الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نهديها ووجها السيقان وذاك

سلام فضيل

2010 / 7 / 4
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


في التسعينات جمعت تشكيلة من مقالات الابحاث العلميه لتكون فكرة التصورالعملي وهي: إن العمل المنظور والمرئي من مشهد الرؤية الواضحة البيان .
ان الناس من خلال وسيلة العقل ينظرون الى لوحة المكان من خلال صورة المشهد والمكان‘كلمات جمل غزل الحلوات وكرسي السلطان والاشياء والموضوعات والاغراض المحسوسه مثل بيل كلنتون... اوصورة ساندي اوبرى هيوس...‘اوقبلة عشيقه وقهرالسلطان‘
مبنى المدرسه والمدرسين والطلاب وبسمات عمال بريد المكتوب والدكان والحلاقين والفلاح والنجار
وارصفة الطرقات والكناسين وعمال الحديقه والتاكسي والباص وقطارالركاب‘
والمطعم والمقهى‘والخمر والسُكرى وقحط الحب والعُهرا‘ودراسة هذي الوظائف من خلال تبييض الحقل تحت الشمس‘
ومن خلال النظر للوجه وتبيان حالة اندماج الوضع‘في منطقة نشاط الحركه فيها كثيرالقوه يكون
والخلايا العصبيه المتشعبه في الاختلاف والتباعد تعطينا امكانية حق الاختيار‘القانون والمواطنة والحريات افضل من الإله السلطان وثيابه وخيوط العربانه‘عند كارلس غروس وزملاء الرفقه.
في العام 1969 قد كونوا اول بدايات تبيان الوضوح بالاقطاب الكهربائيه.
كروس‘ وجد نبتات تلك الخلايا مدهشة الروعه‘في ترتيب الاشياء‘
من خلال لمحات الرؤية لسيقان القرد‘
ولكنها لم تكن بتلك قوة الثبات في اثارة الدوافع المختلفة الاخرى كالتي تحت يدا الانسان. وبمتابعة الملاحقه وجد غرفَ شتلات نبتات القيمه في حق الاختيار لوجه المشهد.
في هذا مستوى الشفاف لمرئى تشكيلة الجسد التي معها واضحة الصفاء تكون ‘كلحظة ممارسة الحب بالغرفه تحت الضيئ والمرآة ‘كُلاً منها حيث تكون‘
الوجه ودوران النهدين والارداف وعيناها وجنتيها وخدي ذاك‘ يداها واشياء السيقان‘انف الشمات وفمَ القبلات واشيائاً اخرى .
نتذكر كل خصائص رؤيا المشهد وقضايا الموضوعات في هذي رؤيا اشياء المشهد وهي التي لاتنحصر في منطقة المشهد وحسب‘بل لمختلف المناطق الاخرى ايضا تكون. كالرغبة وحسحسة الافخاذ وشهوه الشبقا‘وترابط ذكريات ذاك وجه المشهد.
كل الناس عندهم يحصل هذا.
ومن ثم تكون امكانية القدرة على تذكر صورة ذاك وجه المشهد.
كل هذا تراكم مشهد رؤيا تاريخ الشعب ‘
والمتاح فيه لامكانية استذكار صورة ذاك التوهان اقل من 2% وهي كافية لاكتشاف معرفة الوجه والاسم لذاك جدنا الثور الافريقي ذو القرنيين‘
واعلى ما وصلته النسبه من المحتمل ان تكون 10% وهو اقل من المتوسط لرؤية وجه ذكريات ذاك الذي كان.
إن الناس قد تجرعوا كل تلك مشقة بؤس جلافة ذاك وجه الماضي ‘
وحكايا هوى العشق والحبيبات وسمر الحب والغنوات.
ولكن الناس سيصلون الى اعلى درجة من مقاس مئوية النسبه حتى وان تكون من بين ستار الظل وخيوط العربانه.
كي يصير المستقبل اكثر حباً ووهجا بالاشراقا.
(أوليفر ساكس(امريكا) مجلة علم التحليل النفسي الصادرة في هولندا لشهر يوليو(تموز) اغسطس(آب) عام 2010- مترجم الكتابه من الانكًليزية الى الهولنديه هانس فيسرمان-ص81-83).
In de jaren negentig werden zulke laesieonderzoeken gecompleteerd met functionele beeldvorming:het zichtbaar maken,door middel van fmRI,s,van het brein van mensen die keken naar plaatjes van gezichten,plaatsen en voorwerpen.Uit deze functionele studies bleek dat het kijken naar gezichten het fusiforme aangezichtsgebied veel sterker activeerde dan het kijken naar andere testplaatjes.
Dat afzondrlijk neuronen dit gebied blijk kondengeven van een voorkeur,hebben Charles Gross en zijn collega,s in 1969 als eersten aangetoond met elektroden in de inferotemporale cortex van makaken.Gross vond cellen die spectaculair reageerden op de aanblik van een apenpoot-maar ook,minder sterk,op allerlei andere prikkels,waronder een mesenhand.Vervolgens vond hij cellen met een relatieve voorkeur voor gezichten.Op dit zuiver visuele niveau worden gezichten onderscheiden als configuraties,ten dele door detectie van de geommetrische verhoudingen tussen ogen,neus,mond en andere elementen.Herkenning van specifieke gezichten of objecten komt pas op een hoger corticaal niveau tot stand,in het multimodale gebied van de mediale temporaalkwap,dat overvloedige wederkerige verbindingen maar ook met andere gebieden die dezintuiglijke associatie,de emotie en het geheugen ten dienste staan.Christof Koch,Itzhak Fried en hun collega,s hebben aangetoond dat cellen in het multimodale mediale tempoaalkwabgebied een opvallende specificiteit vertonen en bijvoorbeeld Alleen reageren op afbeeldingen van Bill Clinton,of spinnen,of het Empire State Building of stripbeelden van The Simpsons..Mensen hebben al bij hun geboorte kort daarna een zeker vermogen tot gezichtsherkenning.In de ogen van een in zijn eigen etnische omgeving opgroeiende...Naar schatting heeft minstens 2procent van de bevolking last van problemen met gezichtesherkenning die ernstig genoeg zijn om ontwikkelingsprosopagnosie te worden genoemd...(Een veel hoger percenttage,misschien 10 procent,is duidelijk minder dan gemideld in gezichtsherkenning,maar niet in ontwrichtende mate gezichtsblind.)Voor deze mesen,die moeite hebben met het herkennen van hun man,vrouw,kinderen,docentten en collega,s,is nog steeds geen officiele erkenning of begrip bij het grote publiek.(Oliver Sacks-Psychologie Magazine-Juli/Agustus 2010-Vertaling:Hans Visserman-p-81-83)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا لست إنترنت.. لن أستطيع الإجابة عن كل أسئلتكم-.. #بوتين


.. الجيش الإسرائيلي يكثف ضغطه العسكري على جباليا في شمال القطاع




.. البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي جيك سوليفان يزور السعودية


.. غانتس: من يعرقل مفاوضات التهدئة هو السنوار| #عاجل




.. مصر تنفي التراجع عن دعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام مح