الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المدافعون عن الكنيسه

بولس رمزي

2010 / 8 / 10
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في دعوه اعتقدت انها كريمه من مركز المليون لحقوق الانسان لحضور مؤتمر موضوعه مناقشة مشروع قانون الاحوال الشخصيه الموحد للاحوال الشخصيه للطوائف المسيحيه ممثلا للتيار العلماني المناهض لهذا القانون وكانت تجربه رائعه فقد كشفت الوجه الحقيقي لهذه المراكز التي تدعي لنفسها انها مراكز لحقوق الانسان وهي ليست اكثر من تنظيمات تستتر خلف شعار حقوق الانسان وهي لاتعمل مطلقا من اجل حقوق الانسان بل لها اغراضا واهدافا اخري وسوف اقوم بكشف الكثير من الحقائق حول هذا الموضوع من خلال المحاور التاليه :

المحور الاول : هل مركز المليون لحقوق الانسان ام هو مركزا يتبني وجهة نظر الكنيسه؟؟
المحور الثاني : المدافعون عن الكنيسه ومحاولاتهم اليائسه في اخراس الالسنه وقصف الاقلام
المحور الثالث : حقيقة الخلاف بيني وبين الكنيسه

سوف اناقش المحاور الثلاثه باستفاضه كاشفا الحقائق كامله حول هذا المؤتمر الذي كنت اتوقع منه انه محاوله يائسه وبائسه في نفس الوقت والحروب التهديدات الشرسه التي اتعرض لها من هؤلاء الذين يتبنون موقف الكنيسه بضوء اخضر منها فيما يلي :

المحور الاول : هل مركز المليون لحقوق الانسان ام هو مركزا يتبني وجهة نظر الكنيسه؟؟

من خلال هذا المقال انا لن اتكلم عن ماجاء في المؤتمر لاني سجلته كاملا وبه كل الحقائق وما نشر في احدي المواقع القبطيه عن احداث المؤتمر هو محاوله رخيصه لاخفاء الحقائق وتغيير الوقائع الحقيقه الحقيقه ثابته وموجوده في التسجيلات التي احتفظ بها ولكن سوف اتناول موضوع هذا المحور من اخلال النقاط التاليه:

اولا- مراكز حقوق الانسان تتبني الدفاع عن الانسان ايا كان هذا الانسان دون التمييز بينه وبين اخر بسبب لونه اوديانته او جنسه وبالتالي فانه من الطبيعي ان لا يصطبغ اي مركزا لحقوق الانسان بصبغه تمييزيه سواء كانت هذه الصبغه دينيه او يسيطر عليها لونا معينا او جنسا دو الاخر ولكنني للاسف عندما دخلت مركز المليون لحقوق الانسان انتابني شعورا بانني داخل كنيسه وليس داخل مركزا لحقوق الانسان فوجدت جدرانه مغطاه بالبوسترات والمعلقات ذات الطابع الديني وهذا ما ينافي الغرض من انشاء هذه المراكز الحقوقيه

ثانيا – من خلال وقائع المؤتمر فوجئت بالسيد مدير المركز يعلن تبنيه وجة نظر الكنيسه وقام بقراءة رأي الكنيسه الذي تبناه سيادة رئيس مركز المليون وهنا اتساءل هذه هذه المراكز تم انشاؤها ودعمها من اجل الدفاع عن حقوق الانسان الطبيعي ام من اجل الدفاع عن الاشخاص الغير طبيعيين ؟؟ هل اسست هذه المراكز من اجل الدفاع عن الكنيسه ؟؟ ام اسمها مراكز لحقوق الانسان؟؟

ثالثا- عندما اجد مدير مركزا لحقوق الانسان يدافع عن مبدأ الكنيسه ومهما كانت قدسية هذا المبدأ الذي يقضي بحرمان الانسان المطلق لعلة زناه من الزواج مدي الحياة فان من واجب مدير مركزا لحقوق الانسان الدفاع عن حق هذا الانسان في الزواج وتكوين الاسره دون ان يتبني اي وجهة نظر دينيه تمنع انسانا من ممارسة حقه الطبيعي في الحياه مدي الحياة وشعرت بانني داخل كنيسه وامام احد رجال الدين ولست داخل مركزا لحقوق الانسان يدافع مديره عن الحق الانساني وفقا للمعايير الانسانيه والعهود والمواثيق الدوليه في هذا الشأن وليس وفقا لنصوص الكتاب المقدس التي لاتنص علي حرمان الزاني من الزواج مدي الحياه لكن للاسف التشدد اللاانساني هو الطبيعه الغالبه في مجتمعاتنا الدينيه



المحور الثاني : المدافعون عن الكنيسه ومحاولاتهم اليائسه في اخراس الالسنه وقصف الاقلام

اولا - تعرضت في الايام التاليه لهذا المؤتمر الي ضغوطا وتهديدات بعضها علنيا والبعض الاخر بوسائل شخصيه اخري تهدف الي اقصائي عن الكتابه او محاولة افقاد القارئ الثقه فيما اكتب وقد وصلت هذه التهديدات الي حد التلويح لي بالاسلحه البيضاء داخل قاعة المؤتمر بمقر هذا المركز امام الكثيرين من الحاضرين الذين اعرفهم بالاسم وتسامحت في هذا واخذته بشيئا من المزاح لكن السؤال الذي يطرح نفسه وهو ما الهدف في ان يأتي شخصا الي مؤتمرا حواريا لمناقشه تكون بالكلمه والقلم وليس بالتهديد ؟؟ مجرد سؤال يطرح نفسه لكن هذا لم ولن يثنيني عن الاستمرار في المؤتمر وعرض وجهة نظري في الموضوع المخصص للمناقشه

ثانيا – اواجه حمله شرسه في المواقع القبطيه وعلي صفحات الفيسبوك الغرض منها تلويث صورتي وابتزازاي باكاذيب لا اساس لها من الصحه واشاعات كاذبه تهدف الي اخراسي ومنعي من الكتابه في هذا الشأن مدي الحياه كما يمنعون الاخرين من الزواج مدي الحياة ايضا

ثالثا – هل بتهديداتهم هذه يعتقدون انني سوف اختبئ في بيتي وامتنع عن الكتابه مدي الحياة وانا اؤكد لهم انهم خاطئون فانا لم ولن اهاب منهم شيئا بالرغم من تهديداتهم وحملاتهم المسعوره فان دل الامر علي شئ فهو يدل علي ضعف الحجه لديهم في مواجهة حقائق اكتبها بمنتهي الجرأه دون ان ينتابني اي رعب من ايميلاتهم التي تهدد حياتي ودون الخوف من اسلحتهم البيضاء والحمراء والخضراء فكل هذه التهديدات تكشف قلة حيلتهم وضعفهم وتكشف لنا النقاب في ان مواجهة الكلمه والقلم بالاسلحه البيضاء والتهديد والتشهير المغرض ليس وسيله جماعات اسلاميه متطرفه فقط بل هي ايضا وسيله تنتهجها جماعات متطرفه مسيحيه ايضا , دائما المتشددون الدينيون يحاربون الكلمه بمثل هذه الوسائل لتكميم الافواه واخراس الالسنه


المحور الثالث : حقيقة الخلاف بيني وبين الكنيسه:

في حقيقة الامر لايوجد اي خلاف جوهري لكن للاسف الخلاف يكمت في الاستبداد بالرأي في موضوعات لاتمس العقيده في شئ ومن خلال النقاط التاليه سوف اقوم بتوضيح وجهة نظري حول حقيقة هذا الخلاف :

اولا – أنا لم اطالب مطلقا بما هو يمس عقيده راسخه لدي جميع الطوائف المسيحيه بصفه عامه والكنيسه الارثوذوكسيه التي انتمي البها بصفه خاصه ولكن وجهة اعتراضي علي تقديم مشروع القانون هذا انني لا اقبل ان يفرض قانونا ذو صبغه دينيه ليكون قانون دوله مدنيه والا يكون هذا اعترافا من الكنيسه بان مصر دوله دينيه وليست دوله مدنيه وهذا ما لا اقبله وناديت بان نعود الي المحاكم المليه والتي كان يعمل بها ماقبل عام 1955 وتتولي الكنيسه الزواج والطلاق داخل جدرانها ولا تفصل فيها محاكم الدوله وهذا ليس اختراع او عوده للخلف كما يدعي البعض بل هو النظام السائد بالفعل في جميع دول اوروبا وامريكا واسيا هناك زواجا كنسيا داخل جدران الكنيسه يحكم لقواعد وطقوس الطوائف الدينيه ولسنا اكثر تحضرا من هذه الدول ولسنا اكثر مواطنه منهم ولم يقول احد في اوروبا او امريكا او غيرها بان الكنيسه دوله داخل الدوله

