الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


النسوان وذاك الغاويهن والرنه وروج الماي

سلام فضيل

2010 / 6 / 28
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


في العام 1966 راح جيم جونسن و جوسيتي جيم‘ ينزلق على الماء وهو يقول احب ان تتركوا تلك الاسماء التي معي على هذي امواج الخليج الشنيعة جدا بسلطة المد والجزر.هو بصم لفرانك هولت ذاك الرائع لمبة الاضائة العاديه .ويتبع لروكفيلير ذاك‘
المثلي الذي يحافظ على ممارسة الجنس مع الرجال السود.والمضحك من انه كان يتكسب مكانته من اغواء النساء بعشق هواه.
إن رسالة جيم هي اصداراًجديداً ‘من الاغاني الجنوبيه القديمه تلك التي كانت ايام ازمة الاقتصاد وحاجة العوز.
والاشتراكيين من غير المؤكد من انهم سيغنون للابيض تلك الاغنيه:انت حسناً جيد السلوك والخلق طيب متعاون ويحب بكثره مساعدة الاخرين.وجيد جداً بشحن الناس.
هم يهددون دروب قضايا حياتك .
ما برأسك لايقبل بالتغيير.
هذي كلها اخطائهم. يهدد يتوعد.صوت لي وانا سأمثلك كما لو انك انت تكون‘وهم من يرتب عمل الدرس بالكامل كله. سياسة الازليه لخط التفرقة :
نحن قبالة ذاك . انها الطبقة وعموم الناس.
والناس يكدحون ويكدحون لصعود الدرجات وبالنهايه وسط حضنهم يقعون.حيث كل الوقت الناس يعملون وغالباً ما يقبضون تضمر الشكوى والغيرمؤكد‘من الوعد.
لذلك كانت لغة جونسن شديدة الرنة‘ وبجهد المشقة ترك النظر جهة الحملة التقليدية العرفيه صف الطابور وراكبي الجمال.
واعتقاد الاغلب من المراقبين للسياسة من انها سوف لن تدنو من التغيير هذه المرة.
عند نهاية الحملة انا تحدثتُ‘ مع جاك هولت‘
حول ما يهمني كي اذهب للعمل مع السيناتور فوليبريخت‘حيث قبل بداية عام الدراسة الماضي كنت قد بعثت بطلب العمل معه هناك‘وحصلت على رداً يقول الان لاتوجد وظائف شاغرة‘ولكن الرسالة سوف لن تحفظ هناك.واشك من ان مثل هذا الموضوع سيتغير.
بعدما عدت الى هوت سبرينغ باياماًُ ومن باكرالصبح وصلني تليفون من لي وليامس الذي يعمل مساعد في مكتب فولبريخت‘ ليي Lee‘ قال ان جاك هولت اوصى بك وتوجد ,وظيفة مساعد سكرتير عند فوريخين ريلاتشيون كومستي.
وقال يمنك ان تعمل لبعضاً من الوقت وتحصل على 3500 دولار والوقت الكامل 5000 دولار.حينئذ شعرت بنغمشة خدر التنعيسه.
كانت قد اصابت فتحة المعنى.
انا قلت :ماهذا تقول نوعين من العمل المؤقت؟ هو ضحك وقال لانك بالضبط الشخص الذي كان عنه يبحث.
ويمكن لي انا ان ابدء العمل يوم الاثنين صباحاُ. كدت انفجر من تأثير احساس الهيجان.
إن فوريخن ريلاتشيون تحت فول بريخت في الحوار الوطني حول السياسة الخارجيه في النقاط المتوسطة التي تظهر مع ذكر الحرب الان في فيتنام المنذرة بالتصعيد.
الان يمكن ان ارى فرشة هذي الدراما عن قرب وكل انزلاق الحمل ايضا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004-ذات عام صدوره في امريكا دار نشر بالانس-ص-96-97-100).
In 1966 surfte Jim Johnson-of,Justice Jim,zoals hij zch graag liet noemen-mee op de grote afschuwelijke golven van het heersende tij.Hij bestempelde Frank Holt als een aardige peer,en impliceerde dat Rockefeller homoseksuele verhoudingen met zwarte mannen had,een belachelijke beschuldiging gezien Rockefellers vroegere welverdiende reputatie als vrouwenversierder.De boodschap van Justice Jim was gewoon de niewe versie van het oude zuidelijke lietje dat in tijden van economische en sociale onzekerheid voor witte kiezers werd gezongen:u bent goede,fatsoenlijke en godvrezende mensen., ze bedreigen uw manier van leven.,u hoeft niet te veranderen,het is allemaal hun fout,.stem op mij en ik zal voor u opkomen,precies zoals u bent,en ze allemaal een lestje leren.De eeuwige politieke scheidslijn:Wij tegenover zijn.Het was laag en gemeen,en de menesen die erin traten, trapten uiteindelijk in hun eigen val.Maar zoals altijd werkt zo,n aanpak vaak wanneer mensen ontervreden en onzeker zijn.Omdat Johnsons retoriek zo extreem was en hij zich nauwelijks liet zien in de traditionele campagnekaravaan,dachten de meerste politieke waarnemers dat zijn benadering deze keer niet zou werken...een paar dagen nadat ik in Hot Springs was teruggekeerd,kreeg ik ,s ochtends vroeg een telefoontje van Lee Williams,Fulbrights buureauassistent.Lee zei dat Jack Holt me had aanbevolen en dat er een positie vrij was als assisten-secretaris bij de Foreign Relations Committee.Hij zei:,Je kunt een parttime baan hebben voor 3500 dollar of een fulltime baan voor 5000dollar .Hoewel ik nog slaperig was,was dit een schot vooropen doel.Ik zei:,Wat zou u zeggen van twee parttime banen?,Hij lachte en zei dat ik precies de persoon was naar wie hij op zoek was en dat ik maandagochtend kon beginnen.Ik had wel kunnen ontploffen van opwinding.De Foreign Relations Committee onder Fulbright was in het middelpunt van het nationale debat over het buitenladse beleid komen te staan,met name nu de oorlog in Vietnam dreigde te escaleren.Nu kon ik het drama zich van dichtbij zien ontvouwen,ook alwas het maar alds slippendrager.(Bill Clinton-boek-mijn leven-p-96-97-100)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غزة ..هل يستجيب نتنياهو لدعوة غانتس تحديد رؤية واضحة للحرب و


.. وزارة الدفاع الروسية: الجيش يواصل تقدمه ويسيطر على بلدة ستار




.. -الناس جعانة-.. وسط الدمار وتحت وابل القصف.. فلسطيني يصنع ال


.. لقاء أميركي إيراني غير مباشر لتجنب التصعيد.. فهل يمكن إقناع




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - نحو 40 شهيدا في قصف إسرائيلي على غ