الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بيكاسو وحكايات الكاتب وحب اول نسمات الحرية من غير ثياب اعراف السلطان

سلام فضيل

2010 / 1 / 25
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


في العام 1897 كانت في برشلونا مقهى إليس كوتري Els Quare‘وهي تفتح على كل جهاتها الاربع وتعرض فيها لوحات الرسم وكل حكايا الابداع‘وتأتي في الشهرة بعد مقهى لي خات نيور في باريس Le Chat Noir.وإليس راحت تمد بيكاسو بالمساعدة حتى العام 1903وهذه الفترة القصيرة كانت مهمة حيث كان يصل اليها مبعوثي تجار الفن الحديث‘وراحوا ينشؤن علاقات‘التعريف باعمال الرسامين .
و من هؤلاء المبعوثين: الرسام والكاتب سانتيياغو Santiago‘ وروسينول Rusinol‘والناشر مكويل أوتريلوMiquel Utrillo.واسدري نويل ‘باكيوم ميرو‘ريكاردو‘وكانالس.
ومعهم يسرح خيال الناس حيث يرى خط اشياء جديد فن الحداثه.
وبيكاسو لم يكن يجد أي من جداران العزل او حتى عثرة غبار تمنعه او تعيقه من الحديث والتواصل مع كل هؤلاء‘المبدعين‘مبعوثي تجار الفن‘لانهم هم من كان بحاجة الى سماع الناس كي يتمكنوا من بداية سير اعمالهم هناك.
بيكاسوا قال ان بداية دخولي سوق الفن هي بعد العام 1901‘حيث اول مرة عدة فيها الى مدريد بعد ذاك الهجر.
وفيها اهتدى الى صحبة الكاتب الشاب فراسيسكوالذي يكتب عن الفن‘وهناك ظل يحاول لملمة اطراف فيض طموحه تحت الثوب كي يتمكن من عبور كبت الحريات‘الواقفة تلوح بسياط خلطة غبار الاعراف وثوب دين الملبس‘للإله الشيخ السلطان.
حتى‘فاضت اول قطرات بلل شبق الحب فوق عري الاجساد‘ليرسمها تقف عارية بكل مالها من جسد الطول‘
من تحت الاقدام حتى اعلى امواج سواد الخصلات‘جهة اهداب العينين‘فوق شفاه القبلات وحلمات النهدين حتى الساقين وما بين (ملاكَات)ملاقات الفخذين‘وظهر الارداف جهة الحائط حيث فاضت قطرات لهاث الحب‘Staand meisjesnaakt(Barcelolona,1902)‘
وهنا كانت اول مرة قد اخذ يخطو فوق اوارق تاريخ مراكم دفتر ايام الناس.حيث عرفت تلك الايام‘ بفترة اللون الازرق‘لون سماء الكون ومنه ظلال اعراف دين ثياب السلطان‘وبه يرسمها عارية‘كي تصير نغمشتا تغري خيال الفكر بوجه كلس غبار السائد.
وبمثل ما هو حال عالمنا العربي الاسلامي عليل اليوم. حيث غناء الحرية وسعة ثياب خيال الفكر‘كانت تعد هدما للدين وقيم اعراف الناس.إن لم تكن بلون ثياب وكَحات الشيخ السلطان.
ليصل باريس بعدها ويرسم لوحة ممثل المسرح De toneelspeler. ‘المعروضة الان بمتحف المتروبوليتان‘في نيويورك والتي‘اعلن اليوم 25-1-2010عن تعرضها لبعضا من الضرر‘(قناة جورنال الهولندية هي التي قالت)وهي أي لوحة المسرحي‘التي جائت فكرة رسمة لوحتها‘ بعدما دارت بكرة الالوان من الازرق فالوردي والاحمر من تحت يظهر قادم فيها ‘ أي لوحة المسرح بكل الالوان‘وكانت هي و ما قبلها انعكاسا لاثير الافكار الصعبة والمعقدة حيث كان اضطراب قلق التغيير بكل جهات الاربع ما صار اليوم يعرف بالقرية.
حيث كان عمل بيكاسو مرتبطا بالادب الذي راح يطوح بكل البالي خلال وبعد اول بداية اعوام قرن العشرين الماضي 1904‘‘وفي ايام هذا العام كانت هي المرة الاولى التي يلتقي فيها بيكاسو بالكاتب‘آندري سالمون Andre Salomn.بعد وصوله الى باريس العام 1904‘فقدم له كتاب ناقد ادب الفن فاغوس.
ومع اقداح الشاي اخذوا يستذكرون‘شدة صدى ادب حركات التقدم منذ العام 1901 حيث كان يومها بيكاسو قد تعرف على ماكس جاكوب الذي اخذه الى مقهى الادب البوهيمي في باريس والتي كانت تدار فيها كل يوم ثلاثاء جلسة حوار
بإدارة باول فورت Paul Fort عن مستقبل خلق الابداع.
(ك-بيكاسو كارستين بيتر وارنيك-ص-56-58-104-108-114-115).
In Barcelona was in 1897 het cafe Els Quatre,(De vier katten)geopend.een zaak in navolging van de beroemde Parijse cafes,Le Chat Nior.Els Quatre Gats,bestond weliwaar maar tot 1903,maar werd in diekorte tijd het brandpunt van moderne kunst in Catalonie.De belangrijkste vertegewoodigers van de modernista,behoorden tot de oprichters:de schilder Rmon Casas,de schilder en schrihver Santiago Rusinol en de publicist Miquel Utrillo.Daarnaast werd het publiek in het cafe bepaald door de hoofden van de niewe richting der postmodernen vooral Isidre Nonell, Jaquim Mir en Ricardo Canals.Het was voor Picasso niet moeilijk contact te krijgen met die groep, omdat men al van hem had gehoord.Er hier bij te horen was een goede basis voor zijn loopbaan.Maar Picasso zag dat alleen als een eerste begin op de kunstmarkt. Eerst leek naar Madrid en richtte daar met de jonge schrijver Francesco de Asis Soler een kunsttijdschrijft op.,...Het geheel kwam voort uit complexe reflectie,waarvoor niet in de de latste plaats Picasso,s contact met de literaire Avant-garde belangrijk was.Hoe zeer de kunstenaar zich toen,in tegestelling tot de later zo vaak ingenomen anti-intellectuele houding...bewijst zijn eerste ontmoeting met de schrijver Andre Samon.Picasso gaf hem toen een boekje van de kunstcriticus Fagus.(boek-Picasso-p56-58-104-108-114-115).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أحداث قيصري-.. أزمة داخلية ومؤامرة خارجية؟ | المسائية-


.. السودانيون بحاجة ماسة للمساعدات بأنواعها المختلفة




.. كأس أمم أوروبا: تركيا وهولندا إلى ربع النهائي بعد فوزهما على


.. نيويورك تايمز: جنرالات في إسرائيل يريدون وقف إطلاق النار في




.. البحرين - إيران: تقارب أم كسر مؤقت للقطيعة؟ • فرانس 24 / FRA