الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل كذب ديانة يعنى صدق ديانة أخرى ؟ .........الجزء 2من 2

أنون بيرسون

2009 / 11 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كم اوضحت فى مقالتى الاولى أفرغ السادة المسلمين غضبتهم و ذهولهم من الهجوم على عقيدتهم الذى لم يمر قط فى مخيالتهم...فى الهجوم على الاشخاص و الطعن فى المسيحية ....فهم من جهة لم يساورهم الشك قط فى صحة معتقدهم لأنهم لم يستمعوا قط لأى نقدا لها ....و لم يخطر على بالهم انه يمكن ان لا يشاركهم الرأى أحد.....فقد وضعوا مساكين شعار و صدقوه الاسلام دين الفطرة ....و من يطلب غير الاسلام دينا لن يقبل منه ....و فى جهة أخرى سخروا من معتقدات غيرهم ...كما صورها لهم القران و من الواضح كما بينت بمقال "المعقول و اللا معقول فى وحدانية الله – الجزء الثانى".....أن مؤلف القرأن فشل فشلا زريعا فى فهم حقيقة المسيحية و اليهودية و بالتالى منطقيا فى نقدها ....فكيف تنقد ما لا تفهم ...أو كيف تعالج ما اخطئت فى تشخيصه ......فالحقيقة أن السادة المسلمين فاجئهم هول الهجوم و النقد و أذهلهم ما يسمعون فلم يحدث قط أن سمعوا مثل هذا الكلام فى كل تاريخهم ....و لم يحدث من قبل أن فتح احد النار على عقائد الاسلام كما هو الحال اليوم ......فالمسلمين و خاصة فى أرض السلم ( التى تمكن منها الاسلام) و أرض الحرب ( التى هاجر اليها الاسلام كأمريكا و أوربا) تعاملوا مع الاخرين و عقائدهم بتعالى و أزدراء فشلوا مؤخرا ان يجدوا ما يبرره

ففى جهة هم مخلصين فى أن يظنوا (خاطئين) أن كل من يهاجم الاسلام هو موتور و حاقد ....فلم يتطرق الشك قبلا الى قلوبهم و عليه من يخالفهم حسب فهمهم هو الغير طبيعى ....و فى جهة أخرى هول الهجوم وقعه عليهم حقيقى و يستند لأسس صعب عليهم ان ينقدوها .....فالاسلام الذى كان يبدوا لهم من قبل قلعة عصية على النقد ......و وجدوا أن به ثغرات عظيمة و عيوب تقنية و بنائية خطيرة .....و رسول الاسلام او الهه الخفى محمد من الصعب قبول بعض و كثير من تصرفاته و افعاله ....ووجدوا ان هيلمان تنميق القران و تجويد و ترديده لا يغنى عن تمحيص مكنونه و تفنيد معانيه .....و هكذا سقطت الهالة و سقطت الهيبة أمام نقد الجوهر و البحث فى المصدر .....و هكذا كشف القناع .....كما هو عنوان البرنامج الذى قدمه السيد رشيد على مدى عام و نصف عام

و ترك الهجوم المسلمين فى حالة جرح ....الكرامة ذبحت و التفاخر فش و هش و هبط و سقط ....فطلبوا الانتقام و حاولوا اللجوء كما قلنا الهجوم على الاشخاص .....و يكفيك أن تبحر فى غياهب المواقع الاسلامية حتى تسمع أبشع أنواع السباب و التخوين و صياح المؤامرة و سباب العمالة و الخيانة و الشذوذ ......ثم لجئوا الى تكذيب المسيحية ....و كأن ان كذبت المسيحية ظل الاسلام صادقا ....او أستعاد جزء من كرامته الذبيحة

و حاول المسلمين شن هجمات انتحارية على العقائد المسيحية .....مضحين ليس فقط بالروح و الدم ...و لا بأبيهم و أمهم كما يعدون رسولهم ....بل حتى بالقرأن و مصداقية الاسلام نفسها و كانه ردة الى شمشونية "على وعلى أعدائى" .....فتجد احدهم يسألك عن بنوية المسيح لالله ....و يقول لك ان البنوية الوحيدة الى يعترف بها قرأنيا هى ذكرا يضاجع أنثى فيلدوا أبناء ....و هى محاولة لحل أشكالية ان القرأن قدم ثالوث عائلى من الله و صاحبة ( و ليس زوجة) و ولد ..و ادعى ان هذه هى عقائد النصارى التى لا نعرف لهم قرار ...و كأن نفس القرأن لا يقول أن ميلاد المسيح كان نفخة روح فى وعاء عذراء ....و كأن بنوة الروح ...لأن الله روح ....تحتم التلقيح ....فالروحى و المادى فى الاسلام ملتبس ....فلا تعرف كيف و لماذا ؟؟؟ يتلاقحون فى جنة القران و كيف هى كنية الحياة القادمة ....و كيف يكون للمؤمن ذكرا لا ينثنى كما أوضح نبى الاسلام فى تهذيب و حياء .....يصفه المسلمين يفوق حياء العذراء فى خدرها .....و بينما نعرف لماذا اعطى الله الرغبة الجنسية على الارض .....لا نعرف لماذا أعطى الله الرغبة الجنسية فى السماء ....سوى الشبق بغرض الشبق و النكاح لغاية واحدة هى النكاح ....و لا عزاء للبوهيمية و الحيوانية و الشهوات بغرض الشهوات ......و الروح و الجسد ملتبسان فى الاسلام كما هو عذاب القبر .....فهو عذاب مادى جسدى لا غش فيه بطله ثعبان أقرع .....( او ثعابين قرعاء و خاصة عندم يكثر الموت و الحروب و الكوارث) ....تقتحم القبور كما قال المحمد لتعتصر الميتين الذين هم ليسوا ميتين بل شبه لنا و لهم .....فلا تعرف هل هذا نص ام مجاز ..فماذا عن الفراعنة المحنطين الذين خرجت اجسادهم من مراقدها .؟؟؟...و بما ان الروحى و المادى ملتبس فى الاسلام ....فالمسلم ايضا لا يفهم الميلاد الجسدى من الميلاد الروحى .....فكل شئ تحول الى جنس و شبق حتى فى قلب السماء

فيهاجم بنوة المسيح الى الله مستخدما منطقا يدينه هو ..أن كل ميلاد هو تلقيح يسبقه شبق و أيلاج ...فهذا هو ما يفهمه و يرفض ان يفهم غيره .....متناسيا شئ أخر هام ....فالسيد محمد و الاسلام صنع رابطة دم ....من مجرد رشفة ضرع امرأة لا بقرة ...أو ثدى أنثى ....فنادى الاسلام بما قال أحد الشيوخ الكرام "وسام شرف على صدر مدرسة الاسلام" .....هو ان القمت أمرأة ثديها لبالغ او طفل حرم عليها و حرمت عليه ....و اضرب بأى منطق عرض اى حائط .....وها هو الاسلام يصنع رابطة دم من رشفة ثدى .....دون تلقيح و دون مصاهرة ....و هى رابطة دم ليست مجازية ....بل فعلية ينتج عنها تحريم حلال .....و حتى التكاثر لا ينتج دائما من التلقيح فى الحيوانات الدنيا ....بل حتى التكاثر بالتلقيح ((((هزمه))) البشر لا الرب و الروح فى قضية "الاستنساخ" ....فها هى حالة من خروج حياة من حياة دون تلقيح و دون أيلاج .....كم يصمم أتباع ......."صاحب و صاحبة وولد"....مخترعى "شاطر و مشطور و بينهم طازج" .....فأن كان هذا صار جائزا بشريا ....فيكيف يرفض أصحاب الظاهر لا الباطن ....ان يكون حادثا فى ذات الله

أم الطامة الكبرى ....و الكارثة العظمى لأصحاب الهجوم خير و سيلة للدفاع عن الاسلام ...أن كذب المسيحية لا يعالج ابدا معضلة صدق الاسلام .... فيقول كذب المسيحية أن كانت المسيحية كذب أحبوا اعدائكم و يقول صدق الاسلام أن كان الاسلام صدق ...أقتلوهم ..يقول كذب المسيحية ان كانت المسيحية كذب ....لا تنتقموا لنفسكم ......و يقول صدق الاسلام أن كان "للأسلام" صدق ....لكم فى القصاص حياة ...يقول كذب المسيحية ...أن جاع عدوك فاطعمه و ان عطش فأسقه ...و يقول صدق الاسلام ...يعذبهم الله بأيديكم و يشفى صدور قوما مؤمنين ...يقول كذب المسيحية أحبوا نسائكم كما احب المسيح الكنيسة و بذل نفسه عنها و يقول صدق الاسلام أضربوهن و اهجروهن فى المضاجع .يقول كذب المسيحية لا سلطان لرجل على جسده بل للمرأة و لا سلطان للمرأة على جسدها بل للرجل ......و يقول صدق الاسلام نسائكم حرثا لكم فأتوا نسائكم أينى تريدوا !!!.يقول كذب المسيحية لا رجل أفضل من أمرأة فى المسيح .....و يقول صدق الاسلام ناقصات عقلا "بل" و ناقصات دين ...يقول كذب المسيحية أحفظوا ارواحكم و قلوبكم فى المسيح ....و يقول صدق الاسلام أحفظوا فروجكم ....يقول كذب المسيحية الله أحب العالم و يقول صدق الاسلام الله احب فقط المسلمين ..يقول كذب المسيحية الله يحزن لموت الخاطئ و يفتش عن الخروف الضال حتى يجده ..ويقول صدق الاسلام الله لا تملكون له ضرا و لا نفعا....يقول كذب المسيحية الله أرسل أبنه ليموت عن العالم ... يقول صدق الاسلام أرسلوا أنتم أبنائكم ليموتوا من اجل الله ...يقول كذب المسيحية الله يحامى و يدافع عنكم ....و يقول صدق الاسلام قاتلوا و جاهدوا أنتم من اجل الله ...يقول كذب المسحية أنتم أبناء ..و يقول صدق الاسلام أنتم عبيد يقول كذب المسيحية رجل و انثى خلقهم..فيصير الاثنان واحد..و يقول صدق الاسلام..مثنى و ثلاث و رباع..بل و ما ملكت الايمان ..يقول كذب المسيحية من نظر لأمرأة ليشتهيها فقد زنى بها فى قلبه ...و يقول صدق الاسلام مرود و مكحل و شهود عيان يقول كذب المسيحية أبليس هو الكذاب أبو كل كذاب ..و يقول صدق الاسلام يحل الكذب فى ثلاث ...يقول كذب المسيحية لا تحلفوا البتة .....و يقول صدق الاسلام بكفارة للحلفان ....و يقول كذب المسيحية ان كانت المسيحية كذب ....مجازة "دم المسيح" لكم خلاص ...و يقول صدق الاسلام ان كان للأسلام صدق...مجازة دمائكم نكاح و ملاح و جنسا لا ينام ...يقول كذب المسيحية فى السماء تكونون كملائكة الله و يقول صدق الاسلام ..ذكرا لا ينثنى و قبلا شهى ...يقول كذب المسيحية بدون خطية لا تاتى لعنة...و يقول صدق الاسلام الله يذل من يشاء و يعز من يشاء....((بدون حساب)) يقول كذب المسيحية الله وديع و متواضع القلب .....يقول صدق الاسلام الله متكبر ...قول كذب المسحية الله غير مجرب بالشرور .....و يقول صدق الاسلام الله اله أبتلائات.. .يقول كذب المسيحية الله لا يوجد به شبه شر و يقول صدق الاسلام أذا أرد أن يهلك قرية امر مترفيها ففسقوا فيها ..يقول كذب المسيحية الارض و السماء تزولان و لكن كلام الله لا يزول ......و يقول صدق الاسلام الله ينسخ الايات و ينسها و يأتى بأيات ((احسن))) من أيات ...فبماذا يعالج كذب المسيحية .....مشكلة صدق الاسلام ؟؟؟؟؟.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الزميل انون بيرسون !!
ابو لهب المصرى ( 2009 / 11 / 26 - 19:18 )
لا تلتفت إلى الوراء .
قناع الاسلام مستمر فى السقوط !!
دفاعك عن الله الحى ... بسبب حبك لأخوتك المسلمين لينعموا مثلك به .
فأنت زهرة من اجمل بستان.
تحياتى


2 - صدقت
مواطن ( 2009 / 11 / 26 - 19:24 )
الاخ انون بيرسون
الاسلام كذبة كبيرة
الحضارة الاسلامية كذبة كبيرة
كل ما هو مبنى على الكذب فهو باطل
الخطا لا يدوم
يجب على المسلمين توجية سهام حقدهم على التكنولوجيا وليس على المسيحية
التكنولوجيا - من انترنت - واقمار صناعية - وهواتف جوالة
هى التى فضحت كذب الاسلام
لهاذا السبب المسلمين اعداء التكنولوجيا والتطور
مشكور


3 - أبو لهيب الحق
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 20:56 )
أنا أشكر الله من اجلك .....و الاخوة فى موقع سؤال جرئ ....الذى يرتاده أيضا -الزميل- جرزاوى ....و انصحك و انصح القرأء أن يطالعوه ....ليتعرفوا أكثر على نوعية متميزة شديدة التميز من العقلية الاسلامية.....و ماذا فعل الاسلام بالمسلمين .....الاخوة فى ذالك الموقع يكتبون عن مقالاتك .....و يشيدون بك .....مازال تأثير مقالك .....الله الهادى لا يهدى ......مازال حى فى ذهنى......هذا المقال يشبه لاعب كرة أخذها بمفرده من مرماه الى مرمى الخصم مغزلا الجميع بكل براعة ليودعها هدفها و يمضى فى هدوء و كأنه لم يفعل شئ ......أنت شخص مميز جدا


4 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 11 / 26 - 21:13 )
انون من قال لك ان الاسلام لم يهاجم من قبل وانه لم يفتح احد النار على الاسلام كما يحدث الان ومن اين اتيت بهذه الثقه لول اننى اعرف انك لست بمسلم لقلت انك تدافع عن الاسلام الهجوم على الاسلام قديم بدء مع بدايه الاسلام وقاده اامه الكفرابو جهل وابو لهب بمعنى انه لا اندهاش ولا تعجب من كلامك المكرر والموجود فى منتديات التعصب على النت انت تدعى ان المسلمون يلجأون للسب والشتيمه يبدو انك تتكلم عن نفسك راجع كلامك وتعليقات زبانيتك نحن منفتحون تماما على الجميع فالجبال لا يؤثر فيها نبش الفئران ولا تهزه الريح وللاسلام قوه دفع ذاتيه مستمده من تعاليمه وصدقه الذى لا يخالف العقل اما الكلام عن عقيده المسيحيه فانت لم تجاوب عن تساؤلات مشروعه تمس صلب العقيده وناورت وهاجمت الاسلام وفعلت ما عبت على المسلمين فيه واستخدمت اساليب منتديات التعصب من اغراق وقص ولزق واسلاميات وغيرها وشتت الموضوع ولم تجب كيف يكون الله هو الاب وهو عيسى المسيح الابن وهو الروح القدس والحمد لله لم تقولوا هو الام ايضا فالاله عندكم ليس واحد ولا اثنان بل ثلاثه


5 - الى الأمام يا بطل
s.h ( 2009 / 11 / 26 - 21:23 )
الإسلام بدأ يتزعزع وقريباُ سوف يندثر ، إذا استمرّ أمثالك بفضحه، فهنيئاً للمسلمين لأن خلاصهم من هذا العدو قريب بإذن الرب. شكراً لما سطره ويسطره قلمك ، وإلى الأمام يا بطل . -إلهي يسوع


6 - فشل فشلا زريعا أو فشل فشلا ذريعا
AL ( 2009 / 11 / 26 - 21:26 )
اعتقد انك كنت تعني فشل فشلا ذريعا

جميع الأديان قصص الخيال بعض القصص أفضل من غيرها و بعض القصص سيئة. الاسلام هو واحدة من القصص السيئة. 90 % من الشعب اتبع هذه الأديان من دون سؤال و يهاجمون الأديان الأخرى دون تفكير


7 - إعادة
الجرزاوي ( 2009 / 11 / 26 - 21:32 )
عقوبة الخطية كامنة في ذات الخطية.. هذا ما تم حذفة ويبدوأن هناك سؤ فهم


8 - A L
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 22:34 )
الاخ الفاضل اشكرك تعبير ديانات و دين لا يوجد فى الانجيل قط لا بعهده القديم و لا الجديد ......فهو تعبير أسلامى صرف و بحت .........أتمنى أن تقراء تعليقى رقم 10 على الاخ محمد البدرى ......بالجزء الاول من هذه المقالة ......تأكد انك عرفت من يجب أن يكون الاله الحقيقى .....قبل أن ترفضه ...أخشى انك لم تتعرف و لم تعرف سوى اله الاسلام


9 - أخى أبو لهب
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 26 - 23:40 )
موقع سؤال جرئ هو http://www.islamexplained.com/ ......و و الموقع يحوى كل حلقات ابانا زكريا بطرس .و حلقات سؤال جرئ .....و السيد جيرزاوى يكتب هناك تعليقات أبتداء من الحلقة 141 (حلقة اليوم) ....و اخيك المجهول يكتب أيضا هناك .....و أتمنى ان يكون لديك و قت لتقراء رجوعا من الجديد الى القديم و تستمتع ...بأرهاصاته و كتابته


10 - إذا كان كذب المسيحية كما وصفته في مقالك فلا
ج ح ( 2009 / 11 / 27 - 05:56 )
يوجد أجمل وأقدس
من هذه الكذبة
فإذا كانت وصية أحبوا بعضكم بعضاً ، وأحبوا حتى أعداءكم ،
عاملوا الناس كما تريدون أن يُعاملوكم
إغفروا للمذنبين إليكم...إلخ من القيم المسيحية المثالية
لكن لا أستغرب من المسلمين الذين لهم ///قاموسهم الخاص /// يختلف عن القاموس العادي
الذين فيه يقلبون المفاهيم رأسا على عقب مثلاً
يُعللون ضرب المرأة لحد تشويهها أنها محبة
يُبرٌرون إقامة أربع نساء مع رجل واحد حتى يُشبع الناحية الجنسية عنده ولا ينظر لأخريات
يبررون قطع يد السارق جاعلين منه إنساناً عاجز اً عن العمل ..ويعيش محتقرا للأبد..بأنهم ينفذون حكم العدالة
هذا هو صدق الإسلام المرعب
وهكذا بقية القرآن


11 - الاخوة القراء
mama ( 2009 / 11 / 27 - 09:02 )
بكل الحب والحيادية والمنطق
لماذا تعتمدون فى معلوماتكم عن المسيحية -فيما تسمعون-ولماذا لا تحاولون البحث عن حقيقة المسيحية -والتى هية مجهولة للمسلمين-
فالمسلمون يعرفون مسيحية تختلف تماما عن المسيحية المروج لها . والمسيحية التى نحياها تختلف تماما عن ما فى أذهانكم.ارجعوا للمصادر المسيحية وأقرؤا وناقشوا فيما هو فى كتابنا المقدس وتفسيراتنا.
اما ما يحدث معكم من أستقطاع جذء من الكتاب المقدس والتفسير يكون بمعرفتكم انتم دون الرجوع الى تفسيراتنا لا بد وان يكون هذا خطأ وكل الخطأ الجسيم الذى تقعون فية دون ان تدروا وظانين ان المسيحية شرك و...و ...وكل ما تدعون من اخطاء .وبذلك أكرر
تجدون انفسكم امام مسيحية تختلف عن المسيحية الحقيقية
وأضيف أسألتكم عن المسيحية مكررة ومعادة ومردود عليها مئات المرات.وأظن من يريد ان يعرف عن المسيحية الحقيقية سيجد الكثير من المواقع والكتب والتفسيرات .المسيحية المسيحية والاسلامية الاسلامية.
الله مع الجميع ينير ويرشد


12 - الكاتب انون
mama ( 2009 / 11 / 27 - 09:12 )
قلمك المميز الصادق وكلماتك الحكيمة وطرحك الجيد بكل تأكيد سيجد صداة
فى انتظار المزيد .والرب يباركك


13 - المؤلف الحقيقي للقرآن
سمعان القيرواني ( 2009 / 11 / 27 - 21:52 )
المقالة رائعة وصريحة كعادة كاتبنا الجرىء في الحق، فقد كشفت حقيقة الاسلام كضلالة شريرة قد انخدع بها الكثيرون وذلك بقوة تأثير غير عادية شريرة، وضعت كل ثقلها لمحاولة تشوية صورة الرب يسوع المسيح المخلّص الوحيد والفريد لنبي البشر...وعندي ملاحظة على ما قالة الكاتب: -.....أن مؤلف القرأن فشل فشلا زريعا فى فهم حقيقة المسيحية و اليهودية و بالتالى فشل منطقيا فى نقدها....- وانا اظن ان هذا قد يكون صحيحا على محمد ككاتب القرآن، لكنة غير صحيح على ابليس المؤلف الحقيقي الذي يقف وراء تأليف وتوزيع ونشر وتسويق والدعاية للقرآن طوال 14 قرن من الضلال، وذلك بهدف ابعاد الناس عن طريق النجاة وخلاص بيسوع المسيح لكي لايتمكنوا من الهروب من الورود للنار التي يريد الشيطان ان يجرهم اليها


14 - كتاب ونبي
SARAH AL.RAMI ( 2009 / 11 / 27 - 23:01 )

مشكلة المسلم أنه ورث كتاب ونبي ولا يعرف ماهية النبي وكتابه, وإن حاول غير المسلم أن يفتح له كتابه ويشرحه له ويقول له من هو نبيه تجتاحه عاصفة من السب والشتم واللعنة وشيوخهم حجر عثرة في طريق المسلمين والتاريخ بدأ يحصرهم في زاوية مستحيل الخروج منها . شكراً لك خي أنون .


15 - القيم الاخلاقية
Oklano ( 2009 / 11 / 27 - 23:03 )
ما فائدة القيم الدينية اذا تعارضت مع الاخلاق؟
اذا أخذت القيم الاخلاقية فقط فسنرى ان معظم الديانات بكافة جذورها ارقى وأجل وأسمى من الديانة السماوية موضوع الجدل . هل الله ينظر الى القيم الاخلاقية السامية ام الى القيم التي تقود الى الجنة؟اذا كان هناك تضارب بين هذه القيم فلا بد من وضع علامة استفهام كبيرة تؤدي الى نبش كل الملفات للوصول الى الصواب ان أمكن.


16 - وهم الديانات
EMAD K . ALI . ( 2009 / 11 / 28 - 01:20 )
من وجهة نضري المتواضعة اقول ان الديانات ماهي الا افراز منطقي لاشياء غير منطقية على سبيل المثال خوف الانسان البدائي الغير منطقي من كل عوامل الطبيعه التي كانت ضده والتي تشكل عقبه في طريق حياته الاولى كانت سببا لايجاد فكره الله في مخيلته والفكره بحد ذاتها منطقية لابد للهذا العالم او الكون من خالق من موجد لذات الانسان بذلك وصل الانسان الى الله عن طريق الخوف ولم يصل الانان الى الله عن طريق العقل وما الديانات الا نتاج فكري الخوف داخل الانسان وليس نتاج عقله فلو كان نتاج عقله لما اومر بقطع يد السارق في الاسلام ولا بمبداء الخطيئة الاصليه والفداء في المسيحيه ولا هذه كولها امور غير منطقية لان ما علاقة قطع اليد بالسرقه فالانسان فكر بعقله لابيده وما علاقة رجل واحد بخطايا البشر ولماذا يحملها عنا ان كنا نحن الذين سقناهه الى الصلب
الدينات كلها افراز بشري ولا تحتوي على اي مقدس
اما الله او الخالق او الرب فهذا ما لاتدركه الديانات بل يدركه اهل العقل والعلم


17 - EMAD K . ALI
أنون بيرسون ( 2009 / 11 / 28 - 12:28 )
السيد الفاضل علينا فهم معنى خطية و خطايا .....و الخطية هى حالة ...و الخطايا مظاهر هذه الحالة .....الخطية التى ورثناها عن أدم ليست خطايا الكذب و السرقة و الطمع .....بل ورثنا رغبة دفينة فى أيثار الذات و الانانية ....فكلا يحيى لنفسه و لا يعبئ بالاخرين ....طالم هو شبعان مرتاح لا يهم من هو الجائع المريض ....و من منطلق أيثار الذات يستمرئ الفرد أن يظلم غيره و يغشه و يخونه ......و كما يورث لون البشرة و الذكاء و الغباء و الجمال و القبح و الغنى و الفقر و المواهب و الاعاقات ....تورث الطبيعة الانانية التى هى الخطية .....بل هى أم الخطايا ......و عندم نرى و نعرف الله ....و تنفتح عيوننا على حبه و ذاته و جماله ....ننسى أنفسنا و نحى لمن أحبنا ....فكلى القدرة هو أيضا كلى الحب ......حب الله هو فقط القادر على أخرجنا من الانحصار فى حب انفسنا .....لذا رؤية ذات الله الحقيقية هو القوة الوحيدة التى تنشلنا من عبادة الذات ......حنين الانسان الى الله ....و عطشه الدائم الى الحب و الى الجمال و عدم اكتفائه بأى شئ ....ه و شهادة ان الانسان يحن الى خالقه الذى من الاصل اوجده ....فالبشر يبحثون عن من يحيهم دائما ....و يحبهم على طول و يحبهم فى ضعفهم و قوتهم .....البشر فى حنين دائم الى الحب .....لأن الله محبة ....الله هو

اخر الافلام

.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: فترة الصوم المقدس هي فترة الخزي


.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: السيد المسيح جه نور للعالم




.. عدد العائلات المسيحية في مدينة الرقة السورية كان يقدر بنحو 8


.. -فيديو لقبر النبي محمد-..حقيقي أم مفبرك؟




.. -روح الروح- يهتم بإطعام القطط رغم النزوح والجوع