الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الشيخ عائض القرني وحذاء محمد بن عبدالله

يوسف العراقي

2009 / 12 / 11
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


اطلعت عبر الانترنيت على مقالة للشيخ عائض القرني وهو احد شيوخ الوهابية السعودية ، حيث يقص فيها مشاهداته عند ذهابه الى باريس لعلاج الركبتين
اقدم نصها الحرفي للقراء الكرام قبل مناقشة ما تحويه
المرعى اخضر لكن العنز مريض
الدكتور عائض القرني
أكتب هذه المقالة من باريس في رحلة علاج الركبتين وأخشى أن أتهم بميلي إلى الغرب وأنا أكتبُ عنهم شهادة حق وإنصاف ، ووالله إن غبار حذاء محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) أحبُ إليّ من أميركا وأوروبا مجتمِعَتين . ولكن الاعتراف بحسنات الآخرين منهج قرآني ،
يقول تعالى: « ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة ».
وقد أقمت في باريس أراجع الأطباء وأدخل المكتبات وأشاهد الناس وأنظر إلى تعاملهم فأجد رقة الحضارة ، وتهذيب الطباع ، ولطف المشاعر ، وحفاوة اللقاء ، حسن التأدب مع الآخر ، أصوات هادئة ، حياة منظمة ، التزام بالمواعيد ، ترتيب في شؤون الحياة ، أما نحن العرب فقد سبقني ابن خلدون لوصفنا بالتوحش والغلظة ، وأنا أفخر بأني عربي؛ لأن القرآن عربي والنبي عربي ، ولولا أن الوحي هذّب أتباعه لبقينا في مراتع هبل واللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى . ولكننا لم نزل نحن العرب من الجفاء والقسوة بقدر ابتعادنا عن الشرع المطهر.
نحن مجتمع غلظة وفظاظة إلا من رحم الله ، فبعض المشايخ وطلبة العلم وأنا منهم جفاة في الخُلُق ، وتصحّر في النفوس ، حتى إن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس وبسر ، الجندي يمارس عمله بقسوة ويختال ببدلته على الناس ، من الأزواج زوج شجاع مهيب وأسدٌ هصور على زوجته وخارج البيت نعامة فتخاء ، من الزوجات زوجة عقرب تلدغ وحيّة تسعى ، من المسؤولين من يحمل بين جنبيه نفس النمرود بن كنعان كِبراً وخيلاء حتى إنه إذا سلّم على الناس يرى أن الجميل له ، وإذا جلس معهم أدى ذلك تفضلاً وتكرماً منه ، الشرطي صاحب عبارات مؤذية ، الأستاذ جافٍ مع طلابه ، فنحن بحاجة لمعهد لتدريب الناس على حسن الخُلُق وبحاجة لمؤسسة لتخريج مسؤولين يحملون الرقة والرحمة والتواضع ، وبحاجة لمركز لتدريس العسكر اللياقة مع الناس ، وبحاجة لكلية لتعليم الأزواج والزوجات فن الحياة الزوجية.
المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة لنخرج من القسوة والجفاء الذي ظهر على وجوهنا وتعاملنا . في البلاد العربية يلقاك غالب العرب بوجوه عليها غبرة ترهقها قترة ، من حزن وكِبر وطفشٍ وزهق ونزق وقلق ، ضقنا بأنفسنا وبالناس وبالحياة ، لذلك تجد في غالب سياراتنا عُصي وهراوات لوقت الحاجة وساعة المنازلة والاختلاف مع الآخرين ، وهذا الحكم وافقني عليه من رافقني من الدعاة ، وكلما قلت: ما السبب ؟
قالوا: الحضارة ترقق الطباع ، نسأل الرجل الفرنسي عن الطريق ونحن في سيارتنا فيوقف سيارته ويخرج الخارطة وينزل من سيارته ويصف لك الطريق وأنت جالس في سيارتك ، نمشي في الشارع والأمطار تهطل علينا فيرفع أحد المارة مظلته على رؤوسنا ، نزدحم عند دخول الفندق أو المستشفى فيؤثرونك مع كلمة التأسف ، أجد كثيراً من الأحاديث النبوية تُطبَّق هنا ، احترام متبادل ، عبارات راقية ، أساليب حضارية في التعامل.
بينما تجد أبناء يعرب إذا غضبوا لعنوا وشتموا وأقذعوا وأفحشوا ، أين منهج القرآن: « وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن » ،
« وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما » ، « فاصفح الصفح الجميل »

، « ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إن الله لا يحب كل مختال فخور ، واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير » . وفي الحديث: « الراحمون يرحمهم الرحمن » ، و « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده » ، و « لا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تحاسدوا » . عندنا شريعة ربّانيّة مباركة لكن التطبيق ضعيف ،
يقول عالم هندي: ( المرعى أخضر ولكن العنز مريضة ) .
الشرق الأوسط الخميس 06 صفر 1429هـ

انتهى النص

السيد القرني واحد من ملايين المسلمين القابعين في جحور التدين الاعمى والذين سبق ان غسلت ادمغتهم بفعل نصوص السلف الكاذب و دعاة الدجل من المشايخ الذين يبدعون في تدبيج اقبح الكلام و كيل الشتائم والصاق النقائص بالغرب المتحضر كلما قارنوا احوالهم و تخلفهم واتكاليتهم الكاملة على الاخرين بما يسمعون عنه من تقدم علمي وطبي وحضاري لا يصدق لدى دول الكفر كما يسمونها ، فيتم تشغيل الميكانزمات الدفاعية في عقولهم لاسكات بقايا حشرجات الضمير لديهم ، يقولون عن الدول الغربية بانها امم فاسقة منحلة الاخلاق لاهم لهم سوى ممارسة الفاحشة والزنا ،ويدعون ان الغربيين معدومو الاخلاق بعكس امة محمد التي تنضح اخلاقهم من مسامات جلدهم فلا زنا محارم ولا شذوذ ولا كذب ولا نميمة ولا عبودية ولا اضطهاد للضعفاء.
لذا عندما ذهب السيد القرني الى باريس وراى الحقيقة الدامغة التي انهارت امامها تلال الاكاذيب التي صدقها طوال حياته وانصدم بالواقع واراد ان يريح ضميره من شهادة الزور ايقن ان هناك تهمة جاهزة ستلحقه لو نطق بكلمة الحق التي ارقت ضميره ،فاتباع الفوزان وابن باز والعثيمين وبن جبرين وغيرهم من سيتهمونه بالتشبه بالكفار .....او بموالاة النصارى واليهود ...فكان عليه في البدء ان يوقع صك البراءة بقوله :" ووالله إن غبار حذاء محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) أحبُ إليّ من أميركا وأوروبا مجتمِعَتين" اي لا تظنوا بي الظنون فسابقى اكره امريكا والغرب الى يوم يبعثون فقط لانها ليست اسلامية .
ثم بدأ اعترافه الخجول بالحقيقة بقوله :"لكننا لم نزل نحن العرب من الجفاء والقسوة بقدر ابتعادنا عن الشرع المطهر" !!
لكن ياسيدي الكريم ،اليس شرعك المطهر هو نفسه الذي يامرك ضمنا" ان تكون جافا" وقاسيا" ،والدليل ان هذا هو حال البشر في كل بلاد المسلمين قاطبة ،فهل كل بلاد المسلمين مبتعدة عن هذا الشرع المطهر بينما اوروبا تلتزم به ؟
اما كفى ضحكا" على الذقون؟ الست تعترف بلسانك :" نحن مجتمع غلظة وفظاظة إلا من رحم الله ، فبعض المشايخ وطلبة العلم وأنا منهم جفاة في الخُلُق ، وتصحّر في النفوس ، حتى إن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس!!"
ومن رحم الله واستثناه كي تقول بعض؟ الستم كلكم ايها المشايخ كذلك ؟ لاهم لكم سوى زرع كراهية الاخرين في نفوس القطعان من اتباعكم..... فكيف يتم ذلك اذا لم يكن وجهك عبوسا قمطريرا؟ وكيف ستقول للناس ان الدعاء على اليهود والنصارى نوع من الجهاد اذا كان وجهك مبتسم واساريرك منشرحة ؟
وياتي البهتان الاكبر بالقول ان :" المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة لنخرج من القسوة والجفاء الذي ظهر على وجوهنا وتعاملنا " ....
يعني ببساطة ان كلما كان هناك تطبيق صارم للشرع كلما كان المسلمون سمحين سلسين عفيفي اللسان... فلا يقولون لعنه الله ولا الى جهنم ولا قبحك الله ولا ينعتون الاخرين بانهم اخوان قردة وخنازير ...فتطبيق الشرع الصارم سيكون بالكلام الطيب والابتسامة الرقيقة واهداء باقات الزهور ...وسيقوم المطوعون في السعودية لو كان هناك شرع صارم بسوق الناس الى الصلاة بالتقبيل والدغدغة بدلا من ضربهم بالعصي... اليس كذلك؟
واخيرا تقول : وهذا الحكم وافقني عليه من رافقني من الدعاة ، وكلما قلت: ما السبب ؟ قالوا (اي باقي الدعاة): الحضارة ترقق الطباع!!!
عجبا"... اذا كنتم تعرفون ذلك فلم لاتتحضرون كي تترقق طباعكم ؟
لكن انى لكم ذلك وانتم امة جبلت على تقديس الماضي بكل شروره وعنفه و ما يفرضه من تمييز واقصاء وتكريه وقصاص...
تسنون قوانينكم بناء على نصوصه وتعاليمه بشكل كلي.....فمن اين ستاتيكم الحضارة التي تتحسر عليها لترقيق الطباع
لذا ستبقى تزور باريس حين تمرض وتعود لتقول ان بقايا حذاء رسولك احسن من امريكا واوروبا
غدا" ربما ستزور لندن لتتعالج ثم تعود فتقول لمن يستمع اليك ان في جناح الذبابة دواء
ستبقى تسلم بدنك بكل نفاق للطبيب الكافر كي يعالجك ثم ستقول لاقربائك الممتنين لذلك الطبيب ان لايجوز الترحم عليه لانه غير مسلم
و ستبقى قطعان العنز لديكم مريضة الى يوم يبعثون
وستبقى عمياء لا ترى اين المرعى الاخضر مادام طعامها المفضل غبار احذية السلف








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الشيخ عائض القرني وحذاء محمد بن عبدالله
Dr.Sam ( 2009 / 12 / 11 - 19:50 )
سيد يوسف هذا مقال راءع وصحيح والقرني من هؤلاء الخفافيش كما وصفهم صديقنا محمد الحلو تحياتي لك والي الامام


2 - حذاء
حمورابي ( 2009 / 12 / 11 - 19:58 )
سؤال اخي يوسف...هل كان محمد يرتدي حذاء ام نعال او كما يسمى في العراق شحاطة ؟


3 - جدب المرعى و مرض العنــز
أمجد المصـرى ( 2009 / 12 / 11 - 20:24 )
سبق أن كتب الشيخ محمد عبده بعد عودته من باريس - و جدت هناك إسلاما و لم أجد مسلمين ، بينما أجد هنا مسلمين و لا أجد إسلاما - هى نفس اللغة الاحتيالية المخادعة التى تدعى للاسلام ما ليس فيه ثم تسرق مزايا الغير و حسناته و تنسبها للاسلام ، و هو اعتراف ضمنى غير مقصود من هؤلاء بأن كل المسلمين أغبياء منذ فجر التاريخ الاسلامى و حتى اليوم ، و أن كتابهم عسير عصى على الفهم وبه كذبة كبرى أنه عربى مبين ..... المسلمون المتدينون لا هم لهم إلا الالتزام بحفظ بقرآنهم و اتباع سنة قدوتهم الحسنة ، لذا لا غرابة فى أن تسوء أخلاقهم ، لا غرابة أن يكرهوا و يسبوا و يحقدوا تماما كربهم الذى وصف مخالفيه بأنهم ( أحفاد القردة و الخنازير / كالأنعام بل أدنى و أضل / فى قلوبهم مرض / فى قلوبهم زيغ .. .. ) ودعا ربهم أيضا على الذى خالفه و لم يصدقه بقوله ( تبت يد أبى لهب و تب ) و غير ذلك كثير و كفيل بجدب المرعى و مرض العنــز


4 - اتنبأ له نعمة الالحاد
منذر السوري ( 2009 / 12 / 11 - 21:24 )
كما كان السيد محمد بن عبدالله يدعو ربه (اللهم اعز الاسلام باحد العمرين: عمر بن الخطاب أو عمر بن هشام) انا اقول (اللهم اعز الالحاد باحد الرجلين: عائض القرني او عمر خالد ) فوالله كلا الرجلين لديه فكر تحليلي جميل و كلاهما اتبنأ له ان يصبح ملحدا كبير
ان الفارق بين ذروة التدين و ذروة الالحاد شعره تقصم ظهر البعير, اذا استمر هذان الرجلان بالتحليل فحتما سوف يصادفان هذه الشعره و يعز الله بهم الالحاد


5 - الشيخ لا يعلم السبب؟
منتظر ( 2009 / 12 / 12 - 08:01 )
أخي الجبيب بوسف العراقي،
أشكرك على المقال وبخاصة تعليقك على ما فاله الشيخ القرني. الشيخ يؤمن بمقولة: داوها بالتي كانت هي الداء، فيقول المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة. وتناسى الشيخ أن العربان ظلوا بنفس الأخلاق
والجلافة والغلظة منذ ظهور الإسلام وحتى الآن في ظل الشرع الصارم. ما هو حال السعودية الآن، قطع الأيدي والرجم وتقطيع الأيدي والأرجل من خلاف. ولم يظهر عالم أو أديب سعودي حتى الآن.
هل حقا لا يعلم الشيخ سبب غلظة وفظاظة المجتمع؟ السبب أن القرآن يمتلىء باللعنات من لعنات الله إلى لعنات الملائكة والناس وحتى لعنات اللاعنين ويكفي أن نذكره بآية المباهلة (آل عمران 61). ويتعجب أن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس!! ألم يقرأ سورة عبس، إن المشكلة ليست في السباب واللعان القرآني ولكن في أن هذه السور هي عماد الصلاة، الكوثر والمسد نموذجين
ولك كل حب وتقدير


