الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وهيمان دفعات لهاث شغف شفاه المابين

سلام فضيل

2010 / 8 / 22
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عندما وصلت الى السلطة لم اكن ابداً افكر الاحتفاظ بالسلطه وفرض سيطرة سطوتها .بل مراراً وتكرارا عندما ابدأ فتح الموضوع مع خصمي .غالباً ما اجمع قوة يكون فيها بما يكفي من شدة الصلابة كي يستمر متواصلاً في الحياة‘
وفوق هذا فأن ايماني من اني لم انقلب عكس اتجاهي حتى صرت لائقاً مؤهلا.
عندما بدئت في العام 1970 ‘جيف ديوير ارتبط بعلاقة قبض كي يكرركلامه عما تحدث به مع الجنيرال هولميس‘
وبعدما تسلم كررنسخة ما قاله مع الجنيرال هولمس ولعبة فرارات قرعة يانصيب المقاسات العاليه.
اعرف من اني لم أُستدعى الى قيادة مركز تدريب التجنيد الاجباري.
وما يؤكد هذا هو استدعائي‘بالوقت الذي فيه انا لم اكن مطلوباً للاستدعاء‘
ومن بعد عرفت من اني هكذا سوف لن يكون بامكاني العودة الى اكسفورد ‘
لاكمال دراسة العام التالث‘
لماذا ‘فانا مازلت احصل على منحة محفظة نقود المدرسه واشياء البورصه‘
والذهاب الى دراسة القانون عن يالي‘
عندما اصيرمتأخراً هناك .
ساظل عند اكسفورد حقاً كثيرا.
كنت خائفاً من اني اذا ما بقيت العام الثالث ساتثبت بها ملتصقاً.
هكذا من الممكن ان اتلاشى في وثير ترف الراحه‘
وحينئذ فأن الحياة الاكاديميه في النهاية سيخيب املها‘
اذا ما ظللت هكذا تائها بلا وجه عشيقه.
حيث مشاعر الاحساس عندي حول رؤية الحرب‘
وانا لااعرف أي شيئاً مؤكداً عنها
او هكذا هي الاسباب السياسيه ليس فيها شيئأ من الجودة ‘
لكن انا حقاً اود العوده الى البيت.
بالعطلة الصيفيه تلك التي ما بين فترتي الدراسه الثانية والثالثه‘
في ابريل شهر ربيع الورد‘
مرتاً اخرى في سفرة هذا المقاس الى اسبانيا مع ريك.
قرأة عن اسبانيا وكان كله من ذاك البديع الرائعا‘بفضل إسبورأندري ماليربيوكس هوماك كاثالونيا‘من جورج ارويل والرائع الاسباني سيفيل واير.
ماليربوكس من خلال تحقيق البراهين مثبتاً ورطة الحرب ليرحب بها اهل ثقافة الفكرالذين يقفون بالضد من سياسة فرنكو.
هو كتب من ان اهل الفكروالثقافه‘يريدون اضائة وضوح الاشياء‘وبالضبط ما يريدون فضحه‘هو:
لماذا هو يحارب ‘ولماذا هو لابد ان يفعل ذاك.
ومن ثم يأخذو بتوضيح وصفه المضا د للهوس العقلي بذاك.
عند ذاك تكون لكل حالتاً من حالات الهوس يوجد لها معنى‘مكتمل الافكار ووضوح الرؤية.
عمن يتوفى ومن يبقى على قيد الحياة.
لابد ان يكون مشهد رؤية الاسود-الابيض واضحاً‘عما
ماهو الصح ماهو الخطئ.
عندها رحت استعيد ذكريات ظواهر الاعراض بتلك الاعوام‘
استذكرتها عندما كان جناح الحزب الجمهوري يحلق وانتقال ملكيه الكونغرس(في العراق اسمها السرقفليه وفي مصر خلو رجل وفي المغرب مفتاح) ‘حيث كانت سياستهم ليس فيها شيئاً من بعد حرباً ما مع الاخرين.
هم يرون من ان العدائية ضروريتاً
وانا امثل الجانب الآخر الذي ظُلم أذاهم عليه
وهو الذي يفرق بين الهوس وبين المنطق واشياء الفكر.
كل الوقت اظل مفتوناً بتلك جاذبية وهج الرومانسيه
التي عند هؤلائك الاسبان‘شدة خفاقان قلب البلد‘الود القلبي‘ صبابة هيام العشق‘ جوهر صفات الشعب‘
منذ عبور ذاك وحتى الان مازالوا كل الوقت يحيونا الذكريات
عن ذاك خسران الحرب الاهليه‘التي تعرف باسم برادو‘الجميله الهامبارا كي يندفعوا نحو الاجملا وينثرون رثاث البول على ذاك التوهانا.(بيل كلينتون-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس وترجمه من الانكليزيه الى الهولنديه آلفريد أى عام 2004ذات عام صدوره في امريكا-ص-190).
IK heb nooit van macht omwille van macht gehouden,maar telkens wanneer ik werd ange pakt door mijn opponenten,verzamelde ik meestal genoeg hardheid om het te overleven.Bovendien geloofde ik niet dat ik ergens anders geschikt voor was.
Toen ik begin 1970 Jeff Dwire,s band had ontvangen met de weergave van zijn gesprek met kolonel Holmes en het hoge loterijgetal,wist ik dat ik niet naar het RPTC hoefde en pas laat zou worden opgeropen.Werd ik helemaal niet opgeroepen,dan wist ik niet of ik terug zou gaan naar Oxford voor een derde jaar,waarvoor ik nog een Rhodes-beurs zou krijgen,of rechten zou gaan studeren aan Yale,als ik daar werd toegelaten.
Ik hield van Oxford,misschien wel te veel.Ik was bang dat ik als ik er een derde jaar aan zou vastplakken,mischien zou verdwijnen in een comfortabel,maar doelloos academisch leven dat me uiteindelijk zou teleurstellen.Gezien mijn gevoelens over de oorlog wist ik helemal niet zeker of ik het wel zou redden in de politiek,maar ik wilde toch terug naar huis gaan en het nog een kans geven.
In de vakantie tussen de tweede en derde studieperiode in april ging ik nog een keer op reis-dimaal naar Spanje met Rick Stearns.Ik had over Spanje gelezen en was er helemaal door gefascineerd,dankzij L,Espoir van Andre Malreaux,Hommage to Catalonia van Georg Orwell en het meesterlijke The Spanish Civil War van Hugh Thomas.Malraux onderzocht dilemma van de oorlog waarvoor de intellectuelen stonden die tegen Franco wilden vechten.Hij schreef dat een intellectueel onderscheid wil maken,precies wil weten waarvoor hij vecht en hoe hij dat moet doen ,een houding die per definitie antimanicheistisch is,terwijl elke strijder per definitie manicheris.Om te doden en in leven te blijven,moet hij de dingen duidelijk zwart-wit zien,als goed of fout.Ikherkende dit verschijnsel jaren later in de politiek toen de rechtervleugel de Republikeinse Partij en het Congers overnam.Voor hen was politiek niets met andere middelen.Ze hadden een vijand nodig en ik vertegenwoordigde het kawaad aan de andere kantvan de manicheitische scheidslijn.Ik ben altijd gecharmeerd gebleven van de romantische aantrekkingskracht van Spanje,de ruige hartklop van het land,de hartelijke,gepassioneerde volksaard,de nogaltijd levende herinneringen aan de verloren burgeroorlog,het Parado,deschoonheid van het Alhambra.(Mijn leven Bill Clinton-p-190).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصادر مصرية: وفد حركة حماس سيعود للقاهرة الثلاثاء لاستكمال ا


.. جامعة إدنبرة في اسكتلندا تنضم إلى قائمة الجامعات البريطانية




.. نتنياهو: لا يمكن لأي ضغط دولي أن يمنع إسرائيل من الدفاع عن ن


.. مسيرة في إسطنبول للمطالبة بإيقاف الحرب الإسرائيلية على غزة و




.. أخبار الساعة | حماس تؤكد عدم التنازل عن انسحاب إسرائيل الكام