الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هو وياهه بغرفه النوم جوار المطبخ

سلام فضيل

2010 / 6 / 25
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن مشاعر السعادة كم راحت تغمرني عندما ذهبت لدراسة السياسه‘حيث تلك السفرة الى نيويورك واشيائي ظلت بسكن الطلاب.
اصحابي الرفقان شكلوا لي صفة النقطة الاعلى بالاهمية لاول عاماً من الدراسه. عند البداية لابد وان اهتم كثيرا كي اتعلم شيئا‘وتوجب علينا ان نتعلم لغة اجنبية‘
انا اخترت الالمانيه‘لاني كنت مهتماً بهذي البلاد.
هذا الصيف راح يسرع بالخطى‘لطافة مؤانسة المحبوبه صارت تظهر مداعبتاً طرباً للروح‘وحصلت على رسائل جميلة ومشوقه من فرنسا‘دينس لي ارسلها.
دادي رجل امي لم يترك تلك افعاله كبيرة الضررا.
حيث عاد للبيت مبكراً وشرب من خمرا كحول السكر‘
جار وبغى ضيماً وسوء المعاملة.
انا كنت عند اليلديلس‘ولكن روجر الصغير كان في البيت.
دادي مشى الى امي من الخلف على الطريق الزارعي المحاط بالاشجار من الجنبين‘ وبيده مقصاً حيث غرفتها التي كانت بجوار المطبخ‘
روجر راح يركض مسرعاً جهة الباب.
عدت للبيت ورحت احاول ان ازيح دادي عن امي وتلقفت المقص من بين يديه.
من بعد ذاك انا لوحدي في العديد من المرات الى هناك‘ ايضاً ذهبت ولكن‘غير مجبراً قد صرت. ليس مرغماً كما كنت وقت ذاك الدرس.
هذه المرة سوياً مع من كنا ايام صبى التعلما معاً في آركانساس.
قلت انا في هذا مركز وسط واشنطن حصلت على خبرة كاملة المرئى من ان العمل الاجتماعي التطوعي‘إلا هو الاستثناء في المدينة يكون .
لانه يحبط اعمال السلطة وتشكيلة دوران الفقر‘وعلة التفرقة‘وحاجة العوزوامكانية تحمل البؤس‘
من ناسي مواطني الطبقة الوسطى.
على مساحة الفوارق يتغلبون به هو العمل الاجتماعي .
إن تعاطفي مع مبادرة الرئيس جنوسن‘ التي اقرت قانون المواطنه‘حق التصويت‘ومواجهة الفقر‘
نعم ولكن مازال كثيرا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-83-86-88).
Hoewel ik plezier beleefde aan de studentenpolitiek,de reisjes naar New York en mijn verblijf op de campus,vormden mijn colleges het hoogtepunt van mijn eerste jar.Voor het eerst moest ik mijn best doen om iets te leren.We moesten allemaal een buitenladse taal leren.Ik koos voor Duits omdat ik geintersserd was in het land en onder de indruk...De zomer ging snel voorbij.Ik amuseerde me uitstekend met mijn vrienden en kreeg leuke,interessante brieven van Deniese uit Frankrijjk.Er vond nog een verschrikkelijk incident met Daddy plaats.Op een dag kwam hij vroeg thuis van zijn werk,dronken en kwaad.Ik was bij de Yeldells,maar gelukkig was de kleine Roger thuis.Daddy ging moeder achterachterna met een schaar in zijn hand en dreef haar de waskamer in,naast de keuken.Roger rende door de voordeur naar buiten en holde schreeuwnd...Ik rende terug naar huis,trok Daddy van moeder af en griste hem de schaar uit handen.Ik ben zelf ook een aantal keren gegaan,maar niet zo vak als had gemoeten.Samen met wat ik had geleerd van mijn eigen jeugd in Arkansas,zag ik in het centrum van Washington voldoende om me ervan te overtuigen dat vrijwilligerswerk alleen nooit in staat zou zijn om de ondermijnende combinatie van armoede,discriminatie en gebrek aan mogelijkheden die zo velen van mijn medeburgers in een achterstandspositie plaats,te overwinnen.Mijn sympathie voor de initiatieven van president Johnson op het gebied van burgerrechten,stemrecht en armoedebestrijding werd alleen nog maar groter.(Mijn leven-Bill Clinton-p-83-86-88).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حسين بن محفوظ.. يصف المشاهير بكلمة ويصرح عن من الأنجح بنظره


.. ديربي: سوليفان يزور السعودية اليوم لإجراء مباحثات مع ولي الع




.. اعتداءات جديدة على قوافل المساعدات الإنسانية المتجهة لغزة عب


.. كتائب القسام تعلن قتل عشرين جنديا إسرائيليا في عمليتين شرقي




.. شهداء ومفقودون بقصف منزل في مخيم بربرة وسط مدينة رفح