الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شفاه المرئى وذاك الوجد

سلام فضيل

2010 / 7 / 3
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


هكذا ليس بامكاني ان احدد ذكريات وجه المشهد الذي كنت آراه.نعم مشهد الذكرى متنوع بأشيائه وحكاياه:انف كبيرا ذقناً مدببا حاجب العين كثيف الشعر‘الاذن بارزه.
هذي الاجزاء الظاهره التي اعرفها عن الناس.
وانا عندي قدر معقول وجيد في معرفة العمر ونوع الجنس.
إن عالم الاعصاب الالماني نيريوخيم بودامير‘كتب في العام 1947 عن ثلاثة معلولين‘ لم يكن وجه المدينه حيث كان وجه المشهد.ولكن الا توجد ذكريات مشقة معانات اخرى.
بودامير وجد تشكيلة منقاتاً في التدقيق العالي‘
في ذاك الماضي لابد ان يكون عندنا اسماً مختصاً يعرف عن فترات زمن جدنا الثور الافريقي ذو القرنيين‘
ولابد من ان يكون قد تتبع اوقات تردي سقوط الانهيار على الاخص. وهذا يوجد منفصلا في منطقة العقل يكون.
منذ ذاك زمن الوقت كانت نقطة الحوار هي:إن هذا ترتيب النظام خاصاً مقدساً‘الاقتراب من حسحسة حلمات نهديه وجسد ذكرياته وتذكر فعله حراماً محرما.
ولكن معها لابد ان يكون تابعاً لنظام المشهد المنظور؟
ماكدونالد كريتلي في العام 1953 كتب مقالاً نقدياً كثيرا‘حول مقال بودامير‘وكل رؤى سياسية المشهد.
ومن الصعب ان يكون ذا ايماناً. كتب من خلال مشهد وجوه الناس. ومن خلال مشهد سقوط الفصل الطبقي.
هذا مختلفاً عن مساحات الموضوع الاخرى المفعول بها.
متحمساً وغير متحمس مشجعاً وغير مشجع.
ومنها يمكن ايجاد علامات الدلاله الكبيرة التشكل‘واللون المتحرك‘بذاك مشهد وجه الناس يكون.عند هذا سيختلف الموضوع تحت تفريق ذاك سبب الحوار؟
ولكن في العام 1955 نشر مختص الاعصاب الانكَليزي كرستوفر باليس بأسهاب جميلا وبدراسة موثقة عن معمار بنائي عند مستعمري‘في والش.
وهذا كتاب يوميات متتابعة وباليس صاغه بكلمات واضحتاً.
في مساء اليوم الاول من يونيو(حزيران) من العام 1953‘A‘H‘قد تسبب بعمل جعجعة كثيرا. فجأة شعر بانه متوعك معتل.
بعدما شرب بعضاً من الاقداح في النادي ‘ومن ضغط السكر ذهب الى فراش النوم‘ولكنه لم يرتوي من النوم بما يكفي‘
وفي صباح اليوم التالي رأى مشهد العالم واضحاً على غير ما كان‘فابلغ باليس بهذا:
عندما ذهبت الى فراش النوم‘رأسي رائقاً صافيا.
ولكني لااتذكر غرفة النوم .حيث ذهبت الى تواليت المرحاض‘
وبمشقة الدرب وجدتها مساحة ذكريات ذاك الذي كان.
عندما استدرت للعودة الى فراش النوم لن اعرف ‘ان اعود الى غرفة النوم‘
كان هذا شيئاً غريبا‘ ارتحل الي.
اقول لاتجود الوان. والممكن الذي يوجد ‘هو فقط ضياء افكار ظلام التفرقة.
عندما نظرت لرؤية كل وجوه المشهد رأيتها ذات الشيء متشابهة كلها.
امرأتي وبنتي ليس بامكاني الاحتفاظ بهما مع بعضهما البعض.
ومن بعد لابد ان انتظر حتى أمرأتي تقول شيئاً عن ذاك‘
انا اتذكرهن.
امي في الثمانيين وانا رأيت العينا والانف والفما واضحتاً جدا.
منذ ذاك زمن وقت ‘باليس‘صارت العديد من عمليات التشريح لجدنا‘ذاك الثور الافريقي ذو القرنيين المعلول.
وهذا قد اعطى لغة الكلام الواضح كثيرا الذي يقول:
الحريه صدقاً لكل المرضى احفاد جدنا ‘ الثور الافريقي ذو القرنيين‘لابد ان يحصلوا عليها.
والحكم المسبق باطل يكون.
عندنا اذى جرحاً واضحاً قد صار
في قانون النظام الاجتماعي من ذاك الذي كان.
في كل الوقت الذي كان تركت اضراراً في المبنى ‘
وقد صارت معروفه البيان و التبيان.حيث علم التشريح ظهر كاملا لتمكين العقل في تعديل درب وثياب والمعلولين.
(أوليفير ساكس مجلة علم التحليل النفسي الصادرة في هولندا لشهريوليو(تموز) اغسطس(آب) 2010 هانس فيسرمان-ص-80-81).
