الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل

سلام فضيل

2010 / 6 / 14
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


بعدما اكملنا التسجيل ذهبنا انا وامي لنبحث عن غرفتي وغرفة زميلي لويولا لاهال‘هي هناك تنطرح بركن الشارع 35‘ بالجانب الخلفي لوالش بولدينغ حيث مساكن طلاب مدرسة فوريخين سرفيس,
لويولا هال هو المتصل بترابط المساكن معي حيث اعطي لي غرفه رقم 225 وهي بجانب اليمين فوق المدخل الرئيسي لشارع 35.انطرحُ انظر لذاك البيت والحديقة الرائعة للشيخ رودي إسلان‘ كلايبورني بيل ذلك الذي مازال متخما بعضوية الشيخ‘من ذاك الزمنا وحيث صرت انا الرئيس.
هو وزوحته تبولا صاروا اصديقاء لي وهيلاري‘
وبعد ثلاثين عاما وانا انظر الى تلك ابهة فرش بيتهما القديم.
وبعد كل هذا الفات من اعوام الزمنا‘مازلت انظر بدهشتاً لتلك ابهة فرش بيتهما ذاك.
عندما امي وانا صرنا عند باب غرفتي ظهرت مفاجئة غير مستحبة ولامقبولة لي‘كانت على الباب تنتظرني .
حملة الانتخابات الرئاسيه للعام 1964‘راحت تمشي جهة الاكتمال وهناك ملصقات غولد واتر اكثر من الفائض الصقت على الباب وانا كنت معتقداُ من اني قد تركته هناك في آركانساس فوجته هنا ملصقا على الباب!
هذي الملصقات من زميلي بالغرفه توم كامبل‘هو من هونتنيغتون‘ وهوصوت لعوائل المحافظين التقليدين من الحزب الجمهوري‘هو كان كاثوليكي ويلعب كرة القدم لفريق كاسفير يوسوت مدرسة هيخ في نيويورك‘
وابيه كان محامياً و مع ذاك اتجاه المحافظين حتى انتخب حاكم محلي.
من المرجح كثيراً ان يكون هو خلف اعطائي ذات الغرفه التي هو زميلي فيها يكون‘
انا كنت اول جنوبي يأتي من قرية بابيت هوت جنوب آركانساس.
ذات مره هو التقاني وكأنها لم تكن كافية حيث كنت انا متحمساً جداًكثيرا لارض مزرعة الديمقراطيين‘ ومؤيداُ لليندون جنوسون.
طبعاً امي لم تكن اشياء ثياب السياسه ذا أثراً عليها‘ ولايمكن ان تشكل عثرة تعيق علاقة وداً تجعل من فضاء السكن رائعا.
وحالما راحت تطرب بالحديث مع توم وكأنها تعرفه منذ اعواماً كثيرا. دوما مع الكل هي هكذا مباشرة تتواددا ومن بين حسحسة الاشياء تفيض نواة ارتياح الود بينهما.
انا ايضا لي امكانية ذاك معه ومن السابق قد كان ‘
ولكن لابد ان اجرؤ على ذاك اول الصعبا‘فعلنا بذاك وقت تلك الاربعة اعوام الدراسة معا في جورج تاون‘
وهذي اربعون عاماً مرت ونحن بعدها اصحابا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-77-78).
Na de in schrijving gingen we zoek naar mijn kamer en mijn kamergenoot.Loyola Hall ligt op de hoek van 35th Sttreet en N Street vlak achter het Walsh Building,waar de Foreign Service School gehuisvest is en waarmee Loyola Hall verbondden is.IK had kamer 225 toegewezen gekregen,die recht boven de hoofdingang aan 35th Stret lag en uitkeek op het huis en de prachtige tuin van de eminente senator van Rhode Island,Claiborne Pell, die nog altijd in de Senaat zat toen ik president werd.Hij en zijn vrouw Nuala weden vrienden van Hillary en mij,en dertig jaar nadat ik had aangekeken tegen het exterieur van hun statige oude huis,mocht ik eindelijk ook het interieur bekijken.
Toen moeder en ik bij de deur van mijn kamer aankwamen,stond me een onaangename verrassing te wachten.De presidentscampagne van 1964 was in volle gang en daar,op mijn deur,zat een sticker van Goldwater geplakt.Ik dacht dat ik ze allmaal in Arkansas had achtergelaten!De sticker was van mijn kamergenoot Tom Campbell,een Ierse katholiek uit Huntington Long Island.Hij stamde uit een steil conservatieve Republikeinse familie en was footballspeler geweest op de Xavier Jeuit Hig school in New York City.zijn vader was een advocaat die met eenconservatieve koers tot plaatselijk rechter was gekozen.Tom was achter waarschijnlijk meer verbaasd dan ik over de hem toegewezen kamergenoot.Ik was de eerste Southern Baptist uit Arkansas die hij ooit had ontmoet,en alsof dat nog niet genoeg was,bleek ik een fanatieke Democraat en aanhanger van Lyndon Johnson.Moeder wilde natuurlijk voorkomen dat onbeduidende zaken als politiek een belemmering zouden vormen voor een prettige woonsfeer.Ze begon met Tom te praten alsof ze hem al jaren kende,net zoals ze altijd met iedereen deed,en binnen de kortste keren klikte het tussen hen.Ik mocht hem ook en dacht dat we het er maar op moesten wagen.Dat hebben we gedaan,tijdens de vier jaar die we samen op Georgetown hebben gewoond en de veertig jaar vriendschap daarna.(Mijn leven-Bill Clinton-p-77-78)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غزة ..هل يستجيب نتنياهو لدعوة غانتس تحديد رؤية واضحة للحرب و


.. وزارة الدفاع الروسية: الجيش يواصل تقدمه ويسيطر على بلدة ستار




.. -الناس جعانة-.. وسط الدمار وتحت وابل القصف.. فلسطيني يصنع ال


.. لقاء أميركي إيراني غير مباشر لتجنب التصعيد.. فهل يمكن إقناع




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - نحو 40 شهيدا في قصف إسرائيلي على غ