الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تنويعات على هامش الاسلام وتخلف المسلمين

زينب رشيد

2010 / 8 / 1
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لم يعود العرب من بلاد "الأندلس" الأسبانية الى بلادهم طواعية، بعد أن "فتحوا" تلك البلاد، وأقاموا فيها حكما عادلا ومستقرا، وحياة كريمة مرفهة لسكانها، بل عادوا مطرودين مدحورين خائبين أذلاء بعد أن استجمع أهل البلاد قواهم واستعانوا بأصدقائهم ليتمكنوا أخيرا من طرد الدخلاء الذين احتلوا بلادهم وعاثوا بها خرابا وفسادا ونهبا وسبيا، ولو كان ذاك الدخول فتحا، ولو أن التاريخ لم يعرف فاتحا أرحم من العرب كما قال أحد المتسولين الفرنجة على موائد العرب، لما احتاج أهل البلاد الى طردهم، مع ما تحتاج معركة طرد المحتل من امكانيات بشرية ومادية وعسكرية، وربما كان تواجد العرب في تلك البلاد سببا في أنها اليوم في عداد الدول الأوروبية الفقيرة، طبعا قياسا مع شقيقاتها الأوروبيات وليس مع جاراتها العربيات، فرغم فقرها إلا أن الناتج القومي العربي كله يبقى أقل من ناتجها القومي. نتبجح بمنجزنا العمراني هناك المتمثل بالقصور العديدة بالغة الروعة والجمال، وهل ترك الطاغية صدام في العراق شيئا باستثناء قصوره العديدة الأكثر روعة وجمالا من قصور الأندلس

لو قُدر لأهل البلاد الأخرى التي "فتحها" العرب، أن يعيدوا العرب من حيث أتوا لما ترددوا اطلاقا، واذ لم تسمح لهم درجات القمع بأن يعبروا عن ذلك سابقا، فان أصواتا خجولة تعني ذلك وتقصده تماما وتعمل من أجله قد بدأت تظهر على امتداد شمال افريقيا وساحل المتوسط.

هناك مليون سبب وبضعة أسباب لأقول ما أقوله الأن، فأي قاع أسود مظلم تقبع به البلاد التي تم تعريبها واسلمتها، وفي أي أعالي وقمم تشمخ تلك البلاد التي أُفلتت من قبضة التعريب والأسلمة، أو التي لم يصل اليها "الفاتحين" العرب.

استفتاء مباشر قبيل وخلال بث برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة القطرية يقول ان حوالي تسعين بالمائة من العرب يرحبون بعودة الاستعمار- طبعا الاستعمار الغربي- واستفتاء وكالة معا الفلسطينية للانباء يؤشر الى نسبة فاقت الستين بالمئة من الفلسطينيين يرون أن فكرة بنيامين بن أليعازر بوجوب اعطاء أهالي الضفة الغربية الهوية الاسرائيلية تستحق التفكير والاهتمام والمناقشة، فماذا لو سألنا الاسبان عن عودة العرب؟ هل تعتقدون أن نجد ولو شخص واحد يرحب بتلك العودة؟ وماذا ستكون النتيجة لو اقترحنا على أهالي دارفور وجنوب السودان الهوية المصرية على سبيل المثال؟

يعبر العرب الجبال والوديان والسهول ويركبون البحار، وكثيرٌ منهم مات جوعا وتيها وغرقا، سعيا للوصول الى بلاد المستعمرين السابقين لكي يستعيد بعضا من كرامته الانسانية المهدورة في بلاد العرب أوطاني، فكيف يكون الحكم العربي والاسلامي مرغوبا به لدى الآخر، فهل يكون أحدا أكثر رحمة تجاه الغريب أكثر من رحمته لأخيه وابن بلده.

سيقفز البعض في وجهي الأن ليقول أن أوائل المسلمين كانوا مسلمين حقا، رحماء حقا، كرماء حقا، أصحاب نخوة ومروءة حقا، رجالٌ حقا، واذا وافقتهم على ذلك فمن منهم يستطيع أن يجد مبررا واحدا لكل تلك الدماء التي سالت أول ما سالت على أيدي العشرة المبشرين بالجنة الذين انقسموا بين بعضهم واستباحوا حرمات بعضهم البعض قبل أن يستبيحوا دماء وحرمات الآخرين، ويورثوا كل فنون الاستباحات لأولادهم وأحفادهم.

أستطيع أن أجزم بأن حكام اليوم على قسوتهم واجرامهم وارهابهم وقتلهم وقهرهم لشعوبهم مازالوا أرحم بما لا يقاس مع أجدادهم، أكثر انفتاحا بما لا يقاس مع أجدادهم، حكام الألف وأربعمائة سنة التي خلت، فحكام اليوم محكومين بالاعلام ومنظمات حقوق الانسان وبالرأي العام العالمي وضغوط مواطنيهم المهاجرين الذين يدعون لاسقاطهم ونشر فسادهم وجرائمهم على مدار الساعة. مع كل تلك الأدوات الضاغطة نرى حكام اليوم لا يتورعون عن ارتكاب الفظائع بحق شعوبهم، فتعالوا نتخيل ما الذي يمكن أن يفعله حاكم الأمس وأول الأمس في غياب كل وسائل الرقابة الضاغطة التي ذكرتها أعلاه.

ما من شك أن أسد اليوم هو تلميذ معاوية وولده يزيد ولن يرتقي مهما بلغ من الاجرام الى مستوى معلميه، وصدام الأمس تلميذ الحجاج بن يوسف، وزين العابدين بن علي والقذافي تلاميذ "صقر قريش" عبد الرحمن الداخل. انهم أبناء شرعيين لهؤلاء، بكل أفعالهم، فهذا هو الأثر الذي تركه لنا هؤلاء، ولو كان فيهم خير لتركوا خيرا، ولو كان فيهم رحمة لتركوا رحمة، ولو كان فيهم علما لتركوا علما، ولو كان فيهم حضارة لتركوا حضارة، ولكن لم يكن فيهم إلا الغدر والقتل وإسالة أنهار الدماء كما ذلك النهر الذي أصر على جريانه سيف الله المسلول، حيث أمر خالد بن الوليد بجلب الأسرى الى نهر "أليس" الذي سد عنه الماء، واستمر يوما وليلة يضرب بأعناق الأسرى - نعم الأسرى - ومع ذلك لم يجر النهر بدمائهم ، فالدماء تتخثر وتتجمد سريعا، واستمر على هذه الحال حتى نصحه أحد مرؤوسيه بفتح السد حتى يختلط الماء بالدم ويجري النهر بلون الدماء، فأمر خالد بذلك وجرى نهر الدم، دماء سبعون ألفا فقط!!

يحاول الكثيرين اليوم من أتباع ابن الوليد أن يقلدوه في نماذج محدودة، فقد رأينا كيف تم جز رقبة أكثر من رهينة في العراق وباكستان والسعودية، ورأينا أخرين بذات الوقت ممن يحبون الموت أكثر من حب الأخرين للحياة كما وصف خالد بن الوليد جنوده، وهم ينسفون المباني المدنية والجسور ومحطات المترو والقطارات، والمطاعم والبارات في أكثر من مكان في هذا العالم، وبعد كل تلك الأحداث الاجرامية رأينا وسمعنا من يقول ان هؤلاء لا يمثلون دين الحق، دون أن يتجرأ على تكفيرهم أحد ذا قيمة تُذكر في تراتبية المؤسسات الدينية على اختلافها.

