الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صلاة المذهب الظني 2

تنزيه العقيلي

2009 / 12 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


من هنا تكون الصورة الكاملة لصلاة الصدق واليقين بالنسبة للموقنين الشاكـّين أو المؤمنين الظنيين على وفق المذهب الظني كالآتي:
1. يترك كل من الأذان والإقامة
2. يستعاض عنهما بالذكر الآتي:
- اللهُ أكبرْ .. اللهُ أكبرْ .. اللهُ أكبرْ .. اللهُ أكبرْ
أو: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرْ .. اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرْ
أو: اللهُ أكبرْ (مرة واحدة)
وعموما لا فرق إن رددت أربع مرات أو ثلاث مرات أو مرتين أو مرة واحدة.
- أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله .. أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله
أو: أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلـَى الصَّلاة .. حَيَّ عَلـَى الصَّلاة
أو: حَيَّ عَلـَى الصَّلاة (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلـَى الفـَلاح .. حَيَّ عَلـَى الفـَلاح
أو: حَيَّ عَلـَى الفـَلاح (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلى خـَير العَمَل .. حَيَّ عَلى خـَير العَمَل
أو: حَيَّ عَلى خـَير العَمَل (مرة واحدة)
أو بدونها
- اللهُ أكبر .. اللهُ أكبر
أو مرة واحدة
- لا إلهَ إلا الله .. لا إلهَ إلا الله
أو مرة واحدة
- اللهُ أكبرْ .. اللهُ أكبرْ
أو: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرْ
أو: اللهُ أكبرْ (مرة واحدة)
أو (أربع مرات)
- أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله .. أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله
أو: أشهَدُ ألا إلهَ إلا اللهُ أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله
أو: أشهَدُ ألا إلهَ إلا الله (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلـَى الصَّلاهْ .. حَيَّ عَلـَى الصَّلاهْ
أو: حَيَّ عَلـَى الصَّلاةِ حَيَّ عَلـَى الصَّلاهْ
أو: حَيَّ عَلـَى الصَّلاهْ (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلـَى الفـَلاحْ .. حَيَّ عَلـَى الفـَلاحْ
أو: حَيَّ عَلـَى الفـَلاح ِ حَيَّ عَلـَى الفـَلاحْ
أو: حَيَّ عَلـَى الفـَلاحْ (مرة واحدة)
- حَيَّ عَلى خـَيرِ العَمَلْ .. حَيَّ عَلى خـَيرِ العَمَلْ
أو: حَيَّ عَلى خـَيرِ العَمَل ِ حَيَّ عَلى خـَيرِ العَمَلْ
أو: حَيَّ عَلى خـَيرِ العَمَلْ (مرة واحدة)
أو بدونها
- قـَد قامَت الصَّلاهْ .. قـَد قامَت الصَّلاهْ
أو: قـَد قامَت الصَّلاةُ قـَد قامَت الصَّلاهْ
أو: قـَد قامَت الصَّلاهْ (مرة واحدة)
- اللهُ أكبر .. اللهُ أكبر
أو: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر
أو: اللهُ أكبر (مرة واحدة)
- لا إلهَ إلا الله

وكما مرّ لا اعتبار للتكرار أو عدمه، ولا فرق بين عدد وعدد آخر في التكرار، مرتين أو أربع أو حتى ثلاث مرات.
ومن الممكن لمن يريد أن يكرر الشهادة الأولى، بمقدار ما كان للشهادة الثانية، تعويضا عن عدم ذكرها، فتكون أربع مرات بدلا من مرتين، ومرتين بدلا من مرة واحدة، في حال اختيار المرة الواحدة في الإقامة.

أما بالنسبة للموقنين بالإسلام غير الشاكـّين به، من الدينيين العقلانيين، فتضاف الشهادة الثانية «أشهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَّسولُ الله»، بعد الشهادة الأولى، وبنفس التكرار، مرتين أو مرة، ويؤتى بالنصين بنية الأذان والإقامة، وهما مستحبتان، أي مما يجوز تركهما، أو ترك الأذان، لكون الإقامة أشد استحبابا عند المسلمين.

