الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات

سلام فضيل

2010 / 8 / 19
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن اليغ لم يكن هو الوحيد صاحباً للروس بل الرئيس نكسون هو من فتح سياسة تبيان الثمر الناضج.ولذلك بعد بعضاً من الاشهر اظهر الروس رائد الفضاء الامريكي وهو على سطح القمر بالتلفزيون يشاهدوه.والناس اندهشوا بالاستغراب معنا حول تسريبنا الاخبار و المعلومات‘المستمر‘
والضغط المستمر الذي يذهب عميقاً حول كل الاشياء التي كانت في امريكا‘
وراحوا يشعرون بالغيض والغيره من الحرية المتسعة
وظنوا من اننا جميعا كلنا متخمين بالثراء .
وغالباً ما يذهبون لمقارنتها بما هو عندهم ايضاً.
وعندما اكون في المتروراكباً
‘كل الوقت يأتي الي الناس
ليعبرو لي عن اعتزازهم بالقول:
انا اتحدث الانغيليزيه!
مرحباً بك في روسيا.
في احدى المسائات وانا اجلس مع بعضاً من ضيوف الفندق الاخرين لتناول وجبة الاكل‘وسائق تاكسي وشقيقته.
الفتاة شربت شيئاً ما كثيرا وصارت ترغب بالقاء معي.
شقيقها قال لابد ان تخرج من الفندق‘
جرها ودفعها في التاكسي ‘
وانا لا اعرف‘إذا ما كان خائفاً عليها
من استدعاء الكي جي بي الاستخبارات الروسيه
لتسمع منها بعد ليلة بقائها معي‘
او هو لم يجدني لائقاً بما يكفي كي تظل معي تعاشرني شقيقته.(الطبقيه والتفرقة العنصريه وايام الحرب الباردة والتدافع هذا بذاك يدخل كل في كله معه الزمان والمكان يرهم على كله ومن الذاتي جداً الى الكوني )
ومغامرتي المثيرة للمتعة والتشويق
في موسكو بدئت حيث صدفتاً ركبت داخل مصعد الفندق.
وهناك وجدت اربعة اشخاصاً يقفون في الكابينه(غرفة خلع الملابس...)واحداً منهم كان ذا شجناً ‘حزيناً‘
ويلعب في نادي فرجينيا ليونس.
حكى لي عن نظرة الاجانب لشعره الطويل(الهنود الحمر ذو شعرطويل) ومفرشي‘فحاضنة طفلي المولود قبل موعد الولاده‘الى حذائي ذو الرقبة الطويله(بوت)وجاكيتي (قمصلتي) البريطاني نصف الطويل ‘شعار حمامة السلام المتعبه.
مسبقاً وبصوتاً بطيئاً ثقيلا سألني :من أي بلد قادم انت؟
برد اجابتي ابتسمت وقلت له :من آركانساس‘قال:
اعتقدت من انك من الدنمارك‘او هكذا!
هذا الرجل يبغض كارل دانيلس.
هو قادم من شمال فرجينيا‘منطقة ولادة فرانسيس غاري بوبرس.
ذاك قائد الطائرة يو2 في1960 التي حلق بها في روسيا وسقط واخذ للحبس.
هو راح يرافق كارل ميكافي محامي من الشمال‘
قال هذا مواطن ‘
يطلق سراحه من بورس.
وفلاح الدجاج في واشنطن‘
هنري فورس,يعرف ابناً مع الطائرة سقط في فيتنام.
كلهم الى موسكو‘اتو على امل ان يكون الفيتناميين هناك مقيمين‘
حيث هذا الفلاح بامكانه ان يحكي الحكايه
اذا ما كان الابن قد توفى او ما زال حياً يعيش.
هؤلاء الاشخاص الاربعه من باريس قادمين
وتواً من فرجينا خرجوا من عضوية نادي ليونس.
هو جُلب من هناك لان فيتنام الشماليه تتحدث الفرنسيه‘
وكلهم اتوا الى موسكو من غير أي شيئاً يؤكد
من ان الروس سيعطوا الموافقة للحديث مع الفيتناميين‘
اومن انهم سيقولو نعم اويعطوا شيئاً من دليل الاشاره.
هم لايتحدثون الروسيه.
هم في الماضي او انا اعرف شخصاً يمكن ان يساعد.
تلك صاحبتي القديمه‘
نيكي الكسيس‘تدرس ‘انغليزي ‘فرنسي‘روسي‘
في جامعة باتريسي ليومومبا.
اقترحت عليها‘ان يذهبوا لبعضاً من الايام الى الجهات الرسميه‘المختلفه‘
اوالسفاره الامريكيه كي تساعدهم بالاستفسار من الروس‘
وفي النهايه سيتحدثون مع فيتنام الشماليه‘
هذا الذي يوضح ما خلف الضغط الذي يمارسه السيد فورس‘
واصحابي بكثيراً من شقاء المعانات تمكنوا من استعادة من كان مع الولد.
وبعضاً غيرها مازال ضائعا.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي الصادر في هولندا عن دار نشر بالانس وترجمة من الانغليزيه الى الهولنديه الفريد آي 2004 ذات عام صدوره في امريكا).
Oleg was niet de enge vriendelijke Rus die toen ontmoette.Nixon...Een paar maanden daarvoor had de Russiche televisie de Amerikaanse astronauten op de man laten zien.Mensen verwonderden zich er nog steeds over en leken nog steeds die onder de indruk van alles wat maar Amerikaans was.Ze benijdden ons om onze vrijheid en dachten dat we allemaal rijk waren.Vergeleken bij de meesten van hen waren we dat ook.Altijd als ik in de metro zat,kwamen er mensen op me af die trots melden:I speak English!Welcome to Moscow.,Op een avond zat ik te eten met een paar andere hotelgasten,een taxichauffeur en zijn zus.Het meisje had iets te veel gedronken en wilde bij mij blijven.Haar broer moest haar uit het hotel de sneeuw in sleuren en duwde haar in zijn taxi.Ik heb nooit geweten of hij bang was dat zij na een nacht met mij door de KGB zou worden verhoord,of dat hij mij niet goed genoeg vond voor zijn zus.Het meisje had iets te veel gedronken en wilde bij mij blijven.Haar broer moest haar uit het hotel de sneeuw in sleuren en duwde haar in zijn taxi.Ik heb nooit geweten of hij bang was dat zijn na een nacht met mij door de KGB zou worden verhoord,of dat hij mij niet goed genoeg vond voor zijn zus.mijn interssantste avontuur in Moskou begon met een toevallige ontmoeting in de lift van het hotel.Toen ik instapte,sttonden er vier andere mensen in de cabine.Een van hen droeg een speldje van de Virginia Lions Clup.Hij zag mij aan voor een buitenlander met mijn lange haar en bard,mijn cowboylaarzen en mijn halflange Britse duffelse jas.Liijzig vroeg hij:,Waar komje vandaan?,Toen ik glimlachend antwoordde:Uit Arkansas,antwoordde hij:,Jee,ik dat dacht dat je uit Denemarken kwam of zo!,De man heette Charlie Daniels.Hij kwam uit Notton,Virginia,de geboorteplaats van Franscis Gary Powers,de U2-piloot die in 1960 in Rusland met zijn vligtuig werd neergehald en gevangengenomen.Hij werd vergezeld door Carl MacAfee,een advocaat uit Norton die zich had ingezet voor de vrijlating van Powers,en een kipppenboer uit de staat Washington,Henry Fors,wiens zoon in Vietnam met zijn vliegtuig was neergehaald.Ze waren allemaal naar Moskou gekomen in de hoop dat de Vietnamezen die dar gestationeerd waren,de boer konden vertellen of zijn zoon dood was of nog leefde.De vierde man kwam uit Parijs en was,net als de mannen uit Virginia,lid van de Lions Club.Hij was erbij gehaald omdat de Noord-Vietnamzen Frans spraken.Ze waren allemaal naar Moskou gekomen zonder enige zekerheid dat de Russen hun toestemming zouden geven met de Vietnamezen te praten,en zo ja,of ze daar iets wijzer van zouden worden.Geen van hen sprak Russisch.Ze vroegen of ik iemand kende die kon helpen.Mijn oude vriendin Nikki Alexis studeerde Engels,Frans en Russisch an de Patrece Loemoeba Universiteit.Ik stelde aan hen voor en een paar dagen lang liepen zijn de verschillende instanties af,meldden ze zich bij de Amerikanse ambassade,vroegen ze hulp aan de Russen en kregen ze uiteindelijk de Noord-Vietnamezen te spreken,die duidelijk onder de indruk waren dat meneer Fors en zijn vrienden zoveel moeite deden om te acherhalen wat er met zijn zoon en nog een paar andere vermisten was gebeurd.(Mijn leven-Bill Clonton-p-187-188).













التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اتفاقية الدفاع المشترك.. واشنطن تشترط على السعودية التطبيع م


.. تصعيد كبير بين حزب الله وإسرائيل بعد قصف متبادل | #غرفة_الأخ




.. نشرة إيجاز بلغة الإشارة - الحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجز


.. وقفة داعمة لغزة في محافظة بنزرت التونسية




.. مسيرات في شوارع مونتريال تؤيد داعمي غزة في أمريكا