الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نحن وحكايا الحب وآنا السلطان

سلام فضيل

2010 / 5 / 7
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


إن سليفيا عندما تكون مع الاصحاب بكل المرات تجد نفسها فجأة مشكلة تواجه.سليفيا‘ قررت هجر المدى حيث كانوا وكل ود الصحبه وحكاويها.هم الذين يعرفون بكل ذاك وهي لاتعرف .
هي الوحيدة من بينهم تعلمت عمل بيع الفجل والرشاد‘ وهما جميعاُ بيع الطماطة وخيار الخضره.
وكلما معا يصيرون وقت ود السمرا‘هم يتحدثون عن الطماطه وخيار الخضره‘حيث هم خبروا المعرفه‘وعندما تحاول هي مشاركتهم بالحديث عن ذاك‘
همسا عنها يقولون غبيه؟
لانها الوحيده من بينهم تتحدث عن الفجل والرشاد ولاتعرف شيئا عن بسطات الطماطة وخيار الخضره؟
هي تسمع هذا منهم بالفعل؟ ليتها تعرف؟
تلملم قولهم تحت وتناجي منها الروح بذاك القول: ابتسمي يا انتي ودعي رياح عذب الحب تداعب نهديك ‘ومعهم اكملي سمرا الحكايات.
ولكنها مع اول مرة لاحها طرب اجابة الرد التي شعرت من انها هي لها افضل الحلا تكون. حيث راحت تقول هذا لااعرف عنه شيئا‘لذلك ليس بامكاني اعطاء اجابة عليه.
وحالما ظهر لها هنا اثنين من ارباك صفو ‘الانا ‘الذات الشخصيه.
الاول حسنا يكون حيث تترفعت سمواً كي تظل هي الاجمل من ذاك الذي يقولون.
والثانيه‘ سيليفيا‘ راحت تشعر بثقل ارهاق الامر حيث ظنت من انها خاطئة بقول ذاك ‘لم تكن متوافقة مع الذات‘وهذا حقا قد صارلها مشكلة ايضا.
والافضل لسيليفيا هو ان تعمل خطوطا ترسم تويضيحا لذاك‘حيث لها أربك‘
اشياء الجسدا ومرحا الفكرا .
و برسم التوضيح لذاك تجعل من الدرب ان يأخذها لضياءالحريات‘والثاني لغلق نموشراهة انا الذات.
إن الانا‘هي صوت احساس الذات من الداخل وبين ثناياها أي الانا‘تحت الثوب لنا الامكان ان نقول عن كل نزق عشيقات الشيخ واحفاد السلطان‘ وعن وهج الحب وشبق الحلمات وذاك البللا وغنج الحلوات‘ومعلمة المدرسه وقطه الشباك وبياعين الطماطه وخضار والرشاد وعمال الدكان وبيوت الحاره وباحات الاشجاروالى ما بعد البعدا.
لكل الاشياء كُلاً معا وفرادا‘
يمكن لها ان تتعرى وسط الذات.
ولكن المشكله تكون عندما نريد الذهاب ابعد من طيات الروح وجسد الثوبا‘حيث مناغات الاصحاب معا ‘
وملاطف ما تحت ثياب الحب‘ وضيء الخمري الخافت بين بيوت الحيطان.
إن ذاك وهذا كله يحدث عند صغار الاطفال ومن غير انا السلطان.
(نص -روس فونك استاذة علم النفس الاجتماعي-Roos Vonk-تصويرإريك فان دين إليسين-Eric van Den Elsen مجلة علم علم النفس Psychologie magazine الصادرة في هولندا شهر ايار(مايو) 2010-ص-22)
Elke keer overkomt het haar weer:Sylivia laat zich uit het veld slaan door haar collega peter,die alles weet.En zij niet.Als enige in haar team heeft ze een hbo-opleiding,de anderen hebben gestudeerd.Als ze overleg hebben, aarzelt ze steeds om iets te zeggen:vinden ze haar dom?Hoort ze er wel bij?Zouden ze het merken?Soms denkt ze:Vooruit,laat je niet kisten,en praat ze mee.Maar bij de eerste de beste reactie van peter is ze weer stil.Hij gebruikt woorden die zij niet kent,dusdan kan ze geen antwoord geven.
Indit (war gebeurde)verhaal figureren minimaal twee lastige ego,s.Bij peter is dat duidelijk:door steeds aan het woord te zijn en het beter te weten,verheft hij zich boven anderen-een typisch voorbeeld van,een groot ego.Sylvia heeft just laat aan ego.Toch is dat ook bij haar het probleem.peter hinderlijk kan zijn en de weg naar vrijheid en persoonlijke groei kan blokkeren.
Het ego is in wezen een stemmetje van binnen dat we allemaal kennen-dat zegt:Ikwil ertoe doen.Ik wil meetellen,ik wil graag dat mensen van me houden,dat ik erbij hoor,en liefst ook nog dat ik bij zonder ben.Dat ik iets te bieden heb,dat ik een reden van bestaan heb.Er is helemaal niets mis met dit menselijk verlangen om iets te betekenen en er te mogen zijn.Het probleem is dat we,in onze pogingen dat verlangen te realiseren,vaak onze authentieke drrijfveren kwijtraken.Dat zie je al gebeuren bij kleine kinderen zodra ze hun,ikje,ontdekken.(Tekst:Roos Vonk-Beeld:Erik van Den Elsen-Psychologie magazine- mei-2010-p-22)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بلطجي الإسماعيلية-.. فيديو يُثير الجدل في #مصر.. ووزارة الد


.. جدل بشأن عدد قتلى الأطفال والنساء في قطاع غزة




.. أكسيوس: واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع طهران لتجنب التصعي


.. مراسل الجزيرة: المقاومة تخوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال ال




.. جيش الاحتلال ينشر فيديو لمقاومين قاتلوا حتى الاستشهاد في جبا