اختيرت هذه الصيغة بالنسبة للموقنين الشاكـّين للأسباب الآتية:
أ‌) الإتيان بكل من الأذان والإقامة مستحب وليس واجبا، لذا ارتئي تركهما.
ب‌) العبارات أعلاه التي رأينا أن يؤتى بها بوصفها ذكرا، وليست بعنوان أذان وإقامة، وإن كانت مأخوذة من عباراتهما، لأن الإتيان بهما بهذين العنوانين يوجب ذكرهما بالصورة التي تجب حسب ما ورد في شريعة الإسلام، وحيث أنه مع فرض الإسلام هو دين الله حقا، يكون كل من ترك المستحب من أذان وإقامة من جهة، والإتيان بأي ذكر قبل الصلاة جائزا، وفي حال كان الإسلام اجتهادا بشريا، فقد أتى المؤمن بعبادة لله على نحو يتقبلها الله إن شاء الله.
ت‌) وضعت المرونة في تعديد الخيارات مطابقة لصيغ الأذان والإقامة المختلفة، على وفق كل المذاهب، ولو أن ألفاظها هنا إنما يؤتى بها بنية مطلق الذكر.
3. يؤتى بتكبيرة الإحرام بعبارة «أللهُ أكبَر»، كما يمكن الاستعاضة عنها بأي عبارة أخرى، مثل «أللهُ أجَلّ»، أو غيرها.
4. بالنسبة لما يقرأ في الركعتين الأولى والثانية، فتقرأ سورة الفاتحة مع البسملة، التي يرجح أن يجهر بها في الصلاة الجهرية، ويخفت بها في الصلاة الإخفاتية. وبعدها يؤتى بسورة كاملة أو بجزء من سورة من سور القرآن. ومن السور القصار المرجح قراءتها واحدة من السور الآتي ذكرها: الإخلاص، الناس، النصر، الماعون، العصر، العلق، الضحى، الانشراح، الضحى والانشراح سوية، العشر الأوائل من الشمس، الأعلى لغاية الآية 16. أما في الركعتين الثالثة والرابعة فيتخير المصلي بين سورة الفاتحة مخفتا القراءة حتى بالبسملة، وبين التسبيح بقول «سُبحانَ اللهِ وَالحَمدُ للهِ وَلا إلهَ إلا اللهُ وَاللهُ أكبَر»، مرة واحدة أو ثلاث مرات، مع إضافة الاستغفار المستحب إذا شاء بقول «أستـَغفـُرُ اللهَ رَبّي وَأتوبُ إلـَيه»، أو على أي نحو شاء.
5. الذكر في الركوع بأي من العبارات الآتية مرة واحدة أو ثلاث مرات أو سبعا، ولا بأس حتى من المرتين أو الأربع مرات، أو الخمس:
«سُبحانَ رَبّيَ العَظيم ِ وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ رَبّيَ العَظيم»
«سُبحانَ رَبّيَ الله»
«سُبحانَ رَبّيَ الله وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ اللهِ رَبّيَ العَظيم ِ وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ اللهِ رَبّيَ العَظيم»
«سُبحانَ اللهِ وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ، الله سُبحانَ، الله سُبحانَ الله»
«أسَبِّحُ اللهَ رَبّيَ العَظيمَ وَأحمَدُه»
6. الذكر بعد الاعتدال من الركوع: «سَمِعَ اللهُ لِمَن حَمِدَه»، أو الاكفتاء بقول «اللهُ أكبَر». وإذا جيء بلفظ التسميع يمكن القول استحبابا بعدها: «رَبَّنا لـَكَ الحَمد» أو: «الحَمِدُ للهِ رَبِّ العالـَمين»، أو اي صيغة للحمد.
7. الذكر في السجود بأي من العبارات الآتية مرة واحدة أو ثلاث مرات أو سبعا، أو أي عدد آخر:
«سُبحانَ رَبّيَ الأعلى وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ رَبّيَ الأعلى»
«سُبحانَ رَبّيَ الله»
«سُبحانَ رَبّيَ الله وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ اللهِ رَبّيَ الأعلى وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ اللهِ رَبّيَ الأعلى»
«سُبحانَ اللهِ وَبـِحَمدِه»
«سُبحانَ، الله سُبحانَ، الله سُبحانَ الله»
«أسَبِّحُ اللهَ رَبّيَ الأعلى وَأحمَدُه»
8. الذكر ما بين السجدتين استحبابا: «أستـَغفـُرُ اللهَ رَبّي وَأتوبُ إلـَيه»، أو: «أستـَغفـُرُ اللهَ وَأتوبُ إلـَيه»، أو: «أستـَغفـُرُ رَبّي وَأتوبُ إلـَيه»، أو «رَبِّ اغفِر لي وَتُب عَلـَيّ» أو «أستـَغفـُرُ اللهَ رَبِّي الغـَفورَ الرَّحيم» أو أي عبارة استغفار أو دعاء أخرى، أو دون أي ذكر بين السجدتين ما عدا التكبير.
9. الذكر قبل القيام: «اللهُ أكبَر»، أو: «بـِحَول ِ اللهِ وَقـُوَّتـِّهِ أقومُ وأقعُد»
10. الجلوس بين السجدتين واجب، وبعد السجدة الأولى واجب عند فريق، وغير واجب عند الآخر.
11. يؤتى بكل واجبات الصلاة حسب الفقه الإسلامي، وما يرى من مستحباتها حسب أي من الاجتهادات.
12. يؤتى بالتشهد (التحيات) والتسليم على النحو الآتي، ويضيف الموقنون الشاكـّون ما بين القوسَين المضلـَّعَين [ ]:
أَشهَدُ أَلاّ إِلهَ إِلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَه
وَأَشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُه
[موقِناً/موقِنَةً بِأَلاّ إِلهَ إِلاّ الله، غَيرَ قاطِعٍ/قاطِعَةٍ (أو جازِمٍ/جازمةٍ) بِنَفيِ أَنَّ مُحَمَّداً رَسولُ الله، سائِلاً/سائِلَةَ اللهَ الهُدى وَاليَقينَ وَالعَفوَ وَالقَبول]
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّد
[إِن كُنتَ بَعثتَهُ رَسولاً، وإلاِ فافعَل بِهِ وَبِنا ما أنتَ أهلُهُ مِنَ العَدلِ وَالرَّحمَة]
[السَّلامُ عَلَينا وَعَلى عِبادِ اللهِ الصّالِحين وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُه]
أو: السَّلامُ عَلَينا وَعَلى عِبادِ اللهِ الصّالِحين، السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُه.

