الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وجيد خدود النهدين وصبابة حسحسة شفاه المابين

سلام فضيل

2010 / 8 / 22
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


في شهر يوليوتموز ذهبت للعمل في واشنطن مع مجموعة فرق حراك اظهار ما يدينه القانون ضمن الادلة والحراك السياسي والنظام الاجتماعي الحالم بالعداله واشياء الحب.
هذا الفريق الذي صار يعمل بنشاطاً وفعالية غير العادي المعتاد‘للتعريف بالاجرائات التنفيذيه التي يمارسها سمو الشيخين جورج ملغرين ومارك هاتفليد والماليه لحرب فيتنام‘والتي وضعت محل التطبيق نهاية العام 1971.
وهذا عمل سمو الشيخين لم يكن مسموحاً فيه لاي فرصة مناقشتاً او سوئلا الستفسار(في كل ازمنة القهر التسائل عما يصدره سمو الشيخ يعد كفراً وجحوداً لجود مكارم عطاياه فهو من اقرها فسواها وقت سكرسلطنة السلطان)حينئذ هذا الحراك السياسي الاجتماعي‘
هو القادر على تنمية الاساليب والرؤى الرافضة للحرب من داخل كلا الحزبين‘
الذين يعملون على تبيان قبح الحرب وبؤسها‘(و مشاعر هوى الحب وشفاه العشيقات القلقة جهة عرى الاشواق وعطش ممارسة الجنس فصبابة الجيد وحلمات النهدين) عند الناس يؤهبوها .
في الصيف اخذت غرفتاً جوار ديك وهيلين ديومان‘هؤلاء يسكنون بذاك البيت الكبير القديم‘
ذو الطابقين والشرفة الكبيره المطلة على الشمال الغربي من واشنطن.
ديك كان صحفياً معروفاً.
هو وهلين كليهما ضد الحرب ويغذون الفتيان على رفضها.
هما عزلوني من ذاك المكان الرائع الذي يحتلوه.
في احدى الصباحات دعوني لوجبة فطار مع صديقاً لهم وجارهم سمو الشيخ كين مكارثي.
ذاك الذي ظل حتى آخر اعوامه كي يعلن من انه لم يعد يطلب الترشح من بعد ذاك.
في ذلك الصباح افاض مكارثي بمشاعره القلبيه الحنونه.
ليقدم التحليل المتقن مضبوطاً بدقة العنايه‘
عن الاحداث التي مازالت محل اهتمام الناس(كان سمو الشيخ على النيه واحلام غفوات ليل البصارات يصدر اوامر قهر الكبت ويطارد اصوات التململ من اشياء السلطان)‘ووهن تضائل حنان كآبته النفسيه‘ حول مستقبله بعد مغادرته مجلس الشيوخ.
انا افضل ان يظل مكارثي لما بعد انتظاري الطويل لذاك الحلم‘
ليرى الامل القادم.
من بعد كل ذاك اعارني بعضاّ من احذيه نساء السلطة الرسميه المستعاره.
بريس دنير ‘لماذا تزوجني دومان‘
انا متأكد من اني من المدعوين للحفله المجانيه.
الرئيس نكسون ايضاً كان بيده ‘قد رجرج العصا والاردافا كثيرا‘
ولكن ليس لاشياء الاستملاك.
انا جلست على المائدة مع كلارك كليفورد من مدينة ميسسيوري مع الرئيس ترومان الى واشنطن هو اتى.
في الاول صار مستشار النخبه‘ومن ثم وزير الحربيه‘مع الرئيس جونسن‘
في آخر اعوام خدمتي بمهنة الحكومه الرسميهً.
وكلوفير قد وضع علامتاً مُميزتاً‘بجفافها حول فيتنام وهي: إن بقع مواقع العالم تلك على محيطك ومحيطي في الغالب هي ذا فضاعة السؤء المتطفلة على ما لايرضني واياك (...لاضربنها...انا الإله...).
تلك حفلة سكر عشاء مسائات القهر وفرض الكبت و سيطرة الاخضاع هي التي شكلت خبرة تجربة حياتي حياة كل الناس لذلك كنت اقف في زمن احذية غني مكارثي.
بعد وقتاً قليلا من بعد ذاك وقت مساء الحفله جواربورسيسترينغ ‘
رحت احصل على اسابيعاًَ طويلتاً
من اجازه الحريه.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-192)
In juli gin ik in Washington werk voor Project Pursetrings,een actiegroep die zich sterk maakte voor het wetsvoorstel van de senatoren George McGovern en Mark Hatfield om de financiering van de Vietnamoorlog eind 1971 stop te zetten.Het voorstel maakte geen enkele kans,maar deze actie was een manier om de groeiende oppositie tegen de oorlog binnen beide partijn zichtbaar te maken en mobiliseren.
In de zomer had ik een kamer bij Dick was een bekende.Hij en Helen waren beiden tegen de oorlog en steunden jogeren die er actie tegen voerden.Ze waren ontzettend aardig voor me.Op een ochtend nodigden ze me uit voor een ontbijt op de veranda met hun...en buurman senator Gene McCarthy.Hij zat voor zijn laatste jaar in de Senat,nadat hij in 1968 had aangekodigd dat hij zich niet meer kandidaat zou stellen.Die ochtend was hij in een open,hartelijke stemming.,hij gaf een nauwgezette analyse van de actualiteit en uitte zich weemoedig over zijn aanstaande vertrek uit de Senaat.Ik mocht McCarthy meer dan ik had verwacht,vooral nadat hij me een paar schoenen had geleend voor het officiele Women,s Press Dinner,waarvoor het echtpaar Dudman mijn,geloof ik had uitgenodigd.President Nixon was er ook en schudde vele handen,maar niet de mijne.Ikzat aan tafel met Clark Clifford,die vanuit missouri met president Truman naar Washington was gekomen en eerst als topadviseur en later als minster van diens ambtstermijn.Over Vietnam merkte Clifford droog op:,Dat is werkelijk een van de meest afschuwlijke pleken op de wereld om je mee te bemoeien.Het diner was een bedwelmende ervaring voor me,vooral omdat ik in de schoenen stond van Gene McCarthy.
Kort nadat ik bij Pursestrings begonnen,nam ik een lang weekend vrij.(Mijn leven Bill Clinton-p-192)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اعتصامات الجامعات الأميركية وانعكاسها على الحملات الانتخابية


.. ترامب يكثف جهوده لتجاوز تحديات الانتخابات الرئاسية | #أميركا




.. دمار غزة بكاميرا موظفة في الا?ونروا


.. رئيس مجلس النواب الأمريكي يهدد بإسقاط التا?شيرة الا?مريكية ع




.. 9 شهداء بينهم 4 أطفال في قصف إسرائيلي على منزل في حي التنور