الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تأملات.. في تأملات كامل النجار2

غالي المرادني

2010 / 5 / 1
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


قبل أن نُكمل الرد على تأملات السيد (كامل النجار) في سورة العلق تجدُر بنا الإشارة إلى أنّ (النجار) قد قرّر أن يتجاهل كل الأسئلة التي وجِهت له في المقال السابق.. وبهذا فقد اختار (النجار) أن يدفن رأسه في الرمال كالنعام وأن يتجاوز مرحلة الجهل بالشيء التي كنا نعتقدها فيه على مبدأ إحسان الظن.. (النجار) كما يبدو جلياً قد بيّن للقراء بأنه يتعمد التجاهل لغاية في نفس يعقوب معللاً ذلك بأنني قد أسأت له وشتمته على حد زعمه.. وهي حجة واهية بإمكان القراء التأكد من وهائها بمراجعة تعقيباتي على مواضيعه إضافةً إلى مقالي الأخير.. عموماً أتقدم للسيد (النجار) برجاء حار وهو أن يستمر بكتابة مقالته وتأملاته اللوذعية حتى يتسنى لنا أن نُظهر للجميع أي نوع من معارضي الإسلام هو... فهو يعارض الإسلام لا لشيء إلا لأنه يُريد معارضة الإسلام بأي شكل كان حتى وإن كان على حساب العقل الذي يتشدق به كل الوقت أو على حساب المنطق الذي صدّع بالحديث عنه رؤوسنا...

إن المتتبع المنصف والواعي لمقالات (النجار) لا بد أنه قد أدرك بأنّه –أي النجار- لا يعتمد في نقده للإسلام على العقل والمنطق.. بل يعتمد أسلوب المراوغة والتلبيس على القراء... فهو يستشهد بآيات القرآن الكريم ويقدم تفسيره الخاص على أنه التفسير الوحيد والمنطقي دون الالتفات لمعاني الكلمات الواردة في الآيات بحسب المعاجم اللغوية أو بحسب المعنى السياقي الذي تفرضه الآيات... وهو يكتفي بطرح أسئلة الغرض منها التشكيك فقط ويتركها معلقة دون أن يجيب عنها موحياً بأنه لايمكن لأحد الإجابة عن أسئلته التي في حقيقتها ليست إلا وصمة عار على جبين العقل الذي يتغنى به دائماً... وحتى نبيّن للقراء الكرام الأسلوب الخنفشاري الذي يتبعه (النجار) في تأمل آيات القرآن المجيد سوف نقدم لهم عينه افتراضية من هذه التأملات ليتعرف القراء على قدراته البهلوانية الفذة والتي لا تمت بصلة لأي من أساليب البحث العلمي الرصين.
لنأخذ الآية التالية كمثال:

(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ ) الأحزاب – 57
فلو كانت هذه الآية هدفاً لتأملات (النجار) لكان كلامه على الشكل التالي: ( هل الله يُصلي؟؟ وكيف يُصلي الخالق للمخلوق الذي هو محمد؟؟ بل كيف تصلي الملائكة لغير الله؟؟ وإذا كان الله يصلي لمحمد فهل يجب عليه أن يتوضأ قبل الصلاة؟؟ وهل يتوضاً بالماء أم أنه يكتفي بالتيمُم حيث أن الماء غير متوفر في الفضاء الخارجي؟؟ وما هو عدد الركعات التي يصليها الله لمحمد؟؟؟ فلم تذكر الآية عدد ركعات لهذه الصلاة؟؟ وما هو وقت هذه الصلاة؟؟ هل هو فجراً أم نجراً؟؟ فقد أجمع المفسرون على أنّ لكل صلاة وقت كما هو معروف.. فما هو وقت هذه الصلاة؟؟ في الحقيقة فإن هذه الآيات ليست من الله.. فلا يمكن لله أن يصلي لبشر.. وكما هو معروف فإن محمد كان قد تتلمذ على يد كُل من ورقة ابن نوفل وبحيره الراهب وجاء بالقرآن من التوراة والأنجيل وبعض سجع الكهان إضافة إلى غيرهم من الأرقاء الأحباش المسيحيين). إنتهى التأمل الافتراضي

هذه عينة نموذجية من الأسلوب (النجاري) اللوذعي الذي يتحفنا به السيد (النجار).. فهو يفسر الكلمات الواردة في الآيات بالأسلوب الذي يخدم توجهاته ومن ثم يقدم هذا التفسير على أنه هو التفسير الحق ضارباً بالمنطق والعقل عرض الحائط.. فإذا وردت كلمة (يوم) نجده يفسرها على أنها تعني اليوم المكوّن من 24 ساعة دون الرجوع لمعاجم اللغة ودون أدنى اعتبار للمعنى الذي يفرضه سياق الآيات.. وأيضاً فهو يقول بأن المفسرين أجمعوا على هذا الأمر دون أن يذكر من هم هؤلاء المفسرين ودون أن يذكر حتى المراجع التي تؤكد كلامه.. وهو الأمر الذي يظهر بأن (النجار) ليس إلا صورة معاكسة تماماً لمشائخ الإسلام الذين ينتقدهم دائما كونهم لا يقبلون أدنى تشكيك في كلامهم ويطالبون أتباعهم بالانصياع التام لأرائهم وقراراتهم.. فـــ (النجار) ومشائخ الإسلام ليسا إلا قطبين متقابلين يقف فيه المشائخ على طرف بينما يقف (النجار) على أقصى الطرف الآخر... وأيضاً فإن (النجار) يأتي على ذكر أمور لم يسبقه إليها أحد ودون حتى أن يورد المراجع أو الأدلة التي تثبت صحة كلامه.. مما يؤكد بأن مقالاته ليست إلا صفعة فظة في وجه العلم والمنطق الذي يتحفنا دائماً بالحديث عنه... وهو لا يمّل من تكرار ذكر المسيحييّن والمسيحية في مقالاته على اعتبار أنها المصدر الرئيسي للدين الإسلامي كاشفاً بذلك توجهاته الحقيقية والتي تكون دائماً موضع استحسان لمريديه وأعوانه الأمر الذي زاد في كشف التوجهات الحقيقية للسيد (النجار).

ونعود لنكمل تفسير سورة العلق في معرض ردنا على (النجار) الذي يقول في تأملاته عن الآية الثانية (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) "وفي الأديان الثلاثة فإن آدم هو أول إنسان خلقه رب السماء، وخلقه من تراب، فكان الأولى به أن يقول: "خلق الإنسان من تراب" ولكن السجع فرض عليه كلمة "علق". وهو في الحقيقة لم يخلقه من علق لأن العلقة مرحلة متأخرة من مراحل تكوين الجنين، الذي يُخلق من نطفة، ثم مضغةٍ، ثم علقه، كما يقول القرآن في آيات لاحقة. وعليه لا يمكن أن يكون الإنسان قد خُلق من علق، فمن أين أتى العلق؟" انتهى
وكما نرى فإن النجار يمارس أبشع أنواع الاستهزاء بعقول القراء من خلال تفسيراته الخنفشارية الوارده أعلاه... فهو أولاً يقول أنّ الإنسان لم يُخلق من العلق بل من التراب وأنّ العلق المذكور في الآية هو نفس معنى العلقة الواردة في الآية (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً ) المؤمنون – 15 وبهذا فإن الآية لا معنى لها وقد استخدمت كلمة العلق لأن السجع قد فرض ذلك.
ونقول للــ(النجار) بأن كلمة علق في اللغة تعني الدم عامة.. وقيل الشديد الحُمرة أيضاً.. وقيل الغليظ ، وقيل الجامد... والعلق: كُل ما عُلِّقَ.. الطين الذي يعلق باليد.. الخصومة والمحبة ذلك أنهما تعلقان بالقلب.. والعلق جمع العلقة وهي القطعة من العلق للدم...
ولو اعتبرنا العلق هنا جمعاً فالحكمة من استعمالها جمعاً أن يُراد هنا الجنس البشري عامةً وليس فرداً واحداً من البشر فيكون المراد من قوله تعالى أننا خلقنا كُل إنسانٍ مِن علقة.

