الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العراق وايام قهر وحروب صدام الدكتاتور وصراع الشرق الاوسط وعلم مداوة جراح ذعر الخوف

سلام فضيل

2009 / 11 / 22
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


عندما وصل الى بداية التوقف عن جهد صراع هجمات فزع الذعر وتوهان القلق صار ستيفين هايس من اصحاب مهارة علم علاج التحليل النفسي‘الذين لايمكن للعين ان تمر دون دهشة بريق شعاع اضوائهم .إن البداية كانت مواجهة كل ما خبئته الذات تحت ظلال هجمات فزع الذعر وقلق الخوف.إن موهبة ستيفين هايس اندلقت مثل فيض مياه النهر على سهل لوح الحنطة العطشى‘حيث اسوار جامعة فريسيورو في نورث كارولينا.هناك عبركل الانهار ليصير من صناع اداة الزرعى‘حتى مساعد بروفسور علم التحليل النفسي.
كان اجتماع الظهير يسير بكل دفق الظرافة. حيث الرفاق منهميكين بدفعه وسط زحمة الحوار,بينما هايس يريد التقاط فكرة للرد‘فحدثت له من الاشياء الغريبة وغير المعتادة فجأة لم يعد بالامكان سماع ما يحاول النطق فيه‘وراحت قطرات العرق تتلآلآ من على جبين الوجه‘والقلب حقا صار وسط مجرى مياه سقيا الروح و دوران الانفاس‘فراوده احساسا بان القلب قد هاجمته النوبه.
بعد هذه المرة الاولى التي عبرت من فوق سور الدامة‘ظل هايس يقضا كل الوقت تحت ظل هجمات الذعر.وصار على الاصحاب لابد وان يكونوا رفقته في المقهى والمطعم.
بعد ثلاثة اعوام بدء يتدرج بعمل بعضا من اشياء الايام‘عندما يكون خالي من ذعر قلق الخوف.ومن سبب الحالة وذبذبتها وخمار حيطانها‘راح يكتشف اسلوبا جديدا لعلم العلاج النفسي‘حتى الخلاص من نوبات فزع الذعر‘وبدأ نشوء هذا الاكتشاف في الثمانينات.حيث صار يعرف‘باسم‘ الموافقة على قبول انفعالات الذات وفن علاجها‘ Acceptatie en Commitment Theraoie(TCT) .
هايس هو الان في الواحد والستين من اعوام العمر‘وله اثنين و ثلاثون كتابا ونحو اربعمائة مقال علمي ومنذ العام 1986 استاذا لعلم العلاج النفسي في جامعة نيفادا الامريكية‘ hoogleraar klinische psychologie aan de University of ,Nevada.وهو الذي حكى كل تلك الحكاية من قصة رحلة درب حياته.
-لماذا ظل هذا اسلوب الموافقة على قبول شدة الانفعالات وفن علاجها حتى السنوات الاخيره ليتم نشره؟
لاننا لم نكن بعد قد تعلمنا كيف يكون بامكاننا ان نذهب مع الالم وسط مشقة حياتنا. وما نزال في شح الاشتراك في النظر لما يجري لنا.
مجاعة في افريقيا‘(حروب وقهرسجون ومقابر نظام صدام البائد في العراق) حرب في العراق‘ونحن نشاهد هذا كل يوم من على شاشة التلفزيون.وماالذي فعلناه؟ لقد مارسنا الخدر ونزق الدلال باستمرار سير الادوات ونبحث في حلها من خلال التغيير السطحي الضحل الباهت. ولكن هذا هو الذي التقطناه من دويرة حوطة قريتنا‘ورحنا نخدر ذواتنا معها وسلطة سلطان الغريب عن الحقيقة‘وكل ما لاحساس المشاعر من خدمة الافعال.
ونشر تحليل علم الموافقة على قبول توهان شدة الانفعالات وفن علاجها‘هو الذي سيمكننا من خلع ثياب عللنا والذهاب بعري الاجساد صوب عشب الخضرة واشجار نخيل البستان.
-لماذا نهرب مما خبئناه من المعتقدات ومشاعر الاحساس السلبية؟
لاننا تعلمنا من ان المعتقدات والاشياء السلبية سيئة تكون ولابد من طردها بسرعة من درب دوران سجلات الفكر.وهكذا تصير كلس احجار عثرات العصر. وحيث ماالتحفنا الخوف من التعري لهوى الحب‘ستكون تلك التي دفناها هناك بين خبايا روح الذكرى‘هي حيوان الافتراس الذي يداهمنا من الجوار حيث طيات الذات.
- ما هوالحد الادنى من مشاعر السعادة التي يفترض ان نحصل عليها كي تكون حياتنا مرضية وقابلة لفرح الحب؟ ها‘ها‘ انا ليس بامكاني اعطائك وصفة علاج لمشاعر فرحك. إن معنى قصد القول‘هو‘ان ذلك الالم العادي هو في الحياة حاضرا دوما‘ونصير مرضى عندما ندفن مودة البوح‘حيث الم المدفون يظل يناغي فينا ترداد رنين الفكرة‘وتربك فينا الروح‘لحظات ذوبان شفاه هوى السهرا. حيث يكون كثرة من خسران الفكرة وبعضا من الوان الخجلا. وتصير هذا النقطة هي معاناة الم انحراف التغيير‘إن حاولت دفعها من الدرب. والاجدى هو ملاقتها عارية فمطارحتها غرام الهوى وعلاته حتى بسمات النشوة بعد نثار الانفاس ونداوة قطرات عرق الاجسادا .
-انت قلت من ان اكتشاف علم‘ الموافقة على قبول شدة الانفعالات وفن علاجها‘عند المسلمين واليهود‘في الشرق الاوسط‘يمكنه ان يأتي بسلام الحب والحرية‘اليس هذا وعد كبيرا؟
هنا هنا‘كلا ‘لم اقل تلك الاجابة عن قطعة هذا السؤال. ولكنها بالتأكيد ستدلنا على درب الحل‘عندما يعرفها جنود الجيش ورسم السياسات وايضا سلم المداوات من خلال امكانية مساعدة فقه العلم. ,ومنه تعديل دروب وثياب المحرومين.( مجلة علم التحليل النفسي الصادرة في هولندا لشهر( ديسمبر) كانون الاول 2009-ص-76-77-78-psychologie Magazine-Decemer- 2009).

