الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الخطاب المنكر

علي الأمين السويد

2010 / 2 / 22
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


من الرسائل المحسوبة على الإسلاميين وعلى مكوِّنهم الرئيسي "العرب"، أنقل هذا المقال لكاتب يقدم نفسه على انه يمثل الأمل الضائع في انتشال هذه الأمة من الغمة. ولمن لا يعرف د. خالص ألجلبي، صاحب الخطاب المقصود، فهو طبيب ويحمل شهادة ليسانس في الشريعة الإسلامية وقبل هذا وذاك هو "كاتب"، والأهم من ذلك انه يُوصف من قبل البعض بـ "متنور إسلامي". وفيما يلي نص مقال د. للجلبي الذي أقل ما يقال عنه أنه نموذج متقن لتشويه الحقائق العامة بقصد أو بدون قصد، ولا ننسى أن سوء صورة العرب والمسلمين لا ينقصها إرسال رسائل سلبية من هذا النوع التي لا تزيد الطين إلا بلة وتعقيداً، وفيما يلي نص المقال كما هو:

زويل وزائل وزوال

بقلم خالص جلبي

كل قصة جائزة نوبل عليها ثلاث إشارات استفهام؟ توظيفها؟ ولجنة التحكيم فيها ومن أي ملة ونحلة هم؟ ومن أي بلد من سيقع عليه ختم المسك بالتمام؟ والأهم هل رضيت عنه بنو صهيون؟ فمثلا (مناحيم بيجن) المجرم من مؤسسي عصابات الهاجانا ومنفذي مجازر دير ياسين في فلسطين والمطلوب للعدالة الدولية مع إسحاق شامير مفجر فندق داوود في القدس وقاتل الدبلوماسي البريطاني، ومعه السادات الخايب لابد من تخصيص جائزة نوبل للثنائي المرح؟!! أليس الأمر فكاهي جداً؟
ومثل كسار العظام (عظام الفلسطينين طبعاً) اسحق المقتول بيد عمير يجب أن يمنح جائزة نوبل للسلام بيد ملك السويد بالتخصيص مع ابتسامة رأسمالية بأسنان دراكولا. أما نبي السلام غاندي فغير مرضي عنه ولا يمنح جائزة نوبل للسلام لأن اللجنة بكاملها كانت تعطس من الرشح فلم تستطيع التركيز ولم تجتمع تلك السنة؟ أليس الأمر مضحكا؟
والحاصل فمن يتتبع خرافة جائزة نوبل يعرف أنها سياسة من اللحم للعظم والجلد والأظافر والأنياب؟
ونأتي إلى أحمد زويل الذي مكنته التكنولوجيا الأمريكية أن يحقق ما يحقق عشرات الآلاف من الأمريكيين على مدار الساعة كما تلد ملكة النمل النملات؟

