الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب

سلام فضيل

2010 / 6 / 16
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


بعد ذاك امي كسرت اقفال حيوية النشاط بالافتراق الكبير حيث بداية الدراسة وحالما بدئت اعري ظهر وارداف تلك خلفيه جسد محيط العيش بالبحث كي اراها من غير غطاء الثوب.
واول البد ء طبقة غرفة دراستي . في مكان ما ‘سمعت موسيقى‘من هناك تأتي -‘تبرا تايم من كوني والوند-‘ومن بعدها الانغام تكون.
انا انتظرت املاً ان تأتي بعضا من غيرها جنوبيه تثير انجذاب اثارة مشاعر الاحساس. هكذا لايوجد غير الديمقراط. عندما كنت من الغرفة قادم حيث الموسيقى من هناك تأتي
وخلف التمثال حيث لايوجد بعضاً من الطبقات تهوي نحو الاسفل‘التقيت تومي كامبلن.وهو يتمايل تأرجحاً على الكرسي‘هذه هي المرة الوحيدة في كل هذي الطبقه‘
قال لي من ان له طفلاً وحيداً من احدى عوائل بالتيمور.
ابوه كان يعمل بفرع الحجر الكريم حيث كان يعرف الرئيس كندي.
هو يتكلم بتكلفة التعالي.ذاك الموزون على مقاس نغمة الاذن ‘الاستقراطيه.
حكى لي من انه يريد ان يكتب كلمه وحفاوة استقبال عن قصة كندي. حينئذ انا تواً سُعدت بلقائه.
مع اني لااعرف إذا ما كان هكذا يكون حسناً عندما تقابل شخصاً اول مرةٍ ومن اول طكًه‘تحدثه عن هذا‘.
انا مرة فعلت مثل هذا ولكن مع حبيباً لي.
في الاعوام الاربعة من بعد هذا تومي عرفني على بالتيمور.حيث بيته على شاطئ ماريلاند.والكنيسة الانجيليه واصوات ترتيل الانشاد.في نيويورك بفندق الشاطئ والنيويوركي الرائع مساعد الاسقف.عند فندق كارلي وباب خدمة الغرف ونادي الواحد والعشرين‘ حيث اعداد تراكم تاريخ زمن الواحد والعشرين.
ومع ساخوسيتس وكابي كود‘حيث كدت ان اغرق حينئذ‘ اليدين ‘الذراعين‘الصدر‘
ورحت اخطو سريعاً جداً كثيرا‘
بفارة تنعيم الخشب واثبت بملازم فخات الخشب واغطيها بكتل الصخر من سوء البحر.
بينما كنت كلي امل بتجربة نجاح الوصول الى شطآن البحر.
في العام 1964 كنت احاول ان اضيف صاحبتاً على اكلة تكون انا واياها باربعة عشر دولار‘هو حد الامكان لي‘واحيانا نشاهد فلما‘
ولكن لابد ان اتركها هي تطلب ومن ثم انا بعدها‘
كي يكون عند اطراف حد الاربعة عشر دولار‘
لاني ليس لي الامكان ان ادفع اكثر من ذاك. وبمثل هذا
في هذا الوقت في مطعم جورج تاون‘
عليك ان تأتي على التوالي آخر الصف تكون.
وفي الشهور الاولى لم اكن ارتبط بموعد ‘
لاني غالباً ما اقدم اشياء مصروف الخجلا.
( بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-78-79)
Nadat moeder me met een geforceerd opgewekte afscheidsgroet gedag had gezegd,begonik mijn onmiddellijke omgeving aan eenonderzoek te onderwerpen,allereest de etage waarop mijn studetenkamer lag.Ik hoorde ergens muziek vandaan komen-Tara,s Theme uit Gone with the Wind-en volgde de klanken.Ik verwachtte een andere zuiderling aan te treffen,zo niet een ander De moecraat.Toen ik bij de kamer uitkwam waar de muziek vandaan kwam,trof ik echter een figuur aan die in geen enkele categorie viel onder te brengen,Tommy Caplan.Hij zat in een schommelsoel,de enige op de hele verdiping.Hij vertelde me dat hij het enige kind was uit een gezin uit Baltimore,dat zijn vader in de juwelenbranche werkzaam was en dat hij oresident Kennedy had gekend.Hij sprak met een ongewoon,afgementen accent dat me aristocratisch in de oren klonk,vertelde me dat hij schrijver wilde worden en onthaalde me op Kennedy verhalen.Hoewel ik hem meteen mocht,kon ik toen niet weten dat ik zojuist iemand had ontmoet die een van de beste vrienden zou blijken die ik ooit heb gehad.In de volgende vier jaar zou Tommy me laten kennismaken met Baltimoere.,met zijn thuis aan de kust van Maryland.,met de anglicaanse Kerk en liturgie.,in New York met het pierre Hotel en de geweldige New Yorkse curry,met het Carlyle Hotel en deure roomservice en met de ,21,Clup ,waar een aantal van ons zijn eenentwintigste verjaardag heeft gevierd.en met Massachusetts en Cape Cod,waar ik bijna verdronken ben toen ik handen,armen,borst en benen schaafde in een mislukte poging me vast te klampen aan een met zeepokken bedekte rots.Terwijl ik wanhopig de kust probeerde te bereiken,werd ik gered door een toevallige lange smalle zanddrempel...In1964 kon ik een vriendinnetje mee uit eten nemen voor veertien dollar en soms zelfs nog een film meepikken,hoewelik dan wel het meisje eerstmoest laten bestellen,zodat ik ervoor kon zorgen dat onze gezamenlijke rekening plus de fooi niet boven mijn budget uitkwam.In die tijd had je nog een hoop goede restaurants in Georgetown waar je met veertien dollar een heel eind kawam.Bovendien had ik de eerste paar maanden niet iedere zaterdag een afspraakje,zodat ik vaak iets voorlag op mijn bestedingsschema.(Bill Clinton-Mijn leven-p-78-79).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بلطجي الإسماعيلية-.. فيديو يُثير الجدل في #مصر.. ووزارة الد


.. جدل بشأن عدد قتلى الأطفال والنساء في قطاع غزة




.. أكسيوس: واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع طهران لتجنب التصعي


.. مراسل الجزيرة: المقاومة تخوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال ال




.. جيش الاحتلال ينشر فيديو لمقاومين قاتلوا حتى الاستشهاد في جبا