قد يكون راجحا أن يخفت المصلي بالتشهد، أو لا يبالغ برفع الصوت في حال اختيار الجهر في الصلاة الجهرية، ولكن يكون من الراجح أن يخص عبارة «أَشهَدُ أَلاّ إِلهَ إِلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَه» بالجهر، ليس فقط بمعناه الشرعي، أي بإظهار جوهر الصوت، كما يعبر، بل بمعناه العرفي، أي بالإسماع.

يمكن استخدام أي عبارة تؤدي هذا المعنى بدلا من «غَيرَ قاطِع ٍ بـِنـَفيِ أنَّ مُحَمَّدًا رَّسولُ الله» باستخدام «غَيرَ جازم ٍ بـِنـَفي ِ أنَّ ...»، أو بصيغة نفي القطع بالثبوت بدلا من النفي: «غَيرَ قاطِع ٍ/جازم ٍ بـِأنَّ مُحَمَّدًا رَّسولُ الله»، أو «مُحتـَمِلا أنَّ مُحَمَّدًا رَّسولُ الله». وهكذا بالنسبة لعبارة «سائِلا اللهَ الهُدى وَاليَقينَ وَالقـَبول»، بإضافة «وَالعَفوَ» لتكون «سائِلا اللهَ الهُدى وَاليَقينَ وَالعَفوَ وَالقـَبول»، أو بدونها. ولكل مفردة مغزاها، فسؤال «الهدى» يدل على أن الإنسان لن يبلغ كامل الحقيقة، وإنما هي مراتب من الاهتداء للصواب النسبي، أي لما هو أقرب للصواب، وسؤال «اليقين»، في حال أن أحد الطرفين كان يمثل الحقيقة، أي إما أن محمدا رسول الله، وإما أنه ليس رسولا لله، فهو تطلع لبلوغ حسم الخيار إثباتا أو نفيا دون تردد، وسؤال «العفو»، يتضمن إقرارا بأن كلا من الخيارين يحتمل أن يكون على خلاف ما يريده الله، وهنا يسأل المصلي العفو من الله عما لا خيار له فيه، ولو إن العفو الإلهي مضمون، إذا كان عدم إصابة الصواب ناتجا عن قصور، ولم يكن متعمدا، وسؤال «القبول»، هو أن يتقبل الله منا صوابنا وخطأنا، ما زلنا قد صدقناه وصدقنا انفسنا.

13. الذكر المستحب قبل التشهد:
«الحَمدُ لله»
«الحَمدُ للهِ كـَما هُوَ أهلـُه»
«بـِسم ِ اللهِ وَالحَمدُ لله»
«بـِسم ِ اللهِ وَالحَمدُ لله والأسماءُ الحُسنى كـُلـُّها لله»
«بـِسم ِ اللهِ وَالحَمدُ للهِ وَخـَيرُ الأسماء ِ لله»
«التـَّحِيّاتُ للهِ وَالصَّلـَواتُ وَالطـَّيِّبات»
«التـَّحِيّاتُ المُبارَكاتُ وَالصَّلـَواتُ الطـَّيِّباتُ للهِ»
«الصَّلـَواتُ الطـَّيِّباتُ الزّاكِياتُ الخالِصاتُ للهِ»
أو أي شيء من هذا القبيل.

ويمكن إضافة أي من المستحبات على وفق أي من الاجتهادات، مما لا يخل بمبادئ المذهب الظني بالنسبة للظنيين.

وطبعا كان من حيث المبدأ من الممكن أن يقتصر الموقنون الشاكـّون على ما هم مؤمنون به يقينا، فيكون التشهد على النحو الآتي:
أَشهَدُ أَلاّ إِلهَ إِلاّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَه
السَّلام عَلَينا وَعَلى عِبادِ اللهِ الصّالِحين
السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُه

ولكن في حال كان ما هم شاكـّون به أو غير حاسمين الإيمان به بدرجة القطع، يمثل الحقيقة، ستكون صلاتهم باطلة، لأنهم يكونون قد أسقطوا منها ما تتوقف صحتها عليه، وهو كل من عبارة «وَأَشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُه» وعبارة «اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّد»، عند من يقول بوجوبها، وعند البعض أيضا عبارة «السَّلامُ عَلـَيكَ أيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحمَةُ اللهِ وبَرَكاتُه» في التشهد بعد الشهادتين.

كما يرجح ترك كل سنة غير واجبة في الصلاة، أصبحت شعارا لمذهب ما، ومنها تحريك السبابة في التشهد، والتعقيب بالتكبيرات الثلاث برفع اليدين ثلاثا، والالتفات يمينا وشمالا عند التسليم، وقول «آمين»، أو «الحمد لله رب العالمين» بعد الفاتحة، والقول «كذلك الله ربي» بعد سورة الإخلاص، والقنوت، والجهر بالبسملة في الصلاة الإخفاتية، والإخفات بها في الجهرية، والجهر بالأذكار في الركوع والسجود وفي التشهد، باستثناء «أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له»، والتعقيب بالصلاة على النبي.

ولكون أتباع المذهب الظني لا يتبنون تأسيس مساجد خاصة بهم، وربما ولا حتى الإعلان عن مذهبهم، ويفضلون أن يقيموا صلاتهم فرادا في بيوتهم ولوحدهم، قد اجتنبنا ذكر أحكام صلاة الجماعة.

كتبت في عامي 2008/2009
روجعت في 06/12/2009








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الوضوء
حمورابي ( 2009 / 12 / 6 - 08:49 )
ولكن يا سيد تنزيه لم تذكر لنا احكام الوضوء قبل اداء هذه الصلوات .هل القدم العاري ام فوق الجوارب او الى الركبة,وهل الى المرفقين ام الى الكتفين وهل الصدر مشمول بالوضوء ام لا .تحياتي


2 - ما رايك يا تنزيه ارجو الجواب.
سميح الحائر ( 2009 / 12 / 7 - 07:47 )
هل حقا انك غيرت قناعتك باستعمالك العقل؟؟. اما انا فارى بانك وان غيرت قناعتك في شيء ما ارى الا انك لا زلت متارجحا والا ما فائدة االمذهب الظني ؟؟؟. اما ان تعتقد بان الانبياء حق وتتبع سننهم واما لا وعندها لا داعي بالقيام بعبادات على اسس ظنيه لا يرى فيها اي منفعة..اما اذا كنت شاكا فالاولى ان اتبع ما انا عليه من القيام بالواجبات حسب المذهب الذي ورثته و بما يملي علي ضميري تجاه الجنس البشري الى ان اصل الى اليقين اما بالرفض او القبول. اما ان اقوم بواجبات على اسس ظنية فهذا يعني اتباع مذهب جديد لم تظهر معالمه بعد والى ذالك الحين ارجو لك التوفيق في هذا العمل الرائع.

اخر الافلام

.. مسيحيو مصر يحتفلون بعيد القيامة في أجواء عائلية ودينية


.. نبض فرنسا: مسلمون يغادرون البلاد، ظاهرة عابرة أو واقع جديد؟




.. محاضر في الشؤؤون المسيحية: لا أحد يملك حصرية الفكرة


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الأقباط فرحتهم بعيد القيامة في الغربي




.. التحالف الوطني يشارك الأقباط احتفالاتهم بعيد القيامة في كنائ