لا اجتمع بمصري إلا ويلهج بسيد الخليقة أحمد زويل، ولا أجتمع بمصري فأذكر لونا من الفنون إلا وهبط علينا زويل بدون زوال، ولعل هذه المقالة أيضا ستمر على بعض أخوتنا المصريين فيحرفوها؛ فتموت مقتولة بكل فنية، كما يقولون (ما تخرش منها المية. وبالطبع سوف تحمر أنوف كثيرة لهذه المقالة ولكن ليس مثل الوعي نورا، وليس من مقدس مثل الوعي والتبصير والتنوير. وأنا ليس عندي ضد الرجل شيء سوى أنني أريد أن أهبطه من رتبة القدسية، وأزيل عنه نور الإلهية، وأحذف عنه النبوة الكاذبة ؟؟ فهو بشر ممن خلق لاأكثر ولا أقل يخطيء ويصيب ويأكل ويتبول وتوجعه أسنانه ويحتاج إلى طبيب سنان ودكتور بولية للبروستات وقلبية للضغط والسكري؟
وبالطبع فإن الكاتب المدفون (نجيب محفوظ ) بدون حفظ وتحفظ القصصي المصري أخذ جائزة نوبل لأنه كان مع وفد السادات الخايب مشاركا في الحج الأكبر إلى بيت بني صهيون، كما حج أوباما الأسود من بعد قبل أن يدخل البيت الأبيض، فاعتمر القلنسوة السوداء مزيدا فوق سواده سوادا، وهز برأسه وقلنسوته فباركه الحاخامات وسياسيو بنو صهيون المردة.وكل حزب بما لديهم فرحون.
جائزة نوبل إذن للسلام ليست للسلام بل للخصوم والخصام وللمرضي عنهم، وحاليا سمعت عن أدونيس السوري من جماعة الحداثية والحداثة، أنه يسعى بذراعه وكوعه إلى بني صهيون بكل سبيل، كي يرضوا عنه، وعسى أن يكافئوه بالجائزة السنية !!..إنها أيام شحار وشجار وسواد وحلاك وهلاك في تاريخ العربان الغربان.. وهم يحملون أوزارهم على ظهروهم إلا ساء ما يزرون ..فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم المنافقين ..ونأتي إلة شمس زويل التي لا تعرف الزوال! لأن أحمد زويل حصل على جائزة نوبل فوجبأن يكون كلامه وحيا ومفرداته معلقات العرب العشر للعصر العربي البائر التالف الهابط..
وما تفوه به توحي به الشياطين يلقون السمع وأكثرهم كاذبون. ولأن هزيمة العرب ليس لها حدود؛ فقد جاء الوحي الإلهي بالنصر المبين من رجل علم كل ما فعله هو أنه فاز بجائزة تقوم على التقنية الغربية ؟؟؟
ولذا فكل ما قاله زويل زائل ويزول ومنها كل مفردات الزوال من زوال الشمس حتى دلوكها شمس مشرقة من معاني الفهم وتنزيل الوحي
إننا أمة لا مستقبل لها طالما كان شعراؤها وكتابها ومثقفوها من هذا الطراز وهو موضوع يصلح لمقالة عن هزيمة عميقة لا يوقفها بحر وسهل وخندق وسور ولو ولد وعاش زويل في الصعيد لكان راعي حمير أو خرفان أو أستاذ جامعة يتثائب الطلبة في محاضراته ويكش الدبان ويطارد البعوض...
أما الآن فهو نبي العرب الجديد وهو نصف مثقف وفي الغرب من أمثاله ينتج كل ساعة ما تنتجه ملكة النمل؟ هل تعلمون كم تنتج ملكة النمل من النملات يوميا؟ 29500 بالضبط... في السنة عشرة مليون و850ألف في عمرها الممتد عشرة إلى عشرين سنة تنتج 150 مليون نملة وهكذا ففي أمريكا والغرب ينتج من أمثال وأشباه و أضراب زويل وزائل وزوال كما تنتج ملكة النمل بدون زوال ..
أما زويل عندنا فهو موديل ملكي، لسانه رباني، ولحمه عدناني وكريات دمه مدموغة دمغة رسولية بالتأكيد، وشَعره نبوي وشَعره فرعوني من سبط توت عنخ أمون وحتشبسوت، ونطقه فوق الإلهي بربع درجة سنتجراد؟
وهو في الحقيقة موديل أمريكي أصلي، فالقوم عندنا لرؤية سحنته يشهقون، ولوحيه يسمعون وقد علا رؤوسهم الطير وانفتحت أفواههم وانخلعت فكوكهم السفلية، بما يسمح بدخول قبيلة منالذباب بدون الشعور بها. المشكلة ليست عند زويل وزوال وزائل ويزول بلعند العقل العربي المنقرض الغائب عن شمس العلوم كما جاء في قصة كهف أفلاطون فبصره عشي ينبهر بنور شمعة، وضوء لمبة، وقدح عود كبريت، وإضاءة فانوس علاء الدين من أيام جحا وسفر برلك؟ أيام العصملية؟
هل يمكن أن نحطم الأصنام ونكسر الأغلال ونكف عن إتباع الآباء ونوحد الله ..
ما هو الجديد الذي أتى به زويل؟
المزيد من الأطباء (الحرفيين العميان) ومنافقي الانفوميديا من الإعلاميين من كل مسرف كذاب ..

المصدر: موقع منتديات كفرنبل العامة http://www.kefranbel.com/vb/showthread.php?p=108208#post108208

****انتهى المقال ****

المقايس: عــــــــــلي الأمـــــين
النص المقايَس : جملة مفتاحية من مقال لخالص ألجلبي بعنوان / زويل وزائل وزوال
ملاحظة: تم اختيار والاكتفاء بهذه الجملة من النص كونها الأشد خطورة في الخطاب المحسوب على المسلمين بالإضافة إلى عرضها مصالح شبيهة بكافة مصالح مكونات المقال الأخرى.


الفقرة المقايــسة

"كما حج أوباما الأسود من بعد قبل أن يدخل البيت الأبيض، فاعتمر القلنسوة السوداء مزيدا فوق سواده سوادا"


أولا - قياس مربع حالة واتجاه المصالح :

الحكم: صراع.

السبب: يتحوى النص المقاس مصالح صراعية تتجلى في استخدام صفة "الأسود" و"سواده" لوصف شخص أسود أصلا مما يدلل على استخدامٍ ينظر إليه عامة الناس على انه سلبي و صدامي يثير النعرات العنصرية بين أصحاب البشرة السوداء وغيرهم من أصحاب البشرات الملونة.

ثانيا - بقياس مربع جذور منطق المصالح

الحكم: جوهـــــر كلي

السبب: يعرض النص المقاس لمصالح يرفضها عامة الناس لاحتوائها ازدواجية معايير، وقد ضمنت معايير حقوق الإنسان والمواثيق الدولية احترام الإنسان و ضمان حقه في الحياة الحرة الكريمة دون أي اعتبار للونه أو لدينه أو... الخ، وما يهمنا هنا هو "لونه" وما ينتج عن استخدام كلمة "الأسود".
فـ "الأسود" قد استخدمت هنا كتورية يُقصد بها "العبد". ولنلاحظ أنه لا يستطيع الكاتب أو غيره أن يدعي بان هذا الاستخدام مجرد وصف لواقع وتقرير له – واقع أن لون أوباما أسود، بدليل انه لم يستخدم هو أو غيره صفة اللون مترافقة مع ذكر شخص غير الشخص الأسود ، فهل سمع أحدٌ أحداً يقول: كما حج البابا الأبيض ... معتمراً القلنسوة البيضاء مزيداً فوق بياضه بياضاً؟
فهذا استخدام مرفوض من قبل عامة الناس رفضاً تؤكده الشرائع والأعراف الدولية مما يؤكد منافاة هذه المصالح للبرهان والحكم عليها بـ "الجوهرانية الكلية".
ملاحظة: في النص سلة من الاتهامات بالعمالة لبعض الكتاب العرب التي لا تستند إلى دليل مادي وهي تندرج أيضاً تحت الجوهرانية الكلية.


ثالثا – قياس مربع أطوار شخصنة المصالح :

الحكم: استعلاء
السبب: إن استخدام "ألـ" التعريف في "الأسود" يشير إلى فكرة عنصرية تؤمن بدونية هذا اللون البشري وسلبيته فجاء حكم الاستعلاء لتقييم المصالح الذاتية ايجابياً. فعندما نقول : زيدٌ البخيل وكأننا ننفي عن أنفسنا صفة البخل معتبرين البخل مصلحة سلبية والكرم مصلحة ايجابية، وعندما نقول عبيد القصير أو القزم فإننا ننفي عن أنفسنا صفة القِصر معتبرين القصر سلبية وطولنا ايجابية، وعندما نقول فلان الأسود، فإننا ننفي عن أنفسنا صفة اللون الأسود (وكأنه سبة). إذاً وبتعبير أوضح يمكن لنا أن نتصور أن الكاتب يقول "أوباما أنت اسود وعبد وضيع وأنا أبيض حرٌ رفيع المنزلة."

رابعا – قياس مربع أ نماط شخصنة المصالح:

الحكم: نمط التقليد
السبب: يعرض النص لمصالح مغرقة في السير باتجاه المحافظة على موروثات بالية تؤمن بدونية اللون الأسود وعدم استحقاق السود للحياة الكريمة والاحترام. فبالرغم من أن كل قوانين العالم تتضمن مساواة بين كافة الأجناس والأعراق إلا انه يوجد من الناس من لا يؤمن بهذه القوانين ويعتبرها حبراً على ورق ويصر على موروث تقليدي يصنف البشر حسب لونهم وربما معتقدهم.


خامسا – قياس مربع توظيف المصالح/ التوظيف العقدي الفئوي

الحكم/ مصالح تحت عتبة القياس
السبب: لا تتحوى مصالح النص المقاس أية مبادئ لأي عقد فئوي، فالنظرة التي تعرضها الفقرة هي نظرة بشرية احتمالية يمكن لأي شخص من أي ملة أن يتبناها.

سادسا – قياس مربع حضور أو عصر المصالح

الحكم: مضى عصرها
السبب: يتحوى النص مصالح تصنيف الناس على أساس اللون واعتبار اللون الأسود خاصةً صفة موافقة للدونية والعبودية، وهذه مصالح سادت في الماضي ثم بادت في عصرنا ومُنِعَت بقوانين ملزمة عالمياً ومواثيق حقوق الإنسان مما يبرر الحكم على هذه المصالح بأنها من الشكل الذي مضى عصره.


