الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل حقاً نحن مسلمون

عايد علقم

2010 / 4 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ان اصعب ما يمكن ان يكون صعباً ان يحار العقل .... هل فعلاً نملك عقولاً حتى تحتار ... ام اننا في الاصل حيوان ناطق لانملك شريعة القلب ولا شريعة العقل 00ثم لاندرك ً ما يدور حولنا .... فاذا كنا كذلك00 فالانسان يبني لاليهدم ويزرع لاليحرق فكيف اذاً لايكون لنا عقل يدرك ... اذاً لم ناتي من فراغ ...جئنا لننشئ انسانية يسعى اليها كل انسان نال عقلاً منزلته اجلال واعظام دون ان يكون وحشاً في ثوب انسان .... ودون جهلاً ودون ديناً مملوء بالرياء والظلم .... لنجتمع اليوم على ان لانفترق غداً على اساس واضح ومتين لنتوجه بانسانيتنا التي تحمل شريعة القلب النابض الى اله واحد نجتمع عليه لنعزز بذلك الرسالة التي جئنا من اجلها وهي توحيد الله وتعزيز اسلامنا ... يقول الله تعالى (( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم )) صدق الله العظيم وماذا بعد ... والامة العربية اصابها الان ضعفاً شديداً وسوء حال عائد الى ضعف في عقولهم .... وكثر فيها المحتالون والكاذبون والفاسقون والمنافقون .... مع تفاقم ما يحدث لهذه الامة الاسلامية من وضع spot قوي عليها لتهميشها حيث تقام من حولها الان سدود ودعائم وجدران .... اذاً بعد كل هذا وما الت اليه النفس البشرية من سخافات وابتعاد واضح عن الدين وصفات الاسلام ... اين العقل الان ما دمنا لانفكر كحيوان .... اني افخر باصحاب الاقلام الذين يخدمون الدين على اساس انه هو الذي يقربنا الى الله ... نحن على علم ان الله موجود رغم ما تحاول الاقلام كتابته ... لكن .... هل حقاً الاسلام كما نراه الان يحلق بجناحيه ليظلل اصحاب عقول تدعو الى لب الاسلام ... حينها لايمكن الا ان نقول ... الاسلام مجد ودوله ... كيف ننسى من اكدوا ذلك وما أفاء الله به على المسلمين من انتصارات ... صلاح الدين ومحمد الفاتح وعمر بن عبد العزيز والمامون وعلمائنا وما اخذنا منهم من فضل وسياسة كالغزالي وابن رشد... اننا اذ اجتمعنا اليوم على دين واحد نسلح انفسنا بالاستيلاء على العقول الضعيفة ونزيدهم فخرا لنبين لهم ان الاسلام دين حق .... حينها يدرك كل عقل واع ان اعدائنا يريدون دفن الدين الاسلامي ..... وهذا يحتم علينا ان نعمل على الاصلاح ونرفض الباطل ونكسر شوكة كل من تسول نفسه للقضاء على دين الله ... حتى لانكون آلة صماء في ايدي من هم اقوى منا ... ومن الاقوى ونحن انسانية جمعت المسلمون في صف واحد .... والحق اقول ان ذلك الصف تشتت وسطى عليه كل جبار آثم واراد للمسلمين الانشقاق ...