لكنى اختلف معه فى جوهر الرسالة ....فأنا أبشر بالمسيح .....و هو يبشر بمحمد ...أنا لا اتعدى حد القول .....و هو لا يتورع عن حد القتل .....أنا أقول الله يحبك .....و هو يقول الله يطالبك .....أنا أقول الله مات من اجلك .....و هو يقول مت انت من اجل الله ........الفارق رهيب اخى ...و دعنا نرى .....كيف هو محمد بالمقارنة بالمسيح .......أنتظر اخى مقارنتى القادمة


22 - كيف نفهم مقالتك؟
يوسف ناصر ( 2009 / 11 / 17 - 07:41 )
قبل كل شيء، هل يتفضل السيد الكاتب بشرح أول جملة من مقالته وهي التالية:

يتكون جسم الانسان من رأس و صدر و أزرع و اقدام


فما هي الأزرع؟


وشيء آخر، أرجو من الكاتب أن يقتصد في استعماله للنقط بين كل كلمة وأخرى


23 - عظيم الرب يحفظك
trixy jaco ( 2009 / 11 / 17 - 08:33 )
أخى الغالى انون برسون تعليقك رائع و تحليلك فى من اروع ما يكون، الرب يبارك قلمك، و يجعلك سبب بركة للكثيرين. الى الا مام اخى الفاضل.،


24 - شكر واجب
الحمد لله ( 2009 / 11 / 17 - 12:04 )
أشكرك على اعترافك بالحق وهذه فضيلة من حضرتك وكلنا نبحث ، أما الكلام عن المسيح سلام الله عليه وأنه أتى بالتسامح فهذا أمر لاشك فيه ولكن تسامحه لايقارن بتسامح الرسول محمد سلام الله عليه لسبب بسيط أن المسيح لم تكن له دولة ، ولكن ان أردت الانصاف فقارن بين دولة النبي داود ودولة النبي محمد عليهما السلام ، واذا قارنت بين الرسول والمسيح فليكن مقارنتك في المعاملات بين الأفراد وليس بين الدول ، وأعطيك مثالا رجل أعرابي يجيء الى النبي ويقول له :انا معاشر البدو قوم أجلاف فعلمني ، فقال له:اتق الله ولاتحقرن من المعروف شيئا وأن تلقى أخاك بوجه منبسط وان سبك أحد بما يعلم منك فلا تسبه بما تعلم فيه ولاتسبن أحدا خولك اله أمره ، فقال الرجل فوالله ماسببت بعدها شاة ولابعيرا ، هكذا هي التعاليم ....مثال أخر أبو العلاء الحضرمي جاء الى النبي عليه السلام وقال له: ان لى قرابة أصلهم ويقطعونني وأحسن اليهم ويسيئون لي فماذا أفعل ، فتلا عليه الرسول قول الله تعالى( ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)وأمثلة كثيرة تقارن بتعاليم المسيح .........أما حين الحديث عن القتال والدولة فقارن بين ماجاء من أمر الرب لداود وسليمان ويشوع في الكتاب المقدس(الشاب والشيخ والعذراء والرضيع والبهيمة اقتلوا للهلاك)(لاتس


25 - الاخ الفاضل الحمد الله - 1
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 13:59 )
مملكة داود و مملكة سليمان كانت مملكة ليست دينية فقط (سلطة روحيه) بل كانت مملكة (((قومية))) أيضا...مقصورة على -قوم- هم أبناء يعقوب (المسمى أسرائيل) .....و كانت حروب تلك المملكة ليست لضم -منخرطين فى دين و اتباع- بل كان غرضها -أرض- ..و كان صراع شعوب وضد شعوب 1000 سنة قبل قدوم المسيح .....أن تمكنوا من الارض (موضوع الصراع) ....أنتهى عنف هذه الدولة زمنيا و مكانيا ....فاليهودية ليست ديانة تبشيرية ....و كل هدف اليهودية .....هو تحضير المسرح الانسانى لأستقبال المسيح المخلص الملك .....لذا لا يزال من هم يهود ينتظرون -مسيح- .....و يظن هؤلاء اليهود ان المسيح المخلص القادم سيملك عليهم و يعيد ملك -أرضى دنيوى- محصور فى أرض اسرائيل حسب فهمهم .......أم -يسوع- المسيح الذى جاء الى العالم و يؤرخ تاريخ العالم به .....و يقول عنه الاسلام أنه نبى ....و يعترف الاسلام به أنه المسيح .....و لكنه بشر و ليس الله الذى فدى العالم ..فكنية ان يسوع الناصرى هو المسيح ( لأنه لقب و ليس أسم ) ....هو امر مقرر أسلاميا ...و سبب رفض اليهود الاساسى للمسيح أنه قال لهم أنجيل يوحنا 18:36(( اجاب يسوع مملكتي ليست من هذا العالم.لو كانت مملكتي من هذا العالم لكان خدامي يجاهدون لكي لا أسلّم الى اليهود.ولكن الآن ليست مملكتي من هنا.))...


26 - الاخ الحمد الله – 2
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 14:04 )
ثانيا :- مملكة داود و مملكة سليمان لم تعطى لا عصمة و لا حصانة لهم ...فأخطئ داود و عاقبه الله عقابا شديدا ....و أخطئ سليمان فى اواخر أيامه و أرتبط بنساء متعددات ......و أتى المسيح دون نخسة من الشيطان (كما يقول رسول الاسلام) و دون خطية ....لم يقتل و لم يصلب و لم يستحل و لم يغزو و لم يؤلف الجيوش .....و نادى بعهد الحب .....فأتى السيد محمد يتبع عهدا أقدم من المسيح مئات السنين ....يقلد داود فى أغتصاب صفية (مثل أمرأة أوريا الحثى التى عاقبه الله عليها عقابا شديدا ) ...و يقلد سليمان فى التمتع بالطيب و النساء ....و يتقلد سيفه ....بل و يستثنى نفسه من قواعد و قيود شريعته نفسها .....فهو كان نبي (((خارج))) القانون .....فيتزوج أكثر من 4 و يمنح نفسه أو يمنحه الهه حق أى أمرأة تهبه نفسها ....بل و يعطى لنفسه حق فى الغنائم .....و حق لالله ...يتسلمه هو بالطبع بالنيابة عنه ....ثالثا .:- بترقى البشرية و تحضرها تتطورت حتى قوانين الحرب ....و تم فى القرن ال19 على سبيل المثال توقيع معاهدة جنيف لمعاملة الاسرى ...و أنا ادعى انها اكثر رحمة و أدامية من قوانين السيد محمد و افعاله النبوية و الالهية و خاصة أنها لم تبطل حتى اليوم مثل عنف العهد القديم .,..بل معاهدة جنيف لمعاملة الاسرى و المدنين أكثر أدامية من قوانين ا


27 - لا شكر على واجب
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 14:05 )
الاخ الحمد الله من حقك أن أخطئت أن أعتذر لك ....و لكنى مازلت لا أفهم موقف حضرتك من التباهى بأية سورة البقرة 256 هل هى فى نظر سيادتك لم تنسخ ؟؟؟؟ .....ام هى نسخت ؟؟؟ ....اظن انك لا يمكن أن تشيد بأية تعلم تمام العلم انها نسخت .....فأن كانت لم تنسخ ......فسر لى ......كيف تتسق و تتناغم ......مع بقية اجزاء السيرة ....بل و مع نص أيتى التوبة 5 و 29 ....كمثال ...أشكرك


28 - فهم المقال و النقاط
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 14:09 )
الاخ الفاضل الغير قادر على فهم المقال ....ربما سيادتك محق فى أسرافى فى أستخدام النقاط ....كفاصل ....أتمنى بها أن يتريث القارئ فى قرأة الجملة و الانتقال من فكرة الى أخرى .....و ربما هو أسلوب غير ملائم لكثيرين ....و ربما أحتاج للتقليل منه ....و لكنى أجدك أنت نفسك لك نفس العادة و ان كان بطريقة اخرى ....فأنت كتبت مداخلتك فى أربع جمل تركت سطرا فراغ ثم تركت سطرين فارغين و هكذا دواليك ....ووضعت سؤالك فى جملة مستقلة متوسطة لمداخلتك ....فى تشكيل هندسى يشبه الشعر .....لأظهار و توضيح نقطتك ....أظن غرضك من هذا لا يختلف عن غرضى ......أم عن الازرع .....إقصد بها الذراعين (مثنى ذراع) و يوجد خطأ أملائى واضح بتبدل -ز- بال-ذ- ..مع انه مبلغ علمى يمكن استخدام الجمع للأشارة للمثنى .....و مع أننى لا أظن ان مقصدى -أذرع- كان غائب عن فطنة حضرتك الظاهرة ....و لكنى أستمحيك عذرا على هذا الخطئ غير المقصود مع شكرى لك للتنبيه ..... و الان و بعد التعليق على -الشكل- أتمنى أن ننتقل للتعليق على -المضمون- ....رغم أننى ربما قادر على توقعه منك ......أشكرك


29 - كاتبنا المبدع والمتألق دائما انون
mama ( 2009 / 11 / 17 - 17:03 )
شكر كبيييييييير على المقالة البسيطة والجبارة فى نفس الوقت
نعم هى مقالة مبسطة واضحة وجبارة فى شرحك لكنية الله انة لا بد ان يكون الاة غير محدود ولا نهائى -حتى ان الانسان خليقتة مركب ومعقد التركيب جسمانيا ونفسيا .وأيضا توضيحك القوى والمعقول والمقبول((بل غاية المقبول)) أن الانسان لا يستطيع ان يصل الى الله ولكن الله القادر على كل شئ أستطاع ان
يقوم بهذا العمل الذى يعجز الانسان عن عملة
وأقول لمن يريد كتابات تنفع البشرية..لا توجد اعظم من الكتابات عن الله خالق الكون وعن ما هية وعملة وفداؤة..لان الحياة بدون الله كمن يعيش فى وحدة بعيد عن أسرتة واحبابة وأصدقاؤة.فهل يستطيع الانسان أن يعيش وحيد؟؟؟
الحياة بدون وجود الله هى حياة الوحدة الفقيرة المعنى والهدف والمحبة بل هى حياةالامبالاة حياة لا تشبع ولا تعطى سلام ولا راحة نفسية
كاتبنا العظيم
انت قوى بايمانك القلبى بالله وبفكرك وعقلك المستند علية دائما
لك كل التقدير والشكر


30 - ما لا نهايه
بسيونى بسيونى ( 2009 / 11 / 17 - 17:07 )
ويبقى سؤال الى مالا نهايه كيف يكون الله هو الانسان وهو الاب فى نفس الوقت فلو كان عيسى هو الله فى اثناء طفولته من كان يرعى الملكوت ويتحكم فيه وهل كان الله الطفل يرضع من ثدى امه العذراء وكيف تكون عذراء والله هو الاب هل هو تلقيح صناعى طفل انابيب يعنى وهل كان الله الطفل يتبرز كباقى الاطفال ومن هو الروح القدس هل هو الله ايضا وماذا تعنى بقولك مالا نهايه +مالانهايه +مالانهايه = مالانهايه وما دخل السيد مالانهايه بالموضوع عموما اعد التفكير الرب يهديك