كلـــــمة حـــول المـــقال موضوع المقايسة

ليس في الأمر دفاع عن السيد أوباما كونه رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية التي ما تفتأ دولته، به وبغيره، تذيق العرب والشعوب المستضعفة الأخرى ألوان الاضطهاد المتمثل بالاحتلال المباشر أو غير المباشر لبعضها بقدر ما هو الانتصار للخطاب الحيوي الذي يدعو إلى نبذ ازدواجية المعايير والعنصرية.
فانتقاد أوباما يكون حيويا بانتقاد سياساته التي هي أرض يمكن أن تكون خصبة تماماً للانتقاد والتجريح والتقريع والسب واللعن والشتم بوجه حق، غير أن انتقاده،هو أو غيره، في أمر ليس له هو شخصياً يد فيه كلونه أو طوله أو قبحه أو وسامته، فهذه عنصرية مقيتة لا ينبغي أن تطغى على أي خطاب من أي جهة كانت.
والطامة الكبرى تعم حين يتبنى شخص معروف بكونه كاتب في الشأن الإسلامي مثل الدكتور خالص ألجلبي. فهو بهذا اللون من الخطاب يؤسس لإساءة إضافية و حقيقية للخطاب العربي و الإسلامي المتهم أصلاً برجعيته و إرهابيته وفق مرجعيات عنصرية مسبقة الصنع يروج لها الغرب السياسي. فمقال كهذا يعتبر دليلاً آخر على مصداقية ادعاءات الساسة الغربيين بأنهم على حق حين يعاملون العرب والمسلمين على أساس أنهم مصدر الإرهاب والفوقية التي نبذها مجتمعهم الغربي المتمدن.
لا يُعرف على أي أساس يتعامل ألجلبي مع ازدواجية المعايير هذه وهو طبيب و يحمل شهادة دكتوراه في العلوم الشرعية الإسلامية حيث أن هذه الدرجة العلمية الرفيعة كان يجب أن تبين له أن الاستعلاء والتكبر على مشيئة الله من المهلكات والكبائر، أم أنه يظن أنه أكرم من أن يحاسبه الله على تكبره على إنسان فقط لان لون ذلك الإنسان لا يعجبه. أين هو من قصة أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عندما نعت بلالاً بابن السوداء، فجاء غضب خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام معلناً رفضه القاطع للتمييز العنصري وواصفاً أبا ذر، نتيجة لقوله ذاك، بأنه رجل فيه جاهلية.
ولا يقف الأمر عند التشنيع على شخصٍ "بلونه" وإنما يتعدى ذلك إلى تسفيه كل ماهو ايجابي ونزع حتى الحدود الدنيا من النفعية التي قد تنتج عن أعمال بعض العلماء أو الكتَّاب العرب أو المسلمين الذين و بطريقة أو بأخرى ولسبب وجيه أو غير وجيه أثبتوا نجاحاً وتميزاً وشهرة عالمية، وتسفيه أعمال العالم المصري( زويل) لهو صورة من هذه الصور، كما أن ذهابه بعيداً في التشكيك ببني جلدته (كأدونيس) وغيره واتهامه لهم بتملق بني صهيون لدليل على فقدان توازن هذا الكاتب العلمي والمنطقي.
إن مثل هذه الأصوات ينطبق عليها المثلان العاميان المحليان"دود الخل منو وفيه" و "كمل النقل بالزعرور"، وكأنه لا يكفي تكالب الدنيا على بلادنا وثقافتنا ومبادئنا واتهامنا بالإرهاب والتخلف و الظلامية حتى يقوم بعض المحسوبين علينا بتأكيد ما يذهب إليه المعتدون بواسطة بث رسائل من هذا النوع التي لا تقدم ولا تؤخر من حدة الهجمة بقدر ما تنفِّر من بعض الأصوات وتفقد الثقة بين أبناء المجتمع الواحد والأهم من هذا وذاك أنها قد تنفّرُ من خلفياتهم العقدية البريئة منهم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لا مفر من العنصرية
sweetest mimi ( 2010 / 2 / 23 - 00:40 )
لا اوافق على انها مصالح سادت ثم بادت فهي تزيد انتشارا يوما بعد يوم ولم ينجح اي مبيد بتخليصنا منها.قد تكون بعض القوانين تمنعها وتحاسب عليها الا ان القوانين بذاتها لا تطبق على الجميع ولا يلتزمون بها على الاقل بينهم وبين انفسهم،علاوة على ذلك،يأخذونها معيارا للتصنيف البشري وانطلاقة لاحكام مسبقة.وقضية التميز العنصري شئنا ام ابينا صفة شنيعة في الذات البشرية لا يسهل التخلص منها
اقتباس:
وفق مرجعيات عنصرية مسبقة الصنع يروج لها الغرب السياسي.
اي ان الغرب يعرف نقطة الضعف هذه ومازال يروج لها ويبني ابراجا فوق
الاساسات الخبيثة التي استطاع ان يزرعها في الشعوب
اقتباس:
كما أن ذهابه بعيداً في التشكيك ببني جلدته(كأدونيس) وغيره واتهامه لهم بتملق بني صهيون
سبقت (بني جلدته) كلمة ادونيس وكأنها اشارة الى ان الجلبي لم يحترم كون ادونيس ينتمي الى مجتمعه وارضه فوجب عليه -بناء على هذا الانتماء-ان لا يتهمه بهذه الاتهامات علما ان الجلبي ليس اول من يتهم أدونيس بعمالته وقربه من الصهاينة وهذه نقطة تحتسب للجلبي وليس عليه حيث يمكن القول انه تجاوز الروابط التي تجمعه بأدونيس وتفوق على العنصرية الاجتماعية
شكرا لك

اخر الافلام

.. إسرائيل تغلق -الجزيرة- والقناة القطرية تندد بـ-فعل إجرامي- •


.. حسابات حماس ونتنياهو.. عقبة في طريق المفاوضات | #ملف_اليوم




.. حرب غزة.. مفاوضاتُ التهدئة في القاهرة تتواصل


.. وزير الاتصالات الإسرائيلي: الحكومة قررت بالإجماع إغلاق بوق ا




.. تضرر المباني والشوارع في مستوطنة كريات شمونة جراء استهدافها