وضعف وفتر ووهن وانحل ... ولا عار علي ان اقول فما رايت بعد الان ان الدين كله لله ... ولا حاجة لنا ان ندعي الان التخلق باشرف الاخلاق ونحن بعيدين كل البعد عن الدين وعن ايماننا ان هناك حساب ... فامتعض الان امتعاضاً شديداً 000على افعال ما هي الا شبهات وضد الاسلام ... فاصبحنا لانرى صدقاً في القول ولا ثباتاً في الرأي ... نجد في مجتمعاتنا العربية اظهار الاسلام قولاً وعملاً واضمار ما يمكن اضماره من نفاق وكذب وخديعه تظاهر بالايمان والعمل الصالح والتستر بالاسلام .... وذلك ربما لرفع الخطر عن النفس وذلك حجة باطلة ... ثم بعد ذلك نرى التاكيد في الدول العربية خاصة 00 التضيق على الناس اقتصادياً فاين الاسلام في ذلك .... دعونا نبدأ من حيث لاننتهي ... ان ثلث مدن العالم اسلامية ... حيث بداية كان التوسع للاسلام شامل مدن العالم ... لكن وللاسف الشديد ولسخافة ما حدث فان المسلمين انقسموا وادى انقسامهم الى سيطرة الاستعمار عليهم ثم بعد ذلك لحق بالمسلمين ضعفاً وفتوراً فاصابهم الانحلال ..... فشكلوا مجموعات على حسب قناعاتهم وشيعٌ اصبحت كانها اساس للدين ... وبذلك لم يعد الاسلام واحد بل اصبح لكل جماعة اسلام آخر .... اليس جديراً بنا ان نتابع الاسلام وحركاته وصفاته التي هي اساس الاسلام وان نجعل لنا تصورات اتجاه الموقف في سياسات الغرب واسرائيل 000 فكل ما نراه اليوم بين المسلمين اصبح تعصباً دينياً غير مرجو باتجاه المسلمين ليكونوا يداً بيد لاعلاء شأن الدين ونصرته ... انما تعصباً فيه العنف والاستبداد وما يسمع صداه اليوم في كثير من الجوانب يطيل شرحها ولكن ساذهب الى بعض الجوانب الهامه ... توالت على الاسلام عقائد جهادية ... تحدي سياسي واجتماعي واقتصادي وعسكري فظهرت الحركة الوهابية والسلفية ثم الاخوان المسلمون ... ثم المجاهدون في افغان الذين تحولوا الى القاعده ... حتى اصبح الاسلام عنف المسلم ضد المسلم ... كما يحدث الان في العراق وكما حدث في فلسطين بين حماس والسلطة الفلسطينية وكما حدث في اليمن بين الجيش اليمني والحوثيين .. واذا تتبعنا التاريخ نذكر ما حدث في حرب اهلية في لبنان والحرب العراقية الايرانية والتمرد الاسلامي في الجزائر ... وانظر الان الى اقتتال السنه والشيعه وما يواجه المسلم من سخافات واحتمالات غير مبررة 00 وشاهدنا ايضاً حرب الحكومة السودانية في دارفور00 هل هذه حضارة الاسلام .... ام ان الاسلام الراديكالي هو قانون الاسلام ... هل اصبح الجهاد ارهاب وانتحار واستبداد ذات نكهة اسلامية ... فاذا كانت العمليات الاستشهادية كما يسمونها استشهادية فاين نصها الصريح بالقران وفي السنة النبوية .... نحن نشاطر ونكابر وامريكا اصبحت القوة الاحادية العظمى في العالم ... والانظمة العربية تريد ان تضمن لنفسها البقاء ... متمترسين على كراسي الرئاسة ويورثونها الى انجالهم اين نحن الان من معرفة الحقيقة التي لايعرفها القليل من الخاصة ... اين العدل الديني واين ذهب الاسلام الذي حال بينه وبين من اراد ان يعلو صوته ليقول ان ذلك قهر للشعب ....فهؤلاء ضعفاء عاجزون يائسون امام سيطرة تحدوا بها سيطرة الجبار .... والله يا اخواني ان محمد عليه الصلاة والسلام ما حصل على 99% من الاصوات فكيف لرئيس ان يصوتوا له ويحصل على النسبة المئوية التي تثبته كرئيس .... ان هناك سطو واستبداد وعنف لهؤلاء الناس هل هذا يحدث في امريكا او اوروبا ... لاوالله ما حدث قط ولن يحدث انما الشعوب العربية مقموعة مقهورة مطأطأة000 وكان العربي دون عقل حيوان يسير وبحاجة الى برسيم وشعير ... فلم يعد بعد ذلك يبصر شيئاً من حوله ولا يعلم الى اين المصير ... الغني منهم همه يجمع الاموال والفقير منهم يتمنى ان يكون في صف ذلك الغني ... فاي مقام الان تقيمون ... لننظر الى العرب الان والى جاهليتهم ... امة هائمة مشت على الفطرة لكنها في جنح الظلام سائرة دون شمس مشرقة00 اشرق عليها السخف والظلال فوجدت اللذة والغبطة ... وقلوب غير رحيمة خالطها حزن دون سعادة وايقنت انها تسير في طريق مسدود ... لندرج الى اخبار العالم وما حدث قبل سنوات .... كذب وخديعة واظهار بالايمان على انه اساس الاسلام .... الرسوم الكاريكاتيرية المسيئه الى النبي صلى الله عليه وسلم التي رسمها الرسام الدنماركي اليس سخفاً ان تنشر هذه الصور في الصحف العربية وفي وقت سابق قبل ان اتسعت رقعة الازمة ... اليس هذا رياءً ... اليس هذا طريقاً سهلاً لمرور الحملة الصليبية وسيطرتها على محو الاسلام والاستيلاء على الامة الاسلامية ... ودعونا الان نفند نقاطاً على مآخذ على المسلمين الشرفاء الذين يدعون الاسلام وهم بعيدون كل البعد عنه ...
اولاً : الدين لازال بالاكراه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لااكراه في الدين ...وكما ورد في القران الكريم .... فرض الدين اصبح بالقوة وعدم تطبيقه في دول عربية مثل هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر كارثة كبرى .... اليس فرض الدين بالقوة عدم تطبيق دستور الله
ثانياً : مقتدى الصدر الذي يريد ان يكون مرجع في ساعة واحد وهو لم يكمل دراسته الاصولية ... قد تم له ما اراد واصبح يملك الموقف المعترض ولا يحاسب ... وهو لايزال صاحب الحيل والكيد يلبس ثوب الفضيلة ويدعي انه الرجل العظيم وفيلسوف الاسلام وهو بعيدً عن لب الاسلام وحتى لو استقام له صواب ...
ثالثاً : القران يقول لاتاكلوا اموالكم منكم بالباطل ... انظر الى جميع الدول العربية وخاصة في السعودية التي ترفع راية الاسلام وتطبقه ... فان البنوك الربوية منتشرة في كل مكان والغريب في الامر الغطاء في نهاية الامر هو المرابحة كما يحدث ايضاً في بعض الدول العربية .... وايضا الرشوة التي هي مفسدة للضمير حيث يقبل المسلم ما ليس من حقه000 وهي الآن منتشرة في المجتمعات العربية وهي فساد في الارض وفساد للعباد 00 وللاسف الشديد اصبحت الرشوة المثال الاول للفساد في الدول العربية 000 يقول نابليون 00 أعطني قليلا من الشرفاء أحطم لك جيشا من اللصوص والمفسدين
رابعاً : المراة وحرمانها من حقوقها كانسان ... اين حقوق المراة في الاسلام الحقيقي الذي نادى فيه دين الاسلام فاين تطبيقه على ارض الواقع ... حق الحياة للمراة وحق الارث وحق التملك ... المراة لازالت في المجتمعات العربية المتخلفة تضرب وتهان .... الرجل له الحق ان يطلق زوجته وقتما شاء ... سلطة الزوج التي لاتنتهي .... والزوج الذي يتزوج على زوجته اكثر من واحده وهذا فيه اهداراً لكرامة المراة واحجافاً بحقها....
خامساً : كذب ونفاق جميع الاحزاب 000عملاء باسماء مقنعه ... وباسم الدين وكما يحدث في العراق الان .
سادساً : الزواج الان اصبح مشكلة وظاهرة غير حضارية ... اذ ان اهل الفتاة الان يريدون زوجاً جميلاً وسيارة وفيلا .... وذلك سببه ضعف الوازع الديني ... وحب المال000 كيف يمكن ان يكون هناك تحصيناً للشباب من الفتن واعفاف الفتيات من المعاصي ... وغلاء المهور مفسدة عظيمة وكارثة كبرى .... لان الانفتاح الان اصبح علينا مشكلة لاحل لها واخرون يقولون ان الانفتاح ظاهرة صحية وهذا يؤدي الى حياة هادئة وصحيحة ... اذا اين نحن من الاسلام واين نحن من قول رسول الله اذا جاءكم من ترضون دينه فزوجوه ....
سابعا : ان اركان الاسلام شهادة ان لااله الا الله وان محمداً رسول الله وهذه هي الشهادة 00 وهي اول الاركان وهي المفتاح الذي يدخل به الانسان الى الاسلام0000 دعونا الان موحدين وكلنا تحت هذه الراية والمقولة 0000 ماذا بعد .... الصلاة... فالصلاة صلة بين العبد وربه .... وما دامت صلة فاننا نرى المسلمون الان مراءون ... يصلون فريضة فرضت عليهم دون خشوع او صلة برب العباد ... فاني ارى كثيرٌ من المصلين يصلون لاجل ازاحة هذه الفريضة عنهم عنوة لا اكثر ... ولا ارى الخشوع يسايرهم ... وثانيهما00 الزكاة وهي عبادة ماليه فرضها الله على عبادة ليطهر نفوسهم من البخل وقد فرض الله زكاة الفطر وهي تؤدى في رمضان وزكاة المال ونسبتها 2.5% من المال المدخر سنوياً والذي حال عليه الحول ... ونجد ان بعض المسلمين الان بخلاء لايطبقون ما فرض عليهم في القران ولا في السنه 00 والاغنياء الذين يملكون المليارات يستخسرون في الفقراء تلك النسبة الضئيلة السخيفة ..... الصوم ... شهر تكثر فيه العبادات .. فالصائم دائم العصبية ولابد ان يزل لسانه فيستغيب وربما يشتم الذات الالهيه ويقف بكل كبرياء ولايريد ان يكلم احداً فاذا جاء موعد اذان المغرب اكل وشرب وتسطح على فراشه واصبح انساناً اخر ... وفي رمضان لايفكرون الا في بطونهم ... واذا راجعت دائرة حكومية تتعطل جميع المعاملات ... حج البيت لمن استطاع اليه سبيلا ..... وهو زيارة المسجد الحرام في مكة المكرمة ... والشرط ان يكون قادراً على تحمل تكاليف الحج ... نرى الكثير قد حجوا كثيراً واراد المزيد اكثر فاكثر ... وانا اعرف اكثر من شخص حج عشرون مرة في كل مرة يحمل ابناءه وبناته نفقات حجته وعمرته وكانه ذاهب في سياحة ... الا يكفيه مرة واحده ... هل قال الله تعالى حج البيت ما دمت على الحياة 000
ثامناً : البيع والشراء والقروض والتجارة والوصية والميراث لابد ان يغبن احداً احدا ....
والدهشة والحيرة ... ندري وندعي ونخدع ونقارن الامور باشباهها ونظائرها دون ان نصل الى ما يصلح الجهل فينا ... بل نصل الى شقاء وعار ننهي فيه مسيرة حياة ... والشقاء الاكبر متسولين لمعرفة الحقيقة ... هل نجوب مسافات طويلة لمعرفة الحقيقة والاسلام حقيقة واضحة ومناصرته للباطل فضيلة ... ام اننا مضطهدين امام قوة فرضت علينا لنكون امرة لها مجردون عزل عاجزون على الرد عليهم خوفاً من سطوتهم ... ماذا صنعتم ايها المسلمون 000ماذا صنعتم بميراث خالداً وعلياً وحمزة والزبير وطارق بن زياد وعقبه وجميع حماة الاسلام ... ماذا فعلتم الان غير الخيبة00 تركوه في ايديكم وتسلمون اعناقكم الى اعدائكم 000 اين انتم من الاسلام الان ... ماذا نقول لهؤلاء ... طأطأوا الرؤس ولاذوا بالفرار ام ان الفرار كثير عليهم وبعض الانظمة العربية تمترسوا على كراسيهم خائفين مستسلمين ... هذا ما ينطبق عليتا الان .... اقبل ان اكون حشرة ياكلني عصفور جائع ولا اقبل ان اكون اسداً تاكلني الاسود حين اكون عاجزاً ....
