الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي ودندشة شفاه المابين وهج الحلمه وضيئ الحاف الغرفه

سلام فضيل

2010 / 8 / 25
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عندما عدت الى واشنطن توقفت بجوار كامب كود لابحث عن تومي كامبل وجيم مور.هما ايضاً كانوا في حفلة رقص المساء‘ حيث كنت.
حينئذ وانا من جديد اجلس على الطريق متعباً جداً كثيراً.
قبل ان اغادر من ماساخوستس وعلى الطريق السريع اصير‘
انجذبت السياره من جهة مرحلة المقاسات‘
ونزهة قطار الرحله‘
في الجانب المقابل لي .
هو لم يراني وانا ايضاً لم اراه‘
لهذا قد صار متأخراً من بعد ذاك الذي كان.
حاولت ان اتملص منه اتفاداه:
ارتطم بؤخرة السياره‘من جهة اليسار ‘
ترك اضراراً بالسياره‘
عند ذاك سيارة الفولغسواغن‘تلك التي حصلت عليها من جيف دوير‘
لرحلة النزهة في الصيف.
عندما وصل البوليس الي ‘
صارت عندي مشكلة كبيره‘
لان اجازتي كنت قد ضيعتها وقت ذاك خروجي من البيت البريطاني.
ولم يعد بامكاني الحصول على رخصة اجازه‘
حيث ذاك الذي فعلته‘بالحريه طالبت .
وقتها لم تكن اجهزة التسجيل الرقمي للصورة والصوت قد صارت
‘ولهذا‘صارت إما ان يثبت (سمو الشيخ الهاً ارضيا) في الصباح القادم‘او انا اعمل غير تلك الاجازه‘(هذا ما صار لاغلب انظمة العالم الثالث ما قبل وبعد الاستقلال‘إما السلطان وإما بعثرة البلد كله مثل نظام صدام و اخونا الصومال وتمور الشرقيه)‘الشرطة قالوا لي من اني لابد ان اذهب للحبس‘.
في الخامسة صباحاً‘نحن وصلنا الي مركز الشرطه‘
اخذوا كل ما عندي بما فيها حزام بنطلوني.
ولذلك ليس بامكاني ان اكون ابعد من دندشة تهدلها لم يعد عندي ما اعلق فيه اشيائي .
اوقوفني في غرفه الحبس مع تخت من المعدن الصلب جداً ولحاف غطائاً‘ ورائحة مراحاضاً ثابت‘
والضياء بغرفه الحبس تركوه, مضائاً.
بعد بعضاً من الساعات نصف نائم فيها صرت‘اتصلت‘بتوم كامبل‘للمساعده.
توم وجيم ذهبوا معي الى المحكمه فضمنوا عندها كفالتي‘
القضاة انبوني تقريعاً باللوم‘
لاني من غير رخصه اجازه.
وذاك العمل الذي صارهو: من بعد ليلتي بالحبس لم يعد مسموحاً لي ان امشي الى مكاناً ما‘من غير رخصة اجازة .
بعد اسبوعين من سفرتي الى ساخوستس.عدت من جديد الى بريطانيا الجديده,
ظللت فيها لمدة اسبوعاً في الكونيلسكوس‘كي اعمل لما يمكن ان يمكن‘ جود دو فري ليصير بمجلس الشيوخ عن دائرة الديمقراطيين‘وصورته التي رسمها هو كلامه عن الحريه العداله وقت التفرقه الانفصاليه ‘والى جانبها في الاغلب الاعم حصل على المساعدة من الناس المتشويقن للحريات‘ قبل عامين من عهد سمو الشيخ مكارثي الذي راح يعمل بنظام التفرقه واغلق حتى الهمس عن الحريه وقت ايامه.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك- حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس وترجمه من الانكليزيه الى الهولنديه ألفريد آي عام 2004 ذام عام صدوره في امريكا-ص193)‘
Tijdens de teureis nar Washington stopte ik bij Cad voor bezoek aan Tommy Caplan en Jim Moore...Toen ik weer op de weg zat,was ik doodop.Nog voordat ik Massachusetts uit was en op de snelweg zat,trok er vanuit een picknickterrein een auto op die vlak voor me remde.De chauffeur had mij niet gezien en ik hem ook niet,totdat het te laat was.Ik probeerde hem te ontwijken,maar boste hard tegen de linkerachterzijde van zijn auito...Ook ik was ongedeerd,maar het Volkswagenkevertje dat ik had gekregen van Jeff Dwire voortochtje in de zomer,had een paar flinke deuken opgelopen.Toen de politie erbij kwam,had ik een groot probleem.Ik was mijn rijbewijs kwijtgeraakt tijdens de verhuizing uit Engeland en kon niet bewijzen dat ik er een had.Er waren in die tijd nog geen digitale archieven,dus kon pas de volgende ochtend woden vastgeteld of ik inderdaad een rijbewijs had.De agent vertelde dat ik de cel in moest.Om vijf uur,s ochtends kwamen we bij het politiebureau aan.Ze namen al mijn bezittingen in,inclusief mijn broekriem,zodat ik me niet kon verhangen,...en stopten me in een cel met een hard metalen bed,een deken en een stinkende verstopte we.Het licht lieten ze aan.Na een paar uur halfslaap belde ik Tom Caplan voor hulp.Hij en Jim Moore gingen met me mee naar de rechtbank en betalden mijn borg.De rechter was vriendelijk,maar berispte me omdat ik mijn rijbewijs niet bij me had.Dat heeft gewerkt:Na mijn nacht in de gevangenis ging ik nooit meer ergens zonder rijbewijs heen.Twee weken na mijn reisje naar Massachusetts was ik weer terug in New England en bleef ik een week in Connecticut om te wereken voor Joe Dufey in de Democratische voorronde voor de Senaant.Duffey profileerde zich in zijn campagne als kndiedaat van de vrede,daarbij voornamelijk geholpen door mensen die zich twee jaar eerder voor Gene McCarthy hadden onderscheidden.(Mijn leven-Bill Clinton –p-193).














التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصادر مصرية: وفد حركة حماس سيعود للقاهرة الثلاثاء لاستكمال ا


.. جامعة إدنبرة في اسكتلندا تنضم إلى قائمة الجامعات البريطانية




.. نتنياهو: لا يمكن لأي ضغط دولي أن يمنع إسرائيل من الدفاع عن ن


.. مسيرة في إسطنبول للمطالبة بإيقاف الحرب الإسرائيلية على غزة و




.. أخبار الساعة | حماس تؤكد عدم التنازل عن انسحاب إسرائيل الكام