الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي ولذة نشواته

سلام فضيل

2010 / 8 / 28
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن المابعد الماضي كثيراً جداً افكر فيه وتلك جذوري من ايام طين الارض واول سباح الشجره‘
وطيب الذكر صاحبنا الديناصور.في ايام الاعوام الجديده قرأة حكاية الواح الجنوبي ما قبل الميلاد‘لفان يوردورد, حيث ذهب لذاك التاريخ الاستثنائي‘
والعقل الظاهر اكتمال وعي الرشد.ذاك الممتد من مدى افق الجنوبي من اودورو ولتي‘تلك مشاعر احساس فهم استيعاب ادراك معنى تسمية اشياء الحاره ودروب القريه.
آركانساس كانت مدينتي.
من غيرالاخر توماس ولف‘ ذاك رعد الماضي المضجر وظل المعتاد.
بهذا انا معجب.ادرك من ان بامكاني ان اتي من جديد للبيت.لكن يجب ان اكون انا ذاتي‘ولكن في البدء لابد ان اكمل درس القانون.
في النصف الثاني من مرحلة عامي الدراسي في يالي كنت حقاً قد تعلمت دراسة القانون.
وضريبة الدراسة كانت صعبتاً ثقيلتاً جداً كثيرا‘تلك التي استمرت طوال فترة بقائي عند ذاك الذي كان.
استاذي في قانون الشركات كان جون باكر‘اول المعانات وثقل(قهر) الماضي في كلية العمل الى كلية القانون في يالي.
هو كان معي شديد اللطافه تركني اعمل بحثاً عن هزالة نحول دخلي عند طبقة شحم الخنزير
ودعاني لاخرج لوجبة اكلاً خارج البيت( كتله من الحنان). جون وأمرأته يحتلون مكاناً في جامعة فسيك مدرسة سوداء في ناشفيل‘ تينيسي ,بدئو بالجلوس في عام الستين‘وقت دوران سير حراك قانون المواطنه‘
هو حكى لي عن روعة الحكايه حول رهبة عذابات سطوة القهر التي مازالت تعيش معي‘
وذاك الماضي هو وهي يجدون لذة الاستمتاع بدراسته كي يحثو نشاط حراكه ليعود ذاك الذي كان.(القهر والحرمان التفرقة العنصريه...)
انا درست قانون الدوله عند شارلس في التصاعد التقدمي لحظة التقدم التي كانت حيث كان بوب بروك ضيق الفكر الرجعي‘وحتى المؤلفة تسمع المهم من تباين الخيارات.
الكتاب حول اعوام الستينات الطوق الامريكي‘مدار النفوذ الامريكي‘
استاذي في قانون العقوبات ستيف دوك كان‘قصة الحكاية المضحكه.
هو الرجل الحاد الجارح ومدرس جيد عندما‘ انا اترك دراسة المنتدى العلمي القادمة حول لوحة