الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القرضاوي ينبغي محاكمته، ردا على بدر الدين المدوخ

نادية عيلبوني

2010 / 1 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


هجوم غير مسبوق على الاستقلالية الفلسطينية تتلفع هذه المرة بمسوح عباءة تفوح منها رائحة الغاز والنفط للشيخ القرضاوي .الباش مهندس بدر الدين المدوخ في مقاله المعنون أمس على موقع أمين ب" الإمام القرضاوي والعلمانيون والمتأسلمون" يريدنا أن لا ننتقد شيخه المصون الذي تواقح وسمح لنفسه التدخل في الشأن الفلسطيني ودعانا في إحدى خطبه الرنانة في أحد مساجد الدوحة، إلى رجم رئيسنا حتى الموت لأنه سيادة الشيخ تناهى إلى سمعه رفض الرئيس للتصويت على تقرير غولدستون . لقد عز على م. المدوخ هيبة شيخه وثارت غيرته عليه، ولم تعز عليه كرامة شعبه التي أراد القرضاوي النيل منها في تحريضه العلني والسافر على الفتنة بدعوته إلى قتل الرئيس. وهو يريدنا أن نخر سجودا لتلك الفتوى الداعية إلى القتل. وهو يريدنا القبول بها من باب احترام الرأي "المخالف" الذي يدعونا علنا إلى ممارسة الجريمة والقتل في الساحة الفلسطينية، وكأن هذا القرضاوي لم يرتو بعد بما يكفي من الدم الفلسطيني الذي سال بعديد الفتاوى التي أطلقها وهو وأمثاله في قطاع غزة ، أو كأن الخراب والانقسام الذي أحدثه تدخل تجار الدين بالسياسة ليس كافيا من وجهة نظر من أقحم الله ورسوله في عمليات الإجرام .
الشيخ القرضاوي ومن لف لفه يريدون لنا أن نحتكم في خلافاتنا الفلسطينية- الفلسطينية إلى الرجم والقتل ،متجاهلين أومحتقرين نظامنا السياسي الفلسطيني الديمقراطي الذي جاء بالرئيس الفلسطيني إلى الحكم من خلال الاقتراع المباشر ، ومن خلال صناديق الاقتراع ، وليس من خلال انقلاب الابن على أبيه.
هل نستطيع أن نعذر شيخنا ومعه كاتبنا لأنهما يجهلان معنى وجود مؤسسات شرعية وقضاء فلسطيني مهمته المحاسبة والمساءلة والحكم على المسيء عند إدانته؟ هل يعتقد الشيخ القرضاوي ومريدوه أن الزمن الفلسطيني توقف عند أربعة عشر قرنا من الزمان، وأننا لا نزال نعيش زمن اغتيال الخلفاء الراشدين الواحد تلو الآخر ؟ألم يتناه إلى سمع هذا القرضاوي أن الرئيس الفلسطيني لم تتم مبايعته في سقيفة بني ساعدة ،وأن مجيئه واستمراره بالرئاسة هو وجود شرعي وقانوني بحسب النظام الأساسي الفلسطيني الذي صوت على شرعيته المجلس التشريعي الفلسطيني؟ إذن لماذا يريدنا هذا الشيخ ومريدوه أن نحتكم في اختلافاتنا إلى الرجم وتقطيع الأيدي والأرجل والإعدام ؟ أي بربرية تلك التي يريد لنا المدوخ أن نعتبرها حرية رأي ويطالبنا بأخذها على عواهنها فقط لأنه تناهى إلى سمعه أن الرئيس رفض التصويت على تقرير جولدستون؟
وهل للمدوخ أن يدلنا على مصادره العلمانية أو الليبرالية التي تعتبر الدعوة إلى العنف وإلى القتل والرجم هي من حرية الرأي؟وهل للكاتب الذي يبدو مغرما بحرية التعبير أكثر من العلمانيين أنفسهم ،أن يقول لنا من أين استلهم فكرة أن رفضنا لهذا التحريض العلني والوقح على أسس حياتنا الفلسطينية يقع في باب عدم احترامنا للرأي الآخر؟
ثم من هو هذا القرضاوي لنقبل به ليكون لنا مرشدا ومرجعا؟ ومن ذا الذي أعطى الحق للقرضاوي وأمثاله بإعطاء الفلسطينيين دروسا بالوطنية ؟ هل نصب القرضاوي نفسه حاكما أو خليفة على الفلسطينيين؟هل تمت مبايعته من قبل شعبنا ليكون مفتيا للديار الفلسطينية مثلا؟أم أن القرضاوي انتفخ إلى الحد الذي صار يشعر بنفسه أكبر وأهم من الدوحة ومساجدها ومريديها؟
ثم من ذا الذي بإمكانه إطلاق صفة عالم على هذا الشيخ؟وكيف يتجرأ بعضنا على إطلاق صفة عالم على شيخ لا تتخطى حدود معرفته أمور الباه، وعودة الشيخ إلى صباه ،وزواج المسيار والمصياف وأمور اللذة الجنسية بين الرجل والمرأة؟ هل تكفي مثل تلك المعارف السقيمة التي أكل عليها الدهر وشرب، لأناس ماتوا وشبعوا موتا ،لإطلاق صفة عالم على القرضاوي؟ وهو عالم بماذا ؟وما هي حدود علمه ؟ وإذا كان الإسلام كما قال نبيه عنه أنه دين الفطرة ، فهل تحتاج إلى من تربى على دين الفطرة ليتربع على رأسه شيخ يسمى نفسه زورا وبهتانا بالعالم؟وهل تجوز إهانة العلماء بتلك الطريقة التي يلصق بعضنا بهم ، كيفما اتفق صفة العالم ؟
الشيخ القرضاوي ليس عالما، فالعالم كلمة تطلق على من اكتشف شيئا تنتفع منه البشرية ، فهل اكتشف لنا القرضاوي الكهرباء مثلا ليستحق صفة العالم ؟هل ساهم في اختراع الاقمار الصناعية ؟ أم أنه "باستور"في اكتشافه للجراثيم ، أو فرويد في علم النفس، أو اينشتاين في اكتشافه لنظرية النسبية ؟ أم تراه اخترع للعرب العاربة والمستعربة سيارة أو طائرة ليتنقلوا بها؟
لا يجوز أبدا أن يحشر القرضاوي بين فئة العلماء وخصوصا أن أمثاله كثر ، وأكثر من الهم على القلب ،ونكاد لكثرتهم نتعثر بهم في الشوارع.
من حقنا جميعا كشعب فلسطيني لا يزال يتمسك بكبريائه وكرامته واستقلاليته قبل أية صفة أخرى، سواء أكانت علمانية أو فتحاوية ، أن ننتقد هذا المدعي الذي يتعامل مع الدين والفتاوى من منطلق البزنس. من حقنا أن ننتقد كل من يتطاول على حريتنا وعلى نظامنا السياسي الذي لا مكان فيه للقتل أو الرجم .على القرضاوي وغيره من الدعاة أن يعرفوا أننا نعيش في القرن الواحد والعشرين. وان لنا مؤسسات وطنية منتخبة ديمقراطيا من قبل الشعب الفلسطيني، وأن هذه الهيئات والمؤسسات هي مرجعيتنا الوحيدة .
نعم ،. من حق هؤلاء علينا أن نفهمهم أننا نعيش في زمن الحداثة وليس في زمن الخلافة، وأننا لا نريد ولا نهدف لإقامة دولة خلافة في فلسطين، بل نريدها دولة عصرية وديمقراطية لجميع مواطنيها بغض النظر عن أديانهم وانتماءاتهم الفكرية والدينية.
أمثال هؤلاء يجب أن يفهموا أن شعبنا لا يريد أن يكون محكوما بأصحاب العمائم والتمائم ،وخصوصا ،بعد أن رأى ظلم هؤلاء واستبدادهم وتعطشهم للدماء ودوسهم على أبسط حقوق وحياة الإنسان في نموذجهم الحمساوي والإيراني والسوداني والطالباني . ولا ينبغي للشيخ القرضاوي أو غيره ، بأي حال، أن يخلط بين كهوف تورا بورا، وبين فلسطين .
من حقنا أن نقول للقرضاوي أنك لا تملك الحق في توجيه أصغر فرد منا أو إعطائه دروسا في الوطنية والدين ، وأنه ليس من حقك أن تطلب من الرئيس عباس كما تقول " لما أصبح رئيسا للفلسطينيين عدم التفريط بالثوابت الوطنية" ، كما أنه ليس من حق الرئيس أن" يطمئنك – كما تدعي- على حرصه بشأنها" فمثلما لا يحتاج أصغر فلسطيني إلى توصية من تاجر دين بالقطعة والمفرق للحفاظ على الثوابت الفلسطينية ، فإن الرئيس الفلسطيني لا يحتاج منك لتلك التوصية .ويا حبذا لو أنك صمت قبل أن تنطق بفتاويك الدموية ، لكنت على الأقل وفرت الكثير من دماء وأرواح الفلسطينيين والعراقيين البريئة التي هدرت في الأسواق والشوارع بسبب فتاويك المهلكة تلك .
من حقنا جميعا أن ننبذ ونلفظ كل من يدعو إلى الجريمة ، مهما كان حجم عباءته أو عمامته .ومهما ادعى من هيبة ومن سلطان ديني. ومن حقنا أن نطالب بمحاكمة كل من تسول نفسه الدعوة إلى القتل، كمجرم حرب . من حقنا إن لم نستطع محاكمته أن نفضح نواياه وأهدافه وارتباطاته واستمرائه اللعب بدماء شعوبنا واستهانته بحياة أبنائنا لأهداف سلطوية ومنافع مادية خبيثة. فأمثال هؤلاء برأينا هم أعتى من المجرمين، لأن فتاويهم هي التي تخلق الإجرام وتبرره ، وهي التي تشجع المجرمين على ارتكاب المذابح والمجازر بحق البشر.
وأخيرا نود أن ننبه المهندس بدر الدين المدوخ،إلى حقيقة أن أمثال الشيخ القرضاوي لا يصلح حتى للفتوى في أمر الزواج الذي تحول على يديه من هدف تأسيس عائلة بما تعنيه من مسؤوليات وواجبات أمام الله والمجتمع ، إلى "زواج متعة" عابرة و"زواج مسيار" و"زواج "مصياف" وغيره من فتاوى الزيجات التي تقدم متعة الرجل الجنسية على حساب مصلحة الأبناء ومصلحة العائلة ، وأن الذي لا يؤتمن على مصير عائلة ، فإنه لا يمكن بأي حال من الأحوال، أن يكون مؤتمنا على مصير الشعوب.

صحافية فلسطينية مقيمة في فيينا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يا قرضاوي الفاضي بعمل قاضي
ماهر ابو خليل ( 2010 / 1 / 16 - 10:20 )
سيدتي
الامة التي تسعى الى استشاره الشيوخ في اصغر امور حياتهم و اتفهها هي امة فاسدة لا تعي معنى الحياه مربوطة في ارجلها و عقولها فالشيخ الجليل القرضاوي لديه من الفراغ ان يفتي في كل شي فقد افتى في رجم الزعيم الفلسطني وبعد قليل يفتي في الشان العراقي و من ثم يفتي في امور الزواج و مشكلاتة و ايضا يفتي في عدة الرجال كما للنساء شيوخ اشغالهم سفاف قضايا الدين و تركوا العلم و المعرفة بداؤ يغصون في وحل التاريخ ليخرج لنا بفتوى تبيح الرجم او السطو او قتل الاقباط كما حصل في اعياد الميلاد للاخوتنا في نفس الوطن الذي قد اتعالج عندة يوما ما ماذا يريدون منا هولاء المرتشين يريد ان يشجع حماس مثلا ليخرج في فضائيتة و يطربنا ماذا فعلت حماس لهذة الامة و ما جلبت عليها سوى الدمار و القتل و التشريد لماذا لا يخرج و يحدثنا اين كانت فحول حماس يوم النزال و اين عناصرها المتدربة في ايران و سوريا و التي يصل تعددها الى اكثر من 25 الف مقاتل و لماذا لم يخرج لنا يلحن عن الاسلحة و الذخائر التي وجدت في المساجد و لماذا و لماذا هذا حالنا متردين في اخر مصاف الامم بل في قاع قاعها متفخارين باننا خير امة و عجبي و عجبي


2 - يسلم قلمك
youhana ( 2010 / 1 / 16 - 10:20 )
يسلم قلمك أيتها الكاتبه إذ تسلطى الضوء على كهوف الظلام الفكريـه التى نمت نموا سرطانيا على حساب بسطاء الناس الذين تحولوا بفضل هؤلا ء المتاجرين بالدين الى دروايش دوراه فى حلقه ذكر ليس إلا نتيجه لحصارهم بكل ألوان طيف الفتاوى والادعيه والأذكار من دعاء دخول دوره المياه الى دعاء الزلزال
الى الأمام فى تسليط الضوء على من يخلطون الدين بالسياسه ويقدمونه كأفيـون للشعوب الفقيره المقهوره بغرض إلهامها الصبر والصمت على احوالها المزريه فى الوقت الذى يتعلم أبنائهم هؤلاء المدعوون علماء فى جامعات إنجلترا وأمريكا ويعيشون فى ترف قصور البترولار ورغد عيشها ولحومها وفتتها
ويتزوجون ما تيسر من الجوارى فى أعمار أحفادهم او أقل
ثم يطلع الواحد منهم وقد سمن لحمه وعظم دهنه وتدلى لغده أسفل وجهه من نعماء أصحاب البترول ليقنع الناس ان يتركوا فى اجوافهم ثلثا للطعام وثلثا للماء وثلثا للهواء وينهى القضيه بعباره الله أعلم التى تلقى بكامل المسئوليه والتبعه على الله ولاحول ولا قـوه إلا بالله


3 - صباح الخير لجميع المحترمين فقط
ابو مراد فلسطين ( 2010 / 1 / 16 - 11:11 )
نعم يا سيدتي . القرداوي بائع الفتاوي لمن يدفع اكثر ولن تسامحه البشرية
ولا اطفال بنغلادش الابرياء على فتواه بجواز احضارهم من بلاد الفقر لربطهم على الجمال لخفة وزنهم في بلاد البترول والظلم . رجل بلا ضمير ويجب محاكمته


4 - معذرة ؟؟؟؟؟
جحا القبطي ( 2010 / 1 / 16 - 11:57 )
القرضاوي عالم ؟؟؟نعم نعم يا سيدتي القرضاوي عالم بحال العقول المغيبة والتي تساعده علي الثراء والتمتع بما لذ وطاب وتنتحر بمجرد إشارته وتنتحب لمجرد صرخته وتنتشي لقذفات إر.ب.ه؟


5 - تعليق
سيمون خوري ( 2010 / 1 / 16 - 18:00 )
الأخت الكاتبة ، تحية ، لولا إحدى القنوات الفضائية لما كان لهذا وذاك من قيمة تذكر. النفخ الإعلامي وسياسة التلميع هي التي أوصلت ليس فقط المذكور بل وآخرين الى الحجم الذي بات معه من الضروري تعرية مواقفهم التي تصب عملياً في خانة معاداة التسامح الديني والديمقراطية والإنسانية . لأن بث ثقافة كراهية الآخر هي جريمة بحق البشرية . أما حول تدخله بالشأن الفلسطيني ، فالقضية أبعد من حدود فتوى ، ربما المجال هنا لا يتسع للإفاضة بهذا الموضوع . مع الشكر لك


6 - نعم يا بحر العلوم هم كما قلت والقرضاوي نمودجا
مشعل السالك ( 2010 / 1 / 16 - 19:28 )
يا ذئابا فتكت بالناس آلاف القرون **** اتركيني ما انا والدين هل انت بديني
امن الله استحصلت صكا في شؤوني **** وكتاب الله في الجامع يشكو اين حقي
حرروا الامة انكنتم دعة صادقينا **** من قيود الجهل تحريرا وردوا الطامعينا
واقبموا الوزن في تامين حق العاملينا **** ودعوا الكوخ ينادي القصر دوما اين حقي
برياء ونفاق يخدعون الله جهرا *** اين مكر الله عن من ملؤا العالم مكرا
ان صفى الامر لهم لم يتركوا لله امرا *** وسيبقى ..... مثلي مستغيثا اين حقي
لقد ظلموك يا انشتاين عندماوضعوا القرضاوي في مصاف العلماء
عالم بماذا ؟؟؟. بغسل المؤخرات وتقصير االثياب واسبال اللحى وبيع الفتاوي....


7 - تحياتي
NADJA ( 2010 / 1 / 17 - 08:43 )
مثل القرضاوي وامثاله يجب محاكمتهم على الجرائم وتاخير تقدم الشعوب من المغرب الى العراق ناهيك ما فعلوه في حق الافغان وغيرهم.
القرضاوي عميل للدول المستفيدة من التخلف واشعال الحروب.
القرداوي كما سماه احد المعلقين الكرام لا يهمه الا نمو رصيده والرشاوي التى يتلقاها كلما احتاجوا لفتوى , هذا يفسر تقلباته السريعة.
تخلفنا واميتنا وسذاجتنا تجعل البعض يسمع لهذا الاستغلالي


8 - الرئيس عباس
ahmed ( 2010 / 1 / 17 - 10:51 )
فعلا الرئيس عباس بسم الله عليه مبيفرطشي في الثوابت الوطنية

اكيد طبعا الي كان بيفرط فيها هو ياسر عرفات بدليل انه مات مسموم وتقريبا
الثوابت الوطنية هي الي قامت بسمه

انتو خليكو ورا عباس لحد ما تلاقوش خيام تعقدوا فيها
وبرضو كله بالثوابت الوطنيه


9 - المحادعون
د.جاسم الحافظ ( 2010 / 1 / 17 - 11:58 )
أَن أَعتماد الأَمبريالية الأمريكية على بعض علماء الدين آبان الحرب الباردة , كان أمرأً معروفاً حيث أسندت أليهم مهمة تجنيد الجهلة والرعاع لمقاتلة السوفيت في أفغانستان ,ولم تزكي الحياة ادعاءهم الزائف بخدمة الأَسلام فأُوكل للقرضاوي المشرق العربي وللشيخ الغزالي المغرب العربي حيث كان شاغل الاخير محاربة الاساتذة التفدميين العاملين في الجزائر , فكان يدعو الى طرد اليساريين العراقيين والتكفل بجلب أساتذة مصريين تتعهد السعودية بدفع رواتبهم, أَلا أن السلطة الجزائرية رفضت ذلك , لذا لاغرابة أن يواصلو ههؤلاء المأجورين عبثهم , خاصة وأن اليمين الفلسطيني سلم القضية الفلسطينية كاملة بيد أزلام كامب ديفد وسهل لهؤلاء شرذمة الفلسطينيين


10 - ahmed مسا الخير
ابو مراد فلسطين ( 2010 / 1 / 17 - 12:39 )
شكرا لوقوفك مع الشعب القلسطيني اولا - ورغم اني لم انتخب محمود عباس حتى لاتكون النتيجة 99.9 كما في كل العالم العربي ولم يرث السلطة ولن نسمح بتوريثها وتعودنا عالخيام ما تخاف علينا


11 - اصحاب البامبرز
alsaid ( 2010 / 1 / 17 - 14:30 )
نعم سيدتى لك كل الحق فيما قلتى وانا اضم صوتى لصوتك واقول لاصحاب البامبرز على الرؤس ارحلوا عنا بعلمكم وكفنا وكفى الامه شر المهانه
الم ترو الى ماذا وصلنا اليه من تخلف وفقر وجوع وجهل ومرض بعلمكم الوفير والغزير
اين الحياء لقد اصبحنا اضحوكة العالم كله ارحلوا ايها المنتفعون المرتزقون من الفتاوى والافتاء


12 - محاكمة
monsef ( 2010 / 1 / 17 - 20:14 )
يجب محاكمة الذي يتكلمون بأسمه هم جهلة والذي يتكلمون بأسمه جاهل

اخر الافلام

.. القوى السياسية الشيعية تماطل في تحديد جلسة اختيار رئيس للبرل


.. 106-Al-Baqarah




.. 107-Al-Baqarah


.. خدمة جناز السيد المسيح من القدس الى لبنان




.. اليهود في ألمانيا ناصروا غزة والإسلاميون أساؤوا لها | #حديث_