الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مصر أكثر الدول تطبيقاً للهمجية الإسلامية

مايكل سعيد

2009 / 11 / 29
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


من خلال متابعتي للأحداث الجارية بمصر ومقارنة تلك الأحداث بتاريخ الإسلام وهمجيتهم (شريعتهم) وجدت أن كل أعمال الشغب والنهب والقتل والعنف والبربرية و إغتصاب القاصرات و الأسلمة الجبرية والسرقات ما هي إلا سُنة عن نبيهم ومحمدهم الذي كان يفعل كل هذه الأمور , وبصحبتة شلة الغجر الذين أسماهم صحابة .

وتتلخص الهمجية الإسلامية (الشريعة) الإسلامية في الآتي :

1- الأنفال

والأنفال هي السرقات , ولا أعلم كيف يكون كتابهم المزعوم يكون كتاب سماوي ويدعو أتباعه إلى سرقة الآخرين تحت مسمى أنفال , و الأعجب من ذلك أنه يوجد سورة بالقرآن تسمى "الأنفال" , فلا أدري كيف ينزل على الله على نبيهم المسحور سورة أسمها السرقات؟

علاقة ماسبق بالأحداث الجارية :
ما يحدث بمصر الآن وخصوصا بقرى الصعيد من نهب وسرقة وتدمير ممتلكات ومتاجر المسيحيين ماهو إلى تطبيق للشرع الوهابي المحمدي , وتكون ممتلكات التي سرقت ونهبت و خُربَت ماهي إلا أنفال للمسلم .

2- الغزوات

كلمة غزوات كارثة في حد ذاتها , فهي تحلل للمسلم الإعتداء على الآخرين داخل بلادهم ومدنهم ومنازلهم , وهذا ما يحدث الآن داخل مصر من إعتداءات متكررة على منازل وطنائس الأقباط , وهذا ليس حرام في الإسلام , لانها غزوة ضد الكفار , و مما يؤكد أنها غزوات وليس أحداث فردية , ترديد هتافات الله أكبر , والكنيسة وقعت والقسيس مات , ولا إله إلا الله محمد راسه وراه .. إلخ من تلك الغوغائيات والهمجيات المحمدية هذا وغير إغراء أتباعة بالجنس والنساء الجميلات كما ورد بسورة التوبة " إغزوا تبوك تغنموا بنات الأصفر ونساء الروم " دين حقير يقوم على الإغراءات الجنسية والشهوة الحيوانية لديهم .

3- إغتصاب القاصرات و الأسلمة الجبرية

أكثر ما كان يميز محمدهم , علاقاته النسائية وخصوصاً الغير مسلمات , فأول علاقة غرامية له كانت مع النصرانية السيدة خديجة التي كان لأفخاذها دور كبير في دلائل الوحي المحمدي الوهمي , فعلى أفخاذ خديجة إكتشف أنه نبي , سبحان الله ,, نعود لموضوعنا , وهو الإغتصاب و الأسلمة الجبرية , فمانت أول ضحية للإغتصاب و الأسلمة الجبرية "صفية بنت حيي" وهي كانت يهودية , فبعد أن قتل محمد المجرم زوج صفية وعشيرتها قام بإغتصابها في نفس الليلة التي سال فيها دم زوجها , وتحت حراسة أحد أتباعة الغجر إسمه أيوب .. يقول الإخوة البعده الإرهابيين المحمدينن أتباع هذا المجرم محمد , أن هذا زواج وليس إغتصاب , أقول له : أين العدة ؟ أليس عندما تطلق إمرأة أو يتوفى زوجها يكون لها عدة ثلاثة أشهر؟ فأين العدة لفية بنت حيي؟
النقطة الثانية: أن صفية لا تربطها أي علاقة بمحمدهم , فهي لها زوجها و أطفالها , فكيف تتزوج شخص لا تعرفة , وكيف تعيش معه وهي مكرهة على الزواج منه تحت حراسة أتباعة؟ النقطة الثالثة : هل عندما يتزوج أحد إمراة يحتاج إلى حارس يحرسة؟ فلماذا كان يحرسة أيوب ومن ماذا , أليس هناك جريمة يخشى منها , ويحتاج لحارس له لكي يتممة؟

فالذي يحدث لبناتنها بمصر ماهي إلا سُنة عن محمدهم الذي كان يفعل تلك الأمور بالفتايات اليهوديات والنصرانيات , فكان يقتل أزواجهن وكان يجبرهن على الزواج منه تحت حراسة أفراد عصابته , أليس هذا ما يحدث لفتايتنا اليوم من أسلمة وزواج إجباري من شخص لا تربطهن به أي علاقة سوى أنه زوج مفروض عليهن وفي حماية القانون والهمجية (الشريعة) الإسلامية؟ فكل ما يحدث ماهو إلا تكرير لما كان يفعله إسوتهن الحقير محمد .

4- القتل و الإرهاب

أن أساس الدين المحمدي هو القتل و الإرهاب ولعل أشهر كلمات محمدهم المجرم " أمرت أن أقاتل الناس جميعاً حتى يشهدو أن لا إله إلا الله ومحمد راسه وراه , فأذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم و أموالهم " بالأذافة لسورة التوبة 5 " إقثتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم و إحصروهم و إقعدوا له كل مرصاد " وسورة التوبة 29 " قاتلوا الذين لا يؤمنوا بالله ولا اليوم الأخر من الذيت أوتو الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون " .. و أيضاً ما جاء بسورة الأنفال " سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فإضربوا فوق الأعناق و إضربوا منهم كل بنان " .. " و إعدوا لهم ما إستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبـــــــــــــــــــــون به عدو الله وعدوكم " .. و أيضاً ما جاء بسورة محمد4 " إذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب"

فماذا ننتظر من شلة همج دينهم كله عبارة عن قتل و إرهاب وتخريب و إغتصاب وسرقات , و إسوتهم محمد أقذر خلق الله










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العالم ..لا يسمع..؟ لا يري ..؟؟لا يتكلم
جحا القبطي ( 2009 / 11 / 29 - 18:27 )
ولم هذا الصمت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


2 - هذا هو الاسلام
ابن العراق ( 2009 / 11 / 29 - 19:04 )
هذه هي شريعة محمد وهذا هو دينه السماوي وهذه هي صفات اشرف الانبياء والرسل وافضل خلق الله مجرم متمرس على القتل واغتصاب النساء وغزو القبائل والدول لينهب ممتلكاتهم ويسبي نسائهم تحت اسم الاسلام . فبئس من دين وبئس من نبي


3 - استاذ مايكل
ابو لهب المصرى ( 2009 / 11 / 29 - 20:32 )
حتى الرياضة أسلموها ... ومنتخب رفع المؤخرات خيل دليل على ذلك.
فلا تنزعج كثيراًً ...
فالذى يفعلونه بنا .... قام الجزائريون بفعله بهم .....
إله المسلمين الجزائريين انتصر على إله المسلمين المصريين !!!
ربنا يشفى الجميع من مرض الاسلام !!
تحياتى


4 - الظلم لا يدوم
مواطن ( 2009 / 11 / 29 - 20:44 )
لا يمكن للظلم ان يستمر ويدوم
محكمة الجنايات الدولية موجودة وحاهزة
للظالم يوم


5 - إنه الجبن
محمد بودواهي ( 2009 / 11 / 30 - 12:45 )
لقد كتب المسمى طلعت خيري ردا على الكاتب مايكل سعيد وحاول أن يجتهد قدر المستطاع لتزيين ما لا يمكن تزيينه من تلك الاحاذيث والآيات الواضحة والصريحة التي تدعو إلى القتل والاكراه والعنف والتهجير والاذلال والكراهية والسطو والسبي وووو....التي استشهد ببعضها الكاتب . فا للغة العربية وكلماتها يا سيدي , لا تحتمل لوي أعناقها لاستخلاص مدلولات غير تلك التي تحملها .هذا التعليق موجه لصاحب الرد الذي لم يفسح المجال للتعليقات كي تمر . وهو ما يعتبر جبنا وتمسكا بنظرية الرأي الواحد الأوحد. مع التحية


6 - جميع الدول العربية بنفس الهمجية في تطبيق الشر
T. khoury ( 2009 / 11 / 30 - 14:10 )
عزيزي مايكل

دعني اختلف معك للمرة الاولى بان مصر ليست هي اكثر الدول همجية في تطبيق الشريعة الاسلامية. لان جميع الدول العربية بنفس الهمجية في تطبيق الشريعة الاسلامية (مصر,سورية ,الاردن العراق لبنان فلسطين...).ففي جميع هذه البلدان نفس القران والاحاديث والتفاسير وكتب التراث ونفس الخطب بالمساجد ونفس التعاليم بالمدارس ونفس البرامج التلفزيونية والمسلسلات الدرامية ونفس الطريقة باسلمة كل شئ من بنوك الى كل مرافق الحياة .... والادهى من هذا هو نفس جماعة الاخوان المسلمين. فيجب ان تتفق معي بانهم بنفس الهمجية . انا اعتقد ان مسيحيين مصر افضل حالا من حيث انهم اظهروا قضيتهم الى الرأي العام العالمي بفضل نضال ابنائهم بالمهجر بينما مايزال المسيحيين ببقية البلدان قانعين بالعيش كذميين خاضعين للامر الواقع الذي توارثه جيلا بعد جيل!
وكم اتمنى ان يبدأ بقية المسيحيين بالسير على خطى الاقباط والتضامن معهم وتضافر الجهود لتحرير شعوبنا من كل الاطياف من وباء الاسلام.

ولك تحياتي


7 - حسبى اللة ونعم الوكيل
هيما4000 ( 2009 / 11 / 30 - 16:39 )
حضرتك تتكلم عن الاسلام وتصفة وتصف رسول الله بما ليس فية وللاسف نتلءجك واحكامك نتيجة لدوافع روحية اكثر منها للواقع فرجاء عزيزى ان تقرأ الاسلام من مصادرة وليس من كتابات منكرية فنحند رسول الله نؤمن بة هاديا ومحرجا لنا من الظلمات الى النور لم يفعل ماتقولت علية كتب الحديث او السيرة وهو ما استندت علية حضرتك عموما اخى الطيب سأزكرك ببعض ماعلمنا بة محمد وألاهنا وقارنة بما فى كتابك وستجد اوَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ن المالذى قال:
ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ 125(النحل)
وأمرنا الله سبحانه وتعالى:
وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 46(العنكبوت)
وأهل الكتاب هم كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم، فقال:
كُنتُمْ خَيْرَ


8 - مقال واقعي جدا....يتخذون من رسولهم قدوة
ج حايك ( 2009 / 12 / 1 - 04:30 )
صحيح مسيحيون مصر يُعانون أكثر من مسيحيين البلدان العربية الإخرى

لم أسمع في بلدي إختطاف قاصرات وأسلمتهن، أو نهب وسرقات لأصحابها المسيحيٌون
لا يحدث هذا لأن ا/////لإسلام يحرٌم هذه الجرائم ..///// لا أبداً
بل لآن الدولة تريد السيطرة الكاملة على البلد ..ولا توافق على قوة أخرى إلى جانبها
وبعدين تضيع الطاسة
وتنقلب على راسها الطامة الكبرى
استاذ مايكل..... يجب إستبدال كلمة بربرية وكلمة غجر ((((( بكلمة إسلامية ))))) لأن البرابرة لو
يسمعون ما فعله محمد...... لخجلوا وأكيد هم من أفعاله براء


9 - شكرا يا مايكل
مار بالصدفه ( 2009 / 12 / 1 - 06:57 )
شكرا يا مايكل

اخر الافلام

.. كيف ينظر الناخبون اليهود لتصريحات ترامب التي أشارت لزوال إسر


.. إزاى تحمى ابنك من الأفكار المتطرفة ؟.. داعية إسلامى يكشف الت




.. موجز أخبار السابعة مساءً - قوات الاحتلال تقمع آلاف المصلين ف


.. 60-Al-Aanaam




.. هوية وطنية وفطرة سليمة.. معا لمواجهة الإلحاد والتطرف والعلاق