الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


موجز لما نشرت عام 2009 (2 )

خالص عزمي

2010 / 6 / 15
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات




*السينما العراقية وسبل تطورها
ان النهوض بالسينما العراقية بغية الوصول بها الى مرحلة دائمة مستقرة ؛ شأنها شأن مثيلاتها في انحاء شتى من العالم ؛ يحتاج الى اعادة النظر جذريا بمنهجية هذه الصناعة الفنية وتنظيم اسسها على بنود دائمية بعيدة عن التوجهات الفردية الآنية ؛ والرغبات الفوقية غير المدركة اساسا لمدى اهمية هذا الفن السابع
(2 /7 /2009 )

* مع الزعيم عبد الكريم قاسم
ذكريات تلقي الضوء على صورة نادرة للزعيم عبد الكريم قاسم وهو يوجه الدكتور ناجي الاصيل وزير الخارجية الاسبق والكاتب خالص عزمي الى ما يتوجب عمله أيام الاحتفال بذكرى بغداد والفيلسوف الكندي . اخذت الصورة في في بهو امانة العاصمة في باب المعظم على كتف دجلة في كانون الثاني عام 1963
( 14 / 7 / 2009 )
فرض حجاب لمحاميات
ان الفرض الجبري مرفوض ؛ اما الرغبة الشخصية عن علم وقناعة وارادة فمستجابة ومحترمة
( 24 /7 / 2009 )


شارع النجفي في الموصل

كنا في نهاية الاربعينات لا يطيب لنا الا ان نمر في هذا الشارع الخلاب لنشتري من
المجلات الادبية والفنية التي وصلت الى الموصل توا؛ كالرسالة والثقافة والاديب
والكواكب والصباح ؛ او لنحزم عددا من مجلة الجزيرة الموصلية لنرسلها الى أ صدقائنا
هنا وهناك ؛ من آخر عدد صدر منها
كانت آخر زيارة لي الى هذا الشارع المحبب عام 1979 يوم جلت في ارجائه مع زميلي في التدوين القانوني الراحلين الدكتور ابراهيم الوهب ؛ وخيري العمري حيث استقبلنا اشهر بائع للسجق فاستضافنا وقدم لنا صحنا من حلوياته الشهيرة ؛ وابى الا ان يأخذ معنا صورة تذكارية .
(25 / 7 / 2009)



* التضامن مع سيد القمني
ان حرية الرأي في التعبير ـ وفي مثل مصر ـالتي كانت منارة في الشرق الاوسط ؛ تهدي الى سبيل مقارعة الحجة بالحجة يجب ان لاتخضع لاية ممارسات متعصبة ؛ تتخذ من التهديد والوعيد والاستفزاز والابتزاز طريقا لخنق اصوات الاخرين

( 1/8 / 2009 )
* ذو النون الشهاب المربي الذي لاينسى
لقد كان يصول ويجول في المادة العلمية ويحاور ويعلق ويشير الى الامثلة المعاصرة من خلال المجلات الادبية البارزة كالرسالة والثقافة والاديب ؛ وكأنه بهذا الاسلوب الحديث ؛ كان يهدف الى تجاوز المنهج المقرر الى ما يدفعنا نحو المزيد من روح المتابعة الجادة .
( 7/9 /2009 )

قصيدة المتوازن

خضتُ التجارب َ صادقا ً
وبعدت ُ
عن غابِ الضباع ِ

ان الحياة َ تعاف ُ من
حاك َ النميمة َ بالخداع ِ

سأظل حرا ً طائرا ًيعلو على
رخص ِ المتاع
ِ( 14/ 9 / 2009 )
فارس المسرح الشعري

منذ مطلع الخمسينات من القرن الماضي والشاعر الكبير خالد الشواف في طليعة ذلك الجيل من المبدعين تسلح بالثقافة العامة والاكاديمية ؛ وشرب زلال الفصاحة والبلاغة العربية من معين كبار فطاحلها وعلىرأسهم والده الفقيه العلامة المرحوم الشيخ عبد العزيز الشواف ؛ فكتب الشعر والقاه في محافل بغداد مبكرا ؛ ثم راح ينظم روائع مسرحه بلغة رصينة وافكار جديدة تتخذ من التاريخ مصدرا ثرا لها ؛ وبناتجه هذا وقف مع الشعراء البارزين في هذا الميدان الساحر من امثال علي احمد بكثير ؛ وعزيز اباظة ؛ ومحمود غنيم ؛ وعدنان مردم ؛ وصلاح عبد الصبور ؛ وخضر الطائي؛ ... الخ ؛ ولهذا فحري بالمسرحيين وغيرهم من الادباء والتقاد ؛ القاء الضوء على الجوانب الباهرة من تلك الاعمال الشعرية ؛ تقديما وتقييما ؛وبخاصة أسلوبها الفني في النظم وكذلك على التكوينات المعاصرة التي استخدمها في جوانب الاخراج وتحية من صديق يكن كل التقدير والاعتزاز لذلك الطائر المحلق المبدع خالد الشواف
( 30/ 9 /2009 )








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شيرو وشهد مع فراس وراند.. مين بيحب التاني أكتر؟ | خلينا نحكي


.. الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟ • فرانس 24 / FRA




.. تكثيف الضغوط على حماس وإسرائيل للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النا


.. اجتماع تشاوري في الرياض لبحث جهود وقف إطلاق النار في قطاع غز




.. هل يقترب إعلان نهاية الحرب في غزة مع عودة المفاوضات في القاه