قال عنا النص المقدس أننا خير أمة أخرجت للناس، فصدقنا أنفسنا وغفونا على هذه العبارة منذ أن قيلت وحتى الأن، وميَزنا نصٌ مقدسٌ آخر على كل الأمم لأننا عربا، فتمادينا على كل الأمم، فالهندي "رفيق" وسيبقى كذلك في مخيلتنا حتى بعد أن أصبحت الهند نووية، وأصبح الهندي يجوب الكواكب والأقمار، ونحن نغوص أكثر في أعماق الهاوية، وسيبقى سكان جنوب شرق أسيا قوادون وداعرات حتى بعد أن امتلأت طرقاتنا بسياراتهم، وبيوتنا بأجهزتهم الالكترونية، وأجسادنا بملابسهم، ومساجدنا بمعداتهم وأجهزتهم الصوتية، وحتى بعد أن ركعنا على سجاجيد صلاة من حياكة أيديهم، وبعد أن ذكرنا ربنا ووحدناه بمسابحهم - من مسبحة أو سبحة - وقبل ذلك استجابتنا للصلاة على صوت الآذان من منبهاتهم، وعدم تقصيرنا بركوعنا وسجودنا اعتمادا على عداداتهم الجميلة الخفيفة.

نتبجح بأننا أصحاب حضارة، ونتبجح بأننا رواد المعارف والعلوم في كل المجالات، لا نكل ولا نمل من الفخر بابن سينا على الرغم من نفينا له حيث مات، ولا نتوقف عن الاعتزاز بابن رشد بعد أن حرقنا كتبه، نتغنى بابن النفيس والفارابي وابن خلدون والرازي وابن حيان وابن المقفع والمعري وباقي العلماء والأطباء والفلاسفة وعلماء الفلك والنحو والبلاغة، وكنا قد قتلنا بعضهم ونفينا بعضهم الآخر، بعد أن كفرناهم جميعا. ثقبنا آذان العالم فخرا واعتزازا بصفر الخوارزمي، ويا ليت اقتصر الأمر على مرابطتنا عند حدود ذلك الصفر فحسب، بل ساهمنا مباشرة باعادة أمم وشعوب وبلاد أخرى الى مادون مستوى الصفر بكثير. أراهن شخصيا بأن أحفادنا وأحفاد أحفادنا سيفتخرون بالراحل الكبير نصر حامد أبو زيد بوصفه مفكرا اسلاميا رغم تكفيره ودعوى التفريق التي رفعها أجدادهم ضده.

في عرض البلاد العربية الاسلامية وطولها نشاهد ونستفيد من مشافي ومؤسسات رعاية ودور معاقين ومدارس تركها "الاستعمار" الحديث في بلادنا..هذه فرنسية وتلك انكليزية والثالثة ايطالية، فماذا تركنا نحن لأنفسنا حتى نترك لغيرنا.. لولاهم مازلنا حتى اللحظة نقلب حجر رشيد بوصفه طلسما، وربما لولاهم كنا نجهل تاريخنا وربما شجرة عائلتنا المقدسة منها والملعونة، ولولاهم كنا حتى اليوم بلا دساتير، فكل دساتيرنا المكتوبة منهم رغم اننا لا نعمل بها اطلاقا، فحلمنا الدائم هو العودة للعمل بدستور الدساتير ولا تسألوني ماهو.

اقتصادياتنا عرجاء بسبب نصوص دينية لم تنفع أجدادنا حتى تنفعنا، ومجتمعاتنا كسحاء بسبب نفاق لا بد أن نعيشه بين دين الاباء والأجداد المقدس وبين العلم الذي لا يمكن نكران حقائقه أمام الأدلة والبراهين التي يقدمها..رجالنا حائرون خائفون معظم حياتهم، ونحن النساء لا حول ولا قوة ولا ولاية لنا.

من يريد الاحتكام الى علوم الاقتصاد كي يُسيٍر عجلة الاقتصاد باتجاه الأفضل فهو كافر، ومن يريد تطبيق آخر نظريات علم الاجتماع للخلاص من مشاكلنا الاجتماعية الخطيرة فهو كافر، ومن يريد الاستفادة من علوم الفلك والمسبارات المتطورة ليُحدد لنا مواعيد صيامنا وعيدنا وأشهرنا الكريمة، ويجنبنا ويلات الفرقة وضحايا الاختلاف على أمور تافهة فهو كافر، ومن يدعو الى تطبيق مواد ميثاق حقوق الانسان على الجميع حتى يرضى الجميع فهو أعتى الكافرين.

لو تخلصنا من منتجات العالم الحضارية، لعدنا اليوم نأكل التمر واللبن تحت الخيمة - ان توفر لنا ذلك - وقريبا من البعير، والمشكلة الكبرى أنه مازال هناك من يسأل عن سبب تخلفنا..

الى اللقاء








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - شعوب بلا أمل
الفى المصرى ( 2010 / 8 / 1 - 08:48 )
الكاتبه المحترمه لا يسعنى الا ان اهنئك على صراحتك و عزاره علمك و نطقك بالواقع الالبم لمن يدعون نفسهم الامه الاسلاميه....لقد شخصت الاعراض و وصفت الداء و الخراب والمعاناه والالم و لكن ..ليتك تكشفى للقراء رؤاك للنجاه من هذه الاعراض الخبيثه و المدمره و التى انتجت كل هذا الكم من اشباه الادميين و المجذوبين سكان هذه الاراضى....لو ليس هناك امل باق ولا يوجد هذا الترياق الشافى من سموم المعتقدات و الخرافات و الاساطير و الهذيان بالماضى و الغيب..ليتنا نعلم حتى لا يفاجئننا الواقع بالوبال و الفناء فجاءه


2 - تعليق واجب
محمد البدري ( 2010 / 8 / 1 - 09:33 )
مع وافر الشكر الجزيل وتحية واحترام وتقدير للنزاهة العقلية والامانة الفكرية ايتها الفاضلة زينب رشيد.


3 - اي افتخار بعمليات التطهير العرقي لغير المسيحي
سعد الدين احمد غانم ( 2010 / 8 / 1 - 09:49 )
غريب ان تفتخر الكاتبة من باب النكاية والتشفي بمحاكم التفتيش والتطهير العرقي للمسلمين واليهود على ايدي المتطرفين المسيحيين الكاثوليك ؟! يبدو ان كراهيتها للاسلام كدين وللمسلمين كأمة قد اعمت بصرها تحتاجين يااخت زينب ان تطهري قلبك من الاحقاد فانت لا تؤذين الا نفسك وان تعيشي كانسانه
ان الاسلام والعروبة امر واقع في البلاد التي دخلها كما هي المسيحية والانجليزية امر واقع في امريكا
انتي تحاولين عبثا


4 - خروج الهمج من الأندلس رحمة لهم وللآخرين
فرحات الجزائري ( 2010 / 8 / 1 - 10:23 )
سيدتي،أنا جزائري و أزور إسبانيا كل سنة و أحمد القدر على استرجاع الإيبريين لأرضهم بعد كفاح طويل و مرير ضد همج لم ينجو من جشعهم ووحشيتهم حتى الهمج مثلهم ،فما حروب أمراء الطوائف إلا صراع الضباع على فريسة ضنوها في قبضتهم و لم تكن كذلك
الحقيقة أنه لو بقي الإسبان تحت وطئة الإحتلال البدوي لكانت بلدهم اليوم شبه لباقي الدول المخزية التي تحلم بإعادة فتحها،و لما تسنى لنا أن نقظي عطلة بين القوم المنحضرين،
و الأدهى في الأمر أن كل مسلم متأسلم يرى لنفسه حقا في تلك البلاد بناءا على تاريخ مزيف يروي له تواجد المسلمين في تلك البلاد
فقد قابلت يوما باكستانيا ذوا ملامح هندية درافيدية محضة يدير خدمات هاتف في أليكانت ،قل لي أن له كل الحقوق في إسبانيا بموجب تواجد أجداده في تلك البقعة في يوم ما و لا يعترف بالقوانين الإسبانية لأنها صادرة على دولة كافرة في أرض إسلامية خالصة
أجبته أن القوم الذين كانوا يحتلون اسبانيا ظلما وعدوانا هم أجدادي من الأمازيغ و بعض العرب السوريين و المعربيين أصلا و لم يكن بينهم باكيستاني ولا هندي ولا سندي ،فثار على بدعوة التفرقة بين المسلمين في حقهم بما أفاء الله عليهم من الجهاد؟؟؟؟؟؟


5 - جلد للذات وتنفيس عن نقمة ولكن ماذا بعد ؟
سعد الدين احمد غانم ( 2010 / 8 / 1 - 11:03 )
يا اخت زينب الاستعمار لم يفتح مدرسة ولاحتى مستشفى الا ان كنت تقصدين الجمعيات التنصيرية التي تأتي في ركاب المستعمر فتعمل على فتنة الناس عن دينهم وزرع المسيحية الغربية لتزاحم المسيحية المشرقية وتطردها من الواقع فهذا امر اخر
اختنا الكريمة ان الاستعمار ما شق طريقا ولا بنى مطار او ميناءا الا لمصلحته من اجل نهب خيرات هذه الاوطان وترحيلها الى بلاده ثم اعادة بيعها باعلى الاسعار
او استخدامها في السيطرة على الاجواء والبحار وكمحطات بين مستعمراته في الشرق الاقصى والادنى
ان الاستعمار هو الذي وطن الطواغيت الذين يحكموننا اليوم بالحديد والنار
وتولى رعايتهم على عينه فاذا خرج احدهم عن السيناريو قضى عليه

هل تعلم الاخت ان اجود القيود التي يقيد بها الاحرار في بلادنا تأتي من اقدم ديمقراطية في العالم من بريطانيا وان احدث اجهزة التعذيب والاستنطاق تأتي من زعيمة العالم الحر كما توصف ؟!
حنانيك يا استاذه كفاية جلد للذات لا بل سحق لها
ماذا بعد هذا الهجاء هل استرحت الان
قولي لنا عن خطة عمل ايجابية لا تتضمن كفرنا بالله وانسلاخنا من اسلامنا ونحن معك يدينا في يدك من اجل شرق متقدم



6 - اسواء عمليات القتل كانت من الكنيسة الاسبانية
داليا محمد علي ( 2010 / 8 / 1 - 12:09 )
اسبانيا لو لم يدخلها العرب لما كانت الاندلس ولما كان لها اي شأن لا سابق ولا لاحق
حين كانت الاندلس اندلس اين كانت باقي اوربا ليشير لنا اي جهبز علي دولة اوربية في وقت الاندلس كانت علي مقدار ما في الاندلس من علم ولو لم تكن علي مقدار من علم لما كان بها ابن رشد
نرجع لاسبانيا بخلاف الكرة اليوم ما هو دور اسبانيا في العالمية
اسبانيا تعيش علي بقايا الاندلس والسياحة الاندلسية
ليشير لنا اي جهبز عن تقدم واثراء الاسبان ومشاركتهم في الحداثة الحالية
من يتغزل في كون اسبانيا اليوم جميلة ورائعة ونجت فليقل لنا نجت لاين فاين هي من العالمية كم عالم اسباني كم اسباني شارك في صنع العالم اليوم
كانت اسبنايا اسبانيا عندما كانت عربية مسلمة اليوم اين هي وبما تشارك بخلاف لعيبة الكرة
يكفي ان كل من ينطق الاسبانية في امريكا مواطن من الدرجة الثالثة في امريكا
اما اللاتينية الناطقة بالاسبانية فهي المورد العالمي لكل تجارات المخدرات العالمية
كم انسان مات لكي تكون اسبانيا مسيحية او لتعود مسيحية
فليقل لنا اي جهبز عدد من ماتوا لتعود مسيحية ويقارنة بمن مات لتكون مسلمة وسيسعق من له عقل ومن لا عقل له ايضا فهي صادمه قد اكتب لكم


7 - الى / داليا محمد علي
عباس علي ( 2010 / 8 / 1 - 13:47 )
والله العظيم والفتوحات المغلوقة لنبيه الكريم

ألصحيح جهبذ ولا وجود لكلمة جهبز التي طاب لك تكرارها الخاطيء وأنت لا تعرفين كتابتها شكلا ولا معناها مضمونا
اللهم الا أذا كنت تكتبيها بألأندلسية القديمة
جهبذ وجمعها جهابذة
ممكن تعربي جملة : مات الله


8 - تعليق واجب جداً
طاهر مرزوق ( 2010 / 8 / 1 - 15:00 )
أضم صوتى إلى الأستاذ الكبير محمد البدرى وأقول بكل فخر أن مقالك قد عبر عن المنطق والحقيقة ، وعبر عما يدور فى عقل كل عاقل فى بلادنا المستعمرة عربياً بأسم الإسلام.
كل تحية للأستاذة القديرة زينب رشيد


9 - المسلمون عوض العرب
عبدالله باهي ( 2010 / 8 / 1 - 16:27 )
اولا نشكر الاستاذة على جراتها التي اصبحت ناذرة في هذه المجتمعات التي لا تؤمن الا بالسلف بكل تفاصيله، و لكن الملاحظ ان الاستاذة اختزلت هذه الانجازات رغم سلبيتها في العرب متناسية ان العرب لم يساهمو قط لا في نشر الاسلام و لا في نشر العلم و المعرفة، و الدليل هو ان جميع حملة العلم في اوج الاسلام هم من العجم، و زيادة على هذا فكلمة -فتح- غير معبرة عما اقترفه المسلمون في حق اهالي البلدان الاخرى بل الصريح هو -الغزو-. اما الذين يريدون العودة الى الاندلس فالاولى هو استرجاع اراضيهم المحتلة من قبل الاسبان عوض اطلاق العنان للكلام الفارغ الذي لا طائلة من ورائه
ان انعتاق الاسبان من المسلمين لهو انعتاق من التخلف و الانحطاط الذي صار يلازمهم اينما حلوا و ارتحلوا لان الامسالة ثقافية و قيمية، و الغريب هو انهم مازالوا يدعون انهم الاحق بكل شيء و الافضل من الكل انه السقم بعينه و المرض المزمن الذي يابى هجرهم .
اما الذين يرجعون التحولات التي شهدتها اسبانيا الى ذاك التواجد السابق للمسلمون فهو افتراء، لان الجواب هو حالتنا التي لا نحسد عليها، اما الاستعمار الذي ولج بلداننا فقد قدم الكثير لنا و لن نتنكر لذلك...


