الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي ورفرفة لحاض العشق بين شفاه الحلمات

سلام فضيل

2010 / 8 / 16
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عند نهاية شهر سبتمبر عدت من جديد لتحضير الدرس في اكسفورد.
رفرفت محلقاً الى مارتا فينيارد‘لالتم مع دُعات السلام الذين يعملون مع غني ماكارثي(صاحب حملة القمع السياسي من بعد الحرب العالميه الثانيه في الخمسينات والستينات )‘وبالتأكيد بالطبع انا معهم لم اعمل.
ريك شتاينيرس استدعاني ‘اعتقد من انه كان يظن اني ارغب ان اكون عند الرغبة بالجوار‘
حيث يريدون ان يكون معهم من الجنوبيين.(ايام المكارثيه القمع التكفيري الفكري والسياسي وبالاخص اليسار على الشبهة كان يستدعى)
والوحيد المختلف كان هو تايلور برانش وهو ريس الورديه على من هم عند نهايه دروس المدرسه‘من من اهالي شمال كارولينا.
وهو الذي لايقترب من السود المسجلين ضمن الاختيار القانوني في جورج تاون.
وتايلور صاحب معرفة متفوق في الصحافة‘وقد ساعد جون داين ذاك المشهور الذي كشف عن واتر غيت‘ولاعب السله بيل روسيل
حيث كتب سيرتهم الذاتيه‘
وكتب عن تلك ألمعية اشراق من شاركوا في متابعة واتر غيت.
والجزء الاول من الثلاثيه.
هو حول مارتن لوثر كنغس وتحفيز حراك سيرقانون المواطنه‘ حيث السكن مع بولتزير‘بريز‘وتايلور وانا اغلقنا علاقة الصداقه في العام 1972من السياسة الى العيش المشترك‘
حتى حملة الانتخابات في تكساس وبعد وقتأ متأخراً في العام 1993 عندما كنت ادور في الندوات حول تاريخ رئاسة الجمهوريه.
ولولم تكن هذي موجدتاً لتابعة حكاية الاعوام.
وبصرف النظر عن ريك و تايلور هنا اربعة رجال في هذي اللمه ‘مع من امشي بتواصل الاعوام:سام براون,دافيد ماكسينر مارك دريفير وعلي سيغال.
سام براون كان من قادة طلاب المدرسه المعروفين الذين يتظاهرون ضد الحرب.
ومن بعد ذهب الى العمل السياسي في كولورادو,وعندما كنت انا
رئيس الجمهوريه كان هو ممثل الولايات المتحدة في منظمة الامن والتعاون المشترك في اوروبا... علي سيغال وانا نعرف بعضنا من حملة انتخابات الحكومه في العام 1992 ومن بعد ذاك صار صاحب خبره في المشاريع الناجحه ومن ثم صار من الهيئة التنظيميه لحملة حكومة كلنتون .
كلهم في تلك عطلة الاسبوع الذي كان هناك‘
في حياته السابقه عند بداية خريف العام 1969قال لم يعد بامكاننا ان نستعرض ما يجود به مخيالنا من مقترحات حكايا الفكره .
نحن نرغب ونريد ولكن في النهايه هناك فعل دوران الحرب وتوهانها.
هذي المجموعة ظلت تتباع التوسع واستمرارالاحتجاج و المظاهرات التي تعرف المطالبة بايقاف الحرب في فيتنام.
وانا احاول لملمة افضل ما باماكني المساهمة فيه وهو عرض المفضل لهم من وجهات النظر والحكاوي تلك التي يحاولون عرضها للتبيان.
ولكن في الغالب اكون مشغولاًً بحمل معانات هم الخدمه الاجباريه.
ومشاعري مضطربتاً قلقا من تلك مناهج الجنديه الاجباريه التي لابد وان اذهب اليها.
قبل مغادرتي من آركانساس الى مارتا فينيارد كتبت رساله الى بيل آرمسترونغ رئيس منطقة لجنة جنديتي‘
فيها له قلت الحقيقة لااريد ان اعمل منهج دورة تدريب الجنديه.
قبل هذا انا اوهو مقعد الجلوس القانوني بالمدرسه ID من منا يريد ان يسقطه‘
ولذلك صارت مناداتي للخدمه الاجباريه من جديد.
ستروب تالبوت اتي الى آركانساس في زياره ونبحث الامر او هذي رسالتي لابد ان ارسلها. هذي لم افعلها.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس ترجمه من الانغليزيه الى الهولنديه الفريد آ عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-175-176).
Toen ik eind september me weer op Oxford voorbereidde,vloog ik naar Martha,s Vineyard voor een reunie met vredesactivisten die voor Gene MaCarthy hadden gewerkt.Zelf had ik dat uiteraard niet gedaan.Rick Stearns had me uitgenodigd,ik denk omdat hij wist dat ik daar graag bij wilde zijn,en zij wilden er een zuiderling bij hebben.De enige andere was Taylor Branch,die pas was afgestudeerd aan de Universiteit van North Carolina en onlangs in Georgai zwarte kisgerechtigden had geregistreed.Taylor maakte een voortrefelijke carriere in de journalistiek,hielp John Dean(beroemd van Watergate)en de basketbalreus Bill Russel bij het schrijven van hun autobiografieen,en schreef vervolgens het schitterende Parting the Water,het eerste deel van trilogie over Martin Luther King en de burgerrechtenbeweging waarmee hij de Pulitzer Prize won.Taylor en ik sloten een vriendschap die in 1972 zou leiden tot samenwerking in de MacGovern-campagne in Texas,en later,in 1993,tot bijna maandelijkse sessies orale geschiedenis over mijn presidentschap.Als die er niet waren geweest,zou veel van mijn herinneringen aan die jaren vervlogen zijn.
Afgezien van Rick en Taylor waren er nog vier mannen op die reunie met wie ik in de loop der jaren contact hield:Sam Brrown,David Mixner,Mark Driver en Eli Segal.Sam Brown was een van de meest prominente leiders van het studentenprotest tegen de oorlog.Later ging hij in de politiek van Colorado,en toen ik president was,vertegenwoodigde hij de Verenigde Staten bij de Organiseren van gastarbeiders....Eli Segal en ik kenden elkar van de campagne voor McGovern.In 1992,na een succesrijke zakelijk carriere,werd Eli stafchef van de Clinton Gorecampagne.
Iedereen die in dat weekend daar was,heeft een leven geleid dat hij zich aan het begin van de herfst in 1969 niet kon voorstellen.We wilden alleen maar een einde aan de oorlog maken.De groep bereidde het volgende grote protest voor dat bekend zou worden als het Viet Moratorium,en ik deed mijn best mijn eigen bijdrage te leveren aan hun debatten.Maar meestal tobde ik over de dienstplicht en ging ik me steeds ongemakkelijker voelen bij de manier waarop ik daarmee was omgegaan.Vlak voordat ik uit Arkansas vertrok naar Martha,s Vineyard,schreef ik een brief aan Bill Armstrong,de voorziter van mijn plaatselijke dienstblichtcommissie,om te zeggen dat ik die ROTC-opleiding eigenlijk niet wilde doen.Ik vroeg of hij mijn status van I-D Reservist wilde intrekken,zodat ik weer oproepbaar was.Strobe Talbott kwam naar Arkansas voor een bezoek en we bespraken of ik deze brief moestversturen.Ik het niet(Mijn leven Bill Clinton-p-175-176).










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اتفاقية الدفاع المشترك.. واشنطن تشترط على السعودية التطبيع م


.. تصعيد كبير بين حزب الله وإسرائيل بعد قصف متبادل | #غرفة_الأخ




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - الحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجز


.. وقفة داعمة لغزة في محافظة بنزرت التونسية




.. مسيرات في شوارع مونتريال تؤيد داعمي غزة في أمريكا