31 - تساؤلات مشروعة
الحمد لله ( 2009 / 11 / 17 - 17:30 )
1_هل كان الهكم اله شراني ثم تاب وندم على شرانيته فصار وديعا كالحمل ؟.......2_هل يسوع نطق بأوامر الابادة الكثيرة المنتشرة في الكتاب المقدس أم أنه الشيطان ليأمر بقتل الأطفال الرضع ؟.....3_هل سمعت الأسبوع الماضي عن فتوى الحاخامين اليهوديين الذين أباحا قتل الرضع من الفلسطينيين ،فلماذا تقول أن هذه التعاليم لم تعد تطبق؟.......4_هل حقا كان غاندي رئيسا للهند؟أم أنه كان مجرد سياسي تحت سلطة الاحتلال البريطاني يقوم بدور المسكن كما أراده البريطانيون ولذلك قتله الهندوس لعلمهم بعمالته وليس لأي سبب أخر؟.....5_هل تنصح الشعوب المحتلة أن يفعلوا مثل غاندي؟....هل ستكون للمسيح سلطة دنيوية عند مجيئه مرة أخرى وماذا سيفعل؟.....وأخيرا ان تلميذا واحدا من تلامذة النبي عليه الصلاة والسلام مثل عمر المختار الرجل الذي بلغ من العمر عتيا وظل شامخا يجاهد في سبيل الحق وقتل على يد الاحتلال لا على يد أهله كما غاندي لهو عندي أطهر وأنظف بمالايقارن بهذا الغاندي وصدق الله العظيم اذ يقول(ومالكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا)والحمد لله رب العالمين


32 - الواحد يعني الواحد الثلاثة .. هل هذا يرضيك؟.؟
ياسر الجرزاوي ( 2009 / 11 / 17 - 17:39 )
الأخ سمعان القيرواني .. لا يرضيك أحد أحد.. أحد صمد .. هل ما يرضيك ويقنع منطقك الحكيم هو أن يكون الله واحد ثلاثة؟؟؟؟؟ وعجبي


33 - الفاضل بسيونى بسيونى
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 21:25 )
أشكرك من اجل مداخلتك المعقولة هذه المرة رغم .....بعض الشطط .....و دعنى اجيبك بأختصار على بعض ما فيها ....عندم سألت من قبل من كان يدير الكون و المسيح فى بطن العذراء أو مسجى فى القبر .....كانت اجابتى كالتالى ...تجلس سيادتك عى مقعد او أريكة بيتك المريحة .....و ترى شخص أو حدث قابع فى أستوديو فى امريكا يتحدث على الهواء مباشرة ....و بينما تستمع انت له و هو لم يغادر مكانه يراه فى نفس اللحظة أشخاصا فى كوريا و الصين و امريكا اللتينية و أوستراليا .....و اذا كان هذا الشخص هو باراك اوباما ...فهو و هو فى جوف مكتبه و فى قلب بيته الابيض يستطيع ان يغير الكون و يغير احداث تغير حياتك دون حتى ان يقوم من موضعه .....و فى وكالة ناسا للفضاء يستطيع العلماء دون مغادرة مقراتهم اطلاق مركبات فضائية تذهب الى ملاين الاميال و يتحكمون بها و يحركونها و يصلحونها و يستخدمونها عن بعد فى الاستكشاف و البحث ....هذه هى قدرات الانسان المحدود فى الزمان و المكان يستطيع ربما بفضله أختراعاته و ابتكاراته الانسانية البشرية التحكم فى أبعد كثير جدا من حيزه ....فكيف تاتى أنت و تسأل عن الله ؟؟؟؟؟ بل هناك من قضى من البشر و مات و تحلل و مازالت افكاره رغم انقضائه و سيرة حياته سيئة او جيدة مؤثرة فى الناس .....مثل السيد محمد رسول الاسلام


34 - اللجوء الى القوة في نشر دين سماوي
Oklano ( 2009 / 11 / 17 - 22:00 )
ان مجرد قراءة العنوان وفهمه بتعمق لهو أكبر دليل على وجود خلل ما لا يبرره أي كلام مهما كان فحواه أو صياغته ويضع علامة استفهام كبيرة .