وقليلاً ما يعلم (النجار) ورهطه بأن القول بأن فلان قد خُلِق من كذا في التعابير العربية يكون المقصود بها أن هذا من طبعه*... وقد استخدم القرآن الكريم هذا التعبير في آيات أخرى كقوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ) الروم-55. وليس معنى الآية أنّ الضعف مادة خلق الله منها الإنسان بحسب التفسير العبقري للــ(النجار)... بل تعني أن الضعف هو من فطرة الإنسان.. والمثال الآخر قوله تعالى: (خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ) الأنبياء-38... وليس معنى ذلك أن العَجَل مادة يُخلقُ منها الإنسان.. بل المراد أن العجلة والتسرع من فطرة الإنسان.. وكذلك فإن قوله تعالى: (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) يعني أن الله تعالى جَعَلَ العلق من فطرة الإنسان.. ومن معاني العلق المحبةُ والعداوة كما ذكرنا آنفاً.. وعليه فإن المراد من قوله تعالى: (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) يعني أنّ الله تعالى قد خلقَ في الإنسان ثورة من المشاعر.. فخلق فيه المحبة والكراهية أيضاً وقد أشار الله إلى هاتين العاطفتين الفطريتين في هذه الآية... ويكون المقصود بقوله تعالى في هذه الآية أنّكم لو تدبرتم الفطرة الإنسانية لانكشف عليكم أننا قد خلقنا في الإنسان مشاعر الحب والكراهية كلتيهما.. وما دام الأمر كذلك فكان لزاماً تكميل مشاعر الإنسان يوماً ما... ومن المعروف أن الإنسان بطبعه لا يرضى بالتعبير عن مشاعره بشكل ناقص.. بل يريد التعبير عن كل ما في نفسه من مشاعر وأحاسيس.. وهو يشعر بحاجة إلى شفاء غليله الفطري ويظلّ توّاقاً لإظهار كل ما فيه من مشاعر وعواطف فطرية بشكل كامل... حتى يحقق الغرض الذي من أجله أودع الله تعالى في فطرته شتى المشاعر والأحاسيس... فما دام الله تعالى قد أنشأ في فطرة الإنسان عند خلقه عاطفة المحبة والكراهية فكيف يقال أن الإنسان قد بلغ ذروة تطوره وارتقائه ما لم يتمّ تكميل هاتين العاطفتين الفطريتين فيُخلق ذلك الإنسان الذي يُحب الله حباً لا حُبَّ بعده ويكره الشيطان كرها لا كُرهَ بعده؟؟ وباطل هو القول أن الإنسان كان قد بلغ ذروة تطوُّره قبل بعثة محمد (ص).. وكيف يمكن ذلك ولم يكن الله تعالى قد أنزل بعد الشريعة التي تعلِّم الحب الكامل لله تعالى والكره الكامل للشيطان.. ومن أجل ذلك يأمر الله تعالى رسوله قائلاً: يا محمد إقرأ اسم ذلك الإله الذي خلق الإنسان مزوداً بهاتين العاطفتين والذي أودع فطرتَه الحب الكامل والكراهية الكاملة.. وأعلن بين الناس: الآن سيتم من خلالي التعبير عن الحب الكامل لله تعالى والكراهية الكاملة تجاه الشيطان.

وهناك مفهوم آخر لهذه الآية أيضاً.. فإذا قلنا أنّ الله تعالى قد خَلَقَ الإنسان من دم متماسك متجمد فإن هذا يعني أن الله تعالى طوّره من حالة أدنى إلى كمال خلقه.. فيبين الله تعالى بذلك أننا كما خلقنا الإنسان بهذا الشكل أي طورناه من حالة أدنى إلى أن اكتمل خَلقُه.. كذلك طوّرنا الخلائق ككل تدريجياً.. وهذا التدريج يتطلب أن تبلغ كل الخلائق كمالها والغاية من خلقها.. فلو أن المرأة الحامل أجهضت جنينها في الشهر الخامس فلا يمكن أن تسمَّى ذات ولد.. وإنما تسمى ذات ولد إن ولدت إبنها بعد اكتمال أيام الحمل.. وكذلك لو أن الخلائق لم تتطور ولم تبلغ في تطورها الذروة لكان مَثَلها مَثَل ابن أجهضته أُمُّه في الشهر الخامس أو السادس.. ولو انتهت الدنيا بموسى عليه السلام لقيل إن الإنسان الذي أراد الله أن يخلقه قد أُجهِضَ.. ولو انتهت الدنيا بعيسى عليه السلام لقيل إن الإنسان الذي أراد الله خلقه قد أُجهض... ولو لم يُخلق الإنسان الكامل الذي هو غاية خلق العالم لضاعت خطة خلق الإنسان تماماً.. وفي هذه الحالة يمكن أن تسمى الدنيا عاقراً ولا نستطيع القول أن الغاية من خلقها قد تحققت... لاشك أن موسى وعيسى وإبراهيم ونوح عليهم السلام قد بعثوا قبل ذلك ولكن مثالهم كجنين الشهر الخامس أو السادس.. أما محمد (ص) فمثاله وليد الشهر التاسع الذي يولد سليماً سوياً.. وعلى هذا فلا يمكن اكتمال النماء الروحاني للبشرية بموسى وعيسى.. وإنما يرتبط نماؤكم الروحاني بمحمد رسول الله وبدونه لا يمكن أن تحقق الدنيا غايتها.. ولهذا كان ضرورياً أن تنزل شريعة كاملة تعلِّم حب الله الكامل وكراهية الشيطان الكاملة.. وبتعبير آخر فكان لا بد أن يظهر الإنسان الذي يكون كاملاً في وصاله بالله تعالى من ناحية وكاملاً في بعده عن الشيطان...

