الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل كذب ديانة يعنى صدق الديانة الاخرى؟؟؟ ......1 على 2

أنون بيرسون

2009 / 11 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فى قصة فلكلورية شعبية خيالية شهيرة تسمى Snow White كانت ساحرة شريرة تسأل مرأتها السحرية كل صباح ....يا مريتى يا مريتى هل يوجد أحلى منى فتجيبها المرأة السحرية لا لا يوجد أجمل منكى ......حتى جاء صباح و قالت المرأة أخيرا الحقيقة .....نعم يوجد من هو اجمل منك .....و هى فتاة تسمى "سنووايت" ......و تمضى القصة أن الساحرة الشريرحاولت قتل الفتاة البريئة .. حتى تنفرد الساحرة بعرش التفوق المزعوم .....و قصة الاسلام و المسلمين لا تختلف عن هذه القصة .....فل 1400 عام يقف الاسلام و المسلمين أمام مرايا لا يرون بها الا أنفسهم و لا يسمعون سوى أصواتهم ....و يسـألون يا مريتى يا مريتى حلو الاسلام يا مريتى ......فيجيب المسلم نفسه من داخل المرأة .....يجنن يا مسلم دين التسامح و الاعتدال .....يا مريتى يا مريتى حلو رسول الاسلام ......يجنن يا مسلم رسول الهداية المبعوث رحمة للعالمين و خير خلق الله اجمعين ....و يمضى حديث المرايا 1400 عام من شجن ووله و مناجاة بين المسلم و نفسه و محوره الاسلام و نبى الاسلام ......دون أن يكلف المسلم نفسه أن يثبت أى من ما يظنه مسلمات و دون أن يمنح سيف و أرهاب الاسلام فرصة لأحد ليسأل المسلمين عن حقيقة و كنية و تعريف المطلقات ....الرحمة ....الاعتدال .... التسامح ......و حتى معنى مصطلح "العالمين" لدين قبلى بدوى عربى لا يترجم و لا يتعبد به سوى بلغة محلية قبلية موغلة فى محليتها و أقليميتها محصورة فى ذاتها

فالمسلمين الذين لم يعتادوا من قبل لا على النقاش و لا على المعارضة .....وجدوا انفسهم ذات صباح امام مرأة جديدة لم يئلفوها قط.....مرأة الانترنت و الفضائيات .....و سأل المسلمين المرأة الجديدة ....يا مريتى يا مريتى حلوا الاسلام يا مريتى ففوجئوا برد ......أبشع منه لا تجد يا مسلم .....يا مريتى يا مريتى حلوا رسول الاسلام يا مريتى ؟.....أقبح من خلقه لا تجد يا مسلم ....فكان رد فعل المسلمين لا يختلف قيد انملة عن رد فعل الساحرة الشريرة ......و كان حلهم الاسلامى لا يختلف عن الحل السحرى الشرير ...الذى تبناه نبيهم من قبل 1400 عام خلت ...الحل هو القتل ....هناك معارضين هناك متشككين .....هناك رافضين لمحمد ....أذن لا يوجد سوى حل واحد هو الذبح ....دمر لكى تسد ....أذبح كى تملك ....أرهب حتى تطاع ......و لكن لأن الارهاب لا يسرى فى عروق الموصلات و أشباه الموصلات المحوسبة للشبكة العنكبوتية ....و لا السيف يقطع أرسال الفضائيات .....و السهام و النبال و الرماح العابرة للفيافى و القفارلا تصل الاقمار الصناعية ......فيحاول المسلمين ممارسة قتل الاخر .....و نفيه من على وجه الارض .....و ذبح المعارضة عن طريق يناسب التحدى الجديد....فأم أن تذبح الاخر او تذبح أفكاره