35 - الفاضل الاخ الحمد الله
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 22:16 )
أأنا لست فى صراع معك أو فى مسابقة من يسأل أكثر .......لتجيبنى السؤال بسؤال ....أنا طرحت عليك طرحا جدا مبسط كرد على طلبك منى عدم المفاضلة بين المسيح و محمد ....بدعوى ان محمد أسس دين و دولة ..و المسيح لم يفعل ...ووضحت لك ....وجهة نظرى فى هذا بكل هدوء ....فلا افهم سببا لحنقك الواضح فى تفادى تمحيص طرحى و تفنيده و الاكتفاء برص أى أسئلة فى أى اتجاه ....لا علاقة لبعضها البعض .....أتمنى عليك ان تقرأ ندائى على صفحة مقالتى الجديدة ......و سأرد على بعض من نقاط اسئلتك .....و نستطيع عندم تكون الاجواء اكثر هدواء ان نناقش باقى الاسئلة بجدية ...أكثر .....و لا تخف أنا (أن اعطانى الله عمر) انوى أن استمر فى الكتابة و الرد على أسئلة الاخوة قدر طاقتى .....فلن اهرب منك .....و بالمثل لن تهرب أنت منى ....فكمثال أنت لم ترد على تفسير وجود أية البقرة 256 فى نفس قران أية التوبة 6 و التوبة 29 ......على أى حال .....سؤال حضرتك عن عدل الله فى قتل أطفال رضع على يد شعب الله فى القديم ....ثم سؤالك هل تبدل هذا الاله من اله العهد القديم المجازى على الشر بالعقاب الى اله العهد الجديد الباسط زراعيه بالحب على الصليب ......فأسجيبك على هذا فى صفحة مقالتى الجديدة ....رغم صدقنى استغرابى أن اخوتى المسلمين لا يعملون العقل سوى فى


36 - السيد بسيونى بسيونى
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 17 - 22:46 )
أعتذر لك ....و للقراء جميعا ....عن عديد من أخطائى الاملائية فى ردى الاخير عليك فقد رددت عليك و أنا فى عجالة و تعب ..حتى اننى نسيت أضافة بعض الفقرات ...فعذرا ....


37 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 11 / 18 - 11:03 )
السيد انون شكرا لتهذيبك بعض الوقت مازلت غير مقتنع لماذا تكبد الله كل هذه المشقه ان يكون جنين وطفل وشاب ونبى لماذا لم يرسل عيسى كنبى فقط لماذا يتشكل بشكله ويكون هو هو لماذا لم يخبرنا فقط بما يريد او ان كانت لديه تلك القدرات لماذا لم يجعلنا جميعا نؤمن به بدون تعب ولا تكذيب لماذا لم يدافع عن نفسه حين صلبوه كما تؤمن انت وارجوك لا تجبنى من كتابك المقدس ولا تحلنى على احد اجب انت بعقلك وتفكيرك ومشاعرك


38 - الاخ بسيونى
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 18 - 18:53 )
فكرة ان الله يخرق القوانين و يريح و يستريح هى فكرة أسلامية بالاساس ....الله يصنع القوانين و لا يخرقها ....و عدل الله عدل مطلق أى قوانينه مطلقة الصحة و مطلقة الصلاحية .....قداسة الله كمثال ....مطلقة ...لا تسمح لا بأستثناء و لا بشبه خطئ ...و لا بهفوة .....و عليه اجرة الانفصال عن الله موت ....و لأن ببساطة الانفصال عن الحياة موت ....و فى الله كل الحياة ....فلا يمكن ان تصنع الخطية و تقول ل الله ...أن يغفر لك ....دون مجازة على الخطية ....و الاسلام يعلم أن الحسنات تذهب السيئات ....و أن أجرة الخطية(السيئة) هى حسنة ....أو الحج الى مكة ....أو أطعام فقير .....و لكن سيدى الفاضل ....الخطية التى ترتكبها بحق غيرك أو حتى بحق نفسك ...لأنك لست ملك نفسك .....هى موجها أيضا ضد قداسة الله .....فالله و الخطية لا يجتمعان .....و لو لم تكن الخطية تهين الله .....و تلوث طبيعتك ...و تجعله لا يستطيع ( الاستطاعة هنا بحكم كمال ذاته) التعامل مع دنسها ....ما كان محمد طلب المغفرة لنفسه ....و ما كنت حضرتك تطلب المغفرة من الله .....و عليه سيدى الخطية لها شقين .....الاول ضد الانسان و الثانى ضد الله ...و الله أهم من البشر ...فالخطية فى حقه مقدمه على الكل ..و لكن حق الاثنين يجب أن يستوفى .....و الله ليس فى حاجة لحسناتك


39 - لله واحد وليس أحد
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 18 - 19:17 )
الى عزيزي ياسر الجرزاوي، كفاك اتهام باطل للمسيحيية، فالمسيحيية يا اخي تنادي بالة واحد وليس بثلاث الة كما تقول! فادعاؤك كاذب وباطل وليس لة دليل او برهان واحد من الانجيل - فالانجيل ينادي بالة واحد وليس بثلاثة الهة، والحقيقة انك انت ايضا تتجرأ وتنكر قول نبيك محمد للمسيحيين: -ان الهنا والهكم واحد-! ان عدم فهمك بل ومحاولة تشويهك للايمان المسيحي هو للتشنيع والافتراء والايهام للاخرين كذبا - بان الميسحيين يؤمنون بثلاثة الهة
يا عزيزي ياسر، الانسان هو روح ونفس وجسد، هو انسان واحد وليس ثلاثة، هل هناك ابسط من هذا المفهوم؟ انا اب وابن واخ، فهل انا واحد او ثلاثة؟ فما المشكلة بان الله الواحد اعلن لنا نفسة بثلاث شخصيات متميزة، كآب سماوي محب، وكابن او كلمة - تجسد لفدؤنا ، وروح قدس يسكن فينا، فهل هذا الاله هو ثلاثة الهه لانة ظهر بثلاث شخصيات وقيامة بثلاث ادوار مميزة؟
كفاك افتراء وتشنيع وظن انك تحد وتضع حجرا علي الله، فانت بدون ان تدري انك تردد افتراءات الشيطان لابعاد الناس عن ادراك سر التجسد والفداء العظيم، في محاولة لحرمانهم من الخلاص وضمان الحياة الابدية!ـ


40 - لله واحد وليس أحد
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 18 - 19:17 )
الى عزيزي ياسر الجرزاوي، كفاك اتهام باطل للمسيحيية، فالمسيحيية يا اخي تنادي بالة واحد وليس بثلاث الة كما تقول! فادعاؤك كاذب وباطل وليس لة دليل او برهان واحد من الانجيل - فالانجيل ينادي بالة واحد وليس بثلاثة الهة، والحقيقة انك انت ايضا تتجرأ وتنكر قول نبيك محمد للمسيحيين: -ان الهنا والهكم واحد-! ان عدم فهمك بل ومحاولة تشويهك للايمان المسيحي هو للتشنيع والافتراء والايهام للاخرين كذبا - بان الميسحيين يؤمنون بثلاثة الهة
يا عزيزي ياسر، الانسان هو روح ونفس وجسد، هو انسان واحد وليس ثلاثة، هل هناك ابسط من هذا المفهوم؟ انا اب وابن واخ، فهل انا واحد او ثلاثة؟ فما المشكلة بان الله الواحد اعلن لنا نفسة بثلاث شخصيات متميزة، كآب سماوي محب، وكابن او كلمة - تجسد لفدؤنا ، وروح قدس يسكن فينا، فهل هذا الاله هو ثلاثة الهه لانة ظهر بثلاث شخصيات وقيامة بثلاث ادوار مميزة؟
كفاك افتراء وتشنيع وظن انك تحد وتضع حجرا علي الله، فانت بدون ان تدري انك تردد افتراءات الشيطان لابعاد الناس عن ادراك سر التجسد والفداء العظيم، في محاولة لحرمانهم من الخلاص وضمان الحياة الابدية!ـ


