الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عقلنا واسماء الاشياء نعرف مانريد احراراً نحن نكون

سلام فضيل

2010 / 5 / 6
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


إن علماء الاعصاب قد قالوا في العام 2008‘إن حراك نشاط العقل كل عشرة ثواني يقوم بتسمية قرارا لصاحبه الانسان‘ليمكنه من ان يتصور او يقرر او يشير لذاك برعم الورد يساراً اويمينا ويضغط مداعبا احدى الحلمات.
إن هذه الفكرة مخيفة لكثير من الناس حيث يكون بامكان عقلي ان يعرف مسبقا ماذا أُريد بعدها حقاً حراً انا اكون؟ إن بنيامين ليبيت ذاك الذي وجهة بنظريته تلك ضربة قاسية للحريات والفكر‘وهو بذاته قد جفل فزعا بعدما رأى هذي التجربة التي اعادت تجربته ذاتها بعد تنقيتها من ذاك الغبار الذي دثرها فيه‘
واثبتت أي هذه التي ظهرت عام 2008 من ان العقل هو صاحب الفعل وهوى الحريات وما فعله بنيامين ليبيت بنظريته تلك القديمه قد جفف بها درب الاملا.وبعدما رأى هذه النتيجة راح يفكر بمخرج للتهرب من ذاك اكتشافه الذي استرذل العقل والحريات.
ومع رفض تلك نظرية تردي الحريات صار هواي ليبيت‘ يحاول معالجة اسباب ذاك شديد انخافض منسوب الحريات.
وبكثير من دهشة الاستغراب صار ينظر لما ظهر من تأكيد ذكاء الانسان ومهارة عقله.
زيف الحريات؟ ليس مقصوداً.
بالطبع من الافضل والاكثر جودة وحسنا‘ان نعرف الاكثر اهمية في تجربتنا لثياب الحريات‘ومن وقت لاخر ننظر للامور في بعدها وبطريقة تتناسب مع الوضع المرتبط بها.
ولكن في حقيقة الواقع هذا قليلا جدا‘بل نادرا ما نأخذ به لتخفيف بؤس ادعاء التظاهر كذبا بتجربة الحريات الزائفه.
فكل يوم بامكاننا ان نلعن هذا سحف السلحفات على الرمل‘ وببراعة المهاره ايضا تقول: الان ساحكي لك تلك الحكايه انا اريد ان اراك‘ لاني اجدك عذبا طريا الجمالا.
ولكن دعني اصدقك القول من اني اتلاقى الاوامر من ذاك هناك‘حيث إيثار الافضليه تحفظ لاصحاب عضلات القوه وشهوة الشراهة.
نعم انا كنت اشعر بوهج الراحة عندما اراك ايام الصبى ولكن بالضبط الان حقا لااعرف شيئا يدفعني كي اعيد علاقتي بك واراك‘
قد تكون رائحة أبطك قليلة الفواح ولاتصل لتقاسيم اجزاء دماغي‘اخيرا من الطبيعي انك تعرف ما لايمكن العمل به حقا.
لذلك نحن نتحدث حول اماني الامنيات.رائعاً أليس كذلك؟
إن نغمشة ود الحب لاترضى بالتوقفا عن دغدغتا طيات اشواقا الروحا.لهذا سنظل دوما نكتشف غبار العثرات‘
وايضا عشاقا للحريات‘حتى تلك ضفة روعة الحبا.
ونحن ايضا ما زلنا بعد لم نقطع حقا علاقة التواصل مع اجدادانا القُداما.لذلك مازالت الاجزاء الصغيرة في هذا العالم متعذرة الوجود بعد؟
إن تجربتنا لثياب الحريات والتي نود سماعها عند الناس تكون. فهي ستكون عندما نأخذ الجيد مباشرة من بين التجربة المكتمله.
(مجلة علم النفس Psychologie magazine الصادره في هولندا لشهر ايار (مايو)2010‘ نص داخمارفان ديرنوت Dagmar van Der Neut -Beeld:Ant Strack وامثلة آنت ستراك ص-52-53).
In 2008 zagen neurowetenschappers op een fmRI-scan hersenactiviteit die al tien seconden voor iemand de beslissing nam,kon voorspellen of hij zou beslissen een konp links of een konp rechts in te drukken.
Bangestigend,vinden veel mensen dat ide.Als mijn brein al eerder dan ik weet wat ik wil,ben ik dan nog wel vij?Zelefs Benjamin Libet schrok van zijn eigen onderzoeksresultaat en bedacht een uitweg.Met deze vetotheorie,probeerde hij krampachttig de vrij wil te redden.Heel wonderlijk hoe een in intelligent mens,die et nota..
.Nepvrijheid?niet erg
Natuurlijk is het goed om het belang van onze bewuste ervaring af en toe te relativeren,maar in feite maakt het weing uit dat weeen zogenaamde nepvrijheid ervaren.Voorde dagelijkse omgang blijft het verdomd handig om te kunnen zeggen:,Ik wil je graag zien omdat ik je leuk vindin plaats van:,Ik vertel nu dit verhaal dat ik je graag wil zien omdat ik je leuk vind,maarin werkelijkheid wordt me dat opgedragen door mijn genenpakket waarin een voorkeur zit opgeslagen voor gespierde mannen...waar ik vroeger verliefd op was of misschien gewoon omdat je een okselgeur hebt die mijn lagere hersendelen prikelt,maarik kan nooi helemaal precies achterhalen waarom ik je graag wil zien dus eigenlijk weet ik helemaal niet waarom ik je wil zien.,Dat laatste is gewoon niet zo praktisch,dus spreken we over,willen.Prima toch?
We schaffen toch ook de liefde niet af omdat we hebben ontdekt dat het,slechts,stofjes in het brein zijn waardoor we ons zo heerlijk voelen?We verbreken toch ook niet hey contact met onze oma,s omdat die in de wereld vanmoleculen niet bestaan?Onze ervaring van vrijheid en vrije wil hoort bij het mens-zijn.En die ervaring bestaat net zo goed als de stof waarvan die ervaring is gemaakt.(Tekst:Dagmar van Der Neut-Beeld:Ant Strack- Psychologie magazene mei 2010-p-52-53).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يطالب عضو مجلس الحرب ب


.. عالم الزلزال الهولندي يثير الجدل بتصريحات جديدة عن بناء #أهر




.. واشنطن والرياض وتل أبيب.. أي فرص للصفقة الثلاثية؟


.. أكسيوس: إدارة بايدن تحمل السنوار مسؤولية توقف مفاوضات التهدئ




.. غانتس يضع خطة من 6 نقاط في غزة.. مهلة 20 يوما أو الاستقالة