الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بعد عودتي من السفر .. اخترتُ لكم .

شامل عبد العزيز

2010 / 7 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


المنطق : هو العملة المشتركة في الأوساط الأكاديمية . الآن جرافن – مارك ريدلي -
في كتاب : ريتشارد دوكينز : عالِم غير افكارنا – وهو عبارة عن تأملات بأقلام علماء وكتاب وفلاسفة – من تحرير الآن جرافن ومارك ريدلي ( من تلاميذ دوكينز ) ترجمة زينب حسن ومراجعة هبة نجيب الطبعة الأولى 2008 .
هذا الكتاب يتحدث عن ريتشارد دوكينز – الكاتب العالمي الشهير – والذي وضع كِتابي
The selfish gene _ the blind watchmaker
وغيرها.
ريتشارد دوكينز يلعب دوراً بارزاً كمفكر شعبي رائد بالإضافة لكونه مؤلفاً متخصصاً في علم الأحياء التطوري . دوكينز يشتهر بتأييده الحماسي للعلم ومناصرته للمذهب العقلاني ( وهذه هي التسمية الصحيحة ) وكما قالها سابقاً السيد رعد الحافظ . دوكينز يشتهر بمهارته الفائقة في النقاش والتي يراها الكثيرون مثيرة للجدل ولكنها في نفس الوقت هي من صميم أفكاره .
ذاع صيته في الآراء العلمية الثاقبة والأسلوب الأدبي الرائع طبعاً الذي يستخدمه في كتبه .
لديه مساعدين مثل دانيال دينيت – ستيفن بينكر – فيليب بولمان – مات ريدلي – السير جون كريبس – هيلينا كرونين – رت ريف – ريتشارد هاريز – مايكل روس .
تبرهن هذه الباقة من المقالات المثيرة والمتنوعة على تأثير احد أعظم المفكرين في العالم اليوم .
يقع الكتاب في 329 صفحة من الحجم المتوسط بسبعة فصول . في كل فصل عدة مقالات .
سوف أحاول أن أختارمواضيع من هذا الكتاب الرائع وعلى شكل سلسلة من المقالات واتمنى أن يحالفني الحظ في الاختيار لكي نرى تأثير دوكينز على العالم .
في الفصل السابع الفقرة الخامسة وجدتُ العنوان التالي :
ما تعجب منه الحوت - التطور والوجودية والبحث عن معنى .. بقلم – ديفيد بي – باراش .
لماذا أنا هنا ؟ ما هدفي في الحياة ؟
هذه الأسئلة وردت على لسان حوت العنبر في القصص الخيالية للمؤلف العظيم – دوجلاس آدامز وبالمناسبة فهو صديق مقرب للعظيم دوكينز ..
حوت العنبر يسأل بحزن وهو يهبط بسرعة كبيرة باتجاه كوكب – ماجراثيا –
هذا المخلوق الجذاب الذي حُكم عليه بالهلاك قد استدِعيَ إلى الوجود على بعد عدة آميال فوق سطح الكوكب لأن صاروخاً نووياً كان موجهاً إلى مركبة أبطالنا الفضائية .
تحول بصورة غامضة إلى حوت عبر ( مولد مستحيلات لا محدود ) .
هنا ياتي دور دوكينز العظيم الذي اكد وبكفاءة شديدة بأن التطور أيضاً ( مولد من مولدات المستحيل ) مع ملاحظة بان نطاق إنتاجه محدود بصورة اكبر .
آحبائي : من خلال ذلك تظهر حقيقة أخرى محزنة أكثر وهي على الصورة التالية :
بعد أن استدعى الانتخاب الطبيعي البشر إلى الوجود .. لم يعد للبشر غاية في الحياة أكثر من حوت آدامز الساذج ذي المصير السيىء والذي سرعان ما لوث شحمه جمال طبيعة كوكب – ماجراثيا –
من أسس علم الأحياء :
لا أحد يخرج من هنا حيَاً .
لم يصل أحد إلى هنا إلا عن طريق لقاء ( بطريق الصدفة ) بين حيوان منوي معين وبويضة معينة
سؤال ؟ لو كان الحيوان المنوي مختلفاً أو البويضة مختلفة فما هي النتيجة ؟
من المؤكد فرداً مختلفاً ..
أما فيما يتعلق بالسؤال عن سبب وجودنا هنا ؟
سوف نكتشف أيضاً ان الإجابة لدى علوم الحياة وهي كالتالي :
أن البشر مثل كافة المخلوقات ليسوا موجودين لإي سبب وكذلك ليس لإي غرض يتجاوز بإي حال من الأحوال قدرة جيناتهم في المقام الأول ..
هذه النقطة بالذات كان دوكينز قد شرحها بطريقة مقنعة على وجه الخصوص .
لقد وضح للعلماء والعامة على حد سواء الحقيقة البسيطة والتي تقابل بالمقاومة ( ان التطور عملية جينية ) ( ان جميع الأجسام قد خُلقت مثل حوت آدامز ) ( بلا غاية ) .. فيما عدا نشر تلك الجينات.
وفي الحقيقة هذا شيء محزن جداً و لا يطرب قلوبنا في عالم يزداد إزدحاماً .. هناك سبب قوي لمنع الحث على هذا ..
هناك حقيقة اخرى : لا احد يحب أن يتلاعب به شخص أخر حتى إذا كان ذلك الشخص الآخر هو ( حمض الدي إن أيه ) الخاص به .
يقول دوكينز في كتابه ( الجين الأناني ) :
إنه شيء مترسخ في طبيعة البشر ان تتمرد على ( عدم ) غايتنا التطورية . وبذلك نقول ( لا ) لجيناتنا ...
هناك نقطة مهمة جداً لازال الكثيرين يكابرون أو كما قال دوكينز يقولون – لا – ألا وهي :
عدم التوافق الأساسي بين الدين والعلم ..
سوف نطرح وجهة النظر المتبناة ..
ربما يكون الإنسان العاقل هو شكل الحياة الوحيد الذي يتمتع بهذه القدرة بالفعل فإن بحث الإنسان عن معنى كان متواصلاً مثلماً انه غير كامل وهو غالباً ما يتخذ شكل عقيدة دينية ..
نعود لعبارة عدم التوافق الأساسي بين الدين والعلم ..
هناك طريق أخر سهل جداً هو زعم عكس ذلك .. طبعاً عن طريق إدعاء عدم تداخل المجالات التي يتناولها العلم بتلك التي يتناولها الدين أو أي هراء مشابه ...
ولكن ما هي الحقيقة ؟ الحقيقة هي أن الدين لا يلتزم بمجالات منفصلة ؟ لماذا ؟
لأنه يزعم حقائق تتعدى على المجالات التي تقع في نطاق العلم ..
آحبائي : متى تعدى الدين ( الإيمان بدون دليل إلى جانب عقيدة ) على العلم ( الاقتناع القائم على الدليل إلى جانب نظرية عقلانية ) .. كان الأول يُجبر في النهاية على التقهقر ..
بصيغة أخرى وكا جاءت على لسان باراش :
يزعم البعض أن القاعدة الأخيرة والآمنة للدين ستكون عالم المعنى على وجه الدقة .. أي الإدعاء أنه.. بينما يمكن للعلم أن يخبرنا بما يحدث .. فإن الدين فقط يمكن أن يخبرنا لماذا ؟ ولكن هذا خطاً تماماً ..
العلم هو الذي يخبرنا سبب حدوث الأشياء بسبب قوى الديناميكا الحرارية أو القوى الكهرومغناطيسية أو قوى الجاذبية أو ضغط الانتخاب الطبيعي وغيرها والذي يشتمل في كثير من الحالات على قدر كبير من الفوضى ..
العلم يخبرنا أيضاً ( مع أن كثيراً من الناس سيودون أن يكون العكس هو الصحيح ) :
أن اقتران أنواع معينة من الأشياء مثل الحيوان المنوي والبويضة والنيوكليوتيد والبروتينات والكربوهيدرات وعدد ضخم من الأشياء المادية الآخرى هو ماينتجنا دون أن يكون هناك ما يُشير على الإطلاق إلى وجود غاية ...
لقد بحث الشعراء عنها وأدركوا غيابها ..
يقول باراش .. اكثر الشعراء صراحة كان ( هينريتش هاين ) في قصيدته ( الأسئلة ) .. هذه القصيدة تتحدث عن رجل يسأل الأمواج ؟
ما معنى الإنسان ؟ من أين اتى ؟ إلى أين يذهب ؟ ومن يعيش هناك فوق النجوم الذهبية ؟
هل تعلمون ما هو الرد ؟ إنه كالتالي آحبائي :
تتمتم الأمواج – تمتمتها الآبدية – وتهب الرياح – وتطير السحب – وتتلألأ النجوم في لا مبالاة وبرود ...
وينتظر الأحمق الإجابة ...
أين أذن يترك هنا فكرة البحث عن معنى ؟
يقول باراش :
أرى احتمالين أساسيين :
من ناحية يمكننا ان نخدع انفسنا ونتشبث بالوهم الطفولي أن هناك – شخصاً – أو شيئاً ما – يرعانا وينظم الكون وهو يضع كَلا منا على حدى في ذهنه .. أو يمكننا بأمانة مواجهة حقيقة ( ان الحياة بلا معنى ) ..
ولكن هل هذا معناه الاستسلام ؟ لا .. سيداتي – سادتي .. بل على العكس ومن خلال دوكينز وآدامز ... فقد عمل آدامز ودوكينز لزيادة الوعي العام بالتهديدات الكوكبية التي تحيط بتنوع الكائنات ...
لنا وقفة أخرى في الجزء الثاني ..
شكراً لجميع السيدات والسادة الذين سألوا عني ومن خلال صفحات الحوار المتمدن او الذين خاطبوني على بريدي الالكتروني .. شكراً من الأعماق للجميع وبدون استثناء ..
/ ألقاكم على خير / ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عزيزنا العائد بالسلامة
ليندا كبرييل ( 2010 / 7 / 24 - 15:46 )
اليوم بالذات قرأت موضوعاً عن ريتشارد دوكينز وإنتاجه , قرأته مرتين لشدة إعجابي به ثم خشيت أن أنسى ما قرأت فاحتفظت بالمقال بين أوراقي , وها أنت بعد عودتك تختار لنا أحد أروع المواضيع فشكراً لهديتك الجميلة , أنا ممن سألوا عنك لأنه على علمي الناس يغرقون في بحر , حضرتك غرقت في بحرين , لكنك أثبت أنك سباح ماهر وعدت ظافراً والدليل هذا المقال الذي يحتاج إلى تجنيد كل القوى لقراءة هؤلاء العلماء الكبار , أهلاً بك , وحمداً لله على سلامتك


2 - عودة سالما غانما
رستم علو ( 2010 / 7 / 24 - 16:23 )
موضوع شيق وإلى الامام في حلاقات قادمة . تحياتي


3 - تعقيب1
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 24 - 17:56 )
أهلا يا رندا - تحياتي - شكراً على الرسائل والسؤال والشموع لقد وصلت جميعها إلا انني لم يحالفني الحظ بالرد فبريدي غارق في الرسائل ولكنني قرأت لكِ .. نعم دوكينز رائع وحصلت على عدة كتب بعد ان اجهدت نفسي في البحث .. لا تصدقي انني سباح ماهر فانا أغرق في شبر مية .. كما يقولون .. دوكينز العظيم يستحق أن تقرأ له جميع شعوبنا .. هذا العبقري الذي غير أفكار الكثيرين وباعتراف الغرب نفسه .. تحياتي رندا وانا شاكر لفضلك .. مع اطيب تحياتي
الصديق رستم .. تحياتي وانا شاكر لفضلك في المتابعة مع تقديري وأتمنى ان استطيع أن اتواصل مع باقي المقالات مع شكري لك


4 - اخي العزيز شامل
سالم النجار ( 2010 / 7 / 24 - 20:08 )
يسعد مساك
ونعم ما خترت لنا من ابداعات العظيم دوكينز
المفهوم من الموضوع ان الانسان وجد صدفة ومن غير هدف وليس عن سابق اصرار وترصد كما يقال عن خالق طمع بخلق الانسان كي يعبده, هذه دعوة صريحة من الكاتب ان نضع ونصيغ اهدافنا بأيدينا حتى تصبح للحياة طعم الذ ومعنى احلى واجمل
شكراً لك على هذا المقال المميز.


5 - داوكنز من جديد
رعد الحافظ ( 2010 / 7 / 24 - 20:15 )
نعم عزيزي شامل , كما يقول معلمي الثاني , العالم / ريتشارد داوكنز وكذلك باراش وباقي العلماء , فالدين سوف يضطر للتراجع والتقهقر المرّة تلو الأخرى , كلّما دخل في مواجهة مع العلم أو إدعى إنّهُ كفؤاً لهُ
السبب بسيط في ظنّي / الضعيف والكسول ومن يكره البحث والتجريب والتحليل , ولا يُجيد سوى الزعيق والصراخ والشتائم والتهديد والوعيد , هو الفاشل والخاسر في المواجهة حتماً وهذا هو للأسف حال الدين تجاه العلم
***
لاحظتُ من خلال برنامج معين , أنّ جميع الأديان , تؤمن بوجود الضحية أو الأضحية أو الفداء ( يعني الدم المراق في النهاية ) , كي يتقبل الرب الإله أعمال المؤمنين , ولم يتوقف أحد هؤلاء المؤمنين ليعترض على هذا المبدأ القاسي والظالم
ولماذا لايكون أيّ عمل خير هو البديل عن تضحية الدم ؟ زراعة شجرة مثلاً ؟
ستعيدنا الى / داوكنز العظيم , خصوصاً أنّي أنتظر ترجمة كتابهِ العاشر / أعظم عرض على الأرض , كي أعرض ملخص عنهُ
تحياتي لجهدك وعودتكَ سالماً , ما أخبار التستسة ؟ ستحتاج مقال سياحي لنفهم الموقف


6 - عود أحمد
سلام فؤاد ( 2010 / 7 / 24 - 22:57 )
عود أحمد يا سيد شامل.. أود إستغلال فرصة زيارتي للموقع -اليوم- وإطلاعي على مقالك للإستفسار منك ما إذا كنت قد إطلعت على كتاب - فجر العلم الحديث -، تأليف توبي هف. هذا الكتاب صدر ضمن سلسلة عالم المعرفة - الكويت- قبل عدة سنوات، وقد أثار الكتاب ضجة وإهتمام النقاد والقرّاء في حينها، بالنظر لكونه أول كتاب يشرح لماذا نشأ العلم الحديث في أوربا وليس الصين أو دار الإسلام. الكتاب أنزلته أنا في مكتبة التمدن لكي يطلع عليه من يهمه الأمر، وأقترح عليك الإطلاع عليه إذا توفر لك الوقت. أعتقد أن ريتشارد دوكنز سيغير الكثير من آرائه لو يطلع على هذا الكتاب. مع تحياتي العطرة..


7 - الحياة ...هي بالخالق الحي
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 24 - 23:02 )
سلأم الرب معك أخي شامل عبد العزيز + لولأ وجود المخلوق من كان سيعتني بتقديم العلم الموجود بين أيدينا ولكي يتفلسفف الكثير ويكتبون مع أحترامي لهم وكأنهم هم الذين أوجدونا نحن البشر في هذا الكون الرائع المدبر بأروع أله وأروع خالق؟؟؟؟؟؟ وبنفس الوقت نسأل لو زمرنا وطبلنا للعلم فلأ وجود له بدون وجود الأنسان ...والأنسان من أوجده الخالق أم العلم الذي جاء بعد الخليقة أو الأنسان ؟؟؟؟؟ولكننا للأسف نريد الأبتعاد والتحليق بعيدا عن صانع الخليقة ونحاول بشتى الطرق لتهميشه وهو الأول والأخر والأزلي ولكثرة حبه أوجدنا ومنحنا العقول والأرادة الحرة لنختار الطرق السهلة أو الصعبة للمسير معه أو بدونه وكل ما سنتعرض له من شر وخير بسماح منه وبأردتنا الحرة الذاتية ...والحياة التي هي بلأ معنى هي عندما نجرد من أوجدنا للوجود ومن غيره فنحن في وهم وسراب ولن يوصلنا الأ لفراغ مهما طال زمنننننننننننننننننننننننا


8 - أهلا ً بك عزيزى شامل
سامى لبيب ( 2010 / 7 / 25 - 00:31 )
تحياتى عزيزى شامل ..
جميلة هى عودتك ..ويبدو أننى حسدتك ..!!
نعم ..أعجبت بتدفقك وسخاءك فى طرحك للمقالات ..وهذا التوارد الجميل فى الأفكار .

جمبل أن تقدم لنا رؤى وأراء الرائع ريتشارد دوكينز ..وأعتقد أنك من الممكن أن تقدم مجموعة رائعة من المقالات عنه وعن كتبه وأبحاثه .
لدى ّ مجموعة رائعة من الفيديوهات بتقديم الرائع دوكينز ..وجزء كبير منها بالعربية علاوة على فيديوهات لكارل ساجان .
لو وعدتنى بتقديم سلسلة من المقاالات عن دويكنز ..سأمد مقالاتك براوبط فيديوهاته قبل أن أرسلها إلى مكتبة الحوار المتمدن .

خالص مودتى وأهلا ً بك ..


9 - مرحبا
رامز محب ( 2010 / 7 / 25 - 00:39 )
عدت أستاذنا شامل محملا بالفكر وبالحكمة..أشكرك باسم كل قرّائك الذين ينتظرون كتاباتك التنويرية بشغف..

سيأتي الوقت ويفهم الناس ما كتب دوكنز وغيره من قادة العقل لكن يبدو أن الأمر سيتطلّب مرور عشرات السنين في شرقنا (المؤمن)

..مع التحية العطرة لجميع المعلقين الأحباب
من (كاره المذل المهين) و(المعلم الثاني) سابقا


10 - للأستاذ رعد الحافظ
رامز محب ( 2010 / 7 / 25 - 00:49 )
صدمني نفس ما صدمك في البرنامج المذكور...لكن اعلم أن تلك الرؤى لا يقبل بها حكماء الشرق فالسيد الضيف ثقيل الدم في البرنامج ذلك اليوم يمثل فكرا حقوقيا غربيا باردا قاسيا شذ عن التعاليم الأصلية


11 - أخي العزيز شامل
مرثا فرنسيس ( 2010 / 7 / 25 - 06:35 )
سلام لك أخي العزيز
أهلا بعودتك من أجازتك، بنشاط وحيوية متجددة
مامعنى الإنسان ؟ من أين يأتي ؟الى أين يذهب ؟
اسئلة جديرة بأن يبحث الإنسان على أجوبتها الحقيقية وليست التي ترضي اتجاهاته فقط
تقديري واحترامي لشخصك


12 - البعد عن منبع الحياة لأ ينفعنا بتاتا
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 25 - 07:23 )
قال باسكال الفيزيائي والفيلسوف الفرنسي: -هناك فراغ، له شكل الله قلب كل انسان، لا يستطيع احد ان يملأه سوى الله بابنه يسوع المسيح... قال هـ.ج ويلز, المؤرخ والفيلسوف الشهير -ليس لي سلام، فالحياة كلها قد افلست-...قال الشاعر بيرون: -ان ايامي قد بلغت خريفها. وقد ولت ازهار الحياة وذهبت ثمارها ادراج الرياح، ولم يتبق لي سوى الدود والاشواك والحزن-...قال القديس أوغسطينوس: -اللهم قد خلقتنا لنفسك ولن تستقر قلوبنا الا فيك-... تهميش وتجريد الخالق المحب الذي أوجد هذا الكون الرائع والخليقة الأروع (أي ألأنسان) التي هي تاج الخليقة فلن ينفعنا بتاتا...فحياتنا لأ طعم لها بدونه فلمساته الحنونة لأ مثيل لها ولأ يضاهيها ولأ حب العالم كله أن كان هذا الحب يأتيك من أنسان مثل الأم أو الأب أو الحبيب أو من الماديات أو أي كان فلأ يملئه غير الذي أسسنا وكوننا... وأوجدنا أولأ وأخيرا ليكون بيننا تناغم وحب لأ وجود له على الأرض والبحث عن هذا الحب المفقود لأ يمكن الوصول أليه عند بعدنا عنه فسنظل في حيرة وشكوك وتقديم مئات الأعذار لنشبه كثير من الأشياء المادية بحبه ولكن هيهات أن يروي جفافنا وعطشانا الأ نبعه الذي لأ ينضب أبدا


13 - مرحباً بك
المنسي القانع ( 2010 / 7 / 25 - 07:33 )
أخي العزيز شامل
أرحب بك وأتمنى أن لا تغيب غيبات طويلة هكذا مستقبلاً .
عزيزي لن أكتب شيئاً عن موضوع مقالك لأنه لم يكتمل بعد ، إضافة إلى جهلي بفكر دوكينز الذي لم أقرأ له سوى كتاب واحد يتيم ، لا يمنحني وضع أو صفة من يدعي الفهم لهذا المفكر النادر .
لذلك سوف أنتظر ما تختار له وأحاول أن أتعلم . وأرجو أن لا تتضايق إن سألتك فيما لا أفهم . وأعلم بأنك سوف لن تبخل علي بشيء . الفلسفة ليست من ( بل بعيدة ) إختصاصي ولطالما نظرت إليها
بإرتياب ، حيث أن الكلام في الفلسفة في مجتمع غيبه التدين الأعمى يشبه عملية الحرث في البحر .
الفرد في هذه المجتمعات ما زال يصدق بأنه محور الكون ، والأنكى والأمر أنه يصدق بأن الكون هذا قد خلق من أجل سواد عيون نبيه ( قصص الأنبياء - لإبن كثير ). ومن المضحك المبكي المحزن الكوميديا التي تدور بين من يعتقدون أن نبيهم هو الله ويحاولون تخطيئ من جاء بعده وتكذيبه بإعتباره سيئاً فلماذا لا يسئلون نبيهم ( الخالق ) لماذا خلقه بل لماذا لم يمنعه من أداء هذا الدور الذي هم له رافضون .
ألم أقل لك عزيزي بأني لا أحب الفلسفة فهي تدخل الإنسان في متاهات وغياهب .
تحياتي أخي ومرحباً مرة ثانية


14 - تعقيب2
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 25 - 09:27 )
الأخ سالم تحياتي .. نحتاج لوقت طويل كيف تفهم غالبية شعوبنا ما يقوم به دوكينز .. لغة دوكينز لغة عصرية تتماشى مع التطور الحاصل .. لغته لا ترتبط بماضي سحيق هو من الذين يؤمنون بلغة جديدة لأن كل شيء يتطور ولابد من وجود لغة لهذا التطور .. هو العالم الذي غير أفكار الكثيرين .. وكم نتمنى ان يكون في شرقنا دوكينز .. مع خالص تقديري
الأخ رعد تحياتي - كم أتمنى أن تقوم بترجمة كتاب دوكينز العاشر مع مجموعة الأصدقاء الذين خاطبوك حول ذلك وها هو الأستاذ سامي لبيب يعرض وجهة نظر رائعة للتعاون من أجل نشر أفكار دوكينز العظيم .. ويجب بذل الجهود من أجل نشر أفكاره مع ملاحظة أن الحوار المتمدن لديه الكثير من الأفلام والروابط حول الموضوع .. شكراً ونحنُ بانتظارك عزيزي رعد
العزيز سلام تحياتي - للأسف لم اطلع على الكتاب ولكني أعدك بانني سوف أبحث عنه وإذا لديك الكتاب أتمنى ان ترسله على بريدي المثبت في أعلى الصفحة اختصاراً للوقت وسوف أكون لك شاكرا مع ملاحظة انني سوف أقدم الرؤيا التي يتضمنها الكتاب حتى لو كانت مخالفة للعظيم دوكينز مع ملاحظة أن دوكينز قد اطلع على الكتاب وهذا مما لا شك فيه إذ لا يخفى عليه كتاب بهذا الحجم


15 - تعقيب3
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 25 - 09:42 )
تكملة للسيد سلام ليس من المعقول أن لا يطلع دوكينز على كتاب فجر العلم الحديث و لا اعتقد بأن عالِم بحجمه يستطيع أن يتخلى عن قناعاته االمحسوسة والملموسة بسهولة .. هذا رأيي الشخصي .. شاكر لك المرور والمساهمة وسوف أكون بانتظار الكتاب مع تقديري
السيد اتور تحياتي احترم وجهة نظرك المتدينة ولا خلاف ليَ معك .. هي أفكار نطرحها فمن شاء فليصدق ومن شاء فليرفض .. جميع المتدينين يؤمنون بأشياء بدون دليل بينما دوكينز يؤمن بالعلم المحسوس .. هل تستطيع أن تقول للسيد المنسي القانع صاحب التعليق رقم 13 وترد على أسئلته والتي سالها وهذا شيء طبيعي ومن حقه أن يسأل لكي يتبين لك الفرق بين الدين والعلم .. الدين مُسلمات توارثناها دون تفكير ولو ولدت بوذياً لما أستطعت أن تكتب حرفاً واحداً خلاف إيمانك بالبوذية وهكذا للجميع .. نحنُ نتبنى وجهة نظر العلم في الكون والحياة والإنسان وعليك أن تتبنى العكس والاختلاف لا يفسد للود قضية خصوصاً إذا لم يكن هناك إكراه
مع تقديري
ولنا عودة


16 - تعقيب4
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 25 - 09:53 )
العزيز سامي لبيب تحياتي شكراً لجهودك المتميزة فكرتك رائعة أعدك إذا أرسلت الروابط سوف انشر مقالات بذلك علماً بانني لا احب ان اكون منافساً للموقع ولكن سوف أستفيد من روابطه في اليوتيوب التمدن فانا اعتمد عليه كثيراً هي فكرة رائعة ولقد تحدثت مع الأخ رعد حول ذلك ىملين ان يكون هناك فائدة للجميع من اجل أفكار تنويرية مع خالص مودتي سيدي وبالمناسبة عندي صديق مصري قبطي عزيز على قلبي اسمه سامي وتوافق اسمك مع اسمه ولقد التقينا في سفري وحدثته عنك للعلم فقط
الأخ رامز أهلا بك شكراً عزيزي راكز أتمنى ان اكون عند حسن ظنك وشكراً للرد على الأخ رعد الحافظ .. مع تقديري لك
العزيزة مرثا تحياتي شكراً مرة ثانية للسؤال .. هي أسئلة عظيمة تحتاج لوقفة في عصر طغى فيه العلم ولكنه في شرقنا لا يزال بعيداً مع خالص تقديري
السيد أفرام مرة ثانية تحياتي من الممكن أن أستشهد لك بالكثير من العلماء والفلاسفة الذين قالوا عكس ذلك مع خالص تقديري سيدي
ولنا عودة


17 - كرمال عيونك عزيزى شامل
سامى لبيب ( 2010 / 7 / 25 - 10:36 )
تحياتى عزيزى شامل ...
كرمال عيونك سأبدأ فى تقديم كل أعمال ريتشارد دويكنز ..وسأرسلها لمكتبة التمدن

* أصل الشرور؟ - الفصل الثاني فايروس الإيمان - خمسة فيديوهات

http://www.youtube.com/watch?v=SM0NibouV4Q

http://www.youtube.com/watch?v=Z7ORnuytitc&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=yjIGhOau7X8&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=nl17AneAqyM&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=DtzAHE4b-wg&feature=related

للعلم يوجد لدى مكتبة فيديو رائعة عن التطور والحياة والمادة والوجود وتاريخ الميثولوجيات وأفكار كبار الفلاسفة والكتاب ..ولن أحكى عن الأعمال الفنية التشكيلية والموسيقى ..وقد سبق أن قدمت جميعها فى مواقع أخرى .

عيونى ...


18 - هناك مجازاة للأشرار والأبرار
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 25 - 11:39 )
أخي المنسي كل من جاء بعد السيد المسيح له المجد فهو كذاب وأبو الكذابين ولو نقرة نقرة على الماوس وأكتب مواصفات النبي الكذاب ستجدها عايشنا أفضاله وخيراته وبركات أتباعه الدموية لأربعة عشر قرون فلأ تجعلوا من أنفسكم كانكم غافلون عنه وأنتم الأوائل ومن بني قومه هجرتم المشرق المسلوب من المسيحين المساكين وجئتم لتجدوا الراحة والهدوء في البلدان الغربية للخلأص من شرورهم... طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار وفي طريق الخطاة لم يقف وفي مجلس المستهزئين لم يجلس. - المسيح هو الطريق والحياة فالمسيح طريق الأبرار وأي طريق سواه فهو طريق الشيطان طريق الموت واللعنة...لذلك لا تقوم الأشرار في الدين ولا الخطاة في جماعة الأبرار. -...لا يستطيعون أن يقوموا للدفاع عن أنفسهم، ولا يكون لهم قيام الوجود الدائم في حضرة الله، إذ يقولون للجبال غطينا وللأكام أسقطي علينا من وجه الجالس على العرش ( رؤ16:6،17 ). فالدينونة أكيدة بلا شك ( يو29:5 ) ...لأن الرب يعلم طريق الأبرار . أما طريق الأشرار فتهلك . -


19 - أخي المنسي
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 25 - 11:48 )
أخي منسي لو حضرتك لديك عددة أطفال وربيتهم على أعلى مستوى من الأخلأق ولكن البعض منهم أنحرف عن الطريق الذي جعلته قدامهم على أجمل ما يكون وعلمتهم القيم السامية وأشياء كثيرة ولكنهم أخذوا طريق أخر بعكس طريقك تماما أي أنحرفوا بأي شكل كان... وسؤالي لحضرتك هل تلوم نفسك لماذا يوما من الأيام مارست الجنس مع شريكة حياتك وكان ثمرة هذا الشىء هؤلأء الأبناء الأشرار؟؟؟؟؟وهل ستضع على رقبتهم السكين لتذبحهم وتخلص منهم لأنهم ساروا في طريق الشر ؟؟؟؟؟


20 - مرحبا
مازن فيصل البلداوي ( 2010 / 7 / 25 - 13:51 )
عودا ميمونا
وبما انك لم ترسل لي صفحة الفيسبوك خاصتك، لذل فأني لم استطع ان أشركك بكثير من نقاشات دارت حول داوكنز وكتبه ومحاضراته
المعذرة
تحياتي


21 - مرحبا بعودتك
Suzan Sam ( 2010 / 7 / 25 - 14:12 )
مقالة مميزة كالعادة وارجو ان اقرأ لك المزيد
سوزان


22 - العقل زينة ومرحبا عودتكم
عدلي جندي ( 2010 / 7 / 25 - 15:16 )
لن أقول لك بالأمس بدأت تدور نفس فكرة المقال في ذهني _توارد خواطر؟_...!! ولقلة وقتي وإضافة إلي تكاسلي لا أبحث عما يساعدني وكانت إطروحاتكم من خلال العقل.. وللعقل زينة ضرورة المعرفة والتأمل ؟


23 - تعقيب5
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 25 - 16:13 )
الأخ المنسي تحياتي - ليس باليد حيلة بالنسبة للسفر .. للضرورة أحكام .. سوف لن ابخل عليك فيما اعرفه .. دوكينز غَير أفكار الكثير من العلماء والفلاسفة والكَتاب .. لديه عشرة كتب اولها 1976 - الجين الأناني .. يقولون ان الفلسفة لديها اجوبة الدين لا يستطيع ان يرد عليها .. لا يوجد احد يستطيع أن يرد على سؤالك وما قاله الأخ أفرام بالنسبة للمثال الذي أورده غير واقعي و لا ينطبق على سؤالك مع احترامنا لوجهة نظره - عليك أن تحب الفلسفة فهي خير مؤنس ودليل وهي شيء راقي .. مع تقديري ايها الصديق العزيز وشكراص للرسائل
الأستاذ سامي - تسلم اتمنى لك التوفيق وسوف نبذل الجهود من اجل ان تكون مقالات دوكينز ذات فائدة عظيمة شكري العميق لأدبك الجم مع تقديري
الأخ مازن - تحياتي - صدقني ليس المر بيدي فلقد حاولت عدة مرات وسوف احاول وكما قلتث لك على بريدك الفيس بوك تعبني ولايوجد الوقت الكافي لكي اتفرغ له مع خالص مودتي مازن العزيز
اهلا يا سوزان - تحياتي شكراً جزيلاً فينك غائبة ؟؟ معليش سيدتي .. شكراً للمرور ... محبتي
العقل زينة .. عدلي جندي العزيز دائماً توارد الخواطر معاك فأنت من المقربين فكرياً .. شكراً عزيزي


24 - أخي شامل كل شخص له ...ما يؤمن به
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 25 - 19:07 )
أخي شامل + حضرتك تعرف المثال جاء على الوتر الحساس ولكن لم يعجبك لأنه وأقع ولكن هذا هو المطلوب ويعجب حضرتك أم لم يعجب فهذا رأيك ...نعلم أننا من الله والعالم كلهُ قد وُضع في الشرير (يوحنا الأولى 19:5)...فلا يوجد الآن سوى جنسين أي الذين قد ولدوا من الله وصاروا أولادًا لهُ والذين هم من إبليس باعتبار كونهم بعد في حالة السقوط والابتعاد عن الله...فغرور وفلسفة الأنسان الترابي الزائل لأ نأخذ بها مع أحترامي للذي يسير مع هذا الفكر اللأفكر هو أساسا... فمن الغباوة أن نلتفت إلى قوة الإنسان أو حكمتهِ كأنها تنفعنا أقل نفع أمام الله...مَنِ افْتَخَرَ فَلْيَفْتَخِرْ بِالرَّبِّ». (عدد 30، 31)...ولك مني جزيل الشكر والأحترام...أشورية


25 - اتور أفرام
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 25 - 21:25 )
تحياتي - هل هنالك من اعترض على تدينك .. نحنُ نقول دائماً ان التدين شان شخصي ولكن بدون جزم وإكراه - المثل ليس له علاقة بالموضوع من ناحية التشبيه لسبب بسيط هناك فرق بين الأب وبين الإله لأن الإله يُفترض به انه يعلم ما كان وما سيكون وسؤال السيد المنسي في محله وفي الصميم ثم ان المثال يتم تدريسه لتلاميذ المرحلة الأبتدائية ونحنُ هنا على صفحات الحوار المتمدن الموقع اليساري العًلماني لذلك نستطيع ان نطرح أفكارنا بدون ان تكون مُلزمة للآخر .. مع احترامي لكل المتدينين بشرط ان يكونوا غير متعصبين .. مع فائق شكري وتقديري


26 - التعصب ليس من شيمة ...السيد المسيح له المجد
أتور أفرام ( 2010 / 7 / 26 - 08:21 )
أخي شامل سلأم الرب معك + أنا من مسيحيي الشرق الأصلأء الذين لأ يرفعوا بأيديهم الأ أغصان الزيتون التي رفعناها فى العلأء ووضعنا البعض منها تحت أقدام رئيس السلأم والمحبة السيد المسيح له المجد...فهو لم يطالبنا بالقتال والتعصب فهذه ليست من شيمتنا وأصلنا لأننا أولأد ملك الملوك ورب الأرباب ورئيس السلأم يسوع المسيح تبارك أسمه... قال السيد المسيح لبطرس: ضع سيفك في غمده لأن من قَتَلَ بالسيف بالسيف يُقتل ...النبي المقاتل الذي غزا في حياته 29 غزوة، وهو القائل: -بعثت والسيف في يميني، حتى يسحبها الله وحده، لا يشركون به شيئاً- وقوله -أبواب الجنة تحت ظلال السيوف ... ولك شكري وتقديري...


27 - أتور أفرام مرة أخرى
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 26 - 11:16 )
تحياتي - ليس كل متدين متعصب والتعصب ليس خاصاً بأحد فهناك لا ديني متعصب .. أنا لم أقل أنكِ متعصبة ولكني قلتُ أنا لا أحب المتعصبين .. ما هي علاقتي بصاحب الغزوات هل رأيتنيني أكتب عن غزواته وأردد أقواله كما يفعل البعض ؟ ولماذا الخروج عن النص الذي هو محدد في مقالتي .. فقط مجرد سؤال مع شكري وتقديري لمرورك


28 - الاديان سوف تتقهقر امام العلم
سامر السامر ( 2010 / 7 / 26 - 15:43 )
الاخ شامل موضوعك جميل وشامل اضافه الى التعليقات اقيمه. ان الاديان سوف تتقهقر امام العلم ان اصرت على مواقفها وان لم ترفض اسطورة الخالق الذي تعددت صفاته نتيجه خلقه من قبل اكثر من انسان. ان المسيحيه الان تعطي الحريه للرئ المختلف ولهذا قد تتطور ومثال ذلك القس جون شيلبي سبونج فهو ينادي بالتطور. اما الاسلام فيحتاج الى من يرغم الشيوخ على عدم التدخل في شؤون الناس.

جون شيلبي سبونج و ريتشارد دوكينز

John Shelby Spong

I welcome the attention that serious atheists like Richard Dawkins and Sam Harris are offering the world at this moment through their books. They are bringing what I regard as a deserved criticism and a necessary correction to what Christianity has become in our generation

http://newsweek.washingtonpost.com/onfaith/panelists/john_shelby_spong/2007/01/i_welcome_the_attention_that_1.html


http://www.youtube.com/watch?v=9XL8LvaJ9Rc&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=lJICIGQl0JU&feature=related


29 - سامر السامر
شامل عبد العزيز ( 2010 / 7 / 26 - 18:00 )
عزيزي تحياتي وتقديري - مُداخلتك لا غبار عليها - من الممكن في المسيحية .. نعم انا معك وقد ذكرتُ ذلك في إحدى مقالاتي .. ولكن مشكلتنا في الشيوغ ومن يتبعهم وهم الغالبية والواقع يؤكد ذلك .. شكراً للمرور والتعليقات والإضافات والروابط مع خالص الاحترام

اخر الافلام

.. المرشد الأعلى في إيران هو من يعين قيادة حزب الله في لبنان؟


.. 72-Al-Aanaam




.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تدك قاعدة ومطار -را


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في العراق تنفّذ 4 عمليات ضد




.. ضحايا الاعتداءات الجنسية في الكنائس يأملون بلقاء البابا فرنس