واخيراً هل نحن بحاجة الى نبي اخر ... ياتي ليرشدنا ما الفرق بين 1400 سنة ايام الجاهلية ووقتنا الحاضر ... اذا كان وأد البنات منتشراً والكذب والنفاق والغش في ذلك الزمان000 فزماننا ولله لايعيب علينا بشيئ ... والمشكلة اننا نسير على ركب الاسلام وهذا ادهى وامر ... فاذا كان وأد البنات منتشراً .... فان الان الرجل المسلم اذا جاءته بنت كشر عن انيابه وتمنى ان يدفنها لولا خوفه من القيل والقال ... فانها عكرت عليه صفو حياته ... فاي شيء قد تغير الان ... وماذا بعد الان السنا في عصر جاهلي وحش في ثوب انسان فأين العقل الآن....
واخيراً فانا لا اعكس شيئاً مما ذكرت ولا اقلب الحقائق ... ولكن الناس لايعلمون ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تاييد
سعد الكناني ( 2010 / 4 / 25 - 13:21 )
اضع يدي مع كاتب المقال الاستاذ عايد علقم في تداوله لهذا الموضوع المهم والحساس والتجربة الواقعية مليئة بالصور من هذ النوع وفي مقدمتها الانموذج العراقي سواء الاحزاب الاسلامية الموالية لايران او المنبثقة من مدارس سيد قطب وحسن البنأ ومحمد سرور الذين كانوا يتهافتون لزيارة واشطن لتقبيل بوش الاب والابن لتحريضهم على احتلال العراق من اجل اسقاط نظام وهل يعقل ان اي شعب يريد ان يغير حكومتة يلجأ للاجنبي؟ فيما ذهب اخرون من اصحاب العمائم تقبيل بول بريمر من فمه ! السؤال اين هؤلاء دعاه الاسلام من قولة تعالى ( وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين ) او معنى ( أشد الناس فضيحة يوم القيامة هم الخائنون) ونريد تفسيرا لمعنى الخيانة وفق العقيدة الاسلامية او الوطنية اليس الذي حصل من قتل وتهجير وتهميش وتجويع وظلم تحت راية دعاه الاسلام في عراق اليوم وهل من المنطق ان تكون نسبة المخدرات في العراق بعد 2003 بحدود36% بعد ان كان العراق خالي من هذه السموم وكلها حصلت تحت ( الراية الاسلامية الدعوية) اي معنى للاسلام هذا نحن نعرف انه اسلام سياسي وليس صورة الاسلام الحقيقي


2 - رقص
حمورابي ( 2010 / 4 / 25 - 18:20 )
اذا كان رب البيت بالدف ناقرا ...فشيمة اهل البيت كلهم الرقص.


3 - موضوع جدير بالقراءة
عبدالقادر صبري ( 2010 / 4 / 25 - 18:43 )
الموضوع ثري وغني بالافكار المفيدة وجدير بالوقوف عنده
ساعاود قراءته اكثر من مرة ثم اعطي رأيي
شكرا لكاتب النص
عبدالقادر صبري
اليمن

اخر الافلام

.. خدمة جناز السيد المسيح من القدس الى لبنان


.. اليهود في ألمانيا ناصروا غزة والإسلاميون أساؤوا لها | #حديث_




.. تستهدف زراعة مليون فدان قمح تعرف على مبادرة أزرع للهيئة ال


.. فوق السلطة 387 – نجوى كرم تدّعي أن المسيح زارها وصوفيون يتوس




.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال