الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثوب النهدين هي وانا وذاك المابين

سلام فضيل

2010 / 6 / 18
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


هناك من تحت التله الصغيره بالقرب من مساكن دراستنا عند شارع ال=M. هناك يمنك ان تستمعا الى تلك الموسيقى الرائعة مباشرة.انا عندي غلان ياربوروخ.ّ
ذاك مطرب الشعب الشهير المولود بالستينات‘غنواته كانت تسمع‘وعازف اورغ الجاز الكبير‘جيمس سميث.الان قد نُسيت فرقة الموغويس‘تلك التي تيقظ القا المشاعر وحرارة اشواق الهوى.
ومن قربهما معاً بعد ذاك الى جورج تاون قد مشيت. اثنين من هؤلاء هما من خلق ذاك الابداع الجديد المعروف بـ لوخين سوبيفول. وملحن الغناء ذا الميزة‘كاس اليوت الذي صار ماما كاس من الماماس‘والباباس.
سيلار دور‘ احياناً يوم الاحد الظهر يكون مفتوحاً‘ ومن تحت لذة المتعه يمنك ان تأخذ مشروب الكولا‘كي بالدولار الواحد لساعات تسمع الى موغوفيس.
وقت ذاك انا كنت اشعر بالعزلة في جورج تاون.وغالباً ما اذهب الى رغبتي تلك‘مع اصحابي والعشيقة‘
ولكن انا ايضاُ اصير سعيداً عندما نترك الشرنقتا‘بين الحين والآخر.
بعد بعضاً من الاسابيع من نصف العام الاول في دراستي‘ذهبت الى اليسنير آوديتوريوم‘كي اسمع‘
جواده كولنيس‘ومازلت لها اتشوق حيث تلك لذتها وهي على خشبة المسرح بشعرها الطويل وفستانها المصنوع من نسيج القطن من على جسدها يتدلى حتى الارض وغيتارها .منذ تلك اللحظة وانا مغرماً بها كثيرا.
قبل قليلاً من الاسابيع على عطلة عيد العطايا‘اخذت اول وجبة غذاء من التفاح الكبير‘عندما كنت مع فرقة جورج تاون حيث مشينا الى نيويورك.
كنا نتمرن على الرديء مرة او مرتين في الاسبوع.وعندما نصيرجيدين بما يكفي‘ندعى الى برنامج موسيقي في مدرسة كاثوليكيه صغيرة.تعرف بـ مجلس احتياطي الشيخوخة الضريبي في بروكلين للنساء.وهذه الكونشيته‘قد ازيلت‘رائعاً.
ووقتها البقبقة تكون بعد نهاية الموضوع‘حيث نلتقي انا وطلاب الدراسة‘لنذهب مبكراً معها‘مشياً للبيت‘
وفي البيت معها هي وامها نشرب الكولا.
تلك كانت المرة الاولى التي ازور فيها تلك المساحة الشاسعة من بنايات الشقق السكنيه‘وتلك الحقيقة الكبيرة من الفقراء حتى الاغنياء حيث يسكنون.
والبناية من غير مصعد ويتوجب عليك الصعود الى عدد من الطوابق نحو الاعلى لتصل الى شقتها.
وتلك التي كنت معتاداً على رؤيتها في آركانساس صغيرة قبال هذا تكون بيت من طابقين وحديقه‘
قبالة لمن هم مثلها قليل المعرفة بأشياء ترف الرخاء.
دوما اتذكر ذاك اللقاء بتلك الفتاة وامها‘حيث حسنا المعشرا وملاحة طيب اللطافا.
مدهشاً من انك تكتشف أناساً ذا وداً يشغلهم التفكير بالغير‘وهم بهذه مساحة العيش.
بعد ذاك ودعتهم وارتحلت وحدي في المدينة الكبيره.
اخذت تاكسي كي توصلني الى دورة الوقت‘تايم سكوير.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-80-81)ز
En de Cellar Door,onder aan de heuvel,vlakbij ons studenthuis aan M street.Daar kon je naar geweldige livemuziek luisteren.Ik heb er Glenn Yarborough,een populaire fokzanger uit de jaren zestig,gehoord.,de grote jazzorganist Jimmy Smith.,en een nu vergeten groep die de Mugwumps heette en uit elkaar ging vlak nadat ik naar Georgetown was gekomen.Twee van de mannen vormden een nieuwe, bekendere band,the Lovin,Spoonful,en de leadzangeres,Cass Alliot,werd Mama Cass van the Mamas and the Papas.Soms was de Cellar Door op zondagmiddagen geopend en kon je onder het genot van een cola voor een dollar urenlang naar de Mugwumps luistern.
Hoewel ik me soms opgesloten voelde in Georgetown,had ik het meestal naar mijn zin met mijn colleges en mijn vrienden.Ik was echter ook blij waneer ik die cocon zo af en toe eenns kon verlaten.Na enkele weken in mijn eerste semester ging ik naar het Lisner Auditorium om naar Judy Collins te luiteren.Ik zie haar nog steeds voor me,in haar eentje op het podium met haar lange blonde haar,haar katoenen jurk tot op de grond en haar gitaar.Vanaf dat moment was ik een grote fan van haar.Een paar weken voor mijn uitstapje met Thanksgiving,had ik mijn eerste hapje uit The Big Appele,genomen toen ik met de band van Georgetown naar New York was gegaan.We oefenden slachts een-of tweemaal per week,maar we waren goede genoeg om te worden uitgenodigd voor een concert in een kleine kathaolieke school,St.Joseph,s College for Women in Brooklyn.Het concert verliep prima,en tijdens de borrel na afloop ontmoette ik een studente die me vroeg met haar mee naar huis te lopen en thuis nog een cola te drinken met haar en haar moeder.Het was mijn eerste bezoek aan een van de eindeloze appartementsgebouwen waarin het overgrote deel der New Yorkers,van arm tot rijk,woont.Het gebouw had geen lift,dus we moesten een aantal verdiepingen omhooglopen om bij haar appartement te komen.Het kwam me allmaal zo klein voor gewend als was aan de twee verdiepingen hoge huizen met tuinen in Arkansas,waarin zelfs minder welvarende mensen woonden.Hetenige wat ik me nog kan herinneren van die ontmoeting,is dat het meisje en haar moeder zo verschrikkelijk aardig waren en dat het me verbaasde dat je zo,n extraverte pesoonlijkheid kon ontwikkelen in zo,n beperkte woonruimte.Nadat ik afscheid had genomen,was ik alleen in de grote stad.Ik hield een taxi aan en liet me naar Times Square brengen.(Bill Clinton-Mijn verhalen-p-80-81).










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بلطجي الإسماعيلية-.. فيديو يُثير الجدل في #مصر.. ووزارة الد


.. جدل بشأن عدد قتلى الأطفال والنساء في قطاع غزة




.. أكسيوس: واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع طهران لتجنب التصعي


.. مراسل الجزيرة: المقاومة تخوض معارك ضارية ضد قوات الاحتلال ال




.. جيش الاحتلال ينشر فيديو لمقاومين قاتلوا حتى الاستشهاد في جبا