الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا نتحمل الإحتلال؟!

محسن ظافرغريب

2010 / 5 / 19
القضية الكردية


لماذا نتحمل الإحتلال الذي لم تحم ديمقراطيتنا!، التي حملها إلى حكومة العراق وحكومة إقليمه شه مال عيَراق!!، مع مبادىء السلام ونبذ الإرهاب وتطبيق مناقب قينونة (الإعلان العالمي لحقوق الإنسان!)، لإعادة ترميمه من آثار كدمات أجهزة أمن الديكتاثور ومخابرات لانظامه في العاصمة المركزية مدينة السلام "بغداد"، التي غيبت ضمن مَن غيبت و كممت و كتمت و اضطهدت و قتلت، أعدادا من البرزانيين يعرضهم ولي دمهم "مسعود"، متظلما من مثالب حليفه (صدام المُدان دوليا!)؛ أمام العوام والرأي العام العالمي، لتجعله الديمقراطية رئيس إقليم سه رده شت شه مال عيَراق، الذي تحميه ميليشيا (حرس الحدود) وعناصر الأمن المركزي للإقليم المسمى بـ الاسايش ، وجهاز المخابرات الباراستن الذي يقوده (مسرور سياف الضحاك)، يحمي يشماغ عشيرة ملا برزان الأحمر الأرقط، الآغوات، كامتياز يميزهم عن قوم سه رده شت كُرد شه مال عيَراق، العوام، ويحمي رؤوس اليشماغ الأحمر الأرقط، من مسرور سياف خليفة "بغداد" (هارون الرشيد ومن يخلفه بضمان دولي و بأمان الإحتلال والموساد!)، ويحمي كل فمٍ أعجمٍ يتظلم من صولة وصولجان العربي السلطان، كي لا يُصار لأن يُصادر رأي و رأس وجثمان ابن عثمان ويُلقم فم سه رده شت بالرصاص، ويُلقى في العراء على قارعة طريق نينوى، ثم تمتنع دكاكين الكذابين الكلاب الزبائن الزبانية الإلكترونية فاضحة صدقية مواقعها العراقية المناضلة الشريفة الديمقراطية العلمانية التقدمية، تمتنع عن مجرد الإشارة إلى سه رده شت حفيد (كاوا الحداد!)، ريثما إطفاء ألق شعلة القضاء/ الحق/ العدل/ رسالة سه رده شت الخالدة، عسى بعد عمر طويل يُنسى!، رغم معرفة المواقع الإلكترونية بالحديث: "الساكت عن الحق شيطان أخرس!".

قال سه رده شت رأيه بشجاعة أصحاب الرسالات!

لله در الدر إذ يتقعر، وجيف حيف تطفو!

أي: سه رده شت، شه مال عيَراق، لماذا نتحمل الإحتلال والموساد؟!

لماذا نضع الحاقدين في جفوننا؛ كي يفتحوا في الشمس؟!/ لا فتحوا في الشمس جَفنا!

ولا أغمضوا جَفنا ! يا خالد الرسالة . . و سيعلم قصير العمر الشقي السياف القاصر، الذي ظلم الفتى الرمز/ البسمة/ الأيقونة/ الألق/ الأمل سه رده شت، و من في العراق، و من في العواصم أن الفتى أبى و وفى و عتى على من عتى؛ فنَم أيها الأصيل العراقي الكُردي الحبيب وقرة العين، نَم قرير العين على رسالة التغيير بحراسة رجال أنوف شم جبال.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. السودان.. طوابير من النازحين في انتظار المساعدات بولاية القض


.. آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بعقد صفقة تبا




.. مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع لدراسة رد حماس على مقترح صفقة تب


.. حرب غزة: لا تقدّم في مفاوضات الهدنة.. حماس تتمسك بشروطها ونت




.. مظاهرات في تونس لإجلاء الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين