الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


همسات العشق لحظة رعشات النهدين

سلام فضيل

2010 / 6 / 26
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


بعد ايام عامي الثاني مشيت للبيت عائداً من غير عملا‘ولكن مع وضوح الفكرة في رأسي حول مالذي اريد ان افعله.
إن آركانساس‘ تواً راحت تغلق تلك دروب رحلة ذاك دهر الزمنا:اخيراً تعرى جسدى النجاح لمدينتنا ‘
ثياب الاصلاح راحت تداعب ارداف دروب الحاره.وصار يمكن ان يكون رئيس مجلس ادارة المدينة منتخباً من الناس‘
عندما تصيربسمة شفاه الساسة من نغمشة همسات العشق وبلل ما بين الفخذين وحيطان غرف النوم جوار الشباك وارصفة دروب الحارة تحت ضياء الشمس خالية من رهبة ذاك.
رهبة الخوف راحت تلملم ثيابها وطموح الأملا صار جهة مضاجعة الحريات عارية تضمك على الصدر‘ورعشات اشواق النهدين .
من جديد مشى معي للانتخابات ولكني سوف لن اترك الفرصة هذه المرة‘لفوبوس. هو كان تاجر نفط.
انا اريد ان اكون عوناً للديمقراطية وحلوات دروب الكَدام(التقدميه) .
في العام 1958خسر مقعده بمجلس الشيوخ ‘لذلك صار يتلفظ بامكان قبول السماح للسود ان يتعلموا في الليتيلسي روك‘مركزوسط هيخ.
الناخبين ليس بامكانهم تسجيل الكتابه‘ ولكنهم اذكياء اكثر من الظن بمعرفة ذاك‘
حيث السود لم يسمح لهم دخول مدرسة البيض‘لم يكن بامكانهم الذهاب معاً سويا للمدرسة لو لم يصير لهم امكان خيارالتصويت.
وقت ذاك سوط الجلاد يقول من ان الناس‘إن لم تجلدهم بالخطب الغاضبة وسيل الشتائم ضد السود‘سيعدونك جاحداً لحنان الابيض.
انا قطعت بالقول من ان في هذي لحظات وقت ذاك التوهان‘صعباً بل من غير الممكن مخالفة ذاك.
ولكن يمكن له ان يبدء باول رفع اطراف الثوب‘لامكان السماح لاول بداية المبنى‘
من خلال الناس والمرشحين الذين تستهويهم‘
دولة القانون والمواطنه وعشق الحريات.
في العام 1966 كان جونسن بالضبط هو الرجل الذي يحاول ان يقرب القانون من ميزان الدكان‘
كي يستمر دوران الاشياء.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-90-91-92-93).
Na mijn tweede jaar ging ik naar huis terug zonder baan,maar met een duidelijk idée in mijn hoofd over wat ik wilde gaan doen.Arkansas had net een tijdperk afgesloten:..Eindelijk zou onze staat de kans krijgen zich te herstellen van de littekens van Little Rock en van de smetten van vriendjespolitiek...Gefuikte ambities uit de jaren van Fabus kregen eindelijk vrij baan...en ging werken in de olievelden...opnieuw mee aan de verkiezingen,maar zelfs nu Faubus weg was,gaf ik hem geen kans.Bovendien wilde ik een progressieve Democraat steunen...in1958 zijn zetel in het Congers had verloren omdat hij zich had uitgesproken voor de toelating van zwarte leerlingen in de Littele Rock Central High.Hij was daarbij verslagen door de racistische...die kiezers die niet konden schrijven maar,slim,genoeg waren om te weten dat zwarten en blanken niet samen naar school zouden moeten gaan,op hun stembiljet konden plakken.Vervolgens zweepte hij de mensen op tot razernij met zijn tirades tegen zwarten en hun verraderlijke blanke sympathisanten.Ik zag het op dat moment niet,maar hij bouwde aan een machtsbasis onder mensen die de andere kadidaten niet konden bereiken...In 1966 was Jim Johnson precies de man die de weegschaal in die richting kon doen doorslaan.(Bill Clinton- boek-mijn leven-p-90-91-92-93).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يطالب عضو مجلس الحرب ب


.. عالم الزلزال الهولندي يثير الجدل بتصريحات جديدة عن بناء #أهر




.. واشنطن والرياض وتل أبيب.. أي فرص للصفقة الثلاثية؟


.. أكسيوس: إدارة بايدن تحمل السنوار مسؤولية توقف مفاوضات التهدئ




.. غانتس يضع خطة من 6 نقاط في غزة.. مهلة 20 يوما أو الاستقالة