الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أخبار سارّة من بلدي

نارت اسماعيل

2010 / 7 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في عام 1980 أعلنت منظمة الصحة العالمية القضاء على مرض الجدري بعد حملة عالمية ساهمت بها كل دول العالم
وكذلك انخفض عدد الإصابات بمرض شلل الأطفال بنسبة 99% بعد أن كان يصيب مئات الآلاف كل سنة، أما الآن فأصبح يصيب عددآ محدودآ ولم تبق إلا بعض الجيوب في أربعة دول فقط، وهي شمال الهند وشمال نيجيريا والحدود الباكستانية الأفغانية
يا ترى متى سوف يحتفل العالم بنزع آخر نقاب من وجه آخر إمرأة منقبة في العالم؟
أخبار جيدة جاءت من سوريا منذ عدة أيام، فقد تحركت الحكومة السورية للحد من ظاهرة انتشار النقاب في سوريا، حيث أصدر وزير التعليم قرارآ بإزاحة 1200 مدرّسة منقبة من وظائفهن في سلك التعليم وتوزيعهن على وظائف خارج هذا السلك
أتمنى أن يكون هذا القرار بداية عهد جديد يتم التعامل فيه بجدية مع مظاهر التطرف الديني الذي أصبح يستشري في سوريا
سوريا بلد عريق ومعروف بتنوعه وتعدد الأعراق والمذاهب والطوائف فيه، وهو مهد لكثير من الحضارات كما أنه كان ممرآ وملتقى لحضارات أخرى، المجتمع السوري بشكل عام مجتمع متسامح دينيآ، تجد كنيسة لا يفصلها إلا أمتار قليلة عن مسجد مجاور، تجد فتاة محجبة تسير جنبآ إلى جنب وبانسجام تام مع فتاة ترتدي الملابس الأوربية القصيرة، أعرف عائلة مسلمة كانت تأبى أن تفطر في أيام رمضان حتى يأتي جارهم المسيحي أبو عبدو غير المتزوج ويشاركهم طعام الإفطار، وكانوا يمزحون معه قائلين:
شو أبو عبدو، صايم اليوم؟ فيرد ضاحكآ: الحمد لله
نتمنى الحفاظ على هذه الحديقة المتعددة الألوان والتي نخشى عليها من رياح السموم القادمة من الجنوب
النقاب ليس خيارآ وليس حرية فردية، إنه ظاهرة مرضية قبيحة، إنه وباء يجب التخلص منه مثل الجدري والملاريا وشلل الأطفال، وعلى كل دول العالم أن تساهم بهذه الجهود
النقاب هو انعزال وانغلاق وتخلف اجتماعي مدقع وكراهية للغير وانتهاك صارخ لحقوق المرأة وإنسانيتها، وهو عار على الإنسانية
ماذا نتوقع من مدرّسة منقبة أن تدرّس الأطفال غير التطرف والتزمت؟ يجب حماية الفتيات الصغيرات من هكذا معلمات، يجب منع النقاب كمرحة أولى في المدارس والجامعات والمستشفيات والدوائر الحكومية، وأن تستمر هذه السياسة بعد ذلك وصولآ إلى علمنة الدولة بشكل كامل بما فيه إلغاء تدريس مادة الدين في المدارس، فالدين ليس فيزياء ولا كيمياء،وكذلك تحرير قانون الأحوال المدنية من سيطرة النصوص الدينية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صباح الخير استاذ نارت
مرثا ( 2010 / 7 / 6 - 06:00 )
أحييك استاذ وأحيي وزير التعليم السوري وعقبال المصري
من تريد ان تختفي عن عيون الناس فلتقبع بين جدران بيتها وتظل مختفية حتى عن نفسها ، ليس ذنب أجيال متطلعة للحياة أن تصدم بهذه الصورة غير الحضارية
تقديري واحترامي


2 - احذر التقليد
مادري وش اسمي نفسي ( 2010 / 7 / 6 - 10:25 )
انا من السعوديه ولو يعرفون اللي يتنقبون عندكم مساوء النقاب وكيف انه يعزل المراه عن العالم ويقيدها كان فكرت الف مره ومره قبل ماتلبسه لكن الظاهر ان المساله تقليد وجهل وخنوع--اختي المسلمه نصيحه من اختك السعوديه قبل ماتتخذين اي خطوه اعملي دراسه واطلعي على كتب واصلي مع من لهم تجارب ثم وازني ثم اقدمي على المناسب لاتجعلي بناتك وحفيداتك ضحية خياراتك الغير مسوؤله ادخلن مثلا على المجتمع السعودي واطلعي كيف تتعامل المراه والمراه فقط مع مايقابلها
من اي نوع من مشاكل الحياة مع المحاكم الوزارات ابنائها في المدارس كيف تتواصل مع اصدقاء ابنائها الذكورمن خلال تجربتي اقول انه ضد الفطره التي خلق الله الناس عليها--وعذرا على الاطاله املي الكبير ان تستفيد اخواتنا في سوريا من حياتنا مع النقاب


3 - وهل هذه اخبار سارة يا اخ نارت؟؟؟
حكيم سوريا ( 2010 / 7 / 6 - 11:26 )
وهل هذه اخبار سارة يا اخ نارت؟؟؟
المعروف ان بسورية جميع القرارات هي سياسية !!اي ليست عن مبدأ , حيث ان المبدأ الوحيد لجميع الانظمة العربية منذ قثم وحتى الان هو الحفاظ على استقرار السلطة والتوريث .اما ما تبقى فيخضع للاخذ والرد حسب المصلحة الانية!!
الاخبار السارة في سوريا كان تقول لي هناك انتخابات برلمانية بمعايير الامم المتحدة!!
حرية لتشكيل الاحزاب السياسية؟
تحديث الجامعات
فصل الدين عن الدولة وقانون مدني عادل يساوي بين الجميع
ثانيا بسورية الوزير عبارة عن رجل كرسي لا يحل ولا يربطّ وهو ينفذ اوامر فقط

تحياتي
ت. خوري


4 - علمانيو العرب
mahmoud ( 2010 / 7 / 6 - 14:38 )
ن اسوأ مافي رجولة انظمة العلمانيين العرب انهم يسترجلون على اصحاب القيم والضمير وتحت شعارات الاحكام العرفية وتحرير فلسطين في الوقت الذي تنبطح فيه هذه الاجهزة العلمانية امام الصهيونية لتدعي انها تحتفظ بحق الرد.هل الحريات ان يفرضهاالعالمانيون في بلد اغلبيتة مسلمة على طرد المحجابات من سلك التعليم ودولة يقوم اعلامها بوصف المحجبات بالعاهرات وامتهان اعرضهن في دولة فيها مليون مئذنة ومسجد .كان الاجدر برئيس تلك الدولة ووزيرها المعتوة ان يعملو على رفع القدرات العلمية وان يدخل التعليم الالكتروني والذي دخل المدارس الاوروبية منذ عقد من الزمان ، ولكن قدراتهم محصورة في اخراج الفضيلة من المدارس والوزارةلانها تؤذي مشاعرهم العلمانية ،
لذلك فاني اقترح ابدال اسم وزارة التعليم في تلك الدولة بوزارة الديوثيين تابع


5 - علمانية الغرب
mahmoud ( 2010 / 7 / 6 - 14:44 )
في السويد طرح منذ عدة سنوات على سكرتيرة الحزب الاشتراكي قضية منع الحجاب في المدارس السويدية ، وكان الجواب الذي اجابته السيدة والمرشحة القادمة لرئاسة الوزراء في السويد قالت انه من العيب ان نمنع فتاة جاءت الى المدرسة لتتعلم ، وان فائدة تعليمها اكبر من مشكلة حجابها ، وقيادي اخر علماني ايضا ومن الحزب الاشتراكي رفض مجرد مناقشة الحجاب الاسلامي قائلا لم يكن التعري يوما ما في تاريخنا هو فكرنا الحقيقي او عاداتنا الاجتماعية او فلكلورنا الموروث ، فهل سنمنع التعري مقابل منعنا للحجاب ،هذا في السويد العلمانية جدا والمتحررة جدا ، والمنحلة اخلاقيا جدا جدا!!!! ولكنها دولة متحررة ايضا من التعصب والحقد الطائفي الاعمى جدا ومن الخضوع للشروط الصهيونية جدا جدا جدا!!!!!! .
تابع


6 - الوزير السوري المرتشي
mahmoud ( 2010 / 7 / 6 - 14:50 )
اليس الوزير السوري هو نفس الوزير المرتشي والذي يشهد عليه مطبخ بيته الذي قدم له هدية وقيمته نصف مليون ليرة من اجل اعطاء تصريح لكاتبة مكفوفة لتوزع كتابها في المدارس واسمه الارنب الاعمى، وصاحب الفضيلة هذا وزير التربية المرتشي والذي يدير اهم وزارات الدولة، يرأس في نفس الدولة خطط التنمية في الوزارات كلها ،لم اجد لديه من الامكانيات العلمية اكثر من امكانية معلم فاشل ، فكيف نطلب من الله النصر وكيف لاتسبقنا دولة اسرائيل بملايين السنين الضوئية من التقدم اذا كان من يدير التعليم فيها يعلنون الحرب على شعبهم
، ان دولة القرصنة الاسرائيلية تتمسك بتوراتها ودينها ، اما حكوماتنا فانها وللاسف تتباهى بعدائها للاسلام والمسلمين
.


7 - ردود
نارت اسماعيل ( 2010 / 7 / 6 - 20:38 )
الأخت مرثا، سلام ونعمة، أؤيدك بوجوب حماية الأطفال من التأثير النفسي للمنقبات، شكرآ لك وتقبلي تحياتي
السيدة المجهولة( التعليق رقم2)، شكرآ جزيلآ على نصائحك القيمة للنساء السوريات حول النقاب ، تحياتي لك
الأخ ت. خوري، برأيي علينا تشجيع أية بادرة إيجابية تهدف للحد من انتشار التطرف الديني، شكرآ وتقبل تحياتي الصادقة
السيد محمود، نحن نتكلم هنا عن النقاب وليس الحجاب، نتكلم عن تغطية الوجه بشكل كامل، سورية لم تقم بإجراءات ضد المحجبات بل ضد المنقبات
الحكومات الغربية ما زالت لا تعي خطورة هؤلاء المتطرفين إذا انتشروا واستفحلوا في مجتمعاتهم، ولكن صدقني إن الأمور سوف تتغير عما قريب وعندها لن يتسامحوا مع أي خطر يهدد حضارتهم وانجازاتهم التي دفعوا من أجلها الغالي والرخيص، تحياتي لك


8 - بدل حجاب
المنسي القانع ( 2010 / 7 / 7 - 05:32 )
أخي نارت المحترم
كتبت مرة تعليقاً علىأحد مقالات أستاذنا الكبير د. سيد القمني وكان موضوعه الحجاب أيضاً . قلت وقتها ولكني سوف أصرخ هذه المرة وبأعلى صوتي --- يا ناس --يا عالم -- إنها مؤامرة محبوكة جيداً ومصروف عليها . وتصورت أن أستاذنا الدكتور سيأخذ الذي قلته بإهتمام ولكنه عدى دون أن يأخذ حقه.
قلت بأني كنت غي مصر سنة 1976 وعايشت حالة يجب أن تشد الإنتباه ، كان هناك في الجامعات طلاب شباب وشابات يكلمون غير المحجبات في التحجب ( والتي توافق تتلقى راتباً شهرياً قدره ثمانية جنيهات وكسوتا حجاب واحدة صيفية وأخرى شتوية ) ويسمى هذا (بدل حجاب ) مدفوعاً من قبل شركة عثمان أحمد عثمان . ولكي أوضح جسامة هذا المبلغ في ذلك الوقت لإإن أجر عامل البناء أو النظافة وأجر البنات الخادمات في البيوت كان بين 4 --إلى --7 جنيهات شهرياً . فلك أن تعرف حجم المؤامرة وحجم المبالغ التي رصدت لها . وكانت هذه بداية إنطلاق الحجاب في مصر والذي صار الآن يشمل 96% من بنات ونساء مصر .
إنها مسألة خطيرة بكل المقاييس ---- يجب أن تنتبه لها المجتمعات قبل الحكومات فما هي إلّا مسخ إنسانية المرأة لو علمت !
تقبل إحترامي أخي نارت ودمت


9 - البيت محل المنقبات ، وليس التدريس بين الأوادم
الحكيم البابلي ( 2010 / 7 / 7 - 07:37 )
هي أخبار مُفرحة أخ نارت
وكل ما يُعيق الجهل والخرافة والغيبيات وتفاهة الأديان لهو مُفرح ويستحق التصفيق
مُضحكٌ أن يكتب أحد المعلقين ثلاثة تعليقات متباكياً على البدع الدينية السطحية التي تقف خلف تأخر وتعثر مجتمعاتنا الشرقية إن لم نقل المتأسلمة والتي سلمت قيادها للجهل فزادها جهلاً وظلاماً وتيه ، وكأنه لا يعلم بأن الدين هو الجذام الذي أصاب وجه وجسد المجتمع العربي فبدا بهذه القباحة التي نفرت منها كل شعوب العالم المتحضر
مهما كان قرار هذا الوزير ، فهو قرار فيه صحة ووجهة نظر ، فيما لو عرفنا بأن الدين يقوم بأكثر تدميره لمجتمعاتنا من خلال غسل أدمغة الأطفال الصغار ، وختمها بالكونكريت والغيبيات الكريهة التي ليس في نصوصها فقرة واحدة في صالح الإنسان والمجتمع الإنساني
ولتذهب المنقبات الى حيث القت رحلها ، ومن كانت تؤمن بضرورة النقاب ، فلتستر نفسها وتقعد في بيتها لأن المجتمع الإنساني ليس بحاجة لمنظرها القبيح وتعاليمها اللئيمة
تحياتي زميلي نارت ، ولا تأبه لمعمعة الخرفان


10 - أخانا العزيز
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 7 / 7 - 10:11 )
قرأت عن انتشار النقاب ومعاركه في مصر , هل وصل إلى بلادنا بهذا الشكل ؟؟ لو وصل إلى ساحة العلم فلْنقلْ على العلم السلام , أي أثر ستتركه المنقبة في النفوس الغضة ! تحية لوزير التربية ويا ليتهم يهتمون بأسباب انتشار الظاهرة المؤسفة . شكراً لجهودك الإيجابية أخ نارت , تحياتي لك


11 - أخانا العزيز
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 7 / 7 - 10:11 )
قرأت عن انتشار النقاب ومعاركه في مصر , هل وصل إلى بلادنا بهذا الشكل ؟؟ لو وصل إلى ساحة العلم فلْنقلْ على العلم السلام , أي أثر ستتركه المنقبة في النفوس الغضة ! تحية لوزير التربية ويا ليتهم يهتمون بأسباب انتشار الظاهرة المؤسفة . شكراً لجهودك الإيجابية أخ نارت , تحياتي لك


12 - ردود
نارت اسماعيل ( 2010 / 7 / 7 - 11:29 )
الأخ المنسي القانع، ما ذكرته يشبه ظاهرة القبيسيات عندنا في سوريا حيث يتم إغواء الفتيات بمزايا عديدة مثل الهدايا والوظائف، نعم إنها مؤامرة وعلينا الانتباه، شكرآ جزيلآ تحياتي

الأخ الحكيم البابلي، الخبر المفرح هو عودتك للتعليق على مقالاتي، نعم علينا تشجيع أية مبادرة إيجابية تأتي من أية حكومة تهدف للحد من انتشار مظاهر التدين المتطرف، شكرآ جزيلآ ولك خالص تحياتي

الأخت قارئة الحوار المتمدن، النقاب بأشكاله المختلفة منتشر في سوريا وخاصة في حماة وحلب وضواحي دمشق مثل حرستا ودوما وعربين ومنتشر حتى في بعض أحياء دمشق مثل الميدان وغيرها، وعلينا محاربته، شكرآ جزيلآ تحياتي لك


13 - لا إنسان بدون وجه. ولا إنسان مع النقاب.
سيماز ( 2010 / 7 / 7 - 21:22 )
من أجمل و أدق ما قرأت عن النقاب ما يلي
النقاب يطابق تماما العري الكامل. وجهان لعملة واحدة. ولا فرق إطلاقا بين امرأة عارية في الشارع من أي قطعة ملابس، وبين امرأة ملتحفة بالنقاب. كلاهما لا ينتميان إلى الإنسان. كلاهما يقطعان أية صلة مع الآخر. كلاهما يؤكدان على أن من يقع في دائرتهما هو -موضوع جنس- فقط. كلاهما يعبران فقط عن الغريزة البهيمية بأسلوبين مختلفين
الحجاب هو حرية شخصية، بغض النظر عن مرجعيته لدى البعض، فهو لا يمحق شخصية من يرتديه ولا وجهه الإنساني، ولا يقطع التواصل ولا يخفي هوية صاحبته. بينما النقاب هو تعد سافر على المرأة أولا، بتحويلها إلى موضوع جنسي عار تحت ستار أسود، وهو أيضا تعد على كل الناس الذين على تماس مع من يرتديه، بإجبارهم على إلغاء الإنسان الذي داخل النقاب، والتعامل معه على أنه فقط إثم محجور.

من حق المرأة والرجل أن يكونا عاريين في منزلهما. ومن حقهما أن يتنقبا في منزلهما. ولكن ليس من حق أي منهما أن ينزل إلى الشارع، أو العمل، أو المدرسة عار، سواء كان عريه دون ثياب، أو بثياب تخفيه كليا.


14 - السيدة سيماز
نارت اسماعيل ( 2010 / 7 / 8 - 07:40 )
كلام جميل وياليتك ذكرت المصدر لكي نستفيد جميعآ، تحياتي لك


15 - عذراُ
سيماز ( 2010 / 7 / 8 - 09:00 )
المصدر من مقال للأستاذ بسام القاضي
عنوان المقال : الحجاب حق شخصي.. والنقاب عري آخر
المقال تجدونه على موقع نساء سورية


16 - اخبار مفرحة
ناهد ( 2010 / 7 / 8 - 13:07 )
جميل جدا تشبيهك النقاب بتلك الاوبئة ، المقال يقدم خبر مميز جدا ومفرح ، اتمنى جديا ان تتخلص كل النساء من الحجاب والنقاب كما تم التخلص والتغلب على الاوبئة المذكورة
تحياتي لك
سلام


17 - السيدة ناهد
نارت اسماعيل ( 2010 / 7 / 8 - 14:43 )
أشكرك على تعليقك وأتمنى مثلك أن تتخلص البشرية من هذه المظاهر المتخلفة، تحياتي لك

اخر الافلام

.. مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية


.. الخلود بين الدين والعلم




.. شاهد: طائفة السامريين اليهودية تقيم شعائر عيد الفصح على جبل


.. الاحتجاجات الأميركية على حرب غزة تثير -انقسامات وتساؤلات- بي




.. - الطلاب يحاصرونني ويهددونني-..أميركية من أصول يهودية تتصل ب