الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وزيح تخريم خيوط المابين فوق الفرشه وتخت الغرفه

سلام فضيل

2010 / 8 / 7
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن حاكم المنطقة روك فيلير كان لطيفا فصيحا يوم كنا معزومين بمركبه وتحدثنا عن اكسفورد وعن رغبة ابن فينيت روب‘باول بالذهاب الى هناك.
حاكم المنطقة اراد مني ان اعمل علاقة تواصل مع فين باول ذاك الذي عمل القسم الاكبر من روعة استمرار شبابنا في اوروبا‘بعد عام ذهابه للدراسة في كلية بيم بروك.
وبعد عزيمة البلم حكيت كلاماً رائعاً مع فيم باول. ومن ثم غادرنا الى الجنوب الشمالي لـ اللقاء بتوم كامبل. ذاك الذي كان اكمل دورة القوة الجويه في مسيسبي لمتابعة الجهوزية الى آركانساس.
نحن بثلاثة اسباب ذهبنا الى سكن الحكام وهي تلك التي فيم باول يريدنا ان نراها. حيث نحن تحت الضغط ومفترق التباعد وغبار توهان الانفصال.
وقد حققت لي رؤية الجزء المهم من تاريخ آركانساس.ولكنها لم تكن بقعة النهاية‘لعشر سنوات تستمراثنى عشر عاما بيتي سيكون.
في 11 كانون الثاني عدت مسافراً انا الى بريطانيا مع توم وليامسون ذاك الذي حكى لي عن كيف يكون السود في امريكا.
ومع فرانك هذي حكاية عن الرحلة المتعبة.
حيث والده الرجعي يمكن له ان يذهب به الى الحلاق ومن غير ان يبلغه بقيود عدم السماح بوصول الحفلة الى البيت.
عندما وصلت البيت في غرفتي فوق ذاك ركام كوم المكاتيب المتراكم وجدت رسالة من صاحبي القديم بيرت جفرسون فيها يقول لي مع من هو تعمد‘
والان فاضت على الميناء.
فيها العديد من قطع الموسيقى واجزاء الكتبا,ومن تلك الموثرة للعواطف ومشاعر الاحساس.
انها رسالة مفعمة من كآبة ذاك المثيرة للوحشة والاحزان.
...بيل لقد رئيت الكثير من الصور ورسومات المناظر‘من تلك السورياليه غير الطبيعيه. اناساً يرغبون لرؤيتها او يعيشون تجربتها.
هنا الاشياء اما تذهب الى فوق او الى تحت.
ليس مبهجة المقايسة حول مع من تقاسمت كل الاشياء. ومع من ودوداً كنت انت.
عند جهتك مناظر موتاً ‘والمعروف من انه ليس هناك اسباباً كانت توصل الى فعل ذاك‘
وانت كمن تواً صار له امكانية ادراك الاحساس بتفهم تصور الامرجيدا.
انا اعمل حماية عند جنرال‘وفي 21 من شهر نوفمبرتشرين الثاني اتينا الى منطقة فينشستر.
وعندما حطت طائرة الهليكوبتر التي تقلنا ونزلنا نحن والجنرال. عند ذاك رحت انا واثنيين من الرجال ننظر من الموقع... الى اثنيين من جنود فيتنام الشماليه وبدئوا من المخبأ علينا يرمون...الجنرال صار مخذول والاثنيين الاخرين ايضا.
بيل هذا اليوم هو الذي بدئت اول العوم فيه.
رائعاً ان اتمكن من رؤية اطلاق النار قبل ان احصل على عشب مرعاي.
هذي المرة الاولى التي ارى فيها أناساً يتوفون...بيل ليس بأمكاني ان اصف لك فضاعة احساس المشاعر عندما تعرف من انك تجرد أناساً من امل الحياة تأخذ الاشياء من غير وجهة حقاً.
انه عمل يثير فيك مشاعر الاشمئزاز.ومن بعد ذاك تدرك من انك تواً سيكون بأمكانك ان تكون جيدا.
وفي يوم بعد المابعده يوم 13 كانون الثاني ذهبت انا الى لندن كي يبصم لي بسماح الاستخدام. الطبيب اخذ بتبياني الى المطابقة مع ما يقتضيه مني سجل المذكرات اليومي .
إن صحة الرجال في النصف الغربي من الكرة الارضية. من اللائق ان تكون معروضتاً لممارسة علم الطب‘ في المتاحف وحديقة الحيوانات في مهرجان الحفلات ومعسكرات تدريب الجيش.
هذي رؤيتي الخامسة عشر لقصة المسرح. وسورياليتي‘ الثانيه عن ادوارد‘وهي تجربة من بين الكثير من تجارب الايام.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي الاسبق ك-حكاية حياتي الصدار في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا ص 162-163)
Rockefeller was vriendelijk en welbespraakt.We spraken over Oxford en over de wensen van zijn zoon Winthrop Paul om daar ook heen te gaan.De gouverneur wilde dat ik contact opnam met Win Paul-die een groot deel van zijn jeugd in Europa had doorgebracht-als hij in het najaar zou gaan studeren aan Pembroke College.Na de lunch had ik een leuk gesprek met Win Paul.Daarna vertrokken we Mississippi,waar hij een marineluchtvaartopleiding volgde,naar Arkansas was gereden.Met z,n drieen reden we naar de gouverneurswoning die Win Paul ons wilde laten zien.We waren onder de indruk,en bij het afscheid realiseerde ik me dat ik zojuist een belangrijk deel van de geschiedenis van Arkansas had gezien,maar niet de plek die over zo,n tien jaar gedurende twaalf jaren mijn huis zou worden.
Op 11 januari vloog ik terug naar Engeland met Tom Williamson,die me vertelde hoe het is om zwart te zijn in Amerika,en met Frank Aller,die verhaalde over zijn moezame vakantie,waar zijn conservatieve vader hem kon overhalen naar de kapper te gaan,maar niet om zich te melden,een voorwaarde om met kerst te moegen thuiskomen.Bij thuiskomst op mijn kamer vond ik in de stapel post een opvallende brief van mijn oude vriend Bert Jeffries,met wie ik ben gedoopt en die nu bij de marine zat.Een aantal fragmenten van zijn in drukwekkende,trieste boodschap scheef ik over: ...Bill,ik hep al veel dingen gezien en meegemaakt die geen normaal mens wil zien of meemaken.Hier gaat het voor het echie.Het is erop of eronder.Het is niet prettig om een maat met wie je alles hebt gedeeld en met wie je bevriend bent geraakt,aan je zijde te zien doodgaan en te weten dat daar geen goede reden voor is.En je beseft dat je het zelf net zo goed had kunnen zijn.Ik werk voor een luitenant-kolonel.Ik ben zijn bodyguard...Op 21 november kwamen we aan in het plaasje Winchesr.Onze helikopter zette ons af en de kolonel,ikzelf en nog twee andere mannen keken uit over het terrein... er zaten twee Noord-Vietnamese soldaten in een bunker,ze begonnen op ons te schieten...De kolonel werd geraakt en de twee anderen ook.Bill,die dag bad ik.Gelukkig kon ik ze neerschieten voordat ze mij te grazen kregen.Die dag had ik voor het eerst iemand gedood.En Bill,het voelt verschrikkelijk als je weet dat je iemand het leven hebt ontnomen.Het maakt je misselijk.En dan besef je dat het zelf net zo goed had kunnen zijn.De volgende dag,13 januari,ging ik naar Londen om gekeurd te worden.De arts verklaade mij tot,volgens een van mijn bloemrijke dagboekaantekeningen,een van de gezondste mannen op het westelijk halefrond,geschikt om te worden tentoongesteld op geneeskundepractica,in musea en dierentuinen,op carnavalfeesten en militaire trainingskampen,.De vijftiende zag ik het toneelstuk A Delicate Balance van Edward Albee, mijn,tweede surrealistiesche ervaring binnen even zoveel dagen.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اتفاقية الدفاع المشترك.. واشنطن تشترط على السعودية التطبيع م


.. تصعيد كبير بين حزب الله وإسرائيل بعد قصف متبادل | #غرفة_الأخ




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - الحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجز


.. وقفة داعمة لغزة في محافظة بنزرت التونسية




.. مسيرات في شوارع مونتريال تؤيد داعمي غزة في أمريكا