الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وانا وشهوة قد الجسد الجذاب

سلام فضيل

2010 / 6 / 17
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


هذي ليس هي الوحيده التي ظلت عندي من صعبات هذا الوقت‘وقت الدولار الواحد لاكثر من يوماً لابد ان يكون.فأنا كل الوقت تراودني خلجات مشاعر الاحساس من اني متخم بالمال‘ هي ذاتها فكرة المصروف الاضافي لطوبة كرة المدرسه‘او لحفلة مشتركه طيبة حسنا.
عند وستيلير ديلي يميناً قبالة والش بولنغ شارع 36.حيث غالباً ما اذهب الى هناك انا ولمة اصحابي من طبقة صفي‘كل يوم صباحاً نحصل على قهوة واثنين دوتيست بعشرين سنت من الدولار وهناك تعلمت ادمان القهوة‘حيث كنت انظر لها ومن وقت لاخر اجربها.
ولوجبة الغذاء اذهب الى خارج المكان واصرف عشرين سنتاً لشراء لفة تفاح ومن بعدها خمسه وعشرين سنتاً لشراء‘ رويال كراون تلك الكولا الكبيرة.
كنت مغرم بتلك ال=RC ‘وعندما وجدتها لم يُعمل منها فعلاً بعد‘ شعرت بالأسى.
في المساء كانت غالية :خمسون سنتاً.
غالباً ما اكون عند‘هاواي‘كاري أويت‘ لبعضاً من مناطق الحاره تبعد عن مساكن دراستنا‘وحيث تسمع تلك انغام الطرب الريفي‘يمكنك ان تأكل وجبة الغذاء‘ ولو ان الذهاب الى المطعم كان حيز المتاح هو الذي من خلاله تُحدد نصف وجبة الاكل مسبقاً.
بخمسة عشر سنتاً اخذت مشروباً بارداً كيبرا.وبخمسة وثلاثين سنتاً لفة سمك التونه ضخمة جدا ملفوفة بخبز الشعير.
هكذا كبيرة كانت وقتها‘وانت بمشقة الجهد بفمك تضعها.
بخمسة وثمانيين سنتاً يمكنك ان تحصل على لفة لحم بقر مشوي كبيره.
كثيراُ‘من وقت لاخر ليست كاملتاً عندي تكون الاربعة عشر دولار‘يوم السبت‘اخذ منها .
ولكن حقيقة انجذاب الاستهواء ‘لهويا كاري أوت‘هي: لاصحابه‘دون وروزا.دونو كان شاباً نشطاً قويا وله وشماً على الجسدا.
في ذلك الوقت كان هو الاستثناء‘حيث هذا وقتها لم يكن عاماً.
رياضة وشباناُ وفتيان سعداء.
روز عندها تشذيبة شعر غاية بالحلاوة‘ووجهاُ بهيا ذكيا‘ وقد‘ الجسدا رائعاً جذابا‘ ومن ثياب الراحه ذا قليل الثمنا‘
قميصاً ضيقاً مشدوداً وبنطالاً اكثر ضيقاً وشدا‘ وكعب عالياً ‘
كالزهرة زاهيتاً تأتيك‘وتعمل كل شيئاً لجذب الشبان ومحافظ ‘الجوزلانات الصغيرة‘وخيالاً جداً كبيرا.
دونسَه‘ يحفز اليقظة‘ ولكن الرعاية بين يدينا تكون فقط عندما نأتي لنأخذ وجبة الاكل.
متى ما كانت روز تعمل نأكل ببطئ على مهلاً رويدا رويدا‘وعند ذاك كل شيئ يمكن ان يهضم منه الكثيرا.
في اول عامين عندما اتيت‘بمشقة الصعوبه‘اخرج من منطقة سكن الجامعه ومباشرة اكون بذاك محيط المنطقة الصغيرة المحددة بشارع M‘وبوتوماك في الجنوب‘و كيو ستريت في الشمال‘ ومزكونسين حديقة آفينو في الشرق‘والجامعة في الغرب‘وفرصة الخروج المفضلة لي في جورج تاون‘هي حين يكون تومس‘بقبو سرداب البيرة تحت مطعم 1789‘حيث هم غالباً ما يذهبون للمطعم يدرسون البيره والهامبرغر.
مطعم بيلي مارتين أكلُ جيدا‘ ومحيطاً اجتماعي لطيفاً‘وداخل حدود ميزانيتي .
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السايق-ك- حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-79-80)
Het was niet al te moeiljk de rest van de tijd van een dollar per dag rond te komen.,ik had altijd het gevoel dat ik geld zat had,zelfs genoeg om de extra kosten voor een schoolbal of een ander spiciaal evenment te betalen.Bij Wiseemiller,s Deli recht tegenover het Wlsh Building aan 36th Street,waar de meesten van mijn klasgenoten naar toe gingen,kreeg ik iedere ochtend koffie en twee donuts voor twintig dollarcent.,daar heb ik koffie leren drinken,een verslaving waarvan ik nog steeds af en toe probeer af te kicken,met beperkt succcs.Bij de lunch ging ik me te buiten en besteedde vijftien cent aan een appel-of kersentaartje en nog eens vijftien cent aan een grote Royal Crown Cola.Ik was dol op RC,s en het deed me werkelijk verdriet toen ze hem niet meer maakten.Het avondeten was wat duurder:vijftig cent.Meestal at ik bij de Hoya Crry Out,een paar blokken ver van onze studentenwoning,waar je aan een counter je maaltijd kon eten,ofschoon het een af haalrestaurant was.De sfeer werd voor de helft bepaald door het eten.Voor vijftien cent nam ik nog een grote frisdrank en voor vijfendertig cent een enorme tonijnsandwich van roggebrood die zo groot was dat je hem nauwelijks in je mond kon stoooen.Voor vijfentachtig cent kon je een al net zo grote rosbiefsandwich krijgen.Heel af en toe,wanneer ik de zaterdag ervoor niet de volledige veelrtien dollar erdoor had gejard,pakte ik er zo een.Maar de werkelijke arractie van de Hoya Carry Out waren de eigenaren,Don en Rose.Don was een potige kerelmet een tatoeage op een van zijn gespierde biceps,was in die tijd nog een echte uitzondering was en geen algemeen verschijnsel zoals tegenwoordig bij popsterren,sporters en hippe jonge mensen.Rose had een enorm suikerspinkapsel,een knap gezicht en een genog strakkere broeken en hoge hakken.Ze werkte als een magneet op jongens met een kleine portemonnee en een grote verbeelding.,en Dons opgewekte doch waakzame aanwezigheid zorgde er wel voor dat we alleen maar kwamen eten.Wanneer Rose aan het werk was,aten we langzaam,zodat alles goed kon verteren.In mijn eerste twee jaren kwam ik nauwelijks buiten de campus en de directe omgeving daarvan,een klein gebied dat werd begrensd door M Street en de Potomac in het zuiden,Q Street in het noorden, Wisconsin Avenue in het oosten en de universiteit in het westen.Mijn favoritiete uitgaansgelegenheden in Georgetown waren de Tombs,een bierkelder onder het 1789 Restaurant,waar de meeste studenten hun bier en hambrgers gingen halen.,restaurant Billy Martin,s met goed eten en een prettige afmosfeer binnen mijn budget.(Bill Clinton-Mijn verhalen-p-79-80)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غزة ..هل يستجيب نتنياهو لدعوة غانتس تحديد رؤية واضحة للحرب و


.. وزارة الدفاع الروسية: الجيش يواصل تقدمه ويسيطر على بلدة ستار




.. -الناس جعانة-.. وسط الدمار وتحت وابل القصف.. فلسطيني يصنع ال


.. لقاء أميركي إيراني غير مباشر لتجنب التصعيد.. فهل يمكن إقناع




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - نحو 40 شهيدا في قصف إسرائيلي على غ