Zo kan ik,al ben ik niet in staat een bepald gezicht in een oogopslag te herkennen,wel diverse dingen betreffende een geziht herkennen:een grote neus,een spitse kin,borstelige wenkbrauwen,flaporen.Zulke elmeten worden identificatiekenmerken waaraan ik mensen herken.Ik ben redelijk goed in het herkennen van leeftijd en geslacht,hoewel ik op dat punt een paar genanteflaters heb geslagen.Veel beter herken ik mensen aan hun manier van bewegen,hun motorische stijl.,En ook al ben ik niet in staat bepaalde gezichten te herkennen...De Duitse Neuroloog Joachim Bodamer beschreef in 1947 die patienten die niet in staat waren gezichten te herkennen,maar geenandere herkenningsprplemen hadden.Bodamer vond dat deze hoogst selectieve vorm van agnosie een speciale naam moest hebben-hij is de bedenker van de term ,prosopagnosie,-en dat zo,n specifiek verlies wel moest impliceren dat er een aprat hersengebied voor gezichtsherkenning moest zijn.Sindsdien is dit altijd een ount van discussie geweest:is er een speciaal systeem gewijd aan gezichtsherkenning,of is gezichtsherkenning alleen maar een functie vabn een algemener visueel herkenningssysteem?Macdonald Critchley liet zich in 1953 zeer kritisch uit over Bodamer artikel en het hele idee van gezichtsblindheid.Het is hauwelijks te geloven,schreef hij,dat mensengezichten in een aparate waarnemingscategorie vallen die anders is dan die voor alle andere ruimtelijke objecten,bezield en onbezieldKan er een kenmerk als grootte,vorm,kleur of beweeglijkheid zijn die een mensengezicht zozeer van andere objecten onderscheidt dat het identificatie belet? Maar in 1955 publiceerde de Engels neuroloog Christopher Pallis een mooi gedetailleerde en gedocumenteerde studie over zijn patient,A.H.,een mijnbouwkudige bij een kolenmijn in Wales,die een dagboek had bijgehoeden en Pallis een duidelijk geformuleerde,inzichtelijke beschrijving van zijn ervaringen kon geven.Op eenavond in juni,1953 had A.H.kennelijk een beroerte gehad.Hij voelde zich ineens onwel na enkele glazen drank in zijn club.Hij makte een verwarde indruk en werd tuis naar bed gebracht,waar hij onvoldoende sliep.Toen hij de vogende mogen opstond,merkte hij dat zijn visuele werld totaalveranderd was,zoals hij Pallis meldde:
,Ikkwam uit bed.Mijn hoofd was helder,maar ik herkende de slaapkamer niet,Ik ging naar het toilet.Het kostte me moeite de weg te vinden en de ruimte te herkennen.Toen ik me omdraaide om weer nar bed te gaan,kende ik de kamer niet terug,het was een vreemd vertrek voor me.Ik zag geen kleuren en kon alleen lichte dingen van dokere onderscheiden.Toen merkte ik dat alle gezichten eender waren.Ik kon mijn vrouw en mijn dochters niet uit elkaar houden.Later moest ik wachten tot mijn vrouw of moeder iets zei voordat ik hen herkende.Mijn moeder is in de tactig.Ik zie de ogen,neus en mond heel duidelijk...Sinds de tijd van Pallis is op een aantal prosopagnosiepatienten sectie verricht.De gegevens spreken hier duidelijke taal:vrijwel alle patienten die prosopagnosie krijgen,ongeacht de oorzaak,hebben letsel in de rechter visuele associatiecortex,vooral aan de ondr...er is bijna altijd beschadiging van een structuur.(Oliver Sacks-psychologie magazine-Juli/Augustus 2010-Hans Visserman-p-80-81).











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. غزة ..هل يستجيب نتنياهو لدعوة غانتس تحديد رؤية واضحة للحرب و


.. وزارة الدفاع الروسية: الجيش يواصل تقدمه ويسيطر على بلدة ستار




.. -الناس جعانة-.. وسط الدمار وتحت وابل القصف.. فلسطيني يصنع ال


.. لقاء أميركي إيراني غير مباشر لتجنب التصعيد.. فهل يمكن إقناع




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - نحو 40 شهيدا في قصف إسرائيلي على غ