الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


موجز لما نشرت عام 2009 (1)

خالص عزمي

2010 / 6 / 14
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


* غزة ليست بنت اليوم

منذ تحتمس ...0
...وغزه


كدليل الوصل
همزه


تجمع الأقرب
بالأبعد...في يسر
وعوزه ( 16 /1 /2009)

* رحيل شقيقي الطبيب طارق عزمي
توفي الى رحمة الله في بغداد شقيقي اللواء الطبيب المتقاعد طارق عزمي ؛ وقد شيع جثمانه الى مثواه الاخير ؛ عدد كبير من زملائه الاطباء العسكريين الذين خدموا معه في صفوف الجيش العراقي خلال ربع قرن من الزمن ؛ وكذلك جمع غفير من الاهل والاقرباء والاصدقاء والجيران الاعزاء
اشغل المرحوم مناصب مهمة في المراكز الطبية المتقدمة ؛ منها مساعد مدير الامور الطبية ؛ وآمر المستوصف العسكري ؛ وآمر مستشفى الرشيد العسكري ؛ كما اشغل وظائف طبية مدنية منها مدير مستشفى الطوارئ ؛ ومدير ستشفى ابن القف ... الخ .وقد خلف وراءه تاريخا طبيا ناصعا خدم فيه الوطن الانسانية خدمات اتسمـــت بالنزاهة والاخلاص والصدق في اداء الواجـــب و في احلك الظروف واشدها صعوبة وقساوة .
(2/2/2009 )
*ليس الحل في تمثيل المرأة نسبيا
وتأسيسا على ذلك فان المعالجة الآنية لا تجدي نفعا ؛ ولا تغني قطعا عن تثبيت قواعد رصينة ؛ لاعطاء المرأة حقوقها الكاملة في التمثيل المتساوي في كل اجزاء الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتربوية وما الى ذلك ؛ شأنها شأن الرجل ؛وعند ذاك ستتبوأ مكانها الطبيعي في حركة التطور والتقدم في مجمل مسيرة الشعب . ان الحل الحقيقي والعملي هو في فك اسار المرأة واطلاق حريتها لتشارك بارادتها في كل ما هو جدير بأحيقتها في
صتع القرار وتنفيذ مجريات نجاحه .
(3/3/2009 )
* كيف أنسى الطيب الصالح
كان آخر لقاء لي بالطيب صالح في فندق ميليا المنصور ؛ لمناسبة انعقاد مهرجان المربد الشعري عام 1989؛ ؛ كان مرحا كعادته ومتواضعا في اسلوب تحاوره . لقد لفت نظري ونحن نجلس في كافيتريا الفندق ، نقده المباشر لكثير مما القي من قصائد في تلك الاماسي الشعرية التي كانت تنظم في قاعة مؤسسة المسرح والسينما المقابلة للفندق . وكان مما ركز عليه ولا انساه ابدا (تفاهة المواضيع ؛ وركاكة اللغة ؛ وتدني مستوى الخيال الشعري ؛ مع رتابة في الالقاء ) ؛ وقد لاقى هذا الايجاز في التعبير تأييدا وتقديرا من لدن الجالسين الكثر . حينما تفرق الجمع الحاشد من حولنا ؛ و لم يبق من الجالسين على المائدة ؛ غير عبد الوهاب البياتي ؛الفريد فرج ؛ سعد اردش ؛ الطيب صالح ؛ ووجدها البياتي فرصة ليقترح الابتعاد عن برتكول البرنامج الصاخب ونتوجه الى غرفة في الطابق الثاني تطل على دجلة مباشرة مخصصة للدعوات الصغيرة لنتناول ما لذ وطاب و لنواصل فيها احاديثنا .رحب الحاضرون بذلك .... وكانت سهرة ممتعة تشابكت فيها الاراء النقدية ؛ بالذكريات التي عطرتها احاديث الطيب عن ابعاد وتأثيرات عمله في اليونسكو وبخاصة في منطقة الخليج . ثم توزعت الحوارات الآنية على بساط واسع من الشعر و الفن التشكيلي والموسيقي اما الدراما الاذاعية والمسرحية فقد صال فيها فارسها القدير سعد أردش ؛ فامتدت تلك السهرة الثقافية الى ساعة متأخرة من الليل الغارق بأنوارمشعة متهادية آتية الينا من الضفة الاخرى حيث متنزهات ابي نؤاس . وانها لذكريات عطرة تنثنا بأحاديث من رحل من أؤلئك الافذاذ ؛ او من ينتظر من جيل ما زال يزخر العطاء
(12 /3 /2009 )
* يا لعناء الممثل ـ بانتوميم
المشهد الوحيد
(ركيزة هذا التمثيل الأيمائي : القلق المتواصل والحرص الشديد ـ وهما يتوزعان على حركات وتعبيرات مؤدي الدور : منها تكرار ما يأتي :ـ مراجعة النص ؛ النظر الى الساعة ؛ القيام والقعود ؛ التطلع في المرآة ، الاستماع الى المؤثرات الصوتية ؛ فرقعة اصابع اليدين ؛ شرب الماء ؛ تجفيف العرق ؛ تحريك الجسم واحمائه ؛اغماض العينين ؛ الابتسامة ؛ الضحك ؛ لطم الجبهة ؛ دعك العينين ...... الخ
( الاضاءة مسلطة على الممثل ؛ وهي تتناغم بحسب طبيعة اللون المختار من قبل مهندس الاضاءة و المخرج لكي تبرز حركات الممثل بوضوح أكبر.... تنفرج الستارة الصغرى ؛ وكأنها ضلع امامي لغرفة خاصة ببطل المسرحية ؛
عندها نشاهد تفاصيل الحركة الاولى لابراهيم .... ان الصمت النسبي هو المسيطر على تلك اللوحة .....
( 12 /3 /2009 )
*








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حماس وإسرائيل.. محادثات الفرصة الأخيرة | #غرفة_الأخبار


.. -نيويورك تايمز-: بايدن قد ينظر في تقييد بعض مبيعات الأسلحة ل




.. الاجتماع التشاوري العربي في الرياض يطالب بوقف فوري لإطلاق ال


.. منظومة -باتريوت- الأميركية.. لماذا كل هذا الإلحاح الأوكراني




.. ?وفد أمني عراقي يبدأ التحقيقات لكشف ملابسات الهجوم على حقل -