الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رجل امي ومصايح غرفه النوم

سلام فضيل

2010 / 5 / 26
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن الجيران لي كانوا ذا ميزة واثرا‘حيث نمو ا شجار الاطفال بعد نهاية تلك الحرب. وصار الكثير من العوائل يعيشون مع فتيانهم الاطفال.
بذاك جانب الشارع غالبا ما يكون طفلا ذا ميزة من بين كل الاطفال .
ميتزي بولك ابنت مينور ومارغريت بولك‘ذا جلجلة بعالي الصوت وهادرتاً بالضحكات‘
تتأرجح وتقفز متررجتا لتنغرس على هيكل دراجتها ذاك‘ وهي تزعق :بيلي حصلت على معطفاً من غير الازرار والاردان.
وبعدما ارتحلت عن حيهما وحيث صرت محافظ ومن ثم رئيس الجمهوريه‘ قد ثبت امكانية تقديم الكثير من العروض للمعاقين.
غالباً ما كنت اقول لابد ان اتذكر ميتزي.
في احدى مسائات الايام عبرت كل مالذاتي من حيز المدى حتى طور الحرجا.
عندما تشاجرا امي ودادي زوجها الذي كان.
امي كانت تريد الذهاب معي الى زيارة جدتي تلك الراقدة بالمستشفى والتي لم يتبقى لها الكثير من مدى العمرا‘ كانت تشرف على الرحيل ‘ودادي قال لامي لااسمح لك بالخروج و بالذهاب‘حتى راحوا يتصايحون وهم بغرفة نومهما الواقعة في آخر البيت.
وعلى هذا وغيره من بعضا الاسباب مشيت انا في الممر الى باب غرفة نومهما‘ ومباشرة عند تلك اللحظه اخرج دادي مسدساُ من خلف ظهره واطلق منه طلقة جهة امي و رصاصة الطلقة بالحائط بيني وبين امي تلاشت. فاصابني الذهول وخوفا فظيعا.
بعد تلك الطلقه لم اسمع من المسدس صوت اطلاق‘ رأيناه يتوقف ويترك المسدس.
امي التقطتني من بدلتي وراحت تركض بالشارع حول الجيران.
اتصلوا بالبوليس‘ووقت ذاك رحت ارى كيف وضعت الاصفاد بيدي دادي وكيف رفع ليأخذ للحبس.
وحالما راودتني مشاعر التسائل اين سيقضي الاشياء الحلوه من هذا الليل.
وانا كنت متأكداً من ان دادي لم يكن يريد ان يؤذيها او يؤلمها حتى‘
ولكن سبب المشكله هو مفعول الكحول الذي كان.
.عندما خرج دادي من السجن كان الكثير من اساليبه قد تغير تحرر من اوهامه وشعر بخجل من الاعماق ولم تعد تراوده تلك اشياء الموزينات.(بيل كلينتون ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 بذات عام صدوره في امريكا-ص-19-20-21)
Mijn buurt was een typische buurt voor naoorlogse babyboomers.Er woonen veel gezinnen met jonge kinderen.Aan de overkant van de straat woonde het meest bijzondere kind van allemaal,Mitz Polk,dochter van Minor en Margaret Polk.Mitz had een luide,brullende lach.Ze zwaaide zo ver met haar schommel omhoog dat de poten van het frame uit de grond kwamen,terwijl ze uit alle macht bulkte:Billy krijgt de fle-hes!Billy krijgt de fle-hes!..toen ik me later als gouverneur en president inzette om gehandicapten meer mogelijkheden te bieden,heb ik vaak aan Mitzi Polk moeten denken.
Op een avond bereikte zijn dronken zelfvernietigingsdrang een kritieke fase tijdens een ruizie met moeder die ik nooit zal vergeten.Moeder wilde samen met mij naar het ziekenhuis gaan om een bezoek af te leggen aan mijn overgrootmoeder,die niet lang meer te leven had.Daddy zei dat ze niet mocht gaan.Ze stonden tegen elkaar te schreeuwen in hun slaapkamer achter in het huis.Om een of andere reden liep ik de hal in naar de slaapkamerdeur.Net op dat moment haalde Daddy een pistool van achter zijn rug te voorschijn en vuurde een schot af in de richting van moeder.De kogel verdween in de muur tussen haar en mijn in.Ik was verbijsterd en verschrikkelijk bang.Ik had nog nooit een pistoolschot gehoord,laat staan een pistool gezien.Moeder pakte me beet en rende de straat over naar de buren.De politie werd gebeld en ik heb nog steeds voor ogen hoe Daddy in handboeien werd afgevoerd naar de gevangenis, waar hij de nacht doorbracht.IK ben ervan overtuigd dat Daddy haar geen pijn heeft willen doen,en hij zou het niet hebben overleef als de kogel ons per ongeluk zou hebben getroffen.Maar de kracht die hem tot zullke daden dreef,was giftiger dan alcohol.(Mijn leven Bill Clinton-19-20-21).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بلطجي الإسماعيلية-.. فيديو يُثير الجدل في #مصر.. ووزارة الد


.. جدل بشأن عدد قتلى الأطفال والنساء في قطاع غزة




.. أكسيوس: واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع طهران لتجنب التصعي


.. مراسل الجزيرة: المقاومة تخوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال ال




.. جيش الاحتلال ينشر فيديو لمقاومين قاتلوا حتى الاستشهاد في جبا