ثانيا – هناك العديد من مشروع هذا القانون لايمكن للدوله باي حال من الاحوال أن تتباها فعلي سبيل المثال وليس الحصر لايمكن لقاضي الدوله ان يحكم بماده تنص علي لازواج لمن طلق لعلة زناه كما لا يمكنها ان يتضمن احد قوانينها ماده تعاقب من طلق لعلة زناه بحرمانه من الزواج مدي الحياة لكن يمكن للكنيسه ذلك بتطبيق شريعتها داخل جدرانها وليس بموجب قانون تفرضه الدوله

ثالثا- بما ان الكنيسه الارثوذوكسيه تعتبر الزواج سرا من اسرار الكنيسه السبعه فانه يعتبر طقسا دينيا مقدسا وكيف للدوله ان تلزم شخصا ما بالحصول علي اسراره المقدسه وفقا لاحكام ونصوص قوانين مدنيه لكن هذه الطقوس والعبادات تمارس وتزاول داخل جدران الكنيسه وليس بين اروقة المحاكم ومن حق الكنيسه ان تمنع شخصا او تحرمه من الحصول علي هذه الاسرار المقدسه ومن حق اي شخص الامتناع عن الحصول علي هذه الاسرار المقدسه دون قوانين تفرضها الدوله تنظم من خلالها طقوسا وشعائر دينيه

رابعا - بناء علي ما تقدم اسجل اعتراضي علي اصدار هذا القانون واعتباره قانون دوله وعلي الكنيسه ان تطالب بان يكون الزواج الكنسي داخل جدرانها وان تتولي المحاكم المليه حل الخلافات والنزاعات الاسريه التي قد تنشأ في هذا الشأن والحكم فيها وليس الدوله وقضاؤها

خامسا – مصر دوله مدنيه وليست دينيه وارفض ان تتبني الدوله اية قوانين ذات صبغه دينيه وبالتالي علي الدوله ان تصدر قانونا ينظم الزواج والطلاق مدنيا كما هو معمول به في معظم بلدان العالم ويكون هذا القانون هو قانون الدوله الذي يفرض علي الجميع ويساوي بين الجميع دون اي تمييزا دينيا تكون المرجعيه لهذا القانون الماده الاولي من الدستور المصري والتي تؤكد مبدأ المواطنه ومقررات وعهود ومواثيق حقوق الانسان الموقعه والملتزمه بها الدوله في هذا الشأن

اخيرا

علي المزايدين باسم الكنيسه القراءه والفهم والرد الموضوعي وليس بالتهديد والابتزاز والتشهير

بولس رمزي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ضغطك فى غير توقيته
اشرف القيروانى ( 2010 / 8 / 10 - 20:28 )
ياسيد بولس عندما تكون مصركم دوله مدنيه حقيقيه فعليك بنشر هذا المقال والانتفاخ به ولكنى اعتقد انك لابد ان توجه قوتك وطاقتك هذه لتحويل الدوله لمدنيه حقا وبعدها تبدأ باصلاح الكنيسه .
ولكن فى هذا التوقيت القائم بسلفية دولتكم فانت مخطئ فى الضغط على كيان مضغوط ومحارب .
ولك اخيرا وجهة نظرك.
وشكرا


2 - الدولة المشرفة الوحيدة على عقود الزواج
علي سهيل ( 2010 / 8 / 10 - 21:40 )
لدولة المدنية لها مواصفات منها ان تكون لجميع مواطنيها وان لا تميز بين مواطنيها بالديانة او اللون او العرق، وان لا تشير إلى هذا التمييز بالاوراق الرسمية، ويكون جميع مواطنيها امام القانون سواء، وان تستمد قوانينها من القوانين الدنيوية، ودوائر الدولة هي المخولة لتنفيذ قرارتها، فعندما قررت المحكمة الادارية المصرية السماح بالزواج الثاني للاقباط لا تستطيع ان تأمر الكنيسة بذلك لان الكنيسة لا تأتمر إلا بايات الانجيل، ولكن الدولة هي التي تستطيع ان تنفذ هذا الامر القضائي من خلال تشريع الزواج المدني من خلال دوائر الدولة وهي التي يجب عليها ان تكون المشرفة الوحيدة على عقود الزواج ومن اراد ان يتوج او يقدس زواجه فليذهب إلى الكنيسة أو المأذون، كما هو الحال في الدول الغربية التي كانت في الماضي دول مسيحية والان هي دول مدنية لكل مواطنيها ولها محاكمها ولها دوائرها التي تختص بالزواج ولا تفرق بين احد وعقود الزواج التي تصدرها هي المعتمدة فقط امام القضاء ومن اراد ان يتوج زواجه المدني دينيا فليذهب إلى الكنيسة أو الجامع، والمحاكم هي المختصة بالطلاق وهي ايضا التي تزوج المطلقين رغم استمرار عقود زواجهم في الكنيسة


3 - للشهرة فقط
basem adeeb ( 2010 / 8 / 11 - 02:22 )
واضح يا سيدي ان كتابتكم للشهرة فقط وليس فيها من الواقع شئ وبعدين اصبر شوية حتي تقوم الدولة المدنية المصرية (رابع المستحيلات) وابقي انشر مقالك الذي يقوم علي افتراضات مستحيلة


4 - ماذا لو
Amir Baky ( 2010 / 8 / 11 - 08:17 )
أتفق تماما مع رأى الكاتب وأرى أن الكنيسة أخطأت عندما لم تستغل الظرف و تطالب بقانون للزواج المدنى مقابل عدم التدخل فى قوانين الكنيسة. ففى حالة رفض الدولة له سيظهر للعالم كله أن مصر تدعى أنها دولة مدنية. وفى هذه الحالة لا يحق للقضاء المصرى بأن يبت فى أمر من أمور الكنيسة. ولكن للأسف سارت الكنيسة على نفس مسار الدولة الدينية ورمت بقوانينها و أسرارها و طقوسها بأروقة المحاكم. وسنسمع أن رجل أتهم زوجته بالزنا لوجود رسائل على محمولها و يتدخل القضاء و يحكم من وجه نظره بالطلاق و أحقيته بالزواج الثانى و تكون الكنيسة ملزمة بتنفيذ هذه الأحكام لأنا باركت هذا القانون و يضيع المجتمع المسيحى تماما بسبب إصرار إدارة الكنيسة الحالية أن تتدخل فى القوانين الدنيوية. كما أن هذا القانون غير دستورى لأن معظم أعضاء المجلس التشريعى غير مسيحيين و قانونا لا يوجد تخويل من الشعب القبطى للكنيسة بتمرير قوانين مدنية دون موافقته


5 - ضرورة قيام الدولة المدنية
سامي المصري ( 2010 / 8 / 20 - 04:11 )
اأتفق تماما مع الكاتب، الكنيسة طمست عيون الأقباط بالتعصب الديني، لن يمكن قيام دولة مدنية في مصر في ظل التعصب الديني الذي يزداد ويستشري كل يوم على كلا الجانيين الإسلامي والمسيحي الذي يأخذ بمصر إلى الحضيض. أتفق جزئيا مع الأستاذ على سهيل في أهمية دور الدولة، ولكن الدولة عاجزة تماما عن القيام بأي عمل إصلاحي في القانون ما لم تتوقف السلطات الدينية من بث سمومها حتى لا تنفلت السلطة من يدها. فيلزم أن يكون الشعب على قناعة كاملة بالدولة المدنية. جمال عبد الناصر ألغى المحاكم الشرعية والملية التي لم تكن على مستوى تحقيق العدالة في الأحوال الشخصية ونقل القانون المستخدم في تلك المحاكم إلى المحاكم المدنية، كخطوة إيجابية نحو الدولة المدنية، لكنه لم يكن يملك تجاوز ذلك الحد لتقرير الزواج المدني حتى لا تقوم ثورة دينية على الجانبين. في ذلك الوقت كان الجانب الكنسي متعقل جدا فلم تحدث أي مشاكل بين الكنيسة والمحكمة. ولكن يعد ان بلغ الوضع الكنسي إلى هذا التعفن، وعلى الجانب الشعبي وصل إلى هذا المستوى من التعصب المتنامي يتبين ضرورة قيام الدولة المدنية بمهامها؛
شكرا للكاتب على المقال المستنير؛


6 - دولة مصر يحكمها القنون و الشريعة
James Peter ( 2010 / 8 / 25 - 02:04 )
دولة مصر اسلامية محضة و تحكم بشريعة محمد لانه لا و لن تقبل الحكم المدني او العلمانية
اكيد عارفين ده
والمسيحيين مضطهدين بمصر والادلة كل يوم بنشوفها ... نجع حماد مثلا
التعصب الاسلامي المتطرف بمصر لا نجده في السعودية حتتى
تدين الاقباط ؟ بماذا يضر المسلمين ..هل من قبطي سيلبس حزام ناسف مثلا
من الذي يدافع عن الحق
من يحب العدل و المساواة
من يكره الظلم
من يضطهد المظلوم المضغوط والمقهور
ممن يزرع الكراهية
من يطرح مواضيع بالمقلوب
من يتهم البريء و يظلمه على طول
من الذي يدافع عن الباطل ويحيي الظالم
وذلك بطرحكم مواضيع مغلوطة.. لو ان السكين على عنقك انت يا كاتب يا محترم
ياترى كنت هاتقول ايه ؟؟..التعصب المسيحي بالبلاد العربية بيضر مين ؟؟


7 - هل حسني مبارك مسيحي متعصب ؟
James Peter ( 2010 / 8 / 26 - 04:12 )
ام فبطي متدين لحد التعفن ؟؟؟
على علمنا جميعا ان التعصب الاسلامي بمصر اصاب الاسلام بسعار
حرق كنائس العام الفائت زي النهاردة تقريبا حرقوا كنيسة و بدل ما تيجي المطافيء والناس تساعد وقت الحريقة بدات الناس تزغرط و ترقص ورفعوا المكبرات بالتكبير و الرقص و الفرحة مش سليعاهم وبعد 5 ساعات جت المطاقيء و بتسال : في ايه ؟؟
والا حادثة الكشح و ابو فانا نجع حمادي حرق محلات التجار
هل التعصب القبطي سيضر بحكومة مصر ؟
ليه حكام مصر هم الاقباط ؟
ليه كام قبطي بيدير بشؤون دولة مصر ؟؟ هاتضحكوا على مين سا سادة يا كرام
تعصب الاقباط او عدمه لا يقدم و لا يؤخر على تخلف مصر
وما تعصب الاقباط الا رد فعل لظلم الدولة المسلمة لهم
بقا تخلف مصر لان الاقباط متعصبين دينيا ؟
ياترى من هو المتخلف الحقيقي ؟


8 - من يدافع عن الجامع ؟
James Peter ( 2010 / 8 / 27 - 00:48 )
المسيحيين يدافعون عن الكنيسة
الاسلام يدافعون عن القران و محمد
نحن نتكلم عن نصوص من القران هم يردون علينا باعمال بعض الفساوسة
جرب احرق جامع و بص و شوف ها بيحصل ايه
كل الاديان تحترم بعضها عدا الديانة الاسلامية لا تحترم الديانتين : المسيحية و اليهودية
بتوصية من سماء محمد.. و تدعو الى قتلهم اينما وجدوهم
هذا اذا كنت لا تعرف .. فيرجى اخذ العلم

اخر الافلام

.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال


.. قطب الصوفية الأبرز.. جولة في رحاب السيد البدوي بطنطا




.. عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي


.. الآلاف يشيعون جـــــ ثمــــ ان عروس الجنة بمطوبس ضـــــ حية




.. الأقباط يفطرون على الخل اليوم ..صلوات الجمعة العظيمة من الكا