10 - إلى الجهبزة) داليا
فرحات الجزائري ( 2010 / 8 / 1 - 18:49 )
لا يكفي أن نستعمل ألفاظا تهكمية وستعلائية لاكتساب الحقيقة دون أجنى عناء في البحث و لو كانت هذه عادة يصعب تركها للمدافعين عن الأوهام و الخرافات
أما فيما يخص ماضي إسبانيا قبل العدوان الإسلامي الذي اقترفه أمازغي يدعى طارق بعد إلتحاقه بركب المرضى بالغزو،فعليك بمطالعة كتب التاريخ الحقيقي لتعلمي ما كانت عليه إسبانيا في عهد الرومان و القرطاجيين و قد سكنها حنابعل و بنى قرطاجنة،و تأملي في ما جعل قوما يحاربون قرونا حتى حرروا بلادهم و عدم ارتكانهم للهزيمة و المذلة ورفض عقيدة الغزاة لمدة ثمانية قرون و لو أجبر المسلمون اليوم بنفس الطريقة التي استعملها أجدادهم ضد الإسيان لما بقي مسلم واحد في مدة خمسين سنة على الأكثر
أما فيما يخص أبا الوليد إبن رشد فأغلب الضن أنك لم تقري منه و لا على حياته شيء و إلا لما ذكرت إسمه للأبد لبعده على معسكرك بعد السماء على الأرض وتكتفين باستعمال إسمه لأغراض دعائية تصبو إلى دفن ما بقي من فلسفته
أتعلمين أن إبن رشد عزل في قرية بالمغرب بعد حرق اغلب كتبه بأمر من أبو يعقوب المنصور الموحدي و ذلك بإيعاز من من لك الحق في الترويج لهم لقربهم من نظرتك للحياة و اتعجب لمذا لا تفعلين


11 - إلى الجهبزة داليا
فرحات الجزائري ( 2010 / 8 / 1 - 18:50 )
لا يكفي أن نستعمل ألفاظا تهكمية وستعلائية لاكتساب الحقيقة دون أجنى عناء في البحث و لو كانت هذه عادة يصعب تركها للمدافعين عن الأوهام و الخرافات
أما فيما يخص ماضي إسبانيا قبل العدوان الإسلامي الذي اقترفه أمازغي يدعى طارق بعد إلتحاقه بركب المرضى بالغزو،فعليك بمطالعة كتب التاريخ الحقيقي لتعلمي ما كانت عليه إسبانيا في عهد الرومان و القرطاجيين و قد سكنها حنابعل و بنى قرطاجنة،و تأملي في ما جعل قوما يحاربون قرونا حتى حرروا بلادهم و عدم ارتكانهم للهزيمة و المذلة ورفض عقيدة الغزاة لمدة ثمانية قرون و لو أجبر المسلمون اليوم بنفس الطريقة التي استعملها أجدادهم ضد الإسيان لما بقي مسلم واحد في مدة خمسين سنة على الأكثر
أما فيما يخص أبا الوليد إبن رشد فأغلب الضن أنك لم تقري منه و لا على حياته شيء و إلا لما ذكرت إسمه للأبد لبعده على معسكرك بعد السماء على الأرض وتكتفين باستعمال إسمه لأغراض دعائية تصبو إلى دفن ما بقي من فلسفته
أتعلمين أن إبن رشد عزل في قرية بالمغرب بعد حرق اغلب كتبه بأمر من أبو يعقوب المنصور الموحدي و ذلك بإيعاز من من لك الحق في الترويج لهم لقربهم من نظرتك للحياة و اتعجب لمذا لا تفعلين


12 - روعة
الدكتور وليد البشراتي ( 2010 / 8 / 1 - 18:54 )
ما أروعك يا زينب......أفصحت عما عجزت عنه


13 - ما هو الهدف
عمر القيسي ( 2010 / 8 / 2 - 00:23 )
لاافهم ما هو الهدف من هذة المقالة لكن يبدو ان الاستاذ غانم قد ابلغ في وصفها .من خلال رحلتي لاسبانيا قبل 5سنوات لم اجد شعبا يتباهى بحضارة غزاتة كالشعب الاسباني بل انهم يعتبرون ابن رشد والنفيس اسبان من بني جلدتهم وهذا لعمري اكبر دليل على الحضارة اما من يقول بان حضارة اليونان كارسطو وغيرهم اقول لهم بان ارسطو سرق العلوم من الاقباط في مصر وان علوم اليونان القديمة اصلها قبطي وكلمة قبطي تقال للمصري لكنها تقلصت لتشمل من يدينون بالمسيحية.


14 - الف تحية
basem adeeb ( 2010 / 8 / 2 - 00:27 )
الف تحية علي شجاعتك التي احسدك عليها فكلامك حق ونشكرك عليه وفعلا جميع المشاكل والكوارث التي تحدث بالدول يرجع سببها الي الاسلام فالف تحية علي مقالك الرائع


15 - رائع
عيسى النابلسي ( 2010 / 8 / 2 - 07:40 )

مقال جدا رائع أستاذة زينب .. لقد ثقبوا أذاننا وهم يرددون على مسامعنا ان المسلمين اكتشفوا الصفر .. ولقد تناسوا ان الخوارزمي كافر .. كما مازالوا يرددون بان الاكتشافات التي اكتشفها الغرب موجودة بالقران وعندما تسألهم لماذا لم يكتشفوها المسلمون؟؟ يقولون لك سوف يكتشفونها !! اجابه تدعوك الى الضحك من شدة الألم على هكذا عقول .. لقد انشغله العرب والمسلمون في هل حرام ام حلال ان تسلم المرآة على الرجل وفي ما ملكت أيمانكم بينما كوريا الشمالية هزت العالم .. دام قلمك أستاذة زينب


16 - نحكم من خلال تجويعنا
علي سهيل ( 2010 / 8 / 2 - 07:50 )
الشمس لا تغطى بغربال والحقائق التي ذكرتيها واقعية ومثبته تاريخيا ولا يستطيع أحد تكذيبها ومهما حاولنا تزيف تاريخنا ومحو ماضينا السيئ يتكرر هذا بحكامنا وطريقة تفكيرنا ونمط حياتنا، الشعوب التي لا تعترف بهزائمها وتعتبرها انتصارات والمنتصر هو الذي يسطر التاريخ ولا يتغير ما دام هو المنتصر فلذلك نرى نمط ومنهج تفكيرنا لا يتغير وهل المنتصر يقزم من انتصاراته، نحن نتباهى بكثرة قتلانا ونحتسبهم شهداء عند ربهم يرزقون ونتباهى بكثرة جرحانا وكثرة المعوقين من شعبنا ونعتبرها تضحيات يجب علينا دفعها ونتباهى بكثرة اسرانا ونعتبرها انتصارات وصمود وتحدي، ونقلب بقدرة قادر هزائمنا إلى انتصارات ربانية أو تجارب الله للمؤمنين لكي يمتحنهم بإيمانهم، ونتباهى بالفقراء والجوعى والمرضى ونعتبره بلاء من الخالق وامتحان لصبرنا - وكل ذلك لتمكين الحاكم من استمرارية حكمه وعدم تغير اسلوب حكمه للشعوب، من خلال التجويع والتفقير وعكس الدول المتطورة التي تحكم من قبل من يستطيع ان يزيد رفاهيتها وتطورها العلمي والمادي والثقافي، من لا يعترف بهزيمته لن ولم يستطيع ان يواكب التطور لانه لا يوجد مجال لتغير المنهج الفكري للحكم والحاكم منتصرا؟


17 - من قال ان الاسلام يحكم كلها نظم علمانية
سعد الدين احمد غانم ( 2010 / 8 / 2 - 09:14 )
تخطيء الاخت زينب عندما تعتقد ان الاسلام هو الذي يحكم في البلاد العربية وغير العربية
فبعد رحيل الاستعمار استلمت الحكم نخب علمانية قومية وحزبية وعسكرية الحكم في الاقطار المسلمة مشدودة الى النمط الغربي ومعجبة به في تركيا ومصر واندونيسا والجزائر والعراق وقد اقامت هذه النظم العلمانية دساتير على اساس وطني قالت فيها ان المواطنين كل المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات ولاتفرقة بينهم بسبب الدين او العرق والى الان لاتزال هذه النخب تحكم في العالم الاسلامي وهي تمارس البطش والقمع والاضطهاد والقهر لشعوبها فالكلام عن انظمة اسلامية كلام لانصيب له من الحقيقة والواقع من يحكم مصر ليس اية الله ومن يحكم تونس ليس الملا فلان وكذا الجزائر وسوريا والاردن كلها نخب علمانية اما حزبية او عسكرية او عشائرية او طائفية باين الاسلام والاسلامية هنا يجب ان ندرك ان هذه النظم المستبدة تلقى العناية والرعاية من النظم الديمقراطية الغربية الحداثية مادامت تسمع الكلام وتنفذ المطلوب اما في حالة التمرد فإن مصيرها معروف ومثال ما حصل في العراق ان المشاكل التي تعاني منها البلاد اليوم هي نتاج النظم العلمانية


18 - تبرؤ أم هزيمة حضارية وسلوكية ؟
كامل بوتي ( 2010 / 8 / 2 - 11:48 )
الهزيمة الحضارية أسوأ من الهزيمة العسكرية، وأن انطق بلسان الأعداء يعني أن الهزيمة بلغت الحد الأقصى من نفس الكاتبة. فهي لم تدرس الإسلام، بل درست ما قاله اعداءالإسلام عن الإسلام. ولا شك أن هجومها على الفتح الإسلامي يعني تسويغها لجرائم الصليبين في القدس وبلاد الشام. ويعني من جهة أخرى تسويغاً لانحراف سلوكي لن تجد مسوغاً له سوى التبرؤ من افسلام. وأعتقد أن الاسم المذكور اسم مستعار، ولا شك أنه مستعارلأنها شخصيتها كلها مستعارة من ثقافة من رأينا ثقافتهم ثقافة العنف والإجرام والاغتصاب والجنس التي تعكسها أفلامهم وشوارعهم.
لن أنكر فضل التقدم العلمي الذي إنما هو نتيجة ميراث تراكمي . وإذا كنا نضع معادلة صحيحة فإنه بمقدار تمسك الأمة بدينها تتقدم في جميع المجالات وبمقادر انحرافها نسمع مثل القيء الذي قرأته في المقال


19 - كفى مغالطات
محمد بودواهي ( 2010 / 8 / 2 - 15:52 )
ما قام به القوطيون الإسبان منذ أكثر من أربعة قرون بطردهم للمحتلين الهمج ، وما قام به أفارقة زنجبار بطردهم للمحتلين العنصريين العمانيين واليمنيين ، هو ماقصر أمازيغيو شمال إفريقيا وأقباط وفراعنة أرض الكنانة وقرطاجيو وأراميو بلاد الشام وأشوريو وأكاديو وبابليو وأكراد بلد الرافدين ونوبيو السودان ، في القيام به منذ زمن طويل
فالغزو العروبي الإجرامي والمجازر البشعة التي ارتكبت باسم نشر الإسلام ، والتي قام بها سفاكي دماء أمثال خالد بن الوليد وعقبة بن نافع وعمرو بن العاص ومعاوية ويزيد والحجاج الثقفي وعبد الملك بن مروان وآخرون كثيرون ، يستوجب الوقوف عنها طويلا لتصحيح كل المغالطات التي ما فتؤوا يروجون لها لأكثر من 14 قرنا بما يسمى الفتوحات الإسلامية
تحياتي الخالصة للكاتبة المتميزة
ولتخرص كل أصوات الحقد والكراهية والتخلف من أمثال أصحاب التعاليق رقم 6 و 19 و 20


20 - ان استعمار العقل اسوء من الارض
شكر البابلي ( 2010 / 8 / 2 - 20:48 )
سيدتي الفاضلة كل ما جاء في مقالك الجميل هو حق لسبب بسيط اقوله لك والى القراء الاعزاء قبل اسبوعيين زرت برشلونا انا وعائلتى وكم كنت مندهش الى جمال هذه المدينة الساحرة والجميلة بشكل. وحينها ادركت لو استمر العرب في حكم هذه المدينة لما كانت عليه الان لسبب بسيط هو واقع الدول التى ترزح لحد الان تحت الا ستعمار الفكري الاسلامى او دين الاسلام حيث لم يتركوا خلفهم مدن جميلة ولا حضارة تذكر ولكن التخلف والجهل والقهر تجده في اغلب الدول التى استعمرها العرب او المسلمون. اما ما نراه الان في بعض من دول الخليج فهو مقرون في النفط وهذه فترة محددة وسوف تزول مع انتهاء النفط ..


21 - مشكلة ألحوار ألعربي
سداد جواد ألتميمي ( 2010 / 8 / 2 - 22:38 )
لا يمكن أنكار ألتخلف ألعربي على ألابعاد ألعلمية، ألأدبية، ألفنية، ألأقتصادية، و ألسياسية. كذلك فان ألدين ألاسلامي شانه شان جميع ألأديان و خصوصاً ألتوحيدية ألتي تحمل معها سلطة مشتقة كونيةلحد ما، لا يجوز معها تطور حضاري وتعطي ألضوء ألأخضر لتسلط ألحكام و غيرهم. هنالك لدي بعض ألملاحظات على ألمقال ألمنشور:
1 من ألمستحسن ألأبتعاد عن أستعمال ألأنشقاق أو ألأنفلاق في تقييم و نقد ألتاريخ ألمعاصر و ألقديم، أن هذه ألظاهرة ألتي يصاحبها ألتخفيض ألكلي لموضوع و ووهب ألمثالية لموضوع او حدث آخر قلما تؤدي الى هداية فكرية.
2 لأ شك أن ألأحتلال ألعربي لاسبانيا أو ألأندلس قد دام عدة قرون، والتقييم ألتاريخي ألعلمي ألأوربي لها في مئات ألمصادر أيجابياً دوماً. ألنقيض من ذلك هو كثرة ألأساطير في ألأدب ألشعبي ألأوربي التي لا يحمل معه قيمة تذكر. 


22 - يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
جيفري عبدو ( 2010 / 8 / 2 - 23:15 )
يا سيدتي
انت نسيت أننانحن المسلمين لم نخلق للدنيا الفانية بل خلقنا الله للآخرة لذلك نحن خير أمة أخرجت للناس
فتوحاتنالم تكن للإستعمار بل كانت لهداية الآخرين للإسلام الدين الحق حتى ينعموا معنا بالجنان و الحور العين والغلمان
نحن لسنا أنانيين حتى ننعم لوحدنا بهذه الخيرات الأخروية نريد أن نشرك الآخرلذلك قمنا بكل الغزوات أو الفتوحات وهل هناك نبل أكثر من هذا؟
أما فيما يخص تقدم الغرب فليتقدموا ما شاؤوا لإن هذا التقدم لن ينفعهم في الحياة الأخرىوسيصلون سعيرا وسنشفي غليلنا برؤيتهم يشوون على نار جهنم
كتبنا الصفراء هي التي بين متونها الحق والعلم الأساسي أما كتبهم فهي دنيوية ومادية تتعارض مع فلسفتنا القائمة على الغيبيات لذلك لاحاجة لنا بها
وعما قليل في الآخرة طبعا سنطأ زوجاتهم اللواتي ربما يبلغن72 حورية للشهيد منا
ونستطيع القول بأن العدالة اقتضت أن تكون جنتهم دنيوية وأن تكون جنتنا في الآخرة لذلك يركز علماؤنا الأجلاء الذين نحسبهم أذكى من آينشتاين على هذا الجانب ويكفرون كل من أراد منا أن يلحق بالركب العلمي الغربي
ما رأي الدكتورة في هذه الخواطر أليست هي لسان حال أصحاب اللحى و العمائم ؟


23 - المنطق المقلوب لا يسىء للإسلام الحنيف
جمعة مصطفى خليل محمد ( 2010 / 8 / 3 - 05:16 )
مع إحترامنا الشديد للكاتبة المراهنة على طرد المسلمين من الاندلس وغيرهم لا تعيب الإسلام كشريعة سماوية وهنا وقفة الدين عند الله الواحد الاحد واحد ...وهو عبادة الله الواحد الاحد بدون شريك ولا ولد والدليل على ذلك كانت عبادة الله الواحد الاحد منهج جميع الانبياء ...النبي الاول ((آدم ) عليه الصلاة والسلام ...نوح عليه الصلاة والسلام ..إبراهيم عليه الصلاة والسلام ...ودعوة كليم الله موسى عليه الصلاة والسلام .....كلمة الله المسيح عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام ...خاتم الأنبياء والمرسلين محمد عليه الصلاة والسلام ..وإن حكمنا بمنطقك أيتها الكاتبة لماذا ترك النبي إبراهيم قومه؟؟!!!..لماذا هرب سيدنا موسى من مصر ؟؟؟!!!!...لماذا أخرج النبي محمد من مكة ؟؟؟!!!أليسوا كانوا على الحق المبين ؟؟؟؟الإخراج او الطرد ليس منطق الحق ؟؟؟!!!إنما أخرج العرب من من الاندلس وخلافه وذلك بسبب تخلى العرب عن الوحدة والإعتصام بأمر الله ؟؟؟طردوا لأنهم تفرقوا؟؟؟؟إذا إنفرد كل واحد بولاية وأراد ان يتحكم في الخلق ؟؟؟الأنانية والشخصنة من مزقت الامة الإسلامية التي إستمرت قرون في الاندلس وخلافها حينما كانوا متمسكين بحبل الله .


24 - الاسلام يدعوا للعلم ولا ارهاب فى الاسلام
عبد الرحمن ( 2010 / 8 / 3 - 08:04 )
اولا قصة قتل الصحابى خالد ابن الوليد 70 الف شخص ونهر الدم رواية غيرصحصحة

ثانيا قلتى اننا كفرنا الرازى والخوارزمى وغيره وكلامك لا دليل عليه كلام كذب لان لو كنا قد كفرناهم لأقمنا عليهم حد الردة وهو القتل وهذا لم يحدث فالنتيجة انكى كاذبة

قلتى ان علماء الاسلام يكفرون كل من يجروى وراء العلم والفلك الخ وهذا كله كذب فالسعودية وغيرها بها دراسة لهذه المجالات

قلتى ان نصوص الاسلام تدعوا للتخلف وانتى كاذبة

انه يوجد دول كثيرة كان منهجها الاسلام وكانت اعظم الدول مثل الاندلس وبغداد كانت بها كبر مكتبة حتى ان التتار وضعوها فى النهر ومروا عليها بخيلهم ودول كثير كانت عظيمة بالاسلام وهذا كان ايضا فى العصر الحديث ماليزيا من اكبر الدول انتاج للكمبيوتر والالكترونيات وعدد المسلمين بها 70% ومتدينين وهم من اكثر شعوب العالم فى التقدم للأمام ويوجد دول اسلامية اخرى كثيرا فأن تركيا منذ شهر تقريبا صنعت طائرة يمكنها الطيران فى الجو بدون طائر لمدة 24 ساعة بل انه يوجد اكثر من دولة متقدمة قامت بعمل عقود مع تركيا لشراء الطائرة


25 - التاريخ
وحيد فريد ( 2010 / 8 / 3 - 08:48 )
علينا قراءه التاريخ وكتابته مره اخرى وتنقيحه وكشف الحقائق الكثيره المخفيه تحت ستار خير امه اخرجت للناس وان للمسلمين حضاره فبالحقيقه تم قتل وارهارب اكثر مفكريهم كابن رشد والحلاج وابن سينا وابن المقفع وغيرهم الكثير جدا لانهم خالفوا نظره الحاكم وحاشيته لاصل عقيده الدين واكتشفوا وهم الاله وذبحوا بسلطه الحاكم ونفاق الشيوخ


26 - الى عباس علي صاحب التعليق رقم 7
عبد الرحمن ( 2010 / 8 / 3 - 09:24 )
والله العظيم والفتوحات المغلوقة لنبيه الكريم
انت لا تعرف معنى الفتوحات اصلا حتى تتكلم انك بدخلو احد المنتديات الاسلامية المتخصصة فى الرد على المسيحيين مثل منتدى بن مريم وتدخل تعمل حوار معهم
ادخل جوجل واكتب منتديات ابن مريم وادخل اعمل معهم حوار عن الفتوحات

ألصحيح جهبذ ولا وجود لكلمة جهبز التي طاب لك تكرارها الخاطيء وأنت لا تعرفين كتابتها شكلا ولا معناها مضمونا
ما المانع ان يغلط شخص فى كتابة كلمة

ممكن تعربي جملة : مات الله

اعرب كلمة مات الله
اعربها الله لا يموت






27 - شكر وتقدير واحترام
رامي عصام ( 2010 / 8 / 3 - 10:34 )
مقال رائع جدا نتمى لك الصحة والسعادة
العرب خراب والاسلام فتنة
الحياة للغرب بلاد العلم والتقدم والنور والديمقراطية
العرب والاسلام بلاد جهل وتخلف وجوع وكذب واستبداد


28 - هل العرب متخلفون جينيا
د.حسن السلوادي ( 2010 / 8 / 3 - 12:22 )
الكاتبة توحي عبراتها أن العرب متخلفون عرقاودما وأن التخلف مكون رئيس من جيناتهم وهذه نظرة عنصرية لم يقل بها الا الفاشيون والعنصريون الاستعماريون .
وأغفلت الكاتبة التي تدعي الحيدة أن التقد والتأخر مرهونبشروطه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ويندرج في السياق التريخي للمؤثرات التي تتعرض لها الشعوب فبي مسيرتها الطويلة.
وأعجب ما في المفالة إصرار الكاتبة على أن التخلف العربي قدر محتوم على أمتنا واكتفت بالتطاول والهجوم والشك دون أن تعرض حلا معقولا لانهاء أزمتنا الحضارية فهل نستبدل دماءنا وجنسيتنا العرربية وهذا مستحيل وإذا وافقنا على سبيل المثال بالالتحافق بالأمم الغربية التي تتباهى بها الكاتبة فه يفبل بنا هؤلاء وهي تعرف يقينا أن موجات العنصرية تتعالى يوما بعد يوم في كل الدول الغربية
والغربيون لا يرون في الجاليات العربية عندهم سوى أنهم كائنت أخرى .وهي تعلم يقينا أن أية دولة عربية تسعى إلى التطور وامتلاك مفاتيح التكنولوجيا ستحارب بكل قسوة لقد كان على الكاتبة بدل هذا التجريح والإهانة للعنصر العربي أن تحدد المسارات التي أودت بنا الى هذا التخلف وهي معروفة وأن تحدد ماهو البديل .


29 - ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يؤ نس ( 2010 / 8 / 3 - 19:32 )
يا اخت
نعيب زماننا والعيب فينا وما لز ماننا عيب سوانا,,,,,,,,,,,,,,,,
ونخبا عيوبنا باسم الاسلام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


30 - .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يؤ نس قيبي ( 2010 / 8 / 3 - 19:38 )
يا اخت
نعيب زماننا والعيب فينا وما لز ماننا عيب سوانا,,,,,,,,,,,,,,,,
ونخبا عيوبنا باسم الاسلام,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


31 - يبدو ان المقاله الجريئه للكاتبه قد اثر
nader alnader ( 2010 / 8 / 4 - 10:52 )
على كثير من القراء وخاصه المتأسلمين ، السيده زينب كاتبه جريئه شكرا- لها على المقال الرائع والاهم من ذلك الحقيقي اما بعض الردود فلا استغرب منهج اللف والدوران من هذه الروايه غير صحيحه او كاذبه او اسرائيليات ....الخ من الاسطوانات المشروخه التي مللنا منها والى الرد 26 لقد قام المسلمون لدى احتلالهم اسبانيا بسبي 25000 فتاه من العائلات القوطيه ارسل منهم 5000 الى مقر الخليفه بدمشق ( حصه الله من الغنائم) فاين هي الرحمه ؟؟؟ ام ذلك تحت بند طلب العلم صدق من كتب -وجه قلبح لا تنفع معه كل عمليات التجميل-


32 - الدين أفيون الشعوب
نصري المهندس ( 2010 / 8 / 4 - 11:16 )
مقال ألآنسه ما هو الا غيض من فيض ووجهة نظرها تكاد تكون تصحيحا للتاريخ المزيف الذي علمونا اياه.......يكفي الصراع الذي بدأ تحت سقيفة ابن ساعده الى نهاية كل خليفة راشدي الى خطف الخلافه من قبل معاوية وهو استيلاؤه اللا شرعي على الحكم ,,,,,لن أخوض كثيرا لكن لكي نكون عادلين في دراستنا أقول أن الحروب التي ارتكبت باسم الأديان الأخرى ليست أقل جريمة وبشاعه مما ارتكبه الأسلاميون.......فتطهير الهنود الحمر أساسه ديني و استعمار أمريكا اللاتنيه من قبل ملوك اسبانيا ليس أقل شدة بالقساوة والنهب والطحن واللعن الذي جرى ولا يزال بدول أمريكا اللاتنيه.......اذا ليس العرب فقط وليس الأسلام فقط وهذا لا يعني أن ارتكاب الغلطين يؤدي الى الأذعان والقبول بالنتائج.......العرب وخصوصا سلط الضوء على الجنس والمرأه أكثر من أي دين آخر وهذه تستحق دراسه بذاتها لأنه حيد بذلك نصف المجتمع على مدى قرون عديده وقلص رؤوية الحياة لدى البعض في فهمها للتطور لأن هناك أكثرية ساحقه تؤمن بأن كل ما نريده بهذه هو في كتاب واحد.


33 - العلمانية هي الحل
رياض العصري ( 2010 / 8 / 6 - 20:30 )

شكرا للاخت زينب رشيد على مقالها الرائع , اننا نؤمن بان السبيل الوحيد لتجاوز مرحلة التخلف من بلادنا العربية هو في الخروج من هيمنة الفكر والمعتقدات الدينية والتحرر من معتقداته واوهامه , وان العلمانية هي الحل المناسب للخروج من حلقة التخلف التي مازلنا ندور داخلها دون جدوى , العلمانية تتيح لنا الحرية والمجال الواسع للبحث عن حلول دون التقيد بالفكر الديني او بالشريعة والمقدسات التي لا طائل من ورائها , بعكس الفكر الديني الذي يبقى مقيدا داخل اطار العقيدة او الشريعة في معالجاته للمشاكل , واذا كانت المرحلة الحالية تشهد انتشارا في ظاهرة التدين في مجتمعاتنا العربية , فان ذلك لا يعني ان الناس في هذه المجتمعات قد اختارو الطريق الصحيح لحل مشاكلهم , ان التوجه صوب الدين للبحث عن حلول ليس الا وهما وضياعا والناس من جهلهم لا يعلمون الى اين يسيرون , التوجه صوب الدين بحثا عن الخلاص هو اشبه بالهروب من الجحيم نحو الجحيم , اننا نقولها وبكل ثقة كل دين تأسس قبل القرن العشرين لم يعد دينا صالحا للبشر في عصرنا الحالي , لان احوال البشر وظروفهم في القرن العشرين وما بعده غير الاحوال والظروف في ما قبل هذا القرن


34 - العلمانية هي الحل
رياض العصري ( 2010 / 8 / 6 - 20:50 )
السبيل الوحيد لتجاوز مرحلة التخلف من بلادنا العربية هو في الخروج من هيمنة الفكر والمعتقدات الدينية والتحرر من معتقداته واوهامه , وان العلمانية هي الحل المناسب للخروج من حلقة التخلف التي مازلنا ندور داخلها دون جدوى , العلمانية تتيح لنا الحرية والمجال الواسع للبحث عن حلول دون التقيد بالفكر الديني او بالشريعة والمقدسات التي لا طائل من ورائها , بعكس الفكر الديني الذي يبقى مقيدا داخل اطار العقيدة او الشريعة في معالجاته للمشاكل , واذا كانت المرحلة الحالية تشهد انتشارا في ظاهرة التدين في مجتمعاتنا العربية , فان ذلك لا يعني ان الناس في هذه المجتمعات قد اختارو الطريق الصحيح لحل مشاكلهم , ان التوجه صوب الدين للبحث عن حلول ليس الا وهما وضياعا والناس من جهلهم لا يعلمون الى اين يسيرون , التوجه صوب الدين بحثا عن الخلاص هو اشبه بالهروب من الجحيم نحو الجحيم , اننا نقولها وبكل ثقة كل دين تأسس قبل القرن العشرين لم يعد دينا صالحا للبشر في عصرنا الحالي ,فالانجازات العلمية في القرن المنصرم احدثت تغييرا واسعا في اساليب عيشنا وفي نظمنا الاجتماعية والاقتصادية وبالتالي اصبح الفكر الديني وتعاليمه يشكل عبأ


35 - الدفاع عن تزوير التاريخ
فرحات الجزائري ( 2010 / 8 / 7 - 12:52 )
لا يلام المتدين عن تماديه في الدفاع عن ما لقن له من خرافات و تزييفات للتاريخ،لكنه يلام عندما يدافع بطريقة مهاجمة المخالف في شخصه وولائه ومعلوماته التي لا ترقى للحق بمجرد أنها لا تتفق بعقيدة راسخة في ذهنية المؤمن الصالح.
و المشكل مع المعلقيين المتدينيين أنهم لا يطلعون على أي كتاب فيالتاريخ بدءا بالمصادر الإسلامية التي هي من المفروض الحجة على مخالفيهم.
و على ذكر الأندلس يقول أحد المعلقين دولة الأندلس بالرغم أن التاريخ لم يذكر دولة بهذا الإسم في جميع مصادره
فبعد قيام دولة أموية في الأندلس ما بين 730 و 812 هجرية في الأندلس،اجهدت نفسها في الحروب بين العرب و البربر و العرب فيما بينهم و البربر فيما بينهم، انتهت الصراعات إلى دويلات طائفية دخلت في صراعات همجية على التوسع على حساب بعضهم البعض و التحالف مع المسيحيين من أجل ذلك الغرض، ولو لا ضعف الممالك المسيحية التي كانت تتصارع فيما بينها و امدادات البربر من شمال إفريقيا من مرابطين و موحدين لما قامت قائمة للمسلمين بالأندلس في سنة 1055 ميلادية
ألا يعلم هؤلاء المعاندين أن كل ملوك الطوائف كانوا يدفعون الجزية لملك قشتيلية منذ القرن التاسع ميلادي


36 - تزييف الحقائق
ضرار سالم ( 2010 / 8 / 7 - 21:01 )
الى زينب رشيد

أين ذهب رشدك و هل انت مقتنعة بما كتبت ..
ان هذه الاسطر من الانشاء غير المنضبط و المتفكك و غير العلمي دليل على مستواك و ان كل من بارك ما كتبتيه على انه مقال مع الاسف يطبلون بمجرد ما يسمعوا صوت الطبل و لا يفرقون ام الطبل لحرب أم لعرس

إتقوا الله فيما تكتبون فأن وراءكم حساب


37 - أسئلة الهوية لا تأتي مما نعرفه ،بل مما نعانيه
ابو بهاء ( 2010 / 8 / 29 - 01:49 )
انطلاقا من فكرة - أن التاريخ المحفوظ هو بالنسبة لنا سبيل للإصلاح والإنجاز والتحرر واسترجاع الحقوق الاجتماعية والثقافية المهدورة-.كما أن الأجوبة عن أسئلة الهوية الثقافية لا تأتي مما نعرفه ، بل مما نعانيه. ومن هذا المنطلق يصبح التاريخ مبدع بذاته لأنه يحرر الزمان والمكان،وبالتالي فهو تغيير مستمر لامفر من إن نجدد قراءته على الدوام. لذلك أقول للاخت زينب أنك نطقت بلسان حالنا. فلك ألف تحية.


38 - أسئلة الهوية لا تأتي مما نعرفه. بل مما نعانيه
محمد الطيبي من المغرب ( 2010 / 8 / 29 - 02:01 )
انطلاقا من فكرة - أن التاريخ المحفوظ هو بالنسبة لنا سبيل للإصلاح والإنجاز والتحرر واسترجاع الحقوق الاجتماعية والثقافية المهدورة-.كما أن الأجوبة عن أسئلة ا الثقافية لا تأتي مما نعرفه ، بل مما نعانيه. ومن هذا المنطلق يصبح التاريخ مبدع بذاته لأنه يحرر الزمان والمكان،وبالتالي فهو تغيير مستمر لامفر من إن نجدد قراءته على الدوام. لف تحية علي شجاعتك .


39 - كلام يعبر عن انفصام بالشخصية
علاء الدين ( 2010 / 12 / 24 - 21:42 )
لم تسأل الكاتبة لماذا أسلم سكان بنو جلدتها عندما جاء ما تسميه بالغزو الإسلامي إلى بلدها؟؟ بينما لم نجد المسلم يغير دينه عندما جاء الإستعمار؟؟

لماذا لم تتحدث الكاتبة عن ألف سنة ظلام عاشها الأوروبيون تحت كنف الكنيسة الكاثوليكة حيث لم يترجم كتاب واحد في ذلك الزمان، حيث كانت تحرق الكتب واصحابها؟؟

لماذا لا تتحدث الكاتبة عن التحرش الجنسي الذي يحدث في كنائس أوروبا وأمريكا؟؟

لا أنكر بأن العرب والمسلمون تخلفوا كثيرا في الخمسمائة سنة الماضية، لكن هذه هي عجلة تاريخ، وأذكر الكاتبة بأن الغرب الذي تتغنى فيه آيل للسقوط وهذا ليس كلامي هذا كلام كثير من كتابهم ولا نذهب بعيدا، عندما تحدث رئيس الوزراء البريطاني دايفيد كاميرون عن مدى الأزمات الخطيرة التي تعاني منها الأجيال الصاعدة في بريطانيا، حيث قال بأن 4 من 10 طلاب يتخرجون من المدرسة لا يحسنون الكتابة ولاحتى القراءة

اذكر الكاتبة بأن زمنهم قرب على الإنتهاء واقترب الزمن أي يعود لنا وإن كان الواقع يشير إلى دمار حالنا، هكذا كانوا وتغيرت أمورهم لصالحهم، وهكذا نحن الآن وسوف تنقلب الأمور لنا بإذن الله

اخر الافلام

.. زفة الأيقونة بالزغاريد.. أقباط مصر يحتفلون بقداس عيد القيامة


.. عظة الأحد - القس باسيليوس جرجس: شفاعة المسيح شفاعة كفارية




.. عظة الأحد - القس باسيليوس جرجس: المسيح متواجد معنا في كل مكا


.. بدايات ونهايات حضارات وادي الرافدين




.. شاهد: المسيحيون الأرثوذوكس يحتفلون بـ-سبت النور- في روسيا