الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحية إلى الدكتورة نوال السعداوي !!

نانا امين

2010 / 3 / 6
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


تحية لكل النساء من مختلف الأعمار والجنسيات، وخاصة اللواتي يواصلن كفاحهن وجهودهن لخلق عالم مليئ بالمحبة والأمان

تحية لكل نساء الأرض اللواتي حاربن من اجل مبدأ عدم جواز التمييز، وخصوصا التمييز القائم على الجنس.

تحية الى كل النساء اللواتي طالبن بضمان مساواة الرجل والمرأة في حق التمتع بجميع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية.

تحية الى كل النساء اللواتي كتبن عن حق المرأة في ممارسة حقها الطبيعي في الجنس والحب.

تحية الى كل النساء اللواتي يعرفن وينشرن أن المرأة لن تحصل على جميع حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية بدون ان تتعلم وتستقل اقتصادياً.

تحية خاصة جدا الى أغلى المخلوقات على قلبي الدكتورة نوال السعداوي:

نوال السعداوي (ولدت في 27 أكتوبر 1930)، طبيبة، ناقدة وكاتبة وروائية مصرية ومدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة بشكل خاص. ولدت في مدينة القاهرة، وتخرجت من كلية الطب جامعة القاهرة في ديسمبر 1954، وحصلت على بكالوريوس الطب والجراحة وتخصصت في مجال الأمراض الصدرية.

وفي عام 1955 عملت كطبيبة امتياز بالقصر العيني، ثم فُصلت بسبب أراءها وكتاباتها وذلك ب6 قرارات من وزير الصحة،

تتميز الدكتورة نوال السعداوي بأنها شعلة من الذكاء والأبداع الفكري حيث "قدمت للمكتبة العربية أربعين كتابا ، ما بين الرواية ، والقصة القصيرة ، والمسرحية ، والسيرة الذاتية ، والدراسات العلمية والفكرية فى مجال الأدب والإبداع والسياسة والطب النفسى ، والأخلاق ، والدين ، وقضايا تحرير النساء والرجال فى المجتمع المصرى والعربى. مارست نوال السعداوى الطب (فى مجال جراحة الصدر ثم المجال الباطنى والنفسى) وجمعت بين الطب والأدب ، وشاركت فى تأسيس عدد من المنظمات الأدبية والنسائية .تُرجمت أعمالها الى ثلاثين لغة فى العالم ، وحصلت على جوائز أدبية متعددة ، وعلى الدكتوراه الفخرية من عدد من جامعات العالم"

أيضاً ما يميز الدكتورة نوال السعداوي عن غيرها من النسويات الأخريات ، أنها حاربت وتحارب الى الأن من اجل حقوق المرأة وأهمها حقوقها الجنسية ومن ضمنها مساؤى الختان على المرأة والرجل. حيث قالت "أنا ضد ختان الإناث والذكور. أقول هذا من منطلق كوني طبيبة، كما أقول أيضا بصوت عالي إن كل المعلومات الطبية تقول إن قطع جزء من جسد الطفل فيه خطورة شديدة. " وأيضا قالت في برنامج هالة شو" المرأة المصرية في الريف تؤخذ من صغرها إلى مقصلة الختان في مجتمع أبوي يضع المرأة خلفه كذبيحة"

ومن المواضيع المهمة التي طرقتها الدكتورة: " ضرورة مواجهة النساء لما سمته «نهوض» المتطرفين الدينيين، سواء كانوا إسلاميين أو مسيحيين أو يهوداً، ورداً علي سؤال الصحيفة الإسبانية حول مشكلات المرأة في العالم العربي، قالت السعداوي: «عدم المساواة.. فلن تتوافر هذه المساواة ما لم تكن موجودة بين البلاد والطبقات الاجتماعية».وأضافت: «60% من الشعب المصري يعيش تحت خط الفقر، والغالبية من النساء والعوانس والأمهات اللاتي يعلن أطفالاً ويعملن كي يطعمن أسرهن». وتساءلت الصحيفة: هل الحجاب مفروض علي المرأة؟ فقالت السعداوي: «نعم إنه خطوة للوراء، كالختان الذي يروج له جزئياً جميع الأصوليين، فكثير من المصريات تعرضن للختان، ولا يمكن أن نري هذا في دين بعينه، فالأصوليون المسيحيون يفرضون الختان علي الفتيات». وقالت السعداوي: «لا توجد عدالة، فالسلطة التي تسيطر علي العالم، عسكرية واقتصادية وسلطة الرجال والأديان، فالله نفسه يستخدم لاضطهاد الناس والنساء والفقراء، إننا نعيش في غابة ولابد أن نناضل ضدها». وأنا اعتقد ان أهم ما قالته: هل الإيشارب (تعني الحجاب الذي ترتديه المسلمة) أبو جنيه يدخلهن الجنة"!.


وتعرضت السعداوي بسبب آرائها إلى الاعتقال والتهديد. وعاشت بضع سنوات في المنفى. وفي عام 2001 رفضت محكمة في القاهرة دعوى قضائية رفعت ضدها بهدف إجبارها على الطلاق من زوجها. حيث قالت : " قامت النيابة المصرية بالتحقيق معي وابنتي الكاتبة منى حلمي في إطار قضية "إزدراء الأديان" الموجهة ضدنا. وتتعلق القضية بمقال واحد كتبت عبرت فيه ابنتي عن رغبتها أن تحمل اسم أبيها وأمها. من ناحية أخرى، منعت خمسة من أعمالي من النشر أيضا. لذلك شعرت بالتهديد من نظام يقدمني للمحاكمة، وشجعتني كل هذه الأسباب على ترك البلاد التي لم أكن أفكر في مغادرتها من قبل. يأتي ذهابي للخارج أيضا بسبب احتياجي إلى الهدوء لكتابة رواية جديدة وكذلك دعوتي لحضور عدة مناسبات في الخارج كمؤتمر في روتردام و آخر في بروكسيل ودعوة أخرى لاستلام جائزة الأدب الأفريقي من جامعة ويست فرجينيا. إضافة إلى دعوى أخرى بالتطليق (الحسبة)، وهي قضية جديدة غير مرتبطة بقضية أخرى رفعت للتفريق بيني وبين زوجي بالقوة في عام 2001. لكني لا أعرف لماذا رفعت قضية أخرى ضدي هذا العام"

اذاً اعظم تحية لهذه المرأاة المناضلة التي تعرف أن القافلة ستبقى تسير ولكن لن تكف الكلاب عن نباحها.

المصادر:


1- http://www.nawalsaadawi.net/bio.html

2- http://women-blog.maktoobblog.com/63350/%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A7%D8%A8-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%89-%D9%81%D9%82%D8%B7-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85/



3- http://helwa.maktoob.com/HelwaInnerPage.aspx?pagename=article&refid=62323&secnum=1400








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - والتحية لكل الرائدات
فيصل البيطار ( 2010 / 3 / 6 - 15:53 )
هذه واحده من جيل المرأه الثاني الذي يكافح دون هواده من أجل حق المرأه في المساواة ورفع تقاليد الإستبداد عن أكتافها التي باتت أكثر إنحناء مع تزايد همومها . كان هناك من الرائدات هدى شعراوي ومي زياده وماري عجمي وأسماء الزهاوي وغيرهن كثيرات ....
لهن التحيه والتقدير العالي أحياء وأموات في عيدهن الأممي المئوي ، وتحية لك سيدتي الكريمه على إستذكارك لنا هذه السيده الرائعه بحق والتي لن ينساها كل دعاة المساواه والمحبه والسلام
وسلام .


2 - شكراً للكاتبة
صلاح يوسف ( 2010 / 3 / 6 - 16:22 )
لا شك بأن نوال السعداوي تمثل أنموذجاً قوياً ورائعاً للنضال النسائي والإنساني بشكل عام، وأضم صوتي إلى صوت أخي فيصل من أن الكثيرات يستحقن التقدير، رغم موافقتي على خصوصية تتمتع بها نوال السعداوي في الكفاح ضد جرائم الختان ولأجل السلام والمساواة بشكل عام.
شكراً للسيدة نانا على استذكارها الجميل.


3 - تحركي أيتها الناعسة الشرقية
الحكيم البابلي ( 2010 / 3 / 6 - 18:33 )
اؤيد ما كتبته السيدة نانا أمين ، وشكراً على هذا المقال
كذلك أرجو من نساء شرقنا النائم أن يستيقضن من نومهن الطويل ويحاولن مواجهة التحدي كما فعلت السيدة نوال السعداوي وكثيراتٌ غيرها ، لأن مجرد الجلوس والتأييد لا ينفع أحداً ، والفرجة على جهود الأخرين لا تؤدي إلى أي تغيير في أوضاع المرأة الشرقية
يجب أن تحس المرأة الشرقية بحجم مشكلتها ، ولا تبقى على إعتقادها البائس من أن ما يحدث لها مقدرٌ ومكتوب وإنه مفروض لمجرد أن مشعوذاً برز من ظلمات التأريخ ونشر تعاليم قسرية سلطوية لا عدالة أو إنسانية فيها
السكون ممكن أن يُغير ويتغير ولكن عبر ملايين السنين ، لكن الحركة تغير الأشياء بفترة زمنية قد تكون لحظات ، لذا ندعو نساء شرقنا إلى التحرك ، وقبلها إلى التفكير ، لأن من يُفكر لنا لن يُفكر بمصلحتنا
تحياتي


4 - وهى معلمتى الأولى
فاتن واصل ( 2010 / 3 / 6 - 18:52 )
كنت أهرب كتبها التى أستعيرها من زميلة لى فى الجامعة، وحين قبض على مرة فى المنزل أقرأ أحد كتبها - المراة والجنس - وقد كنت وقتها فى السنة الثانية بكلية الهندسة، قامت الدنيا ولم تقعد وثار أبى ثورة رهيبة وأصر ان أعيد الكتاب لصاحبته وان اتعهد امامه انى لن اقرأه او أكمله .. فأعدته ولكن لم أستطع التوقف عن إكماله فكنت أقراه فى حجرة الطالبات بين المحاضرات .. الدكتورة نوال السعداوى أول من خربشت عقلى بأظافر، حفزت كل ما لدى من ثورة ومن يومها تكونت لبنات أعدها أساس لكل مواقفى الحياتية بعد ذلك .. شكرا لك أستاذة نانا أن خربشت اليوم فى الذاكرة عن أهم من أَثروا فى حياتى وأثروها


5 - لى الكاتبة المتألقة
نادر عبدالله صابر ( 2010 / 3 / 6 - 19:32 )
لك اجمل تحية
وأنا بدوري احيي الدكتورة العظيمة الرائدة نوال السعدواي وبنفس الوقت لا يمكن ان يفوتني ان احيي الكاتبة نانا امين الرائعة التي تتحفنا دوما بكل رائع وجميل
اختي الكاتبة نانا : لك كل الباحترام والتقدير ودمت نبراسا للحق ومعولا مهدما للجهل والظلام


6 - أنحني احتراما وأرفع قبعتي
أحـمـد بـسـمـار ( 2010 / 3 / 6 - 20:07 )
كل احترامي وتأييدي المطلق للرائدة الرائعة نوال السعداوي, التي أثبتت بكفاحها وحياتها وكتاباتها أن المرأة تعادل الرجال وأكثر وأكثر...هذه الإنسانة التي وقفت بوجه الشيوخ والفقهاء المحترفين المجاملين للسلطان والشارع والغوغاء, ودافعت عن حقوق المرأة بصراحة وجرأة جبارة في فترات عصيبة, كان فيها الإسلام السياسي حليف السلطة وسيد الشارع. ولم تخضع ولم تتراجع.
أحييك يا سيدتي الرائعة, وأنحني أمام سيرتك العظيمة. لأنك تظلين أمجد صورة اليوم في العالم العربي.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


7 - مبدعة
مرثا ( 2010 / 3 / 6 - 20:09 )
الاستاذة نانا تحية قلبية :وجود شخصية عظيمة مثل د. نوال كمثال رائع مشرف للمرأة هو حافزا للمرأة العربية في تحقيق كيانها وامالها واحلامها على كل المستويات وهاهي قدرات المرأة في الإبداع في مجالات متعددة طب وادب وفن وقد اتقنت في الكل كمتخصصة في كمجال على حدة لتثبت عكس الأكاذيب التى تقول انها كيان ضعيف ناقص
اتمنى ان ياتي اليوم الذي لانجد فيه المساحة ولا الوقت لكى نستطيع ان نكتب ونقرأ عن مئات
بل الآف السيدات البارعات كهذه المرأة الرائعة
تقبلي احترامي وتقديري


8 - خلط وبلبلة
عبد القادر أنيس ( 2010 / 3 / 6 - 22:55 )
أتفق معك سيدة نانا أمين حول كون الدكتورة نوال السعداوي مناضلة كبيرة وشجاعة من أجل تحرير النساء من هيمنة الفكر الديني الأبوي لكنني أتحفظ على بعض الخلط يلمسه كل قارئ نبيه في فكرها لعل سببه محاولة التخفيف من الهجمة الشرسة التي تتعرض لها على أيدي الإسلاميين حصرا. فهي عندما تقول: -فالأصوليون المسيحيون يفرضون الختان علي الفتيات». وتقول: «لا توجد عدالة، فالسلطة التي تسيطر علي العالم، عسكرية واقتصادية وسلطة الرجال والأديان-. إنما تضع الجميع بلا فرز حقيقي في سلة واحدة. وتغلق كل أبواب الخروج من الأزمة التي تتخبط فيها المجتمعات العربية. بالنسبة للدكتورة لا يوجد مثال أو نموذج في العالم يمكن توجيه الناس للاستفادة من تجربته. الجميع سواء: البلاد العربية والإسلامية مثلها مثل البلاد الغربية الديمقراطية -لا توجد عدالة، فالسلطة التي تسيطر علي العالم، عسكرية واقتصادية وسلطة الرجال والأديان- فهل مستوى الحريات والعدالة والحقوق والتعليم والصحة وأوضاع النساء هي هي في العالم؟ هل سلطة السياسيين ورجال الدين هو هو في العالم؟ ألا يدفع هذا الموقف الناس إلى الحيرة والتيه مادامت كل أبواب الفرج مسدودة؟
تحياتي


9 - المعركة واحدة
Nana Ameen ( 2010 / 3 / 7 - 02:09 )

قبل التحية لهؤلاء النسوة سواء كان الجيل الأول؛ الثاني أو الجيل الحالي ؛ فأنا أحب ان انتهز الفرصة وأحي جميع الأجيال من الرجال الواعية الذكية التي تحارب مع النساء في معاركهن لبناء مجتمعات قوية ؛ متعلمة؛ ومستقلة مادياً؛ طبعا هذا الشكر موجه للاساتذه فيصل البيطار؛صلاح يوسف, الحكيم البابلي , محمد الحلو , أحـمـد بـسـمـار , عبد القادر أنيس . فأنا اشعر ان المعركة واحدة في مواجهة من أجل حق المرأه والرجل في رفع تقاليد الإستبداد عن أكتافهم التي باتت أكثر إنحناء مع تزايد همومهم .


10 - رد الى الاستاذ عبدالقادر
Nana Ameen ( 2010 / 3 / 7 - 02:22 )


رد الى الاستاذ عبدالقادر: كما قلت استاذي سببه محاولة التخفيف من الهجمة الشرسة التي تتعرض لها على أيدي الإسلاميين حصرا.

والذي افهمه ايضا من كلامها؛ هي ترفض النظام الأبوي الذكري في اي مكان واي دولة؛ وانا معك لا يجب المقارنة بين هذا وذاك ولكن هذه السلطة متواطئة مع بعضها البعض سواء كانت اسلامية؛ مسيحية يهودية لا فرق بينهم ولكن الفرق في دساتير بلادهم
شكرا لك على المرور


11 - ربنا يكتر من امثالهم
عاطف البطل ( 2010 / 3 / 7 - 02:30 )


تحية اجلال وتقدير للكاتبه القديره نانا امين على هذا المقال الرائع

وحقيقة هناك نخبه رائعه من النساء الرائعات المحترمات مثل نوال السعداوى وغيرها الكثير امثال الرائعه وفاء سلطان وغاده جمشير وغيرها الكثير والكثير وندعو الله ان يكتر من امثالهم حتى نخرج من مستنقع الذل والمهانه والظلمات التى نعيشها وتعيشها المرأة بوجه خاص فى المجتمعات المتخلفه الاسلاميه لنرى النور ونحيا ونعيش فى حياه يسودها المحبه والعداله والمساواة
والف تحية وسلام للكاتبه العزيزه نانا امين الرب يزيدك ويبارك حياتك ويكون معاكى


12 - ردود
Nana Ameen ( 2010 / 3 / 7 - 03:33 )
استاذة فاتن ذكرتني فيما مضى؛ اعتقد اننا محظوظات ؛لأننا من اللواتي -خربشت عقلنا بأظافرها، وحفزت كل ما لدىنا من ثورة , هي حقا كذلك لها اثر كسحر في عقولنا؛ وأنا افتي من منبر الحوار المتمدن اذا سمحنا لجيلين من ابناءنا في مدارسهم بخربشة عقولهم بكتب نوال السعداوي؛ فسنصبح مجتمعات متمدنة.

شكرا سيدة مرثا للمرور وانا اتمنى مثلك ان ياتي اليوم الذي لانجد فيه المساحة ولا الوقت لكى نستطيع ان نكتب ونقرأ عن مئات
بل الآف السيدات البارعات كهذه المرأة الرائعة

فعلا يا عاطف انك لبطل بذكر نساء عظيمات مثل وفاء سلطان وغاده جمشير

شكرا للجميع مرة اخرى


13 - كل الاحترام
سعد الخير ( 2010 / 3 / 7 - 18:52 )
كل الاحترام والشكر للكاتبه على هذا المقال عن هذه العملاقة العظيمه الرائعة نوال السعداوي التي حضرت لها ندوة قبل سنوات في فيينا ووجدتها تتحدث بشجاعة المارد وعمق الفيلسوف وابتسامة وبساطة الطفل البرئ ومع انني قرأت لها قبلها ولكن الاستماع لها مباشرة له مذاق اخر . وللاسف ان تطارد شخصية فكرية بقامة نوال السعداوي من بعض الرعاع تحت سمع وبصر الحكومة المصرية المتواطئه فلا حول ولا قوة الا بالعقل

اخر الافلام

.. مسرحية الشخص


.. (12-05-2024)- في يوم التمريض العالمي.. كلارا ممرضة وصديقة تع




.. تفاعلكم | القبض على تيك توكر شهيرة لتورطها في قضية اغتصاب ال


.. مجلس المرأة لحزب PYD يؤكد السياسة دون المرأة سياسة حرب




.. الصحفية حبيبة العبيدي