و سبق لى فى مداخلة سابقة أن اوضحت مثالا بسيطا لموظفين احدهم امين و مجتهد و نشيط و مدقق .....و اخرمستهتر و مستهين و خرب الذمة و مهمل ....و جاء من يفتش و يدقق فى دفاتر و عمل كلا الموظفين .....سيفرح الاول قطعا ...بل ربما هى فرصته ان يظهر للنور جهده و تعبه و لعله يكافئ على أمانته ....و سيحزن الثانى و يغضب و يكتئب و يضطرب و يتعرق و يحاول ان يخفى هول ما لديه ......و مسيحى الشرق الذين عاشوا تحت ظلال البطش الاسلامى .....تمرسوا و عاركوا ثقل الهجوم على عقائدهم ....فالسادة المسلمين من محدثى انفسهم فى المرايا ..أستحلوا ليس فقط مالهم و عرضهم بل أيضا عقائدهم ....كانوا يغنوا و يردوا على انفسهم .....يزيفوا التاريخ المسيحى و اليهودى دون اعتبار لأى حقائق تاريخية .....فمريم أم المسيح هى بنت عمران ....بصرف النظر عن الفارق الزمنى الرهيب ....و أبراهيم و أسماعيل هم بناة الكعبة التى لا يستطيع المسلمين أن يثبتوا أبدا انها بنيت أقدم من القرن الرابع الميلادى .....ناهيك عن 15 قرن قبل ميلاد المسيح هى زمن حياة ابراهيم ....و كان المسيحى يسمع المسلم بكل أريحيه ينعته بالكافر المشرك المثلث .....مع ما يستتبع هذا من مصائب دين الرحمة ....و لما مضى عصر "المنولوج" الاسلامى أى تغنى و ترد على نفسك مستعينا بمرأة أو بخيالك الجامح ....لجاء المسلمين الى سلاح القضاء على الاخر .....بما يتناسب مع ما هو متاح فى أيديهم لقتل الاخر فى هذا العصر النتى الفضائى

فصاروا يهاجموا الاشخاص بدل الافكار و يقتلوا شرفهم و يطعنوا فى ذممهم طالما غير قادرين على الوصول الى رقابهم كما امرهم قرأنهم "أضربوا الاعناق" .....فيحاولون بالحنجل و المنجل لصق تهم أخلاقية ....بالقمص الذى أصبح ظاهرة زكريا بطرس .....فبعد 150 حلقة أسئلة عن الايمان مدتهم مجتمعين 75 ساعة .....و 140 حلقة حوار الحق يفوق ساعات أرسالهم 200 ساعة , بعد عدد من عشرات حلقات فى الصميم ......تناولت عشرات أن لم يكن مئات من المواضيع بعضها ....عجز المسلمين على رؤوس الاشهاد الرد عليها .....مثل رضاع الكبير و ملك اليمين ....و الحروف المقطعة فى القرأن ...و حرق قرأنات الاحرف السبعة ( غير القرأت السبعة) ..و غيرها و غيرها ..و بعد كارثة كتاب "ردود على شبهات المشككين" ....الذى أصدرته وزارة الاوقاف المصرية .....و الذى جاء ليزيد الطينة بلة ....عملا بمبدئ لا يسقط أبدا ......الكذب بدون رجلين .....فصار هذا الكتاب نفسه سلاحا فى يد زكريا بطرس ....يدك منه و به منطق الاسلام اكثر و أكثر ...بعد كل هذا ....لم يفتح الله على الاخوة المسلمين سوى الطعن فى شرف و ميول القمص زكريا بطرس الجنسية .....متهمين أياه بأنه معتدى على أطفال ......و أذا افترضنا ان هذا الرجل الذى عاشت بجانبه شريكة حياته اكثر من خمسين عام سجن و أضطهد و وضع حياته على كفه .. ..له ميول جنسية منحرفة ....فلماذا لا يكرس جهوده فى أشباع تلك الميول ....بدلا من أن يكرس وقتا ليضع نفسه تجت أضواء كاشفة لقوى تريد أفتراسه و تمزيقه و النيل منه ؟؟كيف يشبع هذه الميول و اعين الجميع تراقبه ؟؟ اليس المجرم يتخفى لينقض ؟؟؟...أم السؤال الاهم ....أذا افترضنا أن زكريا بطرس .....مغتصب أطفال .....فكيف يسمح اله الاسلام أن مغتصب أطفال يظفر بدينه و أسلامه و نبيه ...و لا يستطيع احد ان ينبس ببنت شفة فى مواجهة منطقه الخارق القاهر ؟؟؟؟ ما كنية هذا الدين الذى يقدر عليه كل خسيس خرسيس .....و كل تلك الصفات التى لا يجدون سواها لتعبر عن ما بدواخلهم من قهرا و ضعف و يصفون بها القمص زكريا بطرس فى منتدياتهم ......أم السؤال الفارق .....الطعن فى ((القائل)) لا يغنى عن الرد أبدا و أطلاقا على ((قوله)) و خاصة ان زكريا بطرس لم يقل قط.......صدقونى لأننى أفضل خلق الله اجمعين ...كما قال محمدهم.....بل زكريا بطرس قال ..صدقونى لأن منطقى أفضل من منطق الاسلام ....و لأن وثائقى موثقة ...و لأن مصادرى هى من قلب مصادركم ....صدقونى لأن برهانى و دليلى هو بين أيديكم و أحكموا بأنفسكم ......فليس صدق زكريا بطرس مبنى على شخصه بل مبنى على غرابة شخص الاسلام و نبى الاسلام .....فتبرير و دحظ التهم حول الاسلام و نبى الاسلام هو الحل و ليس الهجوم على زكريا بطرس هو الحل

