الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هو وانا زيح وتكديس بذاك

سلام فضيل

2010 / 5 / 29
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عندما كنت في الثالثة عشر من عمري كانت هي المرة الاولى التي احصل فيها على عمل في محل بقاله‘وصاحب هذا المحل هو ديك ساندرس وهو جهة السبعين من العمريمشي‘وطوال درب هذا له العمر الناس له تنظرعلى انه من تلك ناس ذات صفة الصدق والطيبه‘حيث كان يستخدم يده اليسرى‘
ولكن مشروع عمله كريه سيئ مؤذي وعاري من اشياء الصدق تحت ثياب شهوه جشع التكديس حيث تكون ارض زجاج المايونسن .
ولاني كنت من المنشدين لليسار كثيرا جدا.
قرر هو ان يغيرني‘وفي احدى الايام ترك بيدي اليمين صالة زجاج المايونيس الكبيرة كي اكدس الاشياء على بعضها بعضا. وسعر علبة المايونيس 89 سنت‘انا مرة واحدة اخطئت‘وهو كثيرا راح يسكب على الارض حيث الارضية التي تحت الزجاج تكون ‘
كلها منه المايونيس عليها يصير.
في المساحة الاولى انا ازلت كل اشياء العوائق من درب التكديس .
ومن بعد ذاك‘قال لي ديك‘إن هذا المال المكدس بحصالة معاشي ‘هكذا جمعا كدسته.
انا احصل على دولار اجرا مقابل ساعة العمل الواحدة.
وبيدك اليسار يمكن ان تكون بقالا جيدا مقابل دولار للساعة الواحدة ولكن سوف لن يكون لك امكان تكديس ذاك‘
إذا ما تركت يدك اليمين ساذجة عديمة الخبره لاتساعد بشئا.
ولحظة ذهول اندهاش الاستغراب‘قلت لابد من انه يمزح يضحك كان.
ولكنها كانت متوافتاً مع ما لي من طرب الفكره.
وعندها قلت لابد من ان ابدء بمشروع عمل ذاتي ‘
منه هو.ومن المناسب ان ابدء بكلتا يداي قصة رحلة الكتاب من مشرع عمله هذا هو.
ورحت اعمل بحذر حتى الصقت الشريط على اثنيين من علب القهوه‘
من ذاك توفير نصحية التكديس.
إن العلبتين قد صارو بارزين يظهرون‘ بعدما امتلواء بالتكديس‘
ويشترون كثيرا من الاشياء.
في ذلك الوقت انا معتزاً بنفسي جداًكثيرا‘ولكني اعرف ان ما كدسته من تحويشة القصص المضحكة كله حراماً كان‘ والان قد امتلئت حد التخمه من ذاك الحراما‘ وقصص الموضوع من الماضي تصير.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004بذات عام صدوره في امريكا-ص-30-31).
Op mijn dertiende kreeg ik mijn eerste baantje in die kruidenierszaak.Deeigenaar,Diek Sanders,liep al tegen de zevetig en net als veel mensen van zijn leefd toen vond hij linkshandigheid maar een kwalijke zaak,en aangezien ik stijf linkshandig was,besloot hij mij te veranderen.Op een dag liet hij mij met mijn rechterhand grote glazen potten Hllmann,s-mayonaise van 89 cent per stuk opstapelen.Ik stapelde er eentje verkeerd en hij viel op de grond,waardoor de hele vloer onder het glas en de mayonaise kwam te zitten.Eerst ruimde ik alls op.Daarna zei Dick tegen me dat hij het geld van de pot op mijn loon zou in houden.Ik verdiende een dollar per uur.Ikschraapte mijn moed bijeen en zei:luisr Dick,,je kunt een goede linkshandige kruideniershulp hebben voor een dollar per uur,maar je kunt geen onhandige rechtshandige hulp voor niks hebben.Tot mijn verbazing moet hij lachen en was het met me eens.Ik mocht zelfs van hem mijn eerste eigen zaakje beginnen,een kraampje met tweedehands stripboekjes voor de winkel.Ik had zorgvuldig twee koffers vol strips gespaard.Zewaren in uitstekende staat en verkochten goed.In die tijd was ik erg trots op mezelf maar ik weet dat, als ik de boekjes had bewaard,ze nu waardevolle verzamelojecten zouden zijn ge weest.(Mijn leven-Bill Clinton-p-30-31).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بلطجي الإسماعيلية-.. فيديو يُثير الجدل في #مصر.. ووزارة الد


.. جدل بشأن عدد قتلى الأطفال والنساء في قطاع غزة




.. أكسيوس: واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع طهران لتجنب التصعي


.. مراسل الجزيرة: المقاومة تخوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال ال




.. جيش الاحتلال ينشر فيديو لمقاومين قاتلوا حتى الاستشهاد في جبا