كما ويمكن أن يكون قوله تعالى (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) بدلاً من قوله تعالى (الَّذِي خَلَقَ).. وإذا اعتبرناه بدلاً فمعناه ما ذكرناه آنفاً.. أي أن الخلق هنا لا يشير إلى الخلق العام بل إلى خلق الإنسان... أما إذا اعتبرنا قوله تعالى (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) موضوعاً مستقلاً عما قبله فيكون المعنى: إقرأ باسم ربك الذي هو خالق الأشياء ولا سيما باسم ذلك الرب الذي خلق الإنسان.. وسيكون مفهوم هذه الآية أن كل الخلق تابعٌ لخلق الإنسان.. أي أن الخلق الإنساني هو المقصود الحقيقي من خلق الأشياء.. ثم إن خلق محمد صلى الله عليه وسلم هو الهدف الحقيقي من الخلق الإنساني. **

كان هذا هو المقال الثاني والأخير في الرد على تأملات (النجار).. حيث سأكتفي بتفسير آيتين فقط من الآيات التي تعرّض لها (النجار) في تأملاته تجنباً للإطالة أولاً.. وثانياً لثقتي بأن القارئ المُنصف الواعي لا بُد وأنه قد أدرك أنّ جميع تأملات (النجار) في جميع مقالاته مبنية على ذات الأسلوب السطحي الساذج الذي يستخف ويستهزئ بالعقل والموضوعية وبأساليب البحث العلمي الرصين.
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



المصادر:
* معالم التنزيل للبغوي - ص 318
** التفسير الكبير المجلد التاسع لحضرة ميرزا بشير الدين محمود أحمد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لا تحاول
وليد طارق ( 2010 / 5 / 1 - 20:01 )
يا سيد مرادني...أشكرك جزيل الشكر لمحاولتك تفنيد ما تعتقد أنت أنه ادعاءات الدكتور النجار, وأتمنى عليك أن تتركنا نقرر ما إذا كان للنجار أجندات معينة، حسب ما تلمّح به، أم لا.
إنك يا سيدي ببساطة لم ترقى لا إلى أسلوب دكتورنا الفاضل ولا لتحليلاته. وسأعطيك مثالاَ مما خطّته يداك يثبت أنك لا تدرك ما تقول. فقد كتبت في آخر فقرة من مقالك التالي - كان هذا هو المقال الثاني والأخير في الرد على تأملات (النجار).. حيث سأكتفي بتفسير آيتين فقط من الآيات التي تعرّض لها (النجار) في تأملاته تجنباً للإطالة...- انتهى الاقتباس.
فكيف يستقيم المعنى عندما تذكر أن ذلك المقال هو الأخير بينما تكمل قائلا بأنك ستكتفي بتفسير آيتين؟


2 - تعليق مضطر
عبد الآمر ( 2010 / 5 / 1 - 20:03 )
بسبب منع الكاتب التقييم أرى نفسي مضطرا لإبداء رأييها:
يا سيد غالي المرداني تستحق: صفر !


3 - لم تستطع اقناعي
Karim ( 2010 / 5 / 1 - 21:05 )
تفسيرك للعلق يختلف عن تفسير الفقهاء. قران واحد بلغة واحدة,لكن بالف تفاسير. هل القران كلام معقد لهذه الدرجة, ام ان كل شخص يفسره لغرضه الشخصي؟
مع الاسف لم تستطع اقناعي, لان تفسيرك يتعارض مع تفسير الفقهاء.


4 - وصفر ثاني من عندي هدية للكويتب
شميرام ( 2010 / 5 / 1 - 21:40 )
إغلاق باب التعليقات أمام القراء يدل على عدم ثقة الكاتب بنفسه في موضوع حساس ومهم. لأستاذنا، النجار الكبير، تحية


5 - إلى شميرام
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 1 - 21:59 )
يبدو أنك تهذي فباب التعليق مفتوح للذين لديهم كلام مقنع يدلون به


6 - السيد كريم
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 1 - 22:02 )
بالتأكيد فإن تفسير الفقهاء يناسبك أكثر وخصوصاً النفسيرات الخنفاشرية التي تتوافق مع الأجندات الغير معلنة لمهاجمة الإسلام مع غض النظر تماماً عن باق التفسيرات العقلانية.. نعود ونقول بأن التفسيرات ليست مقدسة وهي عبارة عن اجتهادات بشر عاديين


7 - السيد عبد الآمر
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 1 - 22:03 )
تعليقك يدل على خواء جعبتك
شكراً على كل حال


8 - السيد وليد طارق
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 1 - 22:08 )
المقصود هو الآيتين التين تم تفسيرهما في هذا المقال والمقال السابق
ولكن أي أسلوب للنجار هذا الذي تتحدث عنه فيبدو أنك لا تفهم ما تقرأ أو لا تريد أن تفهم فأنت لا تختلف كثيراً عن أتباع مشايخ الإسلام الذين يذكرهم النجار صبح مساء.. ويبدو أنك تسير على مبدأ (كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر).. وعلى كل حال لا يوجد هناك مبرر لأحد أن يزاود على دكتوركم الفاضل صاحب المقالات السبهللية فليشمر هو عن ساعديه ويتحدث بقلمه الذي يبدو أنه قد أصيب بالجفاف جراء كشفنا له ولأسالبيه..
والسلام


9 - هذا الصفر
شرق عدن ( 2010 / 5 / 1 - 22:20 )
هذا المرادنى يستحق الصفر بالثلث


10 - شكرا
عبد المذل عبد المهين ( 2010 / 5 / 1 - 22:35 )
شكرا للكاتب الكبير غالي المرداني على مقالته الشيقة المقنعة الحاسمة فهي حقا ضربة قاضية لكل من تسول له نفسه التفكير واستعمال عقله لفهم طلاسم إلهية تفوق الألغاز والأحاجي تتراقص فيها كلمات الوحي المبين
مقالتك مفحمة قوية تدل على شجاعة أدبية عظيمة وعقل متوقّد شاذ يتلاعب بالألفاظ والمعاني يجعل من الخطأ صوابا ومن الشر خيرا

سر على الدرب أيها المغوار النابه واحذر المشككين ذوي العقل الراجح والذهن اللمّاح فهم وحدهم ألد أعدائك يا صاح...هاجمهم واشتد في عداوتك وعنادك لعلهم يخنعون ..

يا أيها الكاتب أحلّت لك بهيمة الأنعام إلا ما نتلوه عليك فكل مما رزقناك وسبح.و اذبح الشاة و اوقد اللهب واطهو بنار هابعة تصهر بها ما في بطنها والجلود.أما الذين آمنوا وعملوا ما عملوا فكان لهم فرغاطا وهم لا يعلمون


11 - تعليقك اكد اقوال خصمك
طه طه ( 2010 / 5 / 1 - 22:48 )
يا ليتك ما عقبت على اقوال السيد النجار لان كلامه يوشك ان يرتفع الى تقرير الحقائق الاقرب الى النتائج التي تتمخض عن التجربة المادية. فالنجار يحرص على تفعيل العقل والمنطق والذان لا يرتفع للامم شان الا بهما وانت تدعو الى ترسيخ االاسطورة التي ضحك منها الفيلسوف المبجل ابو الحكم الذي رميتموه بالجهل ولقبتموه بابي جهل وكان يومها من اساطين المشورة والتدبير وذلك لما يتمتع به من حصافة ورجاحة ولكن للاسف سقط تحت ضربات الهمج الرعاع الذين ما زال جهلهم ينخر في عظم الامم المتخلفة ويمنعها من التطور . ضحكته التى كشف بها طرهات البلهاء ما زالت مدوية في وجه شيوخ الاسلام المشعودين. فقبل ان ترد على درر السيد النجار اناشدك ان تدحض قهقهة ابي جهل حينما استغرب كلاما فوجئ به لاول وهلة وهو ان اله يتكلم وقال اي الاه يتكلم وانا كذالك اتكلم فانا اذن الاه ـ وهذا اول استنكار منطقي وتحد عقلاني لاوهام غير مستساغة في ذالك الزمن ـفالمرجو هو ان لاتبحث في ـالعلق ـوانما ابحث بما يكفل لك الرد على العلامة ابي جهل الذي قال قولته المشهورة ـالاه يتكلم.


12 - يامن شرا له من حلاله علَة
وليد طارق ( 2010 / 5 / 1 - 22:54 )
يا سيد مرداني ، أما قرأت باقي التعليقات على مقالك؟
ألم يكفيك ما سمعته أم أنك تتلذذ بجلد ذاتك؟
تبريرك هو اعتراف منك بجهلك بأبسط قواعد لغتك الأم ، وإن لم تفهم قصدي فاسأل-علماءك- علّهم يفسرون لك كلامي كما فسَروا لك كتابك
ولو يأخذ دكتورنا الفاضل كمال النجار بنصيحتي ، لتمنيت عليه ألا يعير استفزازك له أي اهتمام، فقرّاء الدكتور النجار أولى بتلك الدقائق من وقته كي يزدادوا استنارة عوضا عن هدرها في الرد على أصحاب العقول الخاوية


13 - لو جائتك ملامتي من جاهل.......
Brader ( 2010 / 5 / 1 - 23:23 )
اولا اعتقد ان اختيارك للنجار انما لجلب الانتباه لك’ فاحسنت الاختيار
ثانيا انك تقول ان السيد النجار يفسر القران حسب هواه’ثم تتحفنا بتفسير العلق حسب هواك ..المحبه والعداوه..
ثالثا بدات مقالتك بالهجوم على السيد النجار وانهيتها بالتهكم من القراء والمعلقين
رابعا ان قراء السيد النجار

اكثر وعيا وثقافه من ان يستطيع احد من الضحك عليهم كما تفعل انت مع امه لاتقرا


14 - الأستاذ غالي المرداني و تلميذه بستوني بستوني
بسبوسة بسبوسة ( 2010 / 5 / 2 - 02:05 )
أرى أنا مقالة السيد غالي المرداني أقوى و أفلح من مقالة السيد بستوني بستوني.

أنصح السيد بستوني بستوني ببذل الجهد و التفاني حتى الفناء في مقالاته ليطاول قامة مقالة السيد غالي المرداني التي فيها الترياق لمن أعياه البحث عن الدواء جالب الفناء.

بالرغم من ذلك أرى نفسي أقول إن كل ما يكتبه عملاقينا لا يبلغ تراب مقالات الأستاذ النجار في الصدق مع النفس و في شجاعة الكشف عن المستور


15 - المرداني وآلعملاق
مصلح المعمار ( 2010 / 5 / 2 - 05:03 )
يا سيد مرداني انت وآلدكتور النجار كلاكما تكفران بآيات القرآن ، انت تكفر لأنك من الطائفه الأحمديه لا تؤمن أن محمد هو آخر المرسلين وآن ميرزا غلام أحمد القادياني جاء رسول بعد
محمد ، وبهذا تعتبر بنظر المسلمين كافر بآيات القرآن ، وآلدكتور كامل نعرفه لا يؤمن الا بعقله ، وآلناس في هذا القرن استيقظوا وباتوا يصدقون لغة العقل وليس لغة النفاق ولوي عنق الكلمات لتعطي معنى غير معنى الذي جاء به جبريل الذي اسمه الحقيقي في بطاقة الأحوال المدنيه ورقه بن نوفل ، تحياتي للجميع


16 - لا تحاول
سناء ( 2010 / 5 / 2 - 05:52 )
تحيّة للأستاذ كامل النّجار على كل مجهود يبذله،فمقالاته النّقديّة العميقة المطعّمة بالأدلّة تدلّ على معرفة وإطّلاع واسعين بكلّ العلوم ممّا يجعل لتلك الكتابات مصداقيّة لدى أصحاب العقول.ولولا أنّي تاّكّدت بنفسي من كلّ معلومة إسلاميّة ذكرها في تلك المقالات ،لما أُعجبت به.وإذا كانت هناك بعض الزّلاّت والأخطاء احيانا ،فتلك طبيعة بشريّة.إنّنا نقرأ بتمعّن ولا نقرأ من اجل القراءة فقط.الأستاذ كامل نبراس في دهاليز العتمة


17 - الإستماتة فى الدفاع عن الباطل
sawsan ali ( 2010 / 5 / 2 - 07:39 )
الكاتب يبذل جهدا كبيرا للدفاع عن قضية خاسرة .
فهو بدل الرد على الدكتور النجار بالحجة و الأسانيد يتهمه بالجهل و يضعه على نفس درجة شيوخ الدجل و كأنه المالك الأوحد للحقيقة.
وفسر كلمة العلق بالطين العالق باليد ضاربا عرض الحائط بالإعجاز العلمى المزعوم
و هذا يدل على التخبط فى الرؤية فلمهاجمة النصارى يرفع علم الإعجاز و لمهاجمة النجار لا مانع من نسف الإعجاز لتعزيز كلامه


18 - سؤال
شوقي ( 2010 / 5 / 2 - 07:53 )
سؤال
أنت مؤمن بأن الأله قادر على كل شئ و هذا حقك و لكن لماذا يحتاج ألى مساعدتك في أقناع تعاليمه ؟
هل البشرية كلها التي لا تؤمن بهذه العقيدة ستذهب الى الجحيم
هذه التعاليم تحرم التعبير عن مشاعرك الأنسانية وتوعدك بالأباحية في الجنه أين عقلك من هذه التعاليم؟
كل هذا الخلاف في التفاسير أنما يدل أن العقيدة التي تؤمن بها سوى تعاليم بدوية و همجية لم تعرف معنى الحضارة أطلاقآ
و أقترح أن تذهب الى جحور طور بورا وسترى من يؤمن بتفاسيرك وليس في هذا الموقع الرائع الحوار المتمدن
والشئ الأخر لم تقنع كل ذي عقل ما قلته ولكن الدكتور كامل النجار قامة علمية وموسوعية أعتقد لن تطاله أبدآ الا اذا استخدمت عقلك
الخلاف في الاراءلا يفسد في الود قضية
لقد صوت لك بالصفر