Toen hij stopte met vecht tegen zijn paniekaanvallen knapte psycholoog Stteven Hayes zienderogen op.Het begon allemaal met zin eigen paniekaanvallen.De eerste had hij op zijn 29stevan Hayes was aanstomend talent aan de Greensboro universiteit in North Carolina, waar hij het al had geschopt tot assisten-psychlogieprofessor.De collega,s waren verwikkeld in een felle discussie.Toen Hayes zijn stndpunt naar voren wilde brengen,gebeurde er iets raars:opeens kwam er geen geluid meer uit zijn mond.Zweetdruppels parelden op zijn voorhofd,zijn hart klopte in zijn keel,hij dacht dat hij een hartaanval had.Na die eerste keer was het hek van de dam.Hayes had steeds vaker een paniekaanval,ook als hij college moest geven,of tijdens het boodschappen doen,of in restaurants,Als psychotherapeut moest hij nu zelf in therapie,maar resultaat bleef uit.Na drie jaar begon er langzaam iets te dagen:als hij niet meer probeerde van zijn paniekaanvallen af te komen maar ze juist accepteerde,namen ze af in intensiteit en frequntie.En voila, hij had een nieuwe vorm van psychotherapie ontdekt.Zo ontstond in de jaren tachtig de Acceptatie en Commitment Therapie (ACT).Hayes(61)vertelt het allemaal met een meeslepende gedrevenheid:grote ogen,brede glimlacht..-Waarom is ACT de laatste jaren zo populair?Omdat we nooit hebben geleerd hoe we moeten omgaan met pijn en moeilijkheden in ons leven.En dat terwijl we nog nooit zoveel leed over ons heen hebben gekregen.Honger in Afrika,oorlog in Irak:we zien het dagelijks op tv.En wat doen we?.
Waarom vluchten we zo graag weg van onze negatieve gevoelens en gedachten?
Omdat we geleerd hebben dat negetieve gedachten slecht zijn en we ze zo snel moegelijk moeten uitbannen.Zo zijn we geprogrammeerd in het stenen tijdprek:toen werden we bang als er roofdieren in de buurt kwamen.
- Hoe vaak moeten we ons volgens udan minimaal gelukkig voelen om een acceptabel leven te hebben?
Haha,ik heb geen recept voor je gelukkig voelen.Wat ik bedoel te zeggen is dat pijn normaal is in het leven .We worden ziek,dragen geheimen en pijnlijke herinneringen met ons mee,hebben aderen gekwetst en hebben dingen gedan waarvoor we ons schamen.Het punt is dat pijn verandert in lijden als je hem probeert weg te duwen...:dat je gelukkig bent als je het gevoel hebt dat je leef en in staat bent na te streven wat je waardevol vindt.
-U zegt dat ACT zelfs moslims en joden in het Midden Oosten bij elkaar kan brengen.Is dat niet een te grote beloften?
Hoho,ik heb niet gezegd dat ik het antwoord heb op dat vraagstuk.Maar ik vind nietdat je de oplossing maar moet overlaten aan sodaten en politci.ook therapeuten en wetenschappers kunnen helpen.
Steven Hayes (61)..is sinds 1986 hoogleraar klinische psychologie aan de University of Nevada.Hij publiceerde 32 boeken en ruim vierhonderd wetenschappelijke artikelen.
(psychologie Magazine-Decmber-2009-p76-77-78).















التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. في هذا الموعد.. اجتماع بين بايدن ونتنياهو في واشنطن


.. مسؤولون سابقون: تواطؤ أميركي لا يمكن إنكاره مع إسرائيل بغزة




.. نائب الأمين العام لحزب الله: لإسرائيل أن تقرر ما تريد لكن يج


.. لماذا تشكل العبوات الناسفة بالضفة خطرًا على جيش الاحتلال؟




.. شبان يعيدون ترميم منازلهم المدمرة في غزة