الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك

سلام فضيل

2010 / 6 / 4
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن مدرسة كًنطرة الجسر كانت اسفل من طبقات بناية مدرسة هيخت,سلسلة اشيائها رائعة وتجارب جديدة تحدث مشاكل معي ايضا.
انا بدئت كثيراً اتعلم عما ينتجه عقلي وجسدي واشواق الروح لي وعالمي الصغير ‘وما اتعلمه عن ذاتي غالبا ما اشعر به ولكن ليس بكل الاشياء.
ومن بعدها عقلي يحدد ما يحتويه الرأس ويغزو حياتي‘ وروح الشباب لوحدها تتوقف عن الحياة:
عندما احنق غيضاً من رجل امي دادي ‘ حيث لايترك باباً لمرور مشاعر احساس الجنس قبالة البنات‘
واسئلة الشك حول حجج افكار الاقناع‘فهذه حسب ظني هي تذهب الى الاعلى‘ولذلك لايمكنني ان افهم لماذا الإله الذي يكون‘ لايُمكنني من اثبات التأكيد من ان العالم قد خلق كي يكون سلعة اكثار العذابات والبؤس وشقاء المعانات؟ لماذا لايكون خلق العالم من اجل الحب واشياء صنع السعادة؟ إن إله الكراهية والتلذذ بعذابات الانسان لايمكن ان يكون غير مثالا للانحطاط وعطش التيه وسط ظلال تلك الغبار.
إن الموسيقى التي كانت وقت سكن الطلاب قد علمتني اشياء الامثل التي للسياسة طيبتاً تكون واكتشافات درب الريادة.
بعدما حصلت على شهادة المتوسطه ارتحلت عن مجمع سكن الطلاب.
الجامعة قديمة كانت.
هي جامعة ارض نظام السلطة التي كانت في مسيسبي.
في الصف الاول بمدرسة هيخ كتبت مواضيعا من انشاء الادبا‘وعندما صرت بوظيفة محافظ المدينه‘اعتمدت على دعم الاعانه لترميم أولد مايون‘ البنايه القديمه لسكن الطلاب. أولد مايون بنيت في العام 1871حيث كان الحزب الجمهوري هو الواحد و الفكرالاوحد لاشريكه له‘في الرأي والحرب الاهليه التي كانت بين البرجين‘حيث الشمال هو العالي المتعالي على الجنوب.
عندما صرت بالصف التاسع شهر سبتمبرلعام 1960‘كانت حملة انتخابات الرئيس تزيح الثوبا جهة اكتمال ذاك.
معلمتي إنكَليز روت آتكينس كانت قادمة من قرية هوبا وانا كنت للتو رحت اعتمد الديمقراطي و كانت قد تركت لنا كارلس ديكنس للقرأة والمحادثه ولكنها اعطت لنا مساحة لسعة مناقشة الحوار السياسي.
في ذلك الوقت المقارنة كانت بين الناس المتبقين من آركانساس في هوبا سبرينغ و هم لائقين كثيراً بالجمهوريين ولكنهم‘قليلي الود كثيراًمع ذاك الفكر الرجعي للمحافطين الاخرين.
بعضاً من اجداد العوائل قديماً يسكنون هنا منذ الحرب الاهليه ‘حيث الجمهوريين وحدهم كانوا يحكمون‘لذلك هم بجانب الانفصال ونظام العبوديه‘وبعضا من العوائل لهم جذوراً من حركة تدي روسفلت التقدميه‘والاخرين يساندون آيزنهاور المحافظ المعتدل.
والديمقراطين في آركانساس.
يتشكلون من مجموعة متنوعه من عوائل تحمل عادات وثياب عذابات توهان الحرب الاهليه‘حيث طوفان الديمقراطين كان‘أي من يؤمنون بالعدالة وحكم الشعب من خلال الاختيار الحر‘ولذلك يساند هؤلائك الاجداد اصحاب فكرالانفصال استعباد الناس السلعه التي كان.
والاغلبية من السود صاروا من الديمقراطيين بعد اعوام ازمة الاقتصاد والفقر الذي كان به الفلاحين والعاطلين والتي اسباهبها هي التي دفعت بروسفلت وترومان كي ينظرون لشكوى حال الناس ويقروا قانون المواطنة‘
وهو الذي اتاح للسود ان يكون لهم‘
حق الانتماء والاختيار وكانت وقتها مشاعرهم تميل لكندي‘قبالة نكسون
في نقاط تشذيب وسائل الطرق والاساليب العدائيه‘
.(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-42-43-44-46-47).
De brugschool, de onderbouw van de highschool,bracht een hele serie nieuwe ervaring en problemen met zich mee.Ik bebon meer te leren over mijn geest,mijn lichaam,mijn ziel en mijn kleine werld.Het meeste van wat ik over mezelf leerde,kon mewel bevallen,maar niet alles.En bepaalde zaken die mijn hoofd en mijn leven binnendrongen,joegen me zelfs de stuipen op het lijf:mijn wode op Daddy,ontluikende seksuele gevoelens tegenover meisjes en twijfels over mijn religieuze overtuigingen,die volgens mij naar boven kwamen omdat ik niet kon begrijpen waarom een God,wiens bestaan ik niet kon bewijzen,een wereld had geschapen waarin zoveel ellende voorkwam.Het muziekkamp bleek ook een ideale plek om mijn politieke en leiderschapsvaardigheden te ontwikkelen...nadat mijn middelbareschooldiploma had behaald.De universiteit is de oudste universiteit op staatsgrond ten westen van de Mississippi.In de eerste klas van de highschool schreef ik er een opstel over en als gouverneur steund ik desubsidiering voor derestauratie van Old Main,het oudste gebouw op de campus.Stammend uit 1871 is Old Main een uniek aandenken aan de Burgeroorlog,met zijn twee torens waarvan de noordelijke iets hoger is dan de zuidelijke.
Toen ik in de negende klas begon,in septeember 1960,was de campagne voor de presidentsverkizing in volle gang.Mijn docente Egels,Ruth Atkins,was ook afkomstig uit Hope en net als ik een overtuigde Democraat.Ze liet ons Charles Dickens,Great Expetations lezen en besbreken,maar gaf ons ook de ruimte voor uitgebreide politieke debatten.Indertijd woonden er in vergelijking met de rest van Arkansas in Hot Springs behoorlijk veel Republikeinen,maar ze waren veel minder conservatief dan elders.Enkele van de oudere families woonden hier al sinds de Burgeroorlog en slavarnij waren.Sommige families haden Republikeinse wotels in de progressieve beweging van Teddy Roosevelt.Anderen onderstunden Eisenhowers gematigde conservatisme.De Democraten in Arkansas vormden een zelfs nog gevarierdere groep.De families in de traditie van de Burgeroorlog waren Democraat omdat hun voorouders voorstanders van afscheiding en slavernij waren geweest.Een grotere groep was de partijgelederen komen versterken tijdens de crisisjaren,toen talrijke werklozen en erme boeren Franklin Roosevelt als hun redder hadden...De meeste zwarten waren Democraat vanwege Roosvelts en Trumans opvattingen over burgerrechten en hun gevoel dat Knnedy op dit punt agressiever zou zijn dan Nixon.(Mijn leven-Bill Clinton-p-42-43-44-46-47).











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا لست إنترنت.. لن أستطيع الإجابة عن كل أسئلتكم-.. #بوتين


.. الجيش الإسرائيلي يكثف ضغطه العسكري على جباليا في شمال القطاع




.. البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي جيك سوليفان يزور السعودية


.. غانتس: من يعرقل مفاوضات التهدئة هو السنوار| #عاجل




.. مصر تنفي التراجع عن دعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام مح