19 - العقل السليم يرفض الاديان
المترصد ( 2010 / 5 / 2 - 08:07 )
العقل المدرك لا يحتاج الى كامل النجار او غيره لان ايات القران ركيكه يسيطر فيها السجع على حساب المعنى ولا تخدم اي قضيه ما الفائده مثلا من سورة المسد او العاديات اوالفتح او العصر وغيرها الكثير الكثير ولو تمت ترجمة هذه السور لاي لغة غير العربيه لفقدت سجعها واصبحت كلاما متناثرا بلا معنى المشكله ليست السجع فقط هناك التكرار الممل والذي يناقض بعضه احيانا مثل قصص بني اسرائيل التي تستحوذ على كم لا باس في القران وقصه نوح وعاد وثمود وغيرها من القصص اضف الى ذلك المصطلحات الغيرعربيه التي حيرت المفسرين في تفسيرها مع ذكر رموز غير مفهومه هنا وهناك كالشجرة الملعونه والسبع المثاني وسدرة المنتهى القران يلفه الغموض من كل جوانبه ولا يمكن ان يمثل دستور او قانون لانه متناقض وكان يخاطب من عاشوا ذلك الزمان ثم اين المنطق في ابقاء العبوديه وتشريع فقه العبيد واخر للاسياد الاسلام اكثر الاديان تعرضا للهجوم لانه الدين الوحيد على وجه الارض الذي يكفر الاخرين ولانه الدين الوحيد الذي يصرح بعدائه لغير المسلمين بايات قرانيه تفرض الجهاد والقتال ولانه من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه


20 - شكر
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 08:38 )
أتوجه بالشكر لكل من علق على المقال.. وأخص بالذكر هؤلاء الذين يمجدون السيد النجار.. فهؤلاء يؤكدون بتعليقاتهم التي لا تحتوي إلا دفاعاً بائساً عن النجار ما قلناه في المقال أعلاه.. طبعاً هم لا يتطرقون للتفاصيل فقط نجدهم يصفون النجار بالعبقري وصاحب القلم الرشيق وصاحب العقل الراجح!! وأنّ مقالاته مثبتة بالأدلة التي لا وجود لها حقيقةً... كله كلام في كلام يذكرني بذات الكلام الذي كان النجار يتندر فيه على المسلمين ومشائخهم فهنيئاً لهؤلاء بشيخهم الجديد كامل النجار..


21 - السيد وليد
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 08:44 )
تأكد أنّ النجار سوف يأخذ حتماً بنصيحتك بعدم الرد على كلامي لا لشيء إلا لكونه لا يملك أن يرد ولن يرد حتى يحافظ على ما تبقى له من ماء وجهه... مع أني أتمنى صراحةً أن يرد حتى يزيد في الطنبور نغماً ليظهر للجميع أنه ليس إلا شخص موتور لا يملك إلا أن ينقل بعض الافتراءات على الإسلام التي لا أساس لها أو بعض التأملات والمقالات التي لا تمت بصلة لأساليب البحث العلمي والأمانة العلمية..
والسلام 


22 - Brader إلى
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 08:49 )
أنا لا أهاجم النجار كشخص بل أهاجم الفكر الذي يحاول من خلاله الاستهزاء بعقول بعض البسطاء.. وطالما أنّ للنجار الحق في (انتقاد) الإسلام ورسوله والمسلمين حتى وإن كان بأسلوب لا يمت بصلة لأساليب النقد المحترمة.. فيحق لنا أيضاً أن ننتقد كلام دكتوركم الذي تحوّل شيئاً فشيئاً إلى شبه إله
والسلام


23 - إلى خفيف الظل بسبوسة
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 08:52 )
شكراً لك فأنت قد أضفت إضافة عظيمة تثري بشكل كبير الإرث الخاص بالدكتور كامل النجار


24 - السيدة سوسن علي
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 08:59 )
كان بالحري بك أن تطلبي من النجار أن يكون لديه شيء من الأمانة العلمية التي تطلبيها مني لا أن تدافعي عن صنمكم النجار هكذا لمجرد الدفاع.. كان على النجار أن يورد كافة التفسيرات على الآيات التي استشهد بها لا أن ينتقي منها ما يوافق توجهاته فقط.. هو بذلك لا يختلف مطلقاً عن شيوخ الدجل الذين ذكرتيهم في توصيفك..
ثانياً أنا لم أفسر العلق على أنه الطين العالق.. بل قلت أنّ معنى العلق هو كل ما يعلق.. وكل ما يعلق يمكن أن يكون طيناً أو ملاطاً أو صمغاً أو... يرجى منك فهم الكلام قبل التعليق عليه بهذا الشكل.. وثالثاً وهو الأهم فأنا لم أهاجم النصارى كما تفضلتي على عمومهم بل قصدت فئة معينة منهم ولم أرفع سيف الإعجاز العلمي في أي من مقالتي.. فيرجى التحلي بالموضوعية لأن ما تقومون به يسيء إليكم وإلى كاملكم النجار..
والسلام


