الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وشدات مجاذب شهوه شفاه المابين

سلام فضيل

2010 / 8 / 25
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


هما راحوا يعملون كثيراً من الضغط باوراق رسائل الحمله‘حينئذ هذي الخطوة ليس لها ان تكون من خارج طبقة العمال الناخبين الكثيرين المطالبين بدولة القانون والعدالة والمساوات‘
التي تزيح قبح العنصرية .
يريدون شدات مجاذب شهوة (عري الحلمات وهوى اشواق وغنج غزل عيون شفاه تلك رجرجرة ارداف حلوات الحاره) كثيراً سئمو العنصرية وغبارها. انا رحت اطرح اسئلة من يوم التاسع والعشرين من تموز(يوليو) حتى الخامس من آب(آغسطس) من ذاك الذي احتفظ به من مناطق بتيل وترمبول‘من تلك ايام فترة الكونغرس الخامسة.
على كلا الجانبين يقف الكثير من بيوت الخشب الابيض القديم وبشرفتاً كبيرا.
ارشيف التاريخ مدون حسبما هم محددين تثبيت تسجيله.
في منطقة بيتيل‘اغلقنا اول اتصالاتاً بالتليفون الى اليوم الاول.
بمنظمات التجنيد الاجباري تليفونيا اتصلنا للتصويت حيث مواد موضوع منشورنا الشخصي الذي اعطيناه لخيانةغش وخداع المقترعين.
انا كنت اريد الحريه الاكيده‘
إن دوفي, قد حصل على الحد الاقصى من الاصوات.
وترمبول لم يحصل على اكمال شدة ورق اللعبه( في العراق يعرف بورق البوكر وفي لبنان شدة ورق فته الطرنيب وفي مصر ورق الكوتشينه) لشغلة مركزقيادة العسكر‘والمتطوعين اتصلوا بالناخبين ليبلغوهم بالذهاب اليهم.
انا اترافع للمطالبة ليظل المكتب مفتوحاً من العاشره صباحاً والى السابعة مسائاً على اقل تقدير‘
من الاثنين وحتى مع السبت‘لمتابعة الدعوة القضائية على منهج اسلوب التجنيد الاجباري‘لمتابعة الثانية من احتكاك تلامس علاقة ممارسة الجنس‘
وامكانية قدرة ضمان كفالة حماية العشاق الناخبين من بطش السلطان.
انا اجد هذا العمل حلواً جميلا‘حيث به اقابل التقي الكثير من الناس
هؤلاء الذين فيما بعد يصيرون مهمين في حياتي‘
مثل جون بوديستا‘ذاك الذي عمل عملاً فاخراً متفوقاً في البيت الابيض عندما صار عصا عكاز السلطه حيث حل محل(يحل محل المعني او المكان لفترة وهوليس نائباً له) رئيس هيئة الاركان بالوقت الذي فيه رئيس الاركان في وظيفته موجداً و محل سوزنا توماس
هذي التي كانت معي عندما كنت في نيويورك وهي التي نمت على تختها وانا في شقة سكناها بحديقة آفينو العامه‘
حيث مازالت دوماً تسكن.
من بعد ذاك جو دوفي صار له السكن من اول فترة التصفيات‘(مباراة...)حيث انا سألت عن ترتيب الانتخابات العامه ‘لدورة ادارة الكونغرس الثالثه.
هذا الترتيب كان لمنطقتاً كبيرتاً‘ تيو هافن.
حيث انا ساذهب الى دراسة القانون.
ميلوفورد بالجوار يكذب‘
من بعدها ساذهب انا هناك اسكن .
هذي تأدية العمل تعني من اني حتى الانتخابات التي في نوفمبر تبدء
كثيراً من زملائي فيها سيخفقون.
ولكني أامل من اني بهذا احاول ان استنقذ الاشياء من المستعار والدراسه الجيدة في النهايه من نصف المرحله.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك- حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس وترجمه من الانكليزيه الى الهولنديه آلفريد أي عام 2004).
Zij maakten veel indruk op het briefpapier van de campagene,maar het zag er niet naar uit dat ze veel kizers onder de etnische arbeidsklasse zouden trekken.Ik werd gevragd om van 29 juli tot 5 augustus de plaatsen Bethel en Trumbull onder mijn hoede te nemen in het Vijfde Congredistrict.In beide plaatsje stonden tal van oude witte houden huizen met grote verande,s en hele geschiedenissen die in de plaatselijke archieven waren vastgelegd.In Bethel sloten we de eerste dag telefoons aan en organiseerden we een telefoniesche stemmenwerving,waarna we persoonlijk foldermaterial overhandigden aan zwevende kiezers.Het kantoor werd elke dag lang opengehouden door toegewijde vrijwilligers en ik was er vrijwel zeker van dat Duffey hier een maximum aan stemmen zou behalen.Trubull had geen volledig operationeel...Ik pleitte ervoor het kantoor open te houden van minstens tien uur ,s ochtends tot zeven uur,s avonds,van maandag tot en met zaterdag,en om de wevingsprocedure uit Bethel te volgen,die twee contactmomenten garandeerde met potentiele kiezers.Ik vond het leuk werk en ontmoette veel mensen die later in mijn leven belangrijk zouden worden,zoals John Podesta,die voortreffelijk werk deed op het Witte Huis als stafsecretaris,plaatsvervangd stafchef en als stafchef,en Suusane Thomases, die me,toen ik in New York was,op haar bank liet slapen in haar appartement aan Park Avenue,waar ze nog steeds woont...Nadat Joe Duffey de vooronderhad gewonnen,werd ik gevraagd in het Derde Congresdistrict de algemene verkiezingen te coordineren.De grootstestad in het disrict was New Haven, waar ik rechten zou gaan studeren.Milford lag er vlakbij,en daar zou ik gaan wonen.Deze klus betekende dat ik tot de verkieziengen in begin november veel colleges zou missen.(Mijn leven Bill Clinton –p-194-195)









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لأول مرة منذ 7 عقود، فيتنام تدعو فرنسا للمشاركة في إحياء ذكر


.. غزيون عالقون في الضفة الغربية • فرانس 24 / FRANCE 24




.. اتحاد القبائل العربية في مصر: شعاره على علم الجمهورية في ساب


.. فرنسا تستعيد أخيرا الرقم القياسي العالمي لأطول خبز باغيت




.. الساحل السوداني.. والأطماع الإيرانية | #التاسعة