41 - لله واحد وليس أحد
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 18 - 19:17 )
الى عزيزي ياسر الجرزاوي، كفاك اتهام باطل للمسيحيية، فالمسيحيية يا اخي تنادي بالة واحد وليس بثلاث الة كما تقول! فادعاؤك كاذب وباطل وليس لة دليل او برهان واحد من الانجيل - فالانجيل ينادي بالة واحد وليس بثلاثة الهة، والحقيقة انك انت ايضا تتجرأ وتنكر قول نبيك محمد للمسيحيين: -ان الهنا والهكم واحد-! ان عدم فهمك بل ومحاولة تشويهك للايمان المسيحي هو للتشنيع والافتراء والايهام للاخرين كذبا - بان الميسحيين يؤمنون بثلاثة الهة
يا عزيزي ياسر، الانسان هو روح ونفس وجسد، هو انسان واحد وليس ثلاثة، هل هناك ابسط من هذا المفهوم؟ انا اب وابن واخ، فهل انا واحد او ثلاثة؟ فما المشكلة بان الله الواحد اعلن لنا نفسة بثلاث شخصيات متميزة، كآب سماوي محب، وكابن او كلمة - تجسد لفدؤنا ، وروح قدس يسكن فينا، فهل هذا الاله هو ثلاثة الهه لانة ظهر بثلاث شخصيات وقيامة بثلاث ادوار مميزة؟
كفاك افتراء وتشنيع وظن انك تحد وتضع حجرا علي الله، فانت بدون ان تدري انك تردد افتراءات الشيطان لابعاد الناس عن ادراك سر التجسد والفداء العظيم، في محاولة لحرمانهم من الخلاص وضمان الحياة الابدية!ـ


42 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 11 / 18 - 20:19 )
الفاضل انون فهمت من كلامك ان الله تحمل عنا خطايانا معنى ذلك اننا جميعا فى الجنه وانه مهما صنع الانسان من شرور فلن يعاقبه الله لانه رحيم وهو يكره الخطيه فقط ويشفق على الانسان فمن خلق تلك الخطيه ولماذا ان لم يكن سيعاقب عليها وبالمناسبه انا لست غاضب وايضا انا لست خائف على الاسلام لسبب بسيط الاسلام لديه قوه دفع ذاتيه تجعله يكسب كل يوم اتباع جدد ولو اعتمد الاسلام على الاشخاص لضاع الاسلام كما ضاعت غيره من الديانات من تحريف وزياده وتأليف على سبيل المثال هناك اكثر من انجيل واكثر من مؤلف للانجيل وتقبل تحياتى واعذرنى لن استطيع تعقبك فى كل المنتديات فانا اعتز بهذا المكان جدا ارب يرشدك وينير طريقك


43 - هو فيه ايييييييييييه ؟
سبحان الله ( 2012 / 4 / 26 - 17:57 )
انتو عمالين تتكلموا ومحدش فاهم حاجة ، واحد هيموت علشان يقول ان الثلاثة واحد ( وده بينافي ابسط قواعد المنطق الارسطي البديهي ) ، وأن مالا نهاية + ملالانهاية = مالانهاية ..... منتهى الهبل ... ده خطل لأن مالا نهاية لا يمكن تحديده علشان تضيفوا ـو تنقص منه ، لأنو ببساطة لا متناهي ، وإلا قبل التحديد والنتاهي .... وذلك كلو يناقض الفرضية الرئيسة القائلة أن الله واحد لأنو لا محدود ـو لا محدود لأنه واحد مالهوش غير أو any Other وبعدين السيد الكاتب المحترم بتجادل فى ايه إذا كان أهم فلاسفة الميحية أكدو أن أهم اسرار الكنيسة عموما هو عقيدة التثليث ..... أنته بئه بتعمل ايههههههههههه .
على العموم أن متخصص فى فلسفة الدين وخصوصا شغل الفلسفة الالمانية المعاصرة ؟........... نام بئه .

اخر الافلام

.. المرشد الأعلى بعد رحيل رئيسي: خيارات رئاسية حاسمة لمستقبل إي


.. تغطية خاصة | سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال عهد رئ




.. تربت في بيت موقعه بين الكنيسة والجامع وتحدت أصعب الظروف في ا


.. عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال




.. 175--Al-Baqarah