أما .......الاستراتيجية الثانية للأخوة المسلمين لممارسة نفى و قتل و ذبح الاخر ....ليس أثبات صدق الاسلام ....بل التفانى فى الهجوم و تكذيب المسيحية .....حتى لو كان الثمن هدم الاسلام نفسه .....ظانين ان القضاء على المسيحية ......يجعل من الاسلام فريدا مجيدا عظيما .....و يفجرون انفسهم فى الحقائق المسيحية حتى لو كلفتهم مصداقية القرأن نفسه ......يتبع لطفا










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - المحبة لا تسقط أبداً
ابو لهب المصرى ( 2009 / 11 / 25 - 20:25 )
الزميل أنون
ونحن نمد أيدينا لإخوتنا المسلمين أيضا لنعرفهم الحقيقة المرة (المرايا الخادعة) التى وقفوا أمامها 14 قرن من الزمان .
وحان الوقت لنحاول انتشالهم من براثن الشيطان .
فنحن نمد أيدينا للجميع بكل محبة وبدون ملل .
ندعوا القدير أن يساعدنا على ذلك .
تحياتى


2 - الاخ انون بيرسون
فراس سعيد ( 2009 / 11 / 25 - 21:01 )
انا من متابعى قناة الحياة
وفعلا هى اعادة الحياة للمسلم قبل المسيحى
قناة الحياة فتحت الباب المغلق منذ 1400 سنة , فخرج الهواء الفاسد من غرفة الاسلام
قناة الحياة ادخلت الشمس الى المنزل والبيت الاسلامى فبدات الحياة تدب فية
السيد زكريا بطرس دخل التاريخ من اوسع ابوابة
سوف يتحدث ابناءنا وابناء ابناءنا الى مئات السنين عن المحترم زكريا بطرس الذى قلب وجة التاريخ
لن يستطيع اى مسلم الرد على السيد زكريا بطرس , الا بطريقة واحدة , وهى الشتم والسباب اما مناقشة ما يقول بة فلن يتجراء اى مسلم على وجه هذة الارض بالتحدث معة
ارجو من اللة ان يفتح قلوب وعقول اخوانى المسلمين
ان الاعتراف بالذنب فضيلة
شكرا لك سيد انون بيرسون