6 - تعليق
محمد الخليفة ( 2009 / 12 / 12 - 09:17 )
الغريب في الأمر أن هذا المسمى شيخاً يعرف قبل غيرة من المسلمين العاديين أن هناك طب نبوي إفردت له المجلات والأبحاث الدينية والمؤتمرات إعترافاً بأهميته وجدواه الفعلية في علاج كافة الأمراض فلماذا يقوم هذا الشيخ بشد الرحال إلى بلد الكفر فرنسا وهو يعرف بأنه يرى الكثير من المحرمات التي لايستطيع تغييرها مما سوف يكسبه آثاماعظيمة لسكوته عنها سيما ولديه كتاب كامل عن الطب النبوي والذي لا شك أنه سوف يشفيه طالما يحب غبار حذاء مؤلفه إلى هذا الدرجة ويؤمن أنه لاينطق عن الهوى، فهو سيكسب أمرين الأمر الأول هو الشفاء التام من مرض ركبتيه والثاني سوف يسلم من لوم زملائه المشايخ ويوفر على نفسه الاعتذار لهم وللمسلمين عامة، ولكن السؤال هل يؤمن هذا الشيخ بطب نبيه ، أنا لا أعتقد ذلك ، ولكنه البزنس والذي جعله من أثرياء المشايخ الذين عرفوا من أين تؤكل الكتف


7 - تعليق 5
يوسف العراقي ( 2009 / 12 / 12 - 11:57 )
الاخ صاحب التعليق 5 المحذوف رغم ان التعليق موجود في العنوان
الرسول صلى الله عليه و سلم أشرف منكم
حبذا لو اوضحت لنا كيف عرفت ذلك
مع المحبة


8 - اين الطب النبوي ؟
صباح ابراهيم ( 2009 / 12 / 12 - 21:40 )
لماذا لم يتعالج شيخنا الجليل بالطب النبوي وبمعجزات الشفاء في قراءة القرآن ، اليس هو من يقراءه ليل نهار , فلما لم يشفه ؟
الم يقول صاحب الحذاء المبارك ان حبة البركة فيها شفاء من كل داء الا السام. فلم لم يبلع الشيخ القرني كيلو من حبة البركة بدلا من اللهاث وراء الاطباء الكفرة احفاد القردة والخنازير. الا يخشى ان يطعموه من لحم الخنزير في المستشفى النصراني في باريس ؟ لماذا تسبون النصارى وتلعنونهم ليل نهار ومن تمرضون تلعقون احذيتهم توسلا لمعالجتكم . لماذا لا تستخدموا الطب النبوي الذي يصف لكم بول البعير وجناح الذبابة وحبة البركة لمعالجة اسقامكم وامراضكم . الا يوجد عندكم اطباء مسلمين في السعودية وباكستان وبنغلادش وماليزيا واندنوسيا . لماذا لا تستعينوا بهم بل تركوضون وراء (الكفرة) من اهل الكتاب لتطلبوا طبهم وعلومهم ومن تعودون تقولون ان غبار حذاء محمد اشرف منهم جميعا ؟ كفاكم نفاقا ودجلا .


9 - مساء الفل
مودي رأفت ( 2011 / 3 / 16 - 20:48 )
لكن ياسيدي الكريم ،اليس شرعك المطهر هو نفسه الذي يامرك ضمنا- ان تكون جافا- وقاسيا- ،والدليل ان هذا هو حال البشر في كل بلاد المسلمين قاطبة
هل معنى هذا أن المسيحية تأمر بالزنى المنتشر في أوربا والعالم الغربي. ، والدليل وجود الملايين من الزناة في تلك البلاد، أي عقلانية وأي حوار متمدن بقى


10 - الطب النبوي
مودي رأفت ( 2011 / 3 / 16 - 20:51 )
إلى صاحبة التعليق9 النبي صلى الله عليه وسلم قال لنا : (تداووا فلم يجعل الله فماذا قال لكم المسيح؟داء إلا وأنزل معه الدواء)

اخر الافلام

.. 102-Al-Baqarah


.. 103-Al-Baqarah




.. 104-Al-Baqarah


.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في




.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج