الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بين غصن بن مريم وسيف بن أمنة ؟

شامل عبد العزيز

2010 / 3 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


بين إحالة الأديان إلى – المتاحف - كما هو عنوان مقالة الأستاذ رعد الحافظ وبين مكانها الطبيعي في نظر الأستاذ فادي يوسف الجبلي - مزبلة التاريخ – كما جاء في تعليقه على أصل المقالة أقول "
لا توجد قوة على الأرض ولا في السماء تستطيع أن تنتزع الأديان من النفوس . أو بالأحرى الإيمان من الصدور مهما حاولنا – ولو اجتمعت الأنس والجن - وأنا لا أومن بالجن - فلن يستطيعوا أن يحركوا قيد أنملة من هذا الإيمان .
وبمناسبة الجن فلقد وصلتني رسالة من السيد إسماعيل الجبوري وهي عبارة عن مقالة للكاتب الكويتي المعروف – أحمد البغدادي - يتحدث فيها عجائب الدنيا الثمانية وفي الحقيقة هي سبعة عجائب ولكن الثامنة – عجيبة العجائب – ألا وهي الأمة الإسلامية وأورد السيد البغدادي 25 نقطة لهذه الأمة سوف أختار لكم واحدة وهي التي تخص الجن فقال "
( الأمة الوحيدة التي لا تزال تؤمن بإخراج الجن من جسد الآدمي حتى ولو كان ذلك عن طريق القتل ) .
بين إحالة الأديان إلى المتاحف - ومزبلة التاريخ - وجهة نظري المتواضعة " هي أن تكون الأديان كرمز تتعامل به البشرية – رمزاً للخير – للمحبة – للتعاون - فيما بينها من أجل بشرية أنظف - إذا صح التعبير –
الغالبية من البشر لم يختاروا دينهم – بل وجدوه كما وجدوا آبائهم وأجدادهم . أما الحجة البليدة التي تقول – الحمد لله الذي جعلنا مسلمين – فلا أعتقد أن الإله الذي يؤمنون به سوف يكون بهذه العنصرية بحيث يكون هناك تمايز بين عبيده في الخلق وإن حصل فالحجة باطلة على الإيمان .
الإقصاء والعنف والتعامل بقسوة وامتلاك الحقيقة المطلقة في أي مسألة نتيجتها الخسران المبين – في هذا العصر وفي خضم الاكتشافات والثورة المعلوماتية ونقل الأعضاء والصعود إلى القمر لا نحتاج إلى الأديان إلا – كرمز – رمز يجعلنا نلتفت إلى ما هو أهم وأعظم - لأمة فقدت كل معنى من معاني حياتها – أمة تلهث وراء سراب – وراء أماني ضائعة ترسبت في النفوس نتيجة معاناة طويلة لواقع مزرِ ...
بكل جبروت الاتحاد السوفيتي وبكل طغيان الدكتاتورية التي حَكمت ذلك الاتحاد لم يستطع ذلك النظام أن يقتلع الدين من النفوس – فبقي الدين كما هو – بقي الأرثوذكس و بقيت الكنيسة الشرقية بكل إيمانها وبكل معالمها – هذا بالإضافة إلى مساجد وجوامع ذلك الاتحاد الذي يغطي مساحة شاسعة من الكرة الأرضية . ذهب الاتحاد السوفيتي وبقي الدين مهما كان أثر ذلك الدين في النفوس ومهما كان إيمان سكانه ...
بعيداً عن علم الآثار وبعيداً عن أحجار السيدة – مارثا – التي تتكلم - هنا سوف تكون انطلاقتي من رمزية – السيد المسيح - بغض النظر عن أراء اللأدينيين في مسألة الأنبياء . فأنا لستُ بصدد مناقشة وجودهم من عدمه مقارنة مع الأدلة المحسوسة والآثار المكتشفة .
قد يقول قائل ؟ لماذا الرمزية – باتخاذ السيد المسيح – وليس غيره من الأنبياء – مع ملاحظة أنني أقف من الأديان موقفاً واضحاً فالإيمان من وجهة نظري مسألة شخصية – لا تقدم و لا تؤخر مهما كان نوع هذا الإيمان بشرط عدم تدخل الأديان في حياتنا أو أن تكون المرجعية لها في كل صغيرة وكبيرة . مع العلم أنني وُلدتُ مسلماً – دون إرادة مني –
بعد أيام قليلة سوف يكون هناك عيد الأخوة المسيحيين – وأنا هنا أهنيء الجميع وبدون استثناء وأن يكون عيداً مباركاً .
28 آذار / مارس – عيد الشعانين – أو أحد السعف . في 4 نيسان / أبريل سوف يكون العيد . بالرغم من أنني وُلدتُ في منطقة مسيحية وبلهجة أهل العراق – محلة النصارى – أو عكَد النصارى – حارة النصارى – مُسميات كثيرة لمعنى واحد , كم هي العنصرية الدينية مقيتة حتى في التسمية لا يجوز أن نقول المسيحيين بل لا بد أن نقول النصارى لأن كلمة المسيحيين لم ترد في القرآن ؟ ترى كم هو حجم تغلغل الدين في حياتنا دون أن ندري ؟ لا أعرف عن هذا العيد الشيء الكثير مع ملاحظة أنني كنتُ أحتفل بهذا العيد وأنا طفل مع أخوتي المسيحيين بحكم المكان . ( آه على تلك الأيام ) .
عن طريق بعض الصديقات والأصدقاء جمعتُ معلومات عن هذه المناسبة مع إجراء بحث في موقع – غوغل - لزيادة تلك المعلومات .
**********************************************************
يحتفل المسيحيون في أحد الشعانين بذكرى دخول المسيح إلى أورشليم . ( ويلفظ كذلك السعانين ) . والمعلومات تقول أنها كلمة عبرية .
إذن هذا العيد هو عيد دخول المسيح إلى أورشليم .
" أوصنا لأبن داود – مبارك الآتي باسم الرب – أوصنا في الأعالي " ( متى 21 : 9 ) . وهناك ألفاظ أخرى ..
والمسيح من نسل داود .
دخل المسيح أورشليم في غمرة الاحتفال بعيد الفصح وهو أهم الأعياد الدينية بالنسبة لليهود وهو توقيت مناسب وذلك للجموع الكبيرة التي كانت تحتفل وفرصة مناسبة لكي يكون المسيح بينهم .
عندما دخل المسيح أورشليم أنشد الناس المزامير وفرشوا الثياب وأغصان الشجر وحملوا سعف النخيل .. وهكذا فإن عيد الشعانين هو رمز لدخول المسيح إلى أورشليم ...
عادة فرش الثياب وأغصان الشجر كانت متبعة في العهد القديم , وهي تقليد يشير إلى المحبة , يذكر الكتاب المقدس في – سفر الملوك الثاني – أن الجموع فرشوا ثيابهم وأغصان الشجر وسعف النخيل أمام ( يا هو ) ( ويا هو الآن في كمبيوتر كل واحد منا ) . أحد رجال العهد القديم عندما نصًب نفسه ملكاً ( 2 ملوك 9 : 13 ) وكذلك عندما دخل سمعان وهو قائد ثورة المكابيين إلى أورشليم بعد انتصاراته على الحاكم .
ولكن ماذا كانت النتيجة ؟
رجل في الثالثة والثلاثين من العمر, وهناك رواية تقول أنه وصل لسن الخمسين ؟ – يحمل غصن الزيتون – عليه ثياب بالية - ويركب على حمار.
غَسَلَ أرجل تلاميذه ( يوم الغسول ) - كان يوم الخميس - وفي يوم الجمعة العظيمة أو جمعة الآلام أو الجمعة الحزينة , للأخوة الأقباط ذكرى في هذا التاريخ ففي 6 نيسان من عام 641 اقتحمت جيوش المسلمين مصر وتم تدمير كل شيء , نقول كان العشاء الأخير حيث تم إلقاء القبض على السيد المسيح ؟ وسوف لن نستمر لكي نصل إلى القيامة ولكن سوف نقول "
بكلمات بسيطة ولكنها ثاقبة اهتزت عروش الطغاة – ما أقسى قلوب المتدينين ؟ وما أرق قلوب العقلانيين ؟ هل من يحمل غصن الزيتون يكون مصيره الصلب ؟ ولكن ما هو مصير من يُعلن الجهاد على سويسرا ؟ الساكن في الخيمة بجوار الصبايا وفي الجنة بجوار الحوريات ؟ ما أعدلك يا ألهي ؟ أليس نحنُ من رعاياك ؟ أليس نحنُ من عبيدك ؟ يقوم بإعلان الجهاد على سويسرا ويكتب البيان الختامي لمؤتمر القمة الذي عُقد في 27 مارس / آذار الجاري في بلدته ويقول الخبر الذي أذاعته قناة آل بي بي سي العربية والعهدة على الأستاذ رعد الحافظ أن البيان الختامي قد تم تحضيره قبل سنتين من انعقاد تلك القمة ؟
نعود للسيد المسيح :
لماذا لم تتحقق نبوءة المسيح عندما حَمل غصن الزيتون ؟ ولماذا لم ينتشر السلام بين البشر؟
بعد أكثر من ستمائة عام ظهر النبي محمد ... ولكن يبدو أنه استفاد من الدرس وحفظه ووعاه فبدلاً من غصن الزيتون كان السيف .. وبدل من سعف النخيل كان الإحراق لكل نخلة وتم تشريد بني النظير وبني قنيقاع وبني قريظة وتزوج صفية بنت سيد القوم أو الأصح أخذها سبيه .
قد ينبري لهذه الروايات من يدافع عنها – دون دليل علمي – ويقول أنها من تأليف – حماد الراوية – أو حماد عجرد – أو خلف الراوية ,لا يهم , فجميعهم من أصحاب طه حسين ؟
ولكن كيف لنا أن نعرف إذا أنكرنا هذه الروايات بأي حجة أن صفية بنت حيي بن أخطب كانت من أمهات المؤمنين ؟
نعود للسيد المسيح :
هل تحالف رجال الدين مع سلطة الحكم ومنذ فجر التاريخ كان السبب في صلب المسيح ؟
لماذا تخلصوا من هذا التحالف في مكان أخر بينما لا يزال هذا الوضع هو القائم في بلادنا ؟
بين غصن بن مريم وسيف بن أمنة لا زال الوضع كما هو عليه ؟
ترى هل المتدينين كما قال عنهم نيتشه :
أشعر أن علي أن أغسل يدي كلما سلمت على إنسان متدين.
من صَلب المسيح المتدينين أم اللأدينيين ؟
صُلب المسيح على يد الرومان بإصرار من اليهود . أليس اليهود أتباع النبي موسى ويؤمنون بالله ؟ فلماذا كان الصلب ؟
هذا هو التاريخ , ماذا جنينا منه ؟ ماذا قدمت لنا الأديان ؟ هل تستطيع الأديان حالياً أن تعبر بنا إلى شاطئ النجاة ؟ لماذا لا تكون رمزاً يُستفاد منها في بث روح المحبة وقبول الأخر والتعايش السلمي أفضل من أن ديننا هو الدين الأفضل ولا بد أن يسود ويحكم العالم ؟
ولنا في السيد المسيح كرمز خير دليل بحمله غصن الزيتون , وإذا ما تضاربت المصالح وطغت الأحقاد ودخلت السياسة التي هي أس البلاء في الحياة والتي يبدو أن هذا هو ديدنها فعلى أقل تقدير أن يكون غصن الزيتون على صفحات الحوار المتمدن .
يجب على المدافعين عن الدين الإسلامي أن ينطلقوا من أن النصوص بالنسبة للمخالف هي نصوص إقصائية لو وردت بنفس القسوة وبنفس العنصرية عندهم لما كانت ردة فعلهم بأقل مما عند المخالف وكذلك ملاحظة أن الذين يطالبون بأن يكون الدين هو الفيصل والحكم من المسلمين فقط بعكس المخالف الذي لا يرفع شعار أن الدين هو الحل ولنا في الغرب خير دليل .
لتكن الأديان شأناً شخصياً ولنبتعد عن المهاترات التي لا تُجدي وأن طريق صلاحنا بتجديد الدين الذي كان أخر الأديان ولنبتعد عن مقولة أن صلاحنا بما كان عليه الأوائل فذلك حديث خرافة يا قراءنا الأعزاء ,,
**********************************************************
هناك فرق كبير بين نقد الأديان وبين شتم الأديان – هناك نصوص عنيفة في القرآن تقشعر لها الآبدان إذا ما تم مقارنتها مع الأناجيل ولذلك فإن تمسك المسلمين في الحوار بهذا العنف هو الذي سوف يزيد الطين بله . مع انتشار الفتاوى ضد المسيحيين وضد كل مخالف وبمساعدة المغيبين وأصحاب المنافع الشخصية والحكام الأشاوس .وأن ديننا هو خاتم الأديان وأن نبينا هو خاتم المرسلين ..
يجب تغيير طريقة التفكير لوجود أزمة ثقافة لدى غالبيتنا .. لا تستطيع الأديان أن تقدم للإنسان أي نفع وخصوصاً الدين الإسلامي - العالم الغربي وصل إلى ما وصل إليه بعد أن ترك أمر الدين واتخذ من المفاهيم العصرية الحديثة ما يتماشى مع متطلبات الإنسان الذي لم تقدم له الأديان سوى الويلات ... واعتبر الدين شأناً فردياً أما في عالمنا فلا زلنا نعتبر أن الدين هو المنقذ لنا من كل الشرور علماً بأن شرورنا نتيجة عدم فهم ما هو مطلوب من أجل نهضتنا ...
جولة سريعة في مصح عقلي تثبت أن الإيمان لا يثبت شيء ( نيتشه ) .
/ ألقاكم على خير / ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مبدئيا
أيمن قـدرى ( 2010 / 3 / 27 - 11:47 )
تحيه للأستاذ شامل
يلفت النظر فى المقال بصفه مبدئيه جمله أن سيادتكم كلما صافحت مؤمنا شعرت برغبه فى غسل يدك
فأى فارق بين سيادتكم وبين من يرى أن -المشركين نجس-
ألا ترى انك وضعت نفسك فى نفس مربع الآيه القرآنيه
وسيادتك الذى أشرت فى المقال أن هناك فرق بين نقد الأديان وشتم الاديان؟؟


2 - إيمن قدري
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 12:26 )
تحياتي سيدي الكريم - هناك فرق بين المشركين وبين أهل الكتاب وهذه بديهية - المسيحيين واليهود من أهل الكتاب مع ملاحظة الفرق بين المتدين الذي يقتل من يحمل غصن الزيتون وبين المتدين الذي يؤدي فروضه الدينية وبدون أن يقوم بتفجير أو تفخيخ نفسه واعتقد أن المسالة واضحة سيدي الكريم
مع التقدير


3 - إلى الأخ أيمن قدري
عبد الآمر عبد المذلّ عبد المهين ( 2010 / 3 / 27 - 12:31 )
راجع سيدي نص المقال تجد أنك تسرّعت قليلا في التعليق....

فأستاذنا العزيز شامل ذكر هذا القول لنيتشة متسائلا عن مدى صوابه ولم يجزم برأي...و في كلام نيتشة من المبالغة البيانية ما يجعلنا لا نأخذ بمعناه الحرفي

فكيف إذن ننسب غسل الأيدي إلى الأستاذ شامل ؟!

إن مجمل المقال يدعو بشدّة إلى اللقاء مع المتدينين وقبولهم كما هم شرط أن يقابلوا العلمانيين بالمثل


4 - نبذ الاديان
المترصد ( 2010 / 3 / 27 - 12:41 )
عندما ننقد شيء نتوقع التغيير للافضل فعند نقد قانون معين من قبل الناس تعاد صياغة هذه القانون مع بعض التعديل لكن ماذا نتوقع من الاديان التي توصف انها صالحه لكل زمان ومكان لا مجال للنقد هنا لانه لا يجدي يجب نبذ هذه الاديان لا نقدها لانها بنظري اشعلت الكراهيه والبغض لا تقل الدين الاسلامي فقط هو من يشعل الكراهيه المسيحيه ايضا لم تقصر حتى بين ابناء معتنقيها انظر الى حروبها الطائفيه الداميه في اوروبا والشرق الاوسط الاديان لم تعلمنا الا التعصب الاديان لم تعلمنا الا الجمود والنحطاط الفكري لا تقدم ولا ازدهار بوجود دين يتحكم في كل صغيره وكبيره في امور الناس الاديان يجب ان تكون شاهد على تاريخ اسود في حياة البشريه الدول التي تقدمت هي دول عصريه لا تلقي بالا للاديان او المعتقدات دول تعلمت وعرفت خطورة الاديان في اعتراض التقدم والازدهار


5 - عبد الآمر
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 12:47 )
تحياتي لمرورك وللتعليق وللرد - شكراً جزيلاً - يبدو أن السيد إيمن جديد على مقالاتي -؟ عبارتك الآخيرة يا سيد عبد الآمر كانت في الصميم لألتقاط الفكرة وهي في الهواء وأنا أصافح الجميع دون استثناء سيدات- مسلمين - مسيحين - بوذيين ولم يخطر على بالي أي تفريق - شكراً عبد الآمر واعتقد أن اسمك اليوم طويل بعض الشيء والمعنى في قلب الشاعر ؟ اليس كذلك - مع خالص المودة


6 - المترصد
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 12:54 )
تحياتي لمرورك - تعليقك لا يتنافى مع ما ذهبتُ إليه في المقالة سوى التفريق بين النبذ والإقصاء وبين قبولها شاناً فردياً وضربتُ لك مثل الاتحاد السوفيتي أما باقي فقرات التعليق فهي منسجمة مع ما جاء بالمقالة مع ملاحظة أنني أقف على مسافة واحدة بين الأديان ولو أن النصوص المسيحية أرحم بكثير من النصوص الأخرى وهذا القول لا ينكره إلا من لم يقرأ بصورة صحيحة - شاكر لك فضلك مع الاحترام


7 - عالمنا يحتاج للسلام
مرثا ( 2010 / 3 / 27 - 13:09 )
الفاضل استاذ شامل سلام لك ونعمة : كم نحتاج الى هذا السلام في عالمنا ، فالبعض يتصارع والبعض يدبر الخطط والبعض يطعن من الخلف، ،لن يكون هناك سلام بدون محبة للقريب والغريب ، فالمحبة لاتسقط ابدا ، وهذا ماأوصى به المسيح ، ( بقدر طاقتكم ان كان ممكنا سالموا جميع الناس ، ) ساتذكر كلماتك غدا وانا احتفل بصاحب غصن الزيتون رئيس السلام
تقديري واحترامي لشخصك


8 - الأعزاء
أيمن قـدرى ( 2010 / 3 / 27 - 13:36 )
الأعزاء شامل عبد الآمر
تحياتى لشخكم المحترم للحوار بين الجميع
عنوان تعليقى مبدئيا وهذا يعنى
أن هناك عوده سواء للمقال او النقاش
ومقصدى هو تسليط مزيد من الضوء على نقطه محدده
انا متيقن تماما أنها ستكون غصه فى حلق الكثيرين
إذا لم تكن نقطه إلتهاب
إلتقطها الأستاذ شامل وفسرها ووضح قصده منها

ثانيا مفهوم المشركين لا أعلم يا سيدى كيف أخرجت الكتابيين من مجموع المشركين
بل وتقدمه سيادتك كمسلمه بديهيه ان الكتابيين ليسوا مشركين


9 - خدوهم بالصوت
ليلى ابراهيم ( 2010 / 3 / 27 - 13:57 )
الكاتبة بتطبق المثل المصرى خدوهم بالصوت لئلا يغلبوكم اى لا منطق ولا دليل وخلط اوراق وارقام مزبفة. فعدد قتلى حروب الرده وحدها اربعون الفا والسؤال لماذا ارادوا ترك الاسلام والانضمام الى مسيلمة(الكذاب كما تقولون) بمجرد ان مات رسول الاسلام؟الاجابة لا تحتاج الى جهد او ذكاء خارق.من القائل-لقد جئتكم بالذبح- و-امرت ان اقاتل الناس- واغزو تبوك تفوزون ببنات الاصفر-والقائمة من الايات والاحاديث طويلة طويلة.ولقد احصى احد اكبر الكتاب المتخصصين د.القمنى بانه بلغ عدد القتلى سواء مسلمين ضد مسلمين او مسلمين ضد آخرين فى 4 سنوات فقط مايقرب مليون ونصف وهو رقم كبير جدا باحصائيات ذلك الزمان .فلماذا الخداع والكذب؟ام انها فضيلة -الكذب فى سبيل الله--كما قال نفس الكاتب.اين الامانة العلمية ياسيدتى؟ انها فقط الغيرة الدينية العمياء. ولماذا تقارنيين حروب رسول الاسلام وصحابته بحروب اخرى صليبيه او عالمية؟وسؤالى:هل حمل المسيح سيفا ؟او علم عن الحرب والكره والقتل؟ام انه تكلم وعلم المحبة والصدق والسلام والامانة والصلاة حتى للاعداء؟هل حمل الحواريون اى تلاميذ المسيح سيفا ام عذبوا واستشهدوا وكان برهان الله قويا معهم المعجزات


10 - دقة قديمة؟
العقل زينة ( 2010 / 3 / 27 - 14:02 )
كلمة مصرية كانت تطلق علي من يتمسك بإرتداء ملابس قريته أو بلده أوتربية الشارب أومجموعة العادات والتقاليد التي تربي عليها رب الأسرة ومن بعده تناقلها الأولاد والبنات وعند إستقلال الشاب أو الشابة بالحياة كالإرتباط كانت تحدث بعض المنغصات لو جاء السكن في نفس البناية لأن الدقة القديمة تسيطر دائما علي الأمور أما اليوم حتي لو سافر اخوتنا خارج الوطن تظل الدقة القديمة مسيطرة علي عقولهم وأساليب حياتهم وافكارهم والسبب بالطبع معروف لأنها الإيدولوجية القديمة التي أقصت عقولهم الحديثة وتملكت مصائرهم_ وتصبح كل حياتهم وبرغم التقدم والتكنولوجيا و معاهدات وقوانيين حقوق الإنسان والمساواة والثورة الإعلامية والثقافية المنطلقة بسرعة أقوي من سرعة الضوء ..صورة مطابقة للدقة القديمة...!!!!؟؟؟ ننتظركم وكما يدعو الأخ شامل أن تتحرروا من الدقة القديمة لأن الحياة حلوة لو بالحب والسلام عشناها


11 - السيد المترصد المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 27 - 14:26 )
قرأت تعليقك7. 9.غير المقنع في صفحة السيد ابراهيم جركس والآن هنا,عن أي عصر كراهية بين المسيحيين تتكلم؟أنت تحكي عن أمور من سنة جدي وستي, قد تجاوزتها أوروبا وأرست العلمانية فاصلة تماما بين الدين والسياسة وإذا رفع أحد الآن صوته بكراهية لدين ما جروه إلى بيت خالته,عصر التوترالديني في أوروبا أكل الدهرعليه وشرب وإذا وجدت بعض الحالات فما هي إلا فرديةلا يمكن أن نقول عنها ظاهرة,وأما كراهيتهم للمسلمين في أوروبا فما أججها إلا الانحراف السلوكي والأخلاقي الذي يمارسه المسلمون هناك.حدثتنا هناك عن عصور الابادة المسيحية القديمة أيام الرومان ثم انتقلت إلى الحروب الصليبية ,كلهم استخدم الدين مطية لأهدافهم البعيدة وأيضا كانت ردا على الانتهاكات الاسلامية وتمددهم,وإن وجدتنا الآن متحمسين لديننا فهوالرد على التعصب الاسلامي الذي أجج النعرة المسيحية, يكفي أن البابا يوحنا عندما زار دمشق اعتذر للأورثوذكس لرأب الصدع بين الكنائس فهل يعتذر المسلمون بشجاعة عما أحدثوه منذ وجودهم إلى الآن بحق اليهود والمسيحيين ؟ولم تبق إلا الآية الوحيدة للمسيح التي فيها كلمة سيف لتعيرونا بها؟وهل فرضت المسيحية على الأقباط؟هات الدليل وشكرا


12 - تعقيب1
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 15:01 )
السيدة العزيزة مارثا - تحياتي - أتمنى لكِ وللجميع عيد سعيد ومحبة وسلام - نعم نحتاج للسلام - ولا نحتاج إلى الدم والعنف والكراهية - ماذا جنينا وماذا استفدنا غير الويلات -مع تقديري لكِ بتذكري وانتِ تحتفلين - مع خالص الاحترام
السيد أيمن تحياتي - فقط سؤال - من هم أهل الكتاب ؟ ومن هم المشركين ؟ وإذا كانوا بنفس مفهومك فلماذا وردت هكذا في القرآن - المشركين هم اهل مكة وأهل الكتاب هم اليهود والنصارى كما نسميهم وأما كيف أخرجتهم من المشركين فلستُ انا الذي فعل ذلك بل الدين وتفسيراته هي التي فصلت في الموضوع- تقديري لك
السيدة ليلى إبراهيم - تحياتي وتقديري - شكراً لمروركِ لا أدري من تخاطبين بالكاتبة ولم أفهم شيء ولم أجد تعليق محذوف .. الأمر اختلط علينا - تحياتي


13 - تعقيب2
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 15:12 )
السيد العقل زينة - تقديري لك - دقة قديمة - ذكرتني بأغنية عبد الحليم في أبي فوق الشجرة - شكراً لمرورك يبدو أن العتيق والقديم سوف يبقى ملازماً وهذا ما لا أتمناه ولكن يبدو أنه سوف يبقى لفترة طويلة - بالسلام يتحقق كل شيء - عليهم أن يفكروا بطريقة أخرى وإلا فالمصير معلوم - مع الاحترام
السيدة قارئة الحوار - شكراً جزيلاً - دقة قديمة - أو أيام جدتي وجدتكِ - نعم فقط يتذكرون ما مضى وما تم التخلى عنه - نحنُ الآن في عصر غير ذلك العصر -- وهذا هو الذي يهمنا وجميعنا يعلم ماذا حدث قديماً ولكن نحنُ لا نريده لعصرنا نريد أشياء أخرى - نريد أن نكون الأفضل ولكن علينا أن نتبع الطريق المؤدي لذلك وبعكسه فالنتيجة معروفة
مع المودة سيدتي العزيزة وأختي الكريمة


14 - نظرة عامة للأديان
رعد الحافظ ( 2010 / 3 / 27 - 15:20 )
لو فهمنا الأديان على واقعها التأريخي الذي مرّ على البشر عبر كل العصور , سنجد أنّ أي دين ما هو إلاّ تعبير عن أفكار الرجل الذي جاء ونادى بهِ , سواءً تركَ كتاب في زمنهِ , أو كتب أتباعهِ من بعدهِ ذلك الكتاب
من هنا نجد الأختلافات بين الأديان ..إنّها إختلافات واضحة حسب الطبيعة البشرية للرجال
أمّا التشابه بين غالبيتها فهي كونها تؤمن بالغيب والخرافة ولا تنقاد للنتائج العلمية والآثارية
........
في دعوتي لوضع الأديان في المتاحف بكل إحترام لتتفرج عليها , الأجيال ,كمسرحية ثقافية تأريخية و هي دعوة لشعوب منطقتنا بالتسريع وإستغلال الوقت والإلتحاق بالركب العالمي الحلّ البديل , ترك الأمور على وضعها , وحتماً سيستغرق الأمر وقتاً أطول مع خسائر أكبر , لكن في النهاية أيضاً ستندثر الأديان
تلك طبيعة الحياة والأشياء...التقدم مستمر دوماً
..........
كل حياتنا مشلولة بالأديان , يقولون لنا منذ صغرنا , ما إجتمع رجل وإمرأة , إلاّ كان الشيطان ثالثهم , والسؤال هو : ماذا لو لم يكن هناك شيء أصلاً إسمهُ الشيطان ؟
وماذا لو كان مهووس جنسي معين أخطر من الشيطان المفترض ؟
تحياتي للكاتب وجميع القرّاء


15 - مجتمع بدون عصبيات طائفية
سيمون خوري ( 2010 / 3 / 27 - 15:50 )
أخي شامل العزيز تحية ، شكراً على جهدك في إعداد هذه المادة . وإسمح لي بالتعليق التالي ، يقول الفيلسوف أرنست رينان ،( القومية مبنية على شيئين ، الأساطير والعداء للجيران . ) نحن مشكلتنا مع الأديان ليس بصفتها طقوس عبادية من حق المرء ممارستها بناء على قناعاته سواء أكانت وراثية أم بإختياره الشخصي ، مشكلتنا عندما تتحول الديانات الى أداة قهر للأخر وإقصاء . الحلم بخلق مجتمع آمن لا تمزقة العداوات ولا النعرات الطائفية ، هو من خلال وضع الدين أياً كان في موقعة الطبيعي سواء أكان مركز عبادة أم على الرف .وغرس قيم الحرية تتطلب هنا تغيير الذهنية التي يستخدمها البعض في قراءة الماضي ولنعود الى صلة قول المفكر الفرنسي بالموضوع طالما أن القومية تقوم على أساس الأساطير والأساطير بعضها خرافات وبعضها تاريخ سواء مزور أو صحيح وهو خلط قائم لدى كافة الديانات ، تصبح هنا حمالة عقلية إقصائية للغير وهو ما حدث معنا عندما إعتقدنا نحن كعرب أننا خير البشرية وأقصينا حتى أولئك الذين نتقاسم معهم طوال تاريخنا الماضي الماء والكلأ. الأن يبدو لي أنه من الصعب التحدث عن الدين كمفهوم محدد وموحد أو متجانس ،


16 - تابع التعليق الأول
سيمون خوري ( 2010 / 3 / 27 - 16:05 )
لا بد من الحديث عن أديان داخل الدين الواحد من القاديانية في باكستان الى الشيعة بمذاهبها المتعدة ، الى المسيحية بمذاهبها أيضاً المتعددة وحتى الى اليهودية ومذاهبها المتعددة أيضاً هناك بعض الفرق الدينية اليهودية التي تطالب بتدمير دولة إسرائيل لكونها لا تتفق وتعاليم التلمود والعهد القديم ..الخ المنطقة العربية عبارة عن مجمع من الطوائف سواء الأثنية أو الدينية ، ودون عملية فصل الدين عن الدولة ستبقى المنطقة بلاد بلا مستقبل وبلا أية هوية . كيف ندخل عصر العلم فيما يطالب أحدهم بهدم الكعبة وبناءها من جديد لمنع الإختلاط أجاز لنفسه هدم الكعبة ، كما هدمت من قبل ، بيد انه لا يجيز تعلم علوم الغد. لشديد الأسف هناك تغييرات جذرية يموج بها المناخ العالمي من العلوم الى الثقافة الى الإقتصاد الى الأنسان ، ، وشعوبنا تعاني الأمية ليس الحضارية بل القراءة والكتابة بفضل ثقافة إقرأ بقوة الأمر والقرار . إقرأ ما يملي عليك فقط . نتحول يوماً بعد آخر الى الشعوب التي خسرت نفسها ولم تربح سوى فرص ضائعة. لأعتذر للإطالة وأكتفي هنا . وشكراً لك


17 - تعقيب3
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 16:50 )
الأستاذ رعد - تحياتي - لا مشكلة ما دامت النتيجة واحدة - ولكن سؤالك ؟ ماذا لو لم يكن هناك شيطان ؟ صدقني هناك من البشر من يفكر بطريقة ويقوم بأفعال لا يستطيع الشيطان الموجود أو الغير موجود أن يقوم بها ؟ هل كل خلوة تؤدي بالنتيجة إلى ما يدور بذهن هؤلاء الذين تم كبت غرائزهم بمفاهيم بالية - صدقني أنا عندي خلوات لا تعد ولا تحصى ولكن لم يحدث فيها أي شيء من مما يتصوره البعض - مشكلة يا سيدي أن نبقى مشدودين لمفاهيم عفى عليها الزمن وتغلغلت في أعماق الغالبية
مع الاحترام
الأستاذ الكبير سيكون خوري - تحياتي وتقديري أيها العزيز - عن أي إطالة تتحدث سيدي الكريم فقراءة ما تكتبه متعة - نعم برغم تعدد الدين الواحد وبرغم المذاهب وبرغم كل المسميات هناك نقطتين مهمتين - الأولى بما معناه في دور العبادة أو على الرف والثانية - تغيير الذهنية التي تسميها أنت أزمة ثقافة - ما لم تتحقق هاتين المهمتين فسوف يبقى الحال على ما هو عليه وسوف تستمر الأمم في تقدمها وبكافة المجالات ونحنُ ننتظر إخراج الجن من المتلبس
مع فائق الاحترام


18 - لم تعد لي رغبة في التعليق عن موضوع الاديان
سارة ( 2010 / 3 / 27 - 18:01 )
مللنا كللنا وتعبنا
لم نعد نميز -كل شيئ اصبح مشوش
وبما انني انسانة متعبة فلا حرج علي ان صكيت على هذا الموضوع
كمؤمنة لا اعرف ماذا يجب علي ان افعل لان ديننا يامرنا بان ندعو الاخر
الى الايمان ولكن كيف فهل بالسيف ام بالكيف فهل في الايات اجابة كافية؟-
انا اكره السيف وارتعب من شكله مرسوما على علم السعودية
انا لم يعد لي ما اقول في هذا الموضوع
سوى انني احب السلام والعافية والخير لكل البشرية
تحياتي للكاتب ولجميع الاخوة الذين علقوا ونيالهم على طولة بالهم


19 - السيدة سارة
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 27 - 18:21 )
تحياتي لكِ - شكراً للمرور والتعليق - أنتِ مؤمنة وتحبين الخير والسلام ولا مشكلة معكِ ولكن هناك سؤال ؟ دينكِ يدعو الآخرين للإيمان فهل توافقين أن يدعوكِ الأخر مثل دعوتكِ ؟ هنا تكمن المشكلة سيدتي ؟ لماذا يحق لنا أن ندعو الخر للإيمان مقابل أن نرفض أن يدعونا الأخرين مثل دعوانا ؟ ونعود للمربع الأول وبدون فائدة ؟ الإدعاء بأننا الأفضل هو الكارثة نحنُ نقصي الأخر و لا نتفاهم معه إلا بشرط موافقته على دعوتنا وبعكسه سوف يصيبه الويل والثبور ولذلك نقول ولذلك يكتب الجميع
هل وصلت الفكرة ؟ أتمنى ذلك
شكراً ونتمنى لكِ العافية يا سارة


20 - الجوهر والعلة
شوقي ( 2010 / 3 / 27 - 19:47 )
أستاذ شامل
أن الحركة التنويرية أتت بفضل مفكرين عظّام وفي سياقها التاريخي
في الغزوات {الفتوحات} الأسلامية ليس من الممكن أن نتحدث عن العلمانيةولاحتى في الحروب الصليبية
ولكن الدين هو التفسير البدائي لتنظيم العلاقات الأنسانية البشرية بطريقة تتناسب مع شكل الوعي العقلي السائد في عصره آنذاك ؛
مشكلتنا أننا نعيش التحول و المجابهةبين العلم و الخرافة بين أستحضار الموت لنشر الدين و التمسك بالماضي وبين الحداثة و العلم و العقلانيةلنشر قيم التسامح و الأنسانية و هذا ما يشكل الفعل المادي لعملية التغيير كما تعرف أستاذ شامل أن الأفكار لها الفعل المادي في عقول معتنيقيها
أنك تكتب في الجوهر وتضع يدك على العله
شكرآ أيها الحر و المبدع


21 - تعليق 18 الأستاذة سارة
علوان ( 2010 / 3 / 27 - 20:38 )
التعب والملل يأتي من عدم الفائدة من الكلام والتكرار حيث أن الوضع سيبقى على ما هو عليه... المتخلف سعيد بتخلفه ولن يتغير... والمتنور سيبقى يندب حظه من أن حياته ذهبت هباء بسبب جهل شعبه وتخلفه... هناك حل واحد لا غير وسأبقى أنادي به وأكرره وأطلب من كل المتنورين التفكير به والضغط على أصحاب القرار في العالم : وهو انشاء وطن للعلمانيين العرب والمتنورين في أحد البلدان العربية وتتم الهجرة اليه طوعية، وهذا الوطن يجب أن يُدعم من قبل الدول الكبرى ... وعندها فقط سنريّح ونرتاح.. سيرتاح المتدينون الاسلاميون لأنهم سيتخلصون من الكفار والمرتدين عن دينهم وهنيئا لهم تمسكهم بتخلفهم... وسنرتاح ببناء وطن بديل يساير بقية أوطان الدنيا. وانا على يقين أن معظم العلمانيين الذين يعيشون في بلاد الغربة سيعودون بدلا من العيش مهمشين ثقافيا واجتماعيا... فبرغم كل الاحترام الذي أكنه لهذه الدول التي استقبلت الجميع بعد أن نبذتهم أوطانهم، الا أن الغريب يبقى غريبا مهما لقى من حسن المعاملة... تحياتي للأستاذ شامل عبد العزيز... وفكروا في هذه الدعوة


22 - فكرة علوان وأحلام زمان؟
العقل زينة ( 2010 / 3 / 27 - 21:48 )
جعلتني يا أخ علوان أن أتخيل لو عادت أم كلثوم فجأة علي خشبة المسرح بمصر اليوم للغناء....؟؟؟ ستصدم من الشعب الذي تراه حاضرا حفلتها اليوم ؟؟؟ ليس هم المصريون ذلك الشعب المتحضر والمتمدن يوم كانت تبدع لهم وتمتعوا بسحر صوتها وربما ترفض الغناء وتعود من حيث أتت لأنه أفضل لهامن البقاء وسط ذلك الحضور


23 - وضع الاديان داخل المتاحف
سالم النجار ( 2010 / 3 / 27 - 22:56 )
يسعد مساك
لو تبقى الاديان داخال بيوتها وتستقبل زوارها لن يكون هناك اية مشكلة معها , لكنها حين تنبري وتتدخل في كل كبيرة وصغيرة من ادارة حياة شخص الى ادارة دولة بكتاب كتب قبل الاف السنين وقوانينه سارية المفعول وغير قابلة للحذف او التعديل , كيف سيكون شكل الدولة؟ الاديان التي تدعو للعنف واضطهاد الغير حتى لو خمدت نارها لفترة لا يعني انها طفئت , دوماً هي متيقضة تتنظر الفرصة المناسبة, لذلك يجب الحذر حتى بالتعامل معها


24 - شكراً......
Saad Almoharb ( 2010 / 3 / 27 - 23:19 )
بالكاد قرأت المقاله حيث إنني في وعكه صحيه (ومخي مزنجر) ولا أستطيع التعليق وأنا في مثل هذه الحاله إلا بشكراً....
والشكر لجميع القراء المعلقين وغير المعلقين وأتمنى لهم الصحه والعافيه وكذالك أنت أخي شامل ......


25 - اكثر من رائع وكالعادة
T. khoury ( 2010 / 3 / 28 - 02:57 )
أه .....يا استاذ شامل , لو ان ولدتك قد انجبت لنا مليون شامل فقط , لتحولت بلادنا الى سويسرا الشرق الاوسط


26 - أحلام سببها ظلم الإنسان
الحكيم البابلي ( 2010 / 3 / 28 - 03:37 )
العزيز إبن العزيز شامل الورد
عندي ملاحظتين
الأولى إنني أتفق تماماً مع السيدة سارة حول طلبها بالتقليل من المواضيع الدينية التي لا فائدة منها ، والطامة الكبرى إن قراء الحوار المتمدن ليسوا من المتدينين ، ومن كان منهم متديناً فهو أو هي من النوع الكونكريتي المتحجر الذي سلبوا عقله وأبدلوه بتبن
المواضيع الدينية لم تعد تقدم لنا أي جديد ، وعلى رأي المثل العراقي (شيل البارية وخلي الحصير) أي إن ما تقدمه المواضيع الدينية مكرر ومعاد ومطروح ومطروق لألف مرة بحيث لم يعد للمعلق ما يضيفه للذي قاله من قبل ، وهل هناك أية حكمة من التكرار؟
الملاحظة الثانية حول تعليق السيد علوان ، رائعة فكرتك يا علوان ، لكنها في عداد المستحيل وليست قابلة للتطبيق أبداً ، لكنها حلم يراود كل الطيبين الذين يتمنون ويحلمون بوطن يجمعهم ويخلصهم من الضباع ، ويوم كنتُ مسيحياً كنتُ أفكر بوطن كهذا لمسيحييالشرق الذين يستحقون وطن كهذا لكل المصائب التي تحملوها عبر تأريخهم المشترك مع الإسلام المتطرف، وهي نفس الأسباب التي جعلت اليهود يفكرون ويعملون على خلق دولة خاصة بهم ، وهو حلمنا نحنُ العلمانيين اليوم ، لكنه يبقى حلماً
تحياتي للجميع


27 - والتقيناك بخير
زيد ميشو ( 2010 / 3 / 28 - 04:52 )
لم أرى به علة
هكذا كان رأي الحاكم الروماني بيلاطس بالمسيح الذي أرادوا صلبه
واليوم أسأل
لماذا ينتقد المسيح وأي جرم فعل ؟
أقنعوني بجرم واحد وسأصلبه مجدداً حتى لو عملت له تمثالاً رمزياً وعلقته على خشبة
أما الأخطاء فهي من الذي يرتكبها وليس من المسيح نفسه ، وعليه تقع الملامة
ومع ماتمنى السيد علوان لكن أرجوك ليس في الشرق
عندما سقط صدام وتنفس العراق الصعداء ، وبدأ نور الحرية يلمع في أرضنا ، تكالب المجرمون وقاموا بإنقلاب على شعبه ، وأقلقوا امنه وسيادته
والسبب معروف ، وهو خطر الديمقراطية والحرية في العراق على حكام دول الجوار ، فلو نجحت التجربة وأصبح العراق دولة حرة ، لأنقلب شعوب الدول الأخرى على حكامها وطالبت بتدخل أميركي بريطاني سريع
فكيف الحال إذا تم مشروع دولة علمانية بين الدول التي تتكلم العربية ؟ أكيد حتى ثورة الحجارة ستتخول فيها
شكراً أستاذ شامل - موضوع جميل يستحق الثناء
وكل سعانين والجميع بسلام وحب


28 - من الاستدراج الي الوقوع في الفخ
محمد البدري ( 2010 / 3 / 28 - 05:39 )
لو اعتبرنا ان الاديان هي منهجية واسلوب التفكير لبشر واقعين في مرحلة سابقة في تطور العقل وتطور المعرفة فان انتزاعها يصبح ممكنا فقط عند الذين تطوروا وارتقوا بانفسهم متجاوزين تلك المراحل الي مراحل ارقي. وتلك هي مشكلتنا في منطقة الشرق الاوسط التي تم استلابها لصالح الاسلام وفكر العرب الذان يمثلان مرحاة بدائية جدا في التفكير الانساني. فالسحر الذي هو سابق علي الدين مازال الاسلام معترف به بل ان الخوف الذي شل القدرات البشرية لازمنة طويلة وتجرأ الانسان علي مصارعته باكتشاف ما يمكنه التغلب عليه عاد الاسلام وجعل الله مرعبا ومخيفا ليهابه الناس ليستعيد الناس حالة الشلل القديمة. لهذا نجد العنف والقسوة ضمن نصوص الاسلام بعد استدراج اناس كثيرين سمعوا عن الرحمة والامن والامان في ايات مكه التي خدعتهم في بداية الاسلام.


29 - قارئة الحوار المتمدن
المترصد ( 2010 / 3 / 28 - 06:44 )
قارئة الحوار المتمدن اين الاختلاف بيننا اذا كانت تعاليم السلام من المسيح واضحه وصريحه لماذا لم يلتزم بها اتباعه لماذا الملايين التي قتلت بين الطوائف باسم الاله والدين ايام ستي وستك كما تقولين لماذا الحملات الصليبيه على الشرق وفرض الدين المسيحي بالقوة والسيطرة على اراضيه انه استغلال الدين اليس كذلك نعم اوروبا ادركت هذه الخطورة وعالجتها ولم يعد الدين يتدخل بالقوانين التي تشرع امور الناس لا اختلف معك في ذلك ما يمر به الاسلام الان مرت به المسيحيه في العصور الوسطى وسياتي زمان يدرك به الناس عبثية فكرة الاديان ودورها في تعزيز الكره والانقسام لان الاديان عبارة عن موجه يركبها كل طاغية ومستبد انظري الى الدول الاسلاميه الان كم منها يطبق الاسلام اعتقد لا يوجد غير الصومال وافغانستان لانها لا توجد بها حكومات هل مصر تطبق الرجم ام المغرب ام ماليزيا هل هناك قطع يد حتى في السعوديه لا يوجد قطع يد او رجم هذه ممارسات وحشيه عفى عليها الزمن ثم ان الاديان سرقت تعاليمها من الحضارات المحيطه قوانين التوراة مسروقه عن شريعة حمورابي فكرة وحدانية الاله هي يهوية تخصهم وحدهم لكن الحروب هي من نشر ما يسمى اديان سماوية


30 - اكتب يا شامل ثم اكتب ثم اكتب ثم اكتب
T. khoury ( 2010 / 3 / 28 - 07:15 )
لاول مرة اختلف مع الصديق العزيز البابلي ,الذي ينتقد الكاتب لاختياره للمواضيع الدينية!!
يا عزيزي في بلادنا الدين يتدخل بالسياية , الاقتصاد, الحياة الاجتماعية, الانتخابات البرلمانية, الظلم الذي يتعرض له الاقليات , الاستبداد ,الديكتاتورية, التخلف, البؤس والفقر. فاذا لم يكتب بكل هذه الامور , فعن اي شئ يكتبوا؟؟؟؟؟
انا برأي, يجب على الجميع ان يكتبوا بهذه المواضيع فقط , طالما ان بلادنا وشعبنا يتنفس الدين ويتخلف بسبب الدين وحضارتنا تنتحر بسبب الدين!!
اكتب يا شامل ثم اكتب ثم اكتب ثم اكتب ......لعلهم يفهمون.

تحياتي للجميع


31 - لست متدينا ولكن
سليمان ( 2010 / 3 / 28 - 07:47 )
عزيزى شامل اسمح لى ان اقول هذه صفتك واسمك ايضا اذادك الله نور لبصيرتك وقلمك الذى يكتب احسن من المكتوب فى اللوح المحفوظ .
ما تطرقت اليه عن سيف ابن امنه واخلاقة جعلت فى امعائى حموضة بسبب هذه السفاح الله يسامح استاذ شامل. المهم.-
بعد تركى للاسلام لجات الى البحث عن اله ولكن بينى وبينك مش فى الكتاب المحرف المزور اللى بيغيروا فيه قبل الاكل وبعد الاكل ولكن وجدت نفسى غبى لاننى مازلت مصدق ما كفرت به. وسالت صديق لى هو كتابكم ده كبير اوى ابتديه منين قراْة؟ قال لى اقرا متى 5و6و7. ولكن بما اننى حمار قراءة قرات العهد الجديد كله.و سالت صديقى ليه الراجل ده اتصلب وليه اليهود صلبوه هم مش عارفينه؟ قال لى روح اقرا مزمور 22 قمت قارى كل المزامير. خلاصة الكلام لقيت الكتاب المزور المحرف احسن بكتير من الكتاب اللى ربنا خلى باله منه ولم يحرفه قلت يبقى خلينا نستشهد بالمحرف وناخذ منه حاجات وقمت مكسر او بالاحرى نشرت اللوح وحرقته بس اديت الرماد لمحفوظ زوج خالتى لان هو بيتداوى بحبة البركه وبول البعير والعسل ادعوا لزوج خالتى ربنا يشفيه او ياخده لانه مستعجل لجماع حور العين والغلمان.


32 - تعليق صغير
شوقي ( 2010 / 3 / 28 - 09:17 )
تعليق صغير
لن تقوم لشعوبنا قيامة أذا لم تتحرر من سلطة الأديان و الحركة التنويرية الأوروبية ثارت على ظلم السلطةالدينية لتتمكن من بنا عقل و فكر جديد تمثلت في أقامة مجتمعات حضارية و أنسانية تستوعب جميع مواطينيها تحت الدستور و النظام
في الغرب لك مطلق الحرية شرط أن لاتؤذي الآخرين و ستدخل السجن أذا سرقت و خالفت أشارة المرور
عندنا أسرق ’أزني’ خالف ما شئت أشارات المرور وقم بتكفير الآخرين ولكن لاتقترب من الكلام عن الحرية و الديمقراطيةو أكيد عن السلطة
برأيكم من هو السبب ما يكتبه شامل عبد العزيز
أستاذ أكتب ثم أكتب لتضئ العقول شكرأ سيدي


33 - غصن ابن مريم ام سيف يسوع
ahmed ( 2010 / 3 / 28 - 13:18 )
اليس يسوع هو قائل ما جئت لألقي سلاما بل سيفا

اليس يسوع هو اله النصاري هو اله الكتاب المقدس كما يعتقدون الذي يامر بقتل الاطفال والنساء وشق بطون الحوامل

ام ان الهجوم علي الاسلام بات هو الوسيلة لكسب القراء العلمانيين والمنصريين علي السواء

اذا كنت ستهاجم الاسلام فلتكن موضوعيا وتحدث عن المسيحية وقتلهم للمسلمين في الحروب الصليبية ومحاكم التفتيش بمباركة الكنيسة والكتاب المقدس


34 - تعقيب4
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 13:46 )
الأستاذ شوقي - تحياتي - هناك مقالة أعمل عليها حالياً تتحدث عن خرافة التوفيق بين العلم والإيمان وإنطلاقاً من ما يسمى بالحركات الإصلاحية التي شهدتها منطقتنا ومن الكواكبي تحديداً - مشكلتنا هي أننا نطلق من الدين ونعود إليه و لا نفكر في المتغيرات - الأمم الخرى تركت هذا الأمر وتماشت مع قيم جديدة وهذا هو الفرق - مع خالص تقديري
السيد علوان - تحياتي - دعني أحلم معك في حلم لا يتحقق - ليس هذا هو الحل ؟ الحل موجود لو كنا نفهم كيف ؟ لم يتم عزل العلمانيين عن المتدينين في الدول المتقدمة بقى الاثنان بجنب بعض ولكن كل واحد منهم اشتغل بما يؤمن دون أن يؤثر على الأخر ولك فيهم أسوة حسنة سيدي الكريم
السيد العقل زينة - تحياتي - مثالك صحيح على السيدة أم كلثوم ثم أن الأمر لا يجب قراءته بحلم السيد علوان ولو أنني أتمناه ولكن الحلم هو بدراسة واقعنا من قبل المختصين وأهل الشأن ثم السعي والعمل من أجل ذلك لقد ضاعت جهود كثيرة والسبب هو أننا لم ننطلق من مسيرة صحيحة وهذا هو السبب الرئيسي وبدراسة الواقع سوف تجد جميع الذين حاولوا الإصلاح لن تثمر نتائجهم عن شيء
مع تقديري
ولنا عودة


35 - تعقيب5
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 14:16 )
الأستاذ سالم - تحياتي - في المتاحف أو في البيوت لا يهم - التعامل مع الدين كرمز فيه من الفائدة الشيء الكثير بتقديري أما عن صلاحيته لتسيير الحياة فمن المستحيلات حتى لو افترضنا في الفترات التي ساد فيها وهذا هو قصدنا وهذه هي غايتنا شكراً جزيلاً سيدي الكريم
السيد سعد السعيد - تحياتي - أتمنى ان لا يكون هناك ما يعكر صفو مزاجك - الدنيا ما تسوى سيدي الكريم فلا بد أن نعيشها بكل ما فيها - شكراً للمرور اخي الكريم
السيد الخوري العزيز - تحياتي - لقد اعطيتني اكثر من حقي بكثير وما انا وكما يقولون إلا أبن إمرأة كانت تأكل القديد ( الخبز اليابس ) في إحدى القرى السورية - شاكر لفضلك وأتمنى أن أكون عند حسن ظنك أما بالنسبة لردك على الحكيم العزيز فأقول من خلالك أيها الحكيم الغالي مقالتي ولو أنها في باب الدين والعلمانية إلا أنها لم تتحدث عن الدين بمعى النقد الذي شبع منه بعض العزاء مقالتي عن الحب والخير والسلام من خلال المسيح في عيده ومبارك لكم جميعاً ذلك العيد
السيد زيد - تحياتي - المسيح برغم كل الذي قيل فيه وما يقال لا أراه إلا رمزاً .. للخير والمحبة .. هناك سؤال إفتراضي ماذا لو تسنى للمسيح الاستمرار


36 - تكملة تعقيب5
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 14:27 )
والحكم والجواب لا بد أن يكون افتراضي أيضاً سوف لن تكون دولته بالعنف الذي ورد عند الديانات الأخرى لأن نصوصه بالرغم من سيف يسوع كما قال السيد أحمد في تعليقه إلا أنها أهون والدليل هو أن النصوص التي يتم تطبيقها بناءاً على ما وردت في كتبها عند المسيحية تميل للسلام حتى النصوص عند النبي محمد وهي المكية كانت أرحم من نصوص التي وردت في المدينة . المشكلة من يستطيع أن يأخذ جزء في الإسلام ويترك جزء مع ملاحظة أن المسيحية حالياً لا تستخدم ولا ترفع شعار الدين وهذا أكبر دليل على المخالف الذي يتهمهما بسيف يسوع -شكراً جزيلاً لك
الأستاذ الفاضل محمد البدري - تقديري لك - نعم تلك هي مشكلتنا في الشرق الوسط - الذين تخلوا عن المفاهيم القديمة ساروا و لا زالوا يسيرون بينما نحنُ نريد إرجاع عجلة الحياة إلى الوراء وبأي طريقة لذلك سوف لن يكون الأمر مجدياً وسوف تبقى الأمم سائرة في طريقها وسوف نبقى في مكاننا
مع خالص الاحترام والتقدير لمجهوداتك
السيد المترصد - تحياتي - تعليقك موجه للقارئة العزيزة وهي أقدر مني في الرد - شكراً جزيلاً لطرح وجهة نظرك مع التقدير


37 - تعقيب6
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 14:40 )
السيد سليمان أبو داود - تحياتي - شكراً لمرورك واتمنى لزوج خالتك ما يحلم به ولكن صدقني وهذا سر بيني وبينك سوف لن يجد شيء مما يتمناه - المقالة تحاكي الدين كرمز ومن خلال المسيح مع معرفة موقفي من قبل الجميع انني أقف على خط ومسافة واحدة بالنسبة للديان - مقالتي ليس معناها تطبيق الأنجيل فاهل النجيل يطبقون اشياء أخرى هي التي اوصلتهم وليس الدين - قد يتهمنا البعض أننا بصدد الدفاع عن المسيحية لأي سبب كان ومنها اننا من العملاء مثلاً ؟ لكن ليس قصدي هذا فهي مناسبة وعيد للأخوة المسيحيين وبما أن الخ رعد كتب عن إحالتها إلى المتاحف رأيتُ أن تكون رمزاً وهذا حلمي كما هو حلم السيد علوان في بناء وطن موحد للعلمانيين
مع تقديري لك ولزوج خالتك
السيد شوقي - تحياتي - مقالك وكما يقول الأستاذ انيس في الصميم - وجهة نظرنا واضحة وهذا ما لا نتخلى عنه وهذا مانرأه وقد يرأه المخالف عكس ذلك وهذا من حقه لكن الفيصل بيننا هو الواقه وهو الحكم
تقديري لتشجيعك شوقي الغالي
مع التقدير
السيد أحمد أو كما نقول بالعراقي أبو شهاب - تحياتي - منذ السقيفة فقط ولغاية سقوط سلطنة بني عثمان في عام 1924 كم عدد القتلى بين المسلمين ودعك من


38 - تكملة تعقيب6
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 14:48 )
الصليبيين ؟ آيات السيف وقوتها والعنف عند أبن أمنة بمقارنتها مع سيف بن مريم ؟ سيدي الفاضل سوف أقول لك من العار علينا أن نفتح أفواهنا وأن نتكلم عن سيف يسوع ؟ ما يتعرض له الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق يندى له الجبين ؟ في الغرب الكافر المسلم يعيش افضل من بلده وبلد الدولة الإسلامية التي سوف نقيمها ونحقق فيها الخير للبشرية بتطبيق شرع الله وأخذ الجزية عند يد . في الغرب الكافر مقارنة مع الشرق المؤمن هي جنة المسلم التي يحلم بها في الآخرة ولكنه لا يشعر .. لو أردنا ان نضرب لك المثال لما توقفنا ؟ عن اي سيف تتحدث ؟ من افنصاف إذا كنت مؤمنا ونتخاف الله الذي تعبده أن تنظر إلى واقعك .. وتقارن ولكن باعين مفتوحة وليس من برمجة مسبقة
سوف اكتفي معك بهذا القدر سيدي الفاضل .. شكراً لمرورك مع التقدير


39 - حضرة الأخ المترصد
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 28 - 15:17 )
والله ثلاث مرات كتبت الرد ولا يتم الارسال , هلكتني هالأنترنيت , سأحاول مرة أخرى وأمري لله


40 - السيد المترصد المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 28 - 15:48 )
الحديث عن الحروب الصليبية وفظائعها والتعيير بها ضرب من العبث فقد قلبت أوروبا الصفحة بعد أن أخذت العبرة وفطمتها العلمانية قاطعة بذلك دابر الدين لكني لا أفهم كيف أن تلك الحروب فرضت المسيحية على أهل الشرق؟ الدين ولد في بلادنا ومنها انتقل إلى أوروبا لا العكس! ثم تسأل كم من الدول الاسلامية تطبق الاسلام ( وتعتقد)لا يوجد غير الصومال وأفغانستان! ما دامت المادة الثانية إياها المشبوهة العنصرية موجودة في دساتير كل البلاد العربية فلا أمل في مستقبل ضاحك ,وكيف تختصر الاسلام في قطع يد أو الرجم؟ لِمَ لم تذكر لي الدليل على فرض المسيحية على الأقباط فرضا؟أخيرا الهمجية والعنصرية الاسلامية هيّجت العصبية المسيحية التي ارتدت لتدافع عن وجودها في محيط يُغرقها,المؤمنون يرفضون مناقشة التثليث والتجسد لأنهم لا يخرجون بمعتقدهم من الكنيسة ولا يفرضونه قسرا على الآخر إنها علاقة بينهم وبين ربهم فقط , لا يخلطون شعبان برمضان, أجبْ من فضلك أنت والسيد أحمد 33 : ألمْ تبق إلا الآية الواحدة الوحيدة التي فيها كلمة سيف لتحاسبوناعليها ؟وأين ورد على لسان المسيح شق بطون الحوامل وقتل الأطفال أجبْ على مشاكل دينك وعالجها ثم نتفاهم


41 - اخ احمد
مرثا ( 2010 / 3 / 28 - 16:30 )
الأخ أحمد : ردودك تدينك نفس السؤال وتصلك الإجابة فتعود وتكرر السؤال في مقال آخر وتصلك نفس الإجابة !!!!!! الى متى ؟؟؟؟
رجاء محاولة القراءة والمعرفة بدلا من هذا الإفلاس
وعموما : الآية التى لاتملك غيرها مقصود بها مايحدث هذه الأيام عندما يؤمن شخص غير مسيحي بالمسيح فيعاديه اهل منزله ويحاربوه وينشق البيت بسبب ايمانه
اما الصليبين وغيرهم فاستعمالهم الصليب علامة لهم دينونة عليهم وليس امرا الهيا او كتابيا فكل ماطلبه المسيح هو المحبة والسلام
شكرا وعفوا استاذ شامل


42 - الى الأستاذ زيد ميشو و باقي المؤمنين
Alal ( 2010 / 3 / 28 - 18:33 )
يكفيه بأنه زود عيار الكذب أكثر من باقي زملائه فهو ادعى بأن الاله اباه بينما اكتفى الآخرون بالتخاطب المباشر أم عن طريق سعاة بريد، أتفق مع الكاتب بأنه لو عاش بما يكفي لينبت له مخالب لكان أبوه قد غير رأيه و أمره بقتال المخالفين أسوةً بأسلافه أنبياء و ملوك اليهود


43 - تعقيب7
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 18:59 )
السيدة قارئة الحوار المتمدن - شكراً جزيلاً للرد - مع التحية ..
السيدة مرثا - تحياتي - هذه الصفحة مُلك للجميع ويحق لأي صاحب تعليق الكتابة والرد والنقاش وضمن موافقة الحوار على النشر لذلك أنتِ مسموح لكِ وللأخرين بذلك
تحياتي لمرورك والتعليق - أنت تخاطب الأستاذ زيد ميشو وهو احق بالرد علماً بأنني طرحتُ سؤال افتراضي مع جواب افتراضي ولكني وضحتُ فيه أن النصوص عند المسيح أرحم أما أن اباه كان سوف يأمره فهذا افتراض أخر وهو لم يتحقق لأن حياة المسيح أصبحت خارج الزمان في وقته بالموت أو الصلب أو ألخ
مع تقديريAlal


44 - السيد علوان رقم 21 كتابة على سطح الماء
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 28 - 19:35 )
أنا من الذين جذبتني الدعوة وفكرت فيها ووجدت ما يلي: هل تثق أن العلمانيين والمتنورين سيقومون بهجرة عكسية إليه طوعيا ويتخلون عن المكاسب في بلدانهم الحالية؟ إيه شو صاروا اليهود حتى ينبذوا مصلحتهم الخاصة لأجل مصلحة الوطن؟ لو فرضنا أن تمّ ما تحلم به هل سيترككم الاسلاميون بحالكم ؟ألن يتمددوا إلى وطنكم لاعادته إلى حظيرة التخلف خصوصا أنك تتمنى إقامته وسط البلاد العربية؟ ستخلص طبعا من تخلف المتدينين الهمجيين لكني لا أذيع سرا أنك ستجابه تخلفا من نوع آخر من أبناء نفس هذا الوطن الذين كانوا بالأمس يتعاركون مع المتدينين ليستديروا اليوم للعراك مع بعضهم البعض إما على زعامة أو حصة من كعكة! لكل فئة نواقصها وعقدها النفسية ونحن من الشعوب التي لم تهذبها الثورات الكبرى المطهّرة للنفوس,هل من مصلحة الدول الكبرى دعم مثل هذا الوطن ؟عندما تنتهي خيراته ..إيه , بلكي! بقي أن أقول أن الذين يعيشون مهمشين ودرجة ثانية وخامسة في الغرب فلأنهم لا يرغبون بالاندماج في حياتهم الجديدة ولا يكافحون مكافحة الأبطال لاثبات وجودهم يتصورون أن الغرب سيدللهم على سواد عيونهم,الرجولة أن يشق حياته بمنكبيه لا العيش عالة على الغرب وثرواته


45 - الانسان محتاج الى التدين
اوشهيوض هلشوت ( 2010 / 3 / 28 - 20:13 )
العزيز شامل تحياتي وشكرا على مجهوداتك التنويرية المستمرة
استاذي .... الأديان يمكن ان تبقى غذاء روحيا يهم الفرد لاغير يطهره من انانيته ويوسع نظرته للوجود ويحاول الاجابة على السؤال الأصل في نشوء الأديان :
الخلق؟؟
الوجود؟؟
العدم؟؟
تحياتي استاذي العزيز


46 - الأستاذة قارئة الحوار المتمدن 44
علوان ( 2010 / 3 / 28 - 21:15 )
للأسف الشديد كل ما ذكرتيه صحيح ... شكرا سيدتي لانجذابك لدعوة ماتت في المهد... العلة فينا... وكما يقول الاخوة المصريين: احنا بتاع كلام ... وأنا أعترف بذلك . تحياتي لك وللأستاذ شامل عبد العزيز


47 - القارئة وأوشهيوض
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 21:17 )
سيدتي - تعليقكِ حقيقي وهذا هو بالضبط مايعيشه غالبيتنا في الغرب 0 ينتظرون الفرج دون تقديم ما لديهم ودون اندماج حقيقي في البلد الذي أوآهم وتحملهم - شاكر لكِ سعة الأفق والنظرة الصائبة مع تقديري
الأخ اوشهيوض - تحياتي أخي الكريم - هو للذين يؤمنون به راحة وهذا مما لا شك فيه ولذلك أقول لو كان فقط يعبر عن غذاء بدون فرض هذا الغذاء علينا وخصوصاً في بلدانا لتجنبنا الكثير من القيل والقال ولأنشغلنا بما هو أهم وأفرض
مع التقدير اخي الكريم


48 - شكر ومعذرة
علوان ( 2010 / 3 / 28 - 21:23 )
وددت اضافة شكر وتقدير للأساتذة العقل زينة والحكيم البابلي وزيد ميشو... اذ سقط عذا الشكر سهوا في تعليقي أعلاه


49 - السيد علوان
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 28 - 21:24 )
تحياتي وتقديري - شكراً للرد ولتفاعلك مع التعليقات وأتمنى أن يتحقق الحلم ولكن بدون المنغصات التي ذكرتها قارئتنا العزيزة ولو ان ما قالته هو الصواب
شكراً جزيلاً وأتمنى لك التواصل مع التقدير


50 - إلى الأخ الكريم علوان 46
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 29 - 02:52 )
كل شي ولا تعملني أستاذة الله يخليك يا عزيزي , انسانة عادية ترتأي الأمور من خلال معايشتها لمختلف البشر وقراءتي لهم عن قرب , شكراً لك أخي علوان وانفناح أمثالك يعطينا الأمل لأحفادنا


51 - قارئة الحوار المتمدن
المترصد ( 2010 / 3 / 29 - 06:07 )
لا يمكن اثبات صحة دين معين بالتهجم على دين اخر كلكم في الهوا سوا كلكم صناعة بشريه كلكم يدعي بانه الوكيل الحصري لنسخة الاله الحقيقيه كما انني ذكرت العقوبات من رجم وقطع يد كمثال لان هذه الدول لا تطبق من الالسلام شيئا وهذه هو المطلوب ثم ان ذكر الحروب الصليبيه ليس عبث انها تاريخ اسود هي حرب منظمه باسم الاله لغزو بلاد اخرى وفرض الدين عليها لقد ذكرت ان ما يمر به الاسلام الان مرت به المسيحيه في العصور الوسطى ثم هلا تفضلت واخبرتينا كيف اعتنق الاقباط المسيحيه هل ذهبتم الى فلسطين ام بعثوا لكم مندوب ليطلعكم على تعاليم الدين الجديد ام ان الامبراطور الروماني اصدر اوامره بفرض الدين في كافة ارجاء الامبراطوريه الدين المسيحي ما هو الا تراكمات اساطير تم لفها بشخص انسان يمثل الخير والتواضع فكرة ولادة طفل من عذراء والدفن بقبر حجري والبعث بعد ثلاثة ايام واكل الجسد وشرب الدم ليس لها علاقه بما تسمونه المسيح لانها اصلا موجوده في الاساطير قبل ذلك اخذوها كحزمة خرافات وغلفوها المسيحيه اشبه بكرة ثلجيه تدحرجت على عشرات الاديان والمعتقدات القديمه الاديان التي تسمي نفسها سماويه جذورها عميقه في الارض وليس السماء


52 - أخي المترصد المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 3 / 29 - 07:25 )
أكاد أوافقك على أمور كثيرة في آرائك المطروحة , ولا أظن أني أبعد مسافة كبيرة عنك , لكن أرجو بعيداً عن الاسلام والحروب الصليبية وفرض المسيحية ... أريد أن أوضح لك فقط كيف أفهم ديني باختصار , وأنا ابنة الحاضر, أفهم عقيدتي كتراث إنساني ,وإن كانت الفلسفة تعطي معنى للوجود كونها موقف من الكون فإن الدين أيضاً كمعتقد مؤنسَن يعطي الحياة والوجود معنى. الفلسفة تعلمني كيف يمشي الكون ,الدين يعلمني كيف أمشي في الحياة , أنا أفهم الأديان كأدب فلسفي جميل يقوم على تجريد الظواهر والمحسوسات ,يعني مثلاً : لا يهمني إن كانت أساطير وخرافات تلك التي لبّسوها لشخصية المسيح , وصلتني بهذا الشكل فأفهم بعقلي ( ونحن الآن في فترة ذكرى صلب المسيح والقيامة ) أن فلسفة المسيح وأفكاره هي التي ماتتْ وقامتْ والصليب ليس مجرد خشبة أنحني أمامها ,إنها البعد العامودي الذي يصلني بالأعلى والبعد الأفقي الذي يصلني بك أقصد الانسان ,أياً كان , التعاليم الدينية فلسفة لحياتي والدينامو الذي يدفعني بقوة إلى الأمام وأنتقي منها ما يناسب شخصيتي , وكل عام وأنت بخير وشكراً لكم


53 - الكاتب المحترم
د.زنبركجي ( 2010 / 3 / 29 - 09:09 )
يا سيدي العزيز الكاتب المحترم
لماذا انت منتقد دائما للدين ؟؟ السؤال هو : اذا توقفت الشعوب عن الايمان بالله والاديان والرسل ؟ بماذا سيئمنون؟

للاسف انا لا اتفق معك في هذه المقالة لانني اجد ان الشعوب الكبيرة وبكل ارادتها تريد ما تؤمن به وتصدق انه سينجيها من الامراض والمخاطر ولا يستطيعون حتى لو ارادوا ان يفقدوا هذا الايمان .. المشكلة ان قليل من الناس هم من يستطيعون ان يكونوا ملحدين ولكن في ذات الوقت لهم مباديء واخلاق ومثل عليا ولكنهم قلة ونخبة ولكن عامة الناس لا يستطيعون ان
يكونوا كذلك
وانا ارجو من الكتاب الرائعين هنا في الحوار ان يرحموا عقول عامة الناس لانهم برأي لا يستطيعون ان يتغيروا

تحياتي للكاتب المميز


54 - قارئة الحوار المتمدن
المترصد ( 2010 / 3 / 29 - 10:23 )
تحيه طيبه لك وكل عام وانتم بخير عزيزتي كلامك الاخير منطقي جدا اذ لا يمكن ان نحصر الخير في المسيحيه ولا الشر في الاسلام نحن وصلنا التراث هكذا لذلك انا اؤيدك باعتبار الاديان تراث انساني فيه الصالح وفيه الطالح فيه العنف وفيه السلم وكيف لا وهو صناعة بشريه تحتوي او ترتكز على عواطف الانسان ومخاوفه هناك الكثير من المسلمين الطيبيين لا نريد ان نعمم هنا كما ان هناك الكثير من الطيبين ممن ينكر هذه الاديان الاخلاق هي سلوك بشري نتج وتطور عبر تاريخ الانسان الموغل في القدم على هذا الكوكب ولم يات من السماء كمى تدعي الاديان لا يجب ان ندع الاديان وتعاليمها تفرض علينا تصرفات لا نجد فيها منطق لا يمكن لاي فكرة ان تكون صالحه لكل زمان ومكان تاكدي تماما ان معظم المسلمين غير مقتنعين ببعض تعاليم دينهم لكنهم لا يبوحون بذلك لانهم سيفقدون هويتهم امام الاخرين وانا اجده عيب فيهم الاعتراف بالاخطاء هي الخطوة الاولى نحو التقدم كل دين يحتوي على كميه لا باس بها من الخرافات والتعاليم الذكوريه لان الحال كان هكذا قديما اما الان لا يمكن لاي نظام ديني ان يفرض تعاليمه لانه سيكون عكس ارادة الناس كل عام وانت بخير


55 - تعقيب8
شامل عبد العزيز ( 2010 / 3 / 29 - 13:46 )
تحياتي للجميع - الحوار بين السيد علوان والسيد المترصد مع القارئة حوار جيد وفيه نقاط كثيرة عدا بعض الملاحظات عند المترصد لأن رصده لم يكن دقيقاً . لا يوجد أحد وكيل عن الإله سوى المتدينين ونحنُ لا نفهم بالوكالات ونفهم بأشياء أخرى - السعودية كل يوم تطبق قطع اليد وما عليك سوى بمتابعة يوتيوب الخاص بنشر هذه الحوادث مع الرجم والجلد وفي السودان والصومال وأفغانستات ولو توفرت الفرصة سوف تكون في جميع البلدان اٌلإسلامية - شكراً جزيلاً للجميع
الدكتور زنبركجي - تحياتي - ولو أنني لم أفهم معنى اسمك ؟ لا يهم - أنا لا يهمني إيمان أحد أو إلحاده و لا يطنطن بالقرب من أذني وعليك أن تعتقد بحجر كما يقولون ولكن بشرط لا تضربني بها - الذين يعبدون البقر لايضربون الناس بأبقارهم - كلامي واضح والجميع يعرف ماذا أقصد - نقد الدين مطلوب لأنه يمس حياة الجميع ولكن دون شتيمة - لا اعترض على أي إنسان ولا على طريقة عبادته
شكراً جزيلاً
تحياتي


56 - تحية للكاتب
المترصد ( 2010 / 3 / 29 - 19:19 )
اخي شامل اعمل في السعودية منذ فترة طويله ولا يوجد قطع يد لاي سارق نعم هناك جلد وسجن وترحبل وانهاء خدمات اما بالنسبه لوكالة الاله الحصريه قصدت بها المتدينين الذين يتكلمون باسم الاله ليل نهار شكرا لك وللاخوة القراء

اخر الافلام

.. المرشد الأعلى في إيران هو من يعين قيادة حزب الله في لبنان؟


.. 72-Al-Aanaam




.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تدك قاعدة ومطار -را


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في العراق تنفّذ 4 عمليات ضد




.. ضحايا الاعتداءات الجنسية في الكنائس يأملون بلقاء البابا فرنس