3 - يا سيد أفوكاتو
الجرزاوي ( 2009 / 11 / 25 - 21:04 )
الأول بالنسبة لحكاية المرايا .. تذكرني بموقف أشعب الذي اجتمعت عليه الأطفال حين ذهب يشمشم علي وليمة في مكان ما .. ولما أراد أن يتخلص منهم أشار لهم علي منزل وقال الوليمة هناك فهرول الأطفال .. فلما رآهم أشعب يهرولون هرول خلفهم ليلحق بالوليمة. أنت تكذب وتصدق نفسك.. أما دفاعك عن زكريا فلا قيمة له .. لأننا لا نكرة رشيد رغم اتفاقهم في المبدأ .. ولكن السب والقذف يعاقب علية القانون في الدول المتحضرة .. فما بالك بنا..وأنت تعلم من نحن..؟؟


4 - تللسقف
يوسف حنا بطرس ( 2009 / 11 / 25 - 22:55 )
الاخ انون بيرسون مقالتك رائعه ولكن السؤال متى ستنكسر هذه المرايا وينظر المسلم نفسه في الوضع الصحيح وكما هو بدون تقليد


5 - لن يتوقف الاخوة عن الدفاع عن الاسلام
Oklano ( 2009 / 11 / 25 - 23:15 )
المسلمون يرون ان دينهم هو دين الحق ومهما حاولنا اقناعهم بعكس ذلك فسيستمرون في الدفاع وهذا يعني ان لديهم وجهة نظر أخرى يجدون لها ما يبررها وخاصة انها جزء من تكوينهم النفسي والعقلي فلكل شيء ما يبرره سواء كان قتلا او انتحارا أوتعدد زوجات او تقية او الحرب خدعة وكذلك تحريم الخمر والتحجب وعدم الاختلاط المهم غي الامر انهم يعرفون انه كان هناك كثيرين ممن ادعوا النبوة في الجزيرة العربية ممن لم يمتلكوا من النعم الالهية اكثر مما كان يمتلك رسول الاسلام ولكن الفارق ان رسول الاسلام انتصر في النهاية وبالتالي فهو الذي كتب التاريخ.
ان المسلمين لا يقبلون النموذج الغربي في الحياة ولا يرون نموذجا آخر يمكن أن يحتذى به وهذا عامل مهم جدا في الاقناع. المهم كسب الجنة واتقاء النار حتى لو كان على حساب الدنيا.ان قوة التاثير ظاهرة جدا حتى في اولئك المسلمين الذين يعيشون في الغرب منذ مدة ظويلة فلا يرون الا مساوىء التقدم والحضارة ولا يرون ابعد من فروجهم. هل لذلك علاج؟ الله أعلم!!!


6 - الاستاذ الفاضل / انون بيرسون
المونالـيزا ( 2009 / 11 / 26 - 02:38 )
كفيت ووفيت وفي انتظار الجزء الثاني من المقال ولقد وضعت يدك علي الجرح تماما عندما قلت بان عدم صحه اي ديانه لا تعني بالضروره صحه الاسلام وده حقيقي فيوجد اشخاص لا يؤمنون بالمسيحيه وايضا لا يؤمنون بالاسلام ولا باي ديانات اخري فما راي المسلم وقتها؟ انا في راي ان الاسلام مات اكلينيكيا وعلي يد القس زكريا بطرس الذي فضح الاسلام ومن اوسع الابواب ولكن لان المسلم ولمده 1400 عام لم يتجرأ احد علي فضح معتقده فجن جنونه عندما راي ذلك القمص وهو يخرج خبايا هذا الوهم الكبير الذي كانوا يعيشون به ولانهم عاجزين عن الرد المقنع علي مايقوله فلجاءوا الي الهجوم اسهل وسيله للدفاع فبدلا من ان يردوا علي مايقوله بالادله ردوا عليه بالسب والشتم والتشهير به مستخدمين في ذلك ان الحرب خدعه يجوز استخدام كل الاسلحه المشروعه والغير مشروعه لنصره الاسلام حتي ولو علي حساب حياه وشرف وسمعه البشر ...فليسقط هذا الاله الضار المضل..تحياتي لشخصك ..والي الامام


7 - نعم نعلم من انتم
المونالـيزا ( 2009 / 11 / 26 - 02:48 )
من سيرتهم تعرفونهم ونحن نعلم تماما من انتم اكثر مما تتخيلون ..ولكن ليس هناك ما تفتخرون به في ذلك بل هو مدعاه للخجل لا للتفاخر والتباهي فهل يتباهي المجرم بجرائمه ؟ما اكثرها وقاحه عندما نري الارهابي يفتخر بارهابه والمغتصب يتباهي بوحشيته والجاهل يتباهي بجهله وتخلفه...وعجبي علي هذه عقول


8 - سؤال مثير
محمد البدري ( 2009 / 11 / 26 - 03:11 )
لو ان هناك ديانة زائفة لوجب ان تكون باقي الديانات كلها زائفة. لكن العكس ليس بصحيح فلو ان هناك ديانة صحيحة فهي الوحيدة الصحيحة. ولان السؤال الصحيح يفتح بوابة واسعة لاسئلة اخري صحيحة ايضا. فالديانة وكما تعارف عليها البشر ليست من مصدر انساني ارضي انما سماوي وغيبي. فلو ان هناك ديانات اخري صحيحة ولا تتفق مع الاولي فكيف ارتكب نفس المصدر هذا الخطأ؟ وهذا يفتح بابا آخر لتساؤل جديد عن مصدر الديانات كيف يتعارض مع ذاته وهو وكما تقول الاديان معصوم ولا يقبل الخطأ؟


9 - فريد عصره
زهير دعيم ( 2009 / 11 / 26 - 07:18 )
انه القمص الورع زكريا بطرس الذي نذر نفسه لتخليص المسلمين والمجيء بهم الى اليبنوع الحقيقي والمخلّص الوحيد الربّ يسوع.
ان عمله مقدّس.
شكرا على عمل وتعب محبتك يا اخي انون فانت ايضا سفير رائع في حقل الربّ


10 - المميز محمد البدرى
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 11:27 )
لفت نظرى بقوة مداخلتك ......ما كتبته سيدى هو الايجاز و البلاغة فى أن واحد .......تعبير ديانات تعبير ليس مسيحى بل هو ورث ثقافى أسلامى .....مسيحيا ( بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف) .....الله جاء الى العالم بنفسه بعد صراع البشرية و الخليقة الالف السنين ......مع الشر .....ليطلق البشرية حرة من دينها امام قداسة و عداله السماء الكاملة ....فنحن فى شخص المسيح لم نعد مديونين ولا ((ندين)) ل الله بأى دين .....فمن جهة مديونيتنا نحن عاجزين أن ندفعها ......و ديننا أثقل من أن نحمله .....و من جهة اخرى ليس لدينا ما نبادله مع الله .....فلا هو بحاجة لقوانا و لا حتى بحاجة لتقوانا .....بل لأنه هو اله صالح ......سدد بنفسه ديننا عنا ......فحب الله شفع أمام عدل الله و برر الانسان .......و هذا لا يعنى تعدد ذوات الله .....بل يعنى أنه ذات واحدة بأرادة واحده ....اجابت ((محبته)) مطالب ((عدله))....دون تضارب أو تعدد أو أزدواجيه .....فهو الله ......لذا أخى المسيح الذى علق على الصليب .....هو هو اله العهد القديم ......الذى لا ذرة شائبة فى قداسته ...المهوب المخوف ....فمن احب وكان قادر على العقاب الصارم ...قبل أن يعلق على خشبه ...هذا هو الحق الكامل .....الله القوى اله رؤوف ......الاله العادل اله محب ..الاله المنتقم ه


11 - الأخ أنون بيرسون
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 11 / 26 - 13:02 )
الحمد لله أني وجدت اليوم ما أتفق معك حوله ,كل دين جديد يكتسب شرعيته من نفي واٍنكار الأديان السابقة أما الآن فقد أصبح لزاماً احترام عقائد الآخرين والاعتراف بالاختلافات بين الأديان , أما بالنسبة للسيد زكريا بطرس , فهو رجل محترم وينطلق عن ثقة بعلمه , ورغم الهجوم الشرس عليه فاٍنه يلقمهم الحجر ثم يعطيهم ظهره وكأنه يقول لهم : منْ طعنك في الخلف فاعلمْ أنك تسير بالمقدمة شكراً لمقال اليوم


12 - لا رشيد و لا زكريا بطرس
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 13:46 )
السيد جيرزاوى ...مرارا و تكرارا قلت لك على صفاحات برنامج سؤال جرئ بمقوع Islam Explained أن المعضلة ليست رشيد ام زكريا بطرس ......بل المعضلة هى محمد أم المسيح .....ليس معنى مقالتى أننى أدافع عن شخص زكريا بطرس ......لا ...انا أدافع عن ما (((يفعله))) زكريا بطرس ..و انا لا اشاركه أسلوب طرحه بل متنه ....و أدافع عن حقى و حقه فى الدفاع عن نفسى و نفسه و عن حياتى و حياته و عن مالى و ماله و عرضى و عرضه الذى يهددهم و يتوعدهم الاسلام و المسلمين ...كما صاروا يهددون و يعبثون فى العالم تفجير و قتل و أرهاب ...بل دعنى أقول أننى لا اوافق على أسلوب القمص زكريا بطرس .....بل و أذهب أبعد من هذا ....و أقول أن بعض قضايه كان من الممكن ان تثير ردود فعلا أقوى لو طرحت بأسلوب أكثر حيادية .....و لكننى لا أبشر بقناة الحياة ......و مخلصى الصالح الذى مات على عود الصليب ليس أسمه -رشيد- المغرب و لا -محمد- البادية بل هو أسمه يسوع المسيح .....و بينما انا أثبت نظرى على المسيح لأحى .....يثبت المسلم نظره على محمد كى ما يموت ......و يذهب الى جنة الحور و المتع و الشهوات ......لذا أنا أقف فى صف زكريا بطرس و أصرخ و سأظل أصرخ ....ايها السادة أرفعوا عيونكم عن بشر ناقصين ( بما فيهم محمد) ....و ثبتوا نظركم على المسيح ......


13 - لا حرج عليكم, النتيجة تكون في الميدان
عبد الله بوفيم ( 2009 / 11 / 26 - 17:24 )
لن اسمعكم ما لا يرضيكم كما عهدتم مني, ولو كان ذلك مني بعد أن رايت من وقاحة بعضكم, الذي يسب الله والرسول صلى عليه وسلم, ومن غير حياء, فما كان مني إلا أن اسفه وبالطريقة التي أراها مقرفة للغاية لمن بدأ بالسب والشتم
المهم اخوتنا المسيحيين أننا وأنتم في الميدان نعرض بضاعتنا وتعرضون بضاعتكم, والزمن كفيل بأن يتبث من منا تكون بضاعته مقبولة ومقتنعا بها. كم مسلما رددتم عن دينه؟ وكم مسحيا اقتنع بالاسلام وعن طواعية؟ تروجون أن الاسلام انتشر بالسيف, فمن نشر الاسلام بين ابنائكم وبناتكم؟ هل سيوفكم هي التي فرضت عليهم الاسلام؟ أم انه الاقتناع واليقين الذي بلغ إليه أولائك الصادقين منكم ومن فتيانكم وفتياتكم, فصدقوا وعزموا وأعلنوا الاسلام وأوذوا من قبلكم وصبروا, لينالوا عند الله الجزاء الأوفى
تعلمون أنكم ولو كتبتم وصحتم وصورتم مائة مليون سنة, فلن تقنعوا أحدا, إن بشرا هو إبن الله, ولن يصدق مسلم واحد أن الله ثالث ثلاثة


14 - الفاضل عبدالله بوفيم
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 18:41 )
شكرا لأدبك ..و شكرا جدا لتحكمك فى نفسك و ضبطك لغضبك ...نحن لم نقل أن (( بشر هو أبن الله)) لكن قلنا ان (( الله جاء فى صورة أبن أنسان)) ....و رغم فداحة هذا فى عينيك هو ببساطة ممكن ..لأن لا مستحيل عند الله ...و لم نقل ان الله ((ثالث ثلاثة)) ......قلنا أن الله واحد فى ثالوث)) ....((كما انت واحد فى عديد من تركيباتك ))) راجع مقال ...المعقول و اللا معقول فى وحدانية الله .....و أنا أشكرك و اتفق معك تماما أن الحق هو من يظفر فى النهاية .....الله .....الله الحقيقى فليكن معك


15 - تللسقف
يوسف حنا بطرس ( 2009 / 11 / 26 - 20:08 )
الى العزيز عبد الله يوفيم اقتراحك منطقي ومعقول لنعرض بضاعتك وبضاعتنا ولكن بشرط ان لا يكون هناك سب وقذف وشتم وتهديد بالقتل بل طرح المواضيع بمحبه وسلام للطرفين وسترى عزيزي عبد الله ان بضاعتك ستفسد لانها لا تستند الى الواقع والمنطق وانما بقوه السيف واكبر دليل على ذلك اقرا الاخبار عما يحدث في مصر والسودان وباكستان والعراق لاجبار الناس على الاسلمه بقوه سيف مولاك ..واذا كنت ترغب اكثر ولك كل هذه المعرفه لماذا لا انت ولا شيوخك يردون عما يطرح من اسئله عن الاسلام اليس هذا دليل واضح عن افلاسكم وعن عجزكم عن الرد فكر في الامر واطرح بضاعتك ولكن بدون غش وخداع وكذب


16 - مرآة الإسلام إنشعرت
ج ح ( 2009 / 11 / 27 - 05:25 )
حقيقة 14 قرن .....وهم مخدوعون أن// دين الإسلام // هو
أفضل الديانات...وأن // نبيهم محمد // هو خاتم الأنبياء وأفضلهم
وأن // أمة محمد //هي خير أمة
حتى بانت للحياة ...قناة الحياة فأظهرت المستور وبيٌنت
من 1-الحديث ومن2- القرأن ومن 3-سيرة محمد
أن الإسلام هو
ثلآثي معيب يصلح لقطاع طرق ومجرمين
لذلك أقول إن مرآة الإسلام إنشعرت.... وستنكسر مهما كابروا
أختي قارئة الحوار المتمدن أشكرك لإعطائك أبونا زكريا حقه من الوصف الذي يستحقه
وأعجبتني جدا جملتك --- من طعنك بالخلف فاعلم أنك تسير بالمقدمة ---و
شكرا أخ أنون
وأقول لمن يُجادل
الحقيقة صعبة..


17 - بعد اربعين يوم تنقلب نينوى
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 27 - 19:01 )
حمل نبي الله يونان رسالة اخيرة مستعجلة من الله الى اهل نينوي الاشرار، والرسالة هي: -بعد اريعين يوم تنقلب نينوى-، فكان رد القعل ان سمع اهل نينوى وتذللوا زتابوا وطلبوا وجة الله فسامحهم وغفر لهم ونجوا من الهلاك المحقق...... وانا اعتقد ايامنا مثل ايامهم وحالنا مثل حالهم، لان العلامات تقول الرب يسوع المسيح سوف يأتي ثانية قريبا جدا، ولذلك فقد ارسل قديسية المباركين امثال ابونا زكريا واخوانا رشيد وحبيبنا انون بيرسون ليوصلوا رسالتة الاخيرة : ان ايامنا هي الايام الاخيرة وان الرب الان مستعد ان يفتح العيون لكي يبصر المسلمون خلاص المسيح الذي يمد يدة اليهم المباركة لينجيهم من مصيرهم المحتوم من الورود للنار كما انبئهم الشيطان على فم محمد، فهل من مسلم عاقل يسمع ويأتي للمسيح المخلص الوحيد فينجو من الهلاكّ !ـ

اخر الافلام

.. المرشد الأعلى بعد رحيل رئيسي: خيارات رئاسية حاسمة لمستقبل إي


.. تغطية خاصة | سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال عهد رئ




.. تربت في بيت موقعه بين الكنيسة والجامع وتحدت أصعب الظروف في ا


.. عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال




.. 175--Al-Baqarah