الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي والقا دبيب وهجا شفاه المابين

سلام فضيل

2010 / 8 / 16
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عند ذاك ألقا دبيب وهج ود الطربا‘راح البعض المسترخين يفرغون ما في جوفهم بالعراك‘عندما كانت حالة وهن الطبقيه الواحد فوق الواحد‘وعند ذاك عرفنا من ان هناك فرقة عراك كاملة لخلق الشجار قد اعدت من اجل عينانا...وهكذا انتهت اول مبادرة اقوم بها لمداوات ذاك الذي كان توهان التفرقة العنصريه.
في احدى الايام وصل ماك مكلارتي.
مباشرتاً من المدرسه ليختار نائباً في البرلمان‘عن هوت سبرينغ من خلال النظام العرفي(مثل ابن الشيخ بداهتاً يصير شيخاً ايضا بحكم العرف بغض النظر عن رأي الناس وهو الذي مازال معمولاً به في جل عالمنا الثالث)عند مساكن لوفز ديلارس.
وكان متأهل بالكامل وبالوسط جلس ومشاريع جادتاً وسياسه.(كامل من مجاميعه باللهجة اللبنانيه يقولون)‘وانا ارغب ان اراه من جديد يعود ومعه اضحك عالياً‘ الى ابعد من زمالة نظام الاعراف .
عقدنا اتفاقاً على ان نلتقي بصالة الافراح
مع بعضنا بعضا‘بجوار مركز الاعراف المعتاده.
هو لايعرف من ان لي في الطبقه الوسطى شعراً طويلا ولحية الذقنا(عِرف وي حلوات الحاره ).وهكذا لم يكن كافياً وايضاً ما زال عندي ثلاثة من الناس من غير المألوفين:
فتاتين انغليزيات من بريطانيا بالباص يتجولن في البلد وفي هوت سبرينغ يكونين.الى من ينظرن وهن في الباص كن يجلسن.
غلان ماهوني بحلاقة قصة شعره الافريقاني الطويل وكوفيه القلقا.
نحن قلنا نخرج عندما تنتهي حفلات فود ستلوك.
عندما كان يمشي بقاعة بهجة الافراح مع زملائه لابد وان يكون معهم متساويا‘ونحن نشعر بتضخم القلبا.
ولكنه لايعرف ولايدرك شيئا .
وهوعادي يحييني ويضع منهج النظام للجميع.
وتحت القميص حاداً جامداً متخشبا‘
وتحت الشعر القصير يستظل قلب ورأس ذاك الانسان الحسنا المحب للحرية وخطوة الانتقال الى نظام المواطنة والعدالة والمساوات.
هو من خلال حياتي الطويله استمر بالتضخم وقلة الامانة والصدقا.
ولكني لم اعد ارتضي ان اعطيه في هذا الاختبار ما كان عليه معتاد الفعلا.
في هذا درب الصيف صارت مشاعري كل الوقت قلقتاً مضطربتاً تشعرني بعدم الراحه‘
حول قرار ذهابي الى مركز تدريب الجنديه الاجباري‘وقانون جامعة آركانساس يمشي:صرت اجد صعوبة النوم.واغلب الاماسي الرائعة صرت ادور بالغرفة متكئاً على الكرسي الابيض‘ذاك الذي قبل ستة اعوام جلست عليه كي اتابع مشاهدة خطاب لوثر كنغس وهو يلقي تلك الخطبة‘
التي يقول فيها
اناعندي حلم.
اخذت اقرأء حتى نمت متعباً لبعضاً من الساعات هاديئاً مسترخيا.وبسببها رحت الى مركز تدريب العسكر متأخراً.
يمكن ان اكون ريس ورديه بالصيف حيث اذهب الى التجنيد الاجباري.
ولذلك ارتئا الجنيرال هولمس من انه من الافضل لي ان اعود واذهب الى جامعة اكسفورد لاكمل ما فاتني من دروس العامين‘
حيث انا ريس الورديه بالطبقة الرابعه في تلك منطقة الثلاثة اعوام في الخدمه الاجباريه.
حقاً قد صرت مشبعاً فائضاً من تلك الاساليب المستعرضه .
هو عرف من ان وجهة نظري حول موضوع الحرب منتهية التصميم.
لانه حقاً في ظل الذي كان ليس بأمكاني ان فعل أي شيئا للاحداث التي صارت‘والحرب مازالت مستمره وقتاً طويلا.
يجب العمل على تحسين سلوك الناس جهة الطيبة وقيم الحب والحرية و السلام.
إن التجربة‘فالتجربتا‘تُعلم ولايمكن ان تنسى.
هذا الحديث شجياً مؤلما.
ولكن لايمكن ان انساه.وبعد ساعيد التذكير بحكاوي ما تعلمته عندما كنت اعمل مع لجنة العلاقات العامه على تثبيت ما يتأكد بالادلة والبراهين القانونيه من الاوراق الرسميه السريه.
تلك التي كانت تخبئ عن الشعب الامريكي ما يدورحول الحرب.
ساروي حكاية رسالة جفرسون التي كتب فيها‘
هذا انت ولكن من الافضل ان يكون بامكانك الابتعاد عن درب حرب فيتنام.
انا حقاً قد شعرت بالتشتت عندما رئيت ابناء من اخذتهم الحرب العالميه الثانيه‘وهم كيف ينشئون في افلام جون وايني.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس وترجمة من الانغليزيه الى الهولنديه الفريد آ وصدر عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا ص-174-175)‘(والقاموس الهولندي العربي الذي اعتمده هنا هو قاموس المنهل المعتمد كليا على مجمع اللغة العربية في القاهره.وما يعرف بالاسلبه والنص الهولندي تحت).
Er brak een gevecht uit,en toen nog een en nog een.Voordat we het wisten,ontspon zich een complete knokpartij voor onze ogen en reed de...Zo eindigde mijn eerste initiatief tot verzoening van de rassen.Op een dag kwam Mack McLarty,die meteen na zijn studie al werd gekozen als parlementarier,naar Hot Spprings om een conventie bij te wonen voor Ford-dealers.Hij was al getrouwd en zat inmiddels serieus in zaken en de politiek.Ik wilde hem graag weerzien en een grap uithalen met hem en zij uiterst convertionele collega,s.We hadden afgesproken elkaar te ontmoeten op de plaza naast het conventiecentrum.Hij wist niet dat ik inmiddels lang haar en een baard had.Alsof dat niet erg genoeg was,had ik ook nog drie andere mensen bij me:twee Engelse meisjes uit Engeland die met de bus door het land toerden en in Hot Springs waren,aan wie te zien was dat ze dagen in de bus hadden gezeten,en Glenn Mahone met zijn afrokapsel en dashiki.We zagen eruit als overlevenden van het Woodstock-festival.Toen Mack de plaza opliep met zijn collega,smoet hij zowat een hartverlamming hebben gekregen.Maar hij liet niets merken,.hij begroette me gewoon enstelde iedereen voor.Achter zijn gesteven overhemd en onder zijn korte haar gingen het hart en het hoofd schuil van een man die sympathiseerde met de vredes-en burgerrechtenbeweging.Hij is me mijn leven lang door dik en dun trouw gebleven, maar ik heb hem nooit meer zo zwaar op de proef gesteld.
In de loop van de zomer begon ik me steeds slechter te voelen over mijn beslissing om naar het ROTC en de rechtenfaculteit van Arkansas te gaan.Ik kon moeilijk slapen en bracht de meeste avonden door in het kamerje met de witte leunstoel waarin ik zes jaar eerder zat te kijken nar MartinLuther Kings,I Have a Dream-speech.Ik las totdat ik in slaap sukkelde voor een paar uurjes rust.Om dat ik me zo laat voor het ROTC had ingeschreven,kon ik pas de volgende zomer naar het verplichte zomerkamp gaan,dus vond kolonel Olmes hetgoed dat ik terugging naar Oxford voor mijn tweede jaar,wat inhield dat ik pas over vier in plaats van drie jaar in dienst zou gaan...Hij wees mijn standpunt over de oorlog resoluut af,want er was toch niets meer aan de feitelijke situatie te doen,en zolang het nog oorlog was,moest een fatsoenlijk mens daaraan meedoen,die ervaren,ervaren leren en die niet vergeten.Het was een pijnlijke discussie.Maar ik was niets vergeten.Ik herinnerde me nog wat ik had geleerd toen ik voor de Foreign Relations Committee had gewerkt,waaronder de geheime stukken die bewezen dat het Amerikaanse volk misleid was over deze oorlog.En herinnerde me de brief van Bert Jeffries,waarin hij schreef dat je maar beter uit Vietnam kon wegblijven.Ik werd echt verscheurd.Als de zoon van een veteraan uit de Tweede Wereldoorlog,opgegroeid met films van John Wayne,had ik altijd bewondering gehad voor mensen in het leger.(Mijn leven Bill Clinton-p-174-175).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. نتنياهو يرفض الضغوط الدولية لوقف الحرب في غزة


.. أثار مخاوف داخل حكومة نتنياهو.. إدارة بايدن توقف شحنة ذخيرة




.. وصول ثالث دفعة من المعدات العسكرية الروسية للنيجر


.. قمة منظمة التعاون الإسلامي تدين في ختام أعمالها الحرب على غز




.. القوات الإسرائيلية تقتحم مدينة طولكرم وتتجه لمخيم نور شمس