25 - النجار اصغر مما يتصور الجميع
ابراهيموفيتش ( 2010 / 5 / 2 - 14:16 )
سيد غالى لاشك فى انك من القليل الذين فهموا النجار بطريقه صحيحه فهو لايعدو عن كونه ظاهره صوتيه كغيره ذو كثافه لغويه كبيره دون ان يرقى الى مستوى الفكر والاقناع وهو يتجاهل سؤالك او ردك ببساطه لانه لايفهم السؤال او الرد ويجد صعوبه فى طلب التوضيح خوفا من كشف مدى تواضع مستواه الفكرى..اما المطبلين والمزمرين فلا يعدو على كونهم مغفلين هم علمانيين او ملحدين نتيجة للاحباط الاجتماعى او الاقتصادى او السياسى دون ان يرقى احدهم الى مستوى الفهم.. فالعلمانيه لاتعنى المجامله والمحاباة على حساب الابداع والمنطق والاقناع دون الوصول الى مستوى الغرور والمطلق فكل شى قابل للنقد والنقاش ولا احد يملك الحقيقه الكامله وهى نظام علمى راقى يحترم الاخر اى كان هذا الاخر
وهذه المفارقه تذكرنى ببيت شعر يصف الحاله تماما حيت يقول الشاعر اريت الغبى فى النادى اذا يلقى من مادحيه الحمد والتبجيل..لهذا فان النجار لايستحق كل هذه المقالات للرد عليه او على شلته فهم جميعا اصغر مما تتصور وينطبق عليهم المثل الذى يقول لايقراؤن واذا قراؤا لايفهمون


26 - السيد إبراهيموفيتش
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 2 - 15:03 )
يبدو أن كلامك صحيح فعلاً ولهذا اخترت أن أرد فقط بهذين المقالين على تأملات النجار مع أنني كنت أود الرد على كلامه بالكامل إلا أنني أرى أن تفسير آيتين فقط من الآيات التي تعرض لها كان أكثر من كاف لتوضيح مدى الضحالة والسذاجة الفكرية التي تظهرها مقالاته
مع التحية


27 - حقك . اصفار بعدد شعر راسك
Zagal ( 2010 / 5 / 3 - 03:48 )
لو طلبت حقك كاملا ساعطيك اصفار بعدد شعر راسك وده بعد التخفيض ...

ياليتك ترتقى بالمستوى


28 - السيد زاجال
غالي المرادني ( 2010 / 5 / 3 - 08:59 )
تأكد تماماً أنني لن أطلب حقي من شخص موتور استغنى عن استعمال عقله ووهبه لشخص آخر ليستخف ويستهزئ به.. وخصوصاً إذا كان هذا الشخص مشجع متحمس لفريق كامل النجار
والسلام


29 - كاتب المقال
أحمد فرماوي ( 2010 / 5 / 3 - 18:54 )
مع احترامي لك أنت لم ترد على شيء ولم تضف جديد ولا يختلف أسلوبك عن أسلوب المشايخ عندما يردون على الملحدين بالأشعار والغناء الفارغ على شاكله البعرة تدل على البعير والبردعة تدل على الحمير.


30 - هل يستطيع اعمى ان يلك على الطريق-1
الكاشف ( 2010 / 5 / 3 - 20:53 )
كنت قد علقت على احد مقالاتك سابقا وعرفت مدى غزارة العلم الديني الذي تتمتع به ولكن ما اشد انتباهي الى مقالك هذا هو ان اجدك مرة اخرى تنتقد كاتب لااعتقد انك لو عشت 500 سنة سوف تصل الى مستواه الثقافي والعلمي من كل النواحي والان لنظهر للاخرين مدى القابلية التي لديك على لي الحقائق وتزيفها ومدى معرفتك بدينك لنبدا،اولا تنتقد الدكتور النجار على كونه يشرح كلمة صلاة وكيف لاله ان يصلي على نبي او رسول وتكاد انت ترقع الكلمات وتتهجم وتهذي وتكثر الكلام وفي النهاية لم تستطع دحض مصداقية النجار ولم تستطع نقضها وتهربت الى موضوع اخر دون ان تاتي بالبراهين او تشرح معناها وهذا انما يدل على عدم مصداقيتك وعدم مقدرتك على الاتيان بالحقائق والكل يعرف ان كلمة صلاة معناها التعبد والدعاء وتكون من العابد الانسان للمعبود الذي هوالاله ولكن اسوة بشيوخك عندما يسالون كيف لاله ان يصلي يقومون بلي معنى الكلمة على انها الرحمة والبركة ولكن يتناسون الاحاديث عن الاسراء والمعراج انه قال لهم وجد الله يصلي ولكن لمن كان يصلي هذا ما لم يقل.هذا كان للمقطع الاول وسنلحق بالباقي

اخر الافلام

.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم


.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله




.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah