الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


توقفي كي اقول لكِ عن الجسر والحب وحكايا الحاره

سلام فضيل

2010 / 4 / 8
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن سايغون الفيتناميه هي من عراني كلي انا بين حيطان تردادا اشجان عطش هوى الحبا.هناك طرحتني عاريا وراحت تسألني بعدما داعبتني قليلا‘كيف يكون الحبا حيث انت تحلق
كي ترغم عشاقا على الرحيل من الدربا لحظة بسمات الاشواقا؟
انتظري كي اقول لكِ لم يكن لي معهم يوما ما يطرب روحي من ذاك ظلال بؤس حقد اللاودا‘ لذلك صرت اشعر باحساس الالما كلما سال منهم فيض بلل الجرحا.و اقول لك ان من يفعلها الذات منه تؤكد بالقول له‘كم هو صغيرا وسط تهه ظلام الكرها على انسانيتنا نحن الانسانا.
لهذا ساذهب للرئيس الامريكي في واشنطن‘لاقول له‘انت اكثر من يعرف تعبا العمال حيث يعدولون الدربا واحجار ارصفة الطرقات وذاك الجسر منه تمر السيارات والركاب يغازلون بيوت حكايا الحارة وضياء ضحى الصبحا وسماء الغيمه ورثاث المطرا.
من فوق الشجر العالي وزهرات الاغصان وهما من راح ينظف محطة قطار الركابا ويشذب تلك شجيرات الحارا وذاك لوح خضار العشبا‘ وهما من اطرب الحلوات بغنج الاردافا ورجرجتا نهدي الصدرين على ذاك دوران الفخذين فوق الخصرا.
والحرية وديمقراطية الاحرار هي ذات الجسد وذاك الثوب‘فلماذا تبرر لنا شن الحرب على الفيتنام‘ونقف ضد اليسار المنادي بها هناك في تكل بلدان آسيا الشرقيه؟
وله ساقول انت لم يكن لك ودا بثياب الحرب ‘والحرب كما تراها‘تهدم ذاك الجسر ودرب المدرسة تلك‘ وهذا غزل العمال واهل الحارة وشفاه البسمات‘
وذاك صمت البللا لحظة نثار احضان اريج الدفقا وسط بيوت الحيطان. وساكمل له بالقولا.
إن الحرب لايطربها غير ثياب سلطان القهر و دبكات رقص آلام المجروحين.
يا انتي‘ رجوتك لحظة توقفي‘التفتي‘
كي اقول لك‘انا اكرهها هي الحرب‘ومثلك انا احب ذاك الجسر وبيت الجيران وغرام المحبوبه وعمال تنظيف الحارة ومحطات الركاب‘واقول لك كيف قطعت كل اشياء الودا‘بذاك انا الجنرال.
توقفي كي احكي‘ لكي عما راح يراودني حيث ودعت الجنرال‘واريد انا من حلمات نهداكي ان اتعلم اشياء الحبا.(ك- عاصفة الصحراء الصادر في هولندا وبريطانيا وفرنساعام 2000 بعد امريكا عام -1999 توم كلانسي-ص-110-Tom Clancy-Woestijnstorm).
"OP den duur veranderde mijn verbittering in haat jegens hen,die alomtegenwoordige hen...vanaf Saigon en hoger.Ik haatte hen niet omdat ze dom waren.Ikhaatte hen niet omdat ze onnodig bloed hadden vergoten.Ik haatte hen om hun arrogantie...omdat ze zichzelf overtuigd hadden dat ze echt wisten wat ze deden en dat wij te klein waren om het totaalbeeld,te begrijpen.Ik haatte mijn eigen generaal..Ik bedekten om zich te verzetten teggen de politieke ...Depraatjes hielden in dat we daar waren om Zuid-Vietnam te behouden voor de democratie en dat we moesten verhideren dat de andere landen in Zuidoost-Azie in communistische slavernij belandden. De vrij heid waren om de belangen van die Volkeren te vededigen,en uiteindelijk hun vrijheid.Maar deze mensen hadden geen idee.(Tom Clancy-m.m.v.generaal(b,b.)Chuck Horner-Woestijnstorm-p110)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. دروس الدور الأول للانتخابات التشريعية : ماكرون خسر الرهان


.. مراسل الجزيرة يرصد آخر تطورات اقتحام قوات الاحتلال في مخيم ن




.. اضطراب التأخر عن المواعيد.. مرض يعاني منه من يتأخرون دوما


.. أخبار الصباح | هل -التعايش- بين الرئيس والحكومة سابقة في فرن




.. إعلام إسرائيلي: إعلان نهاية الحرب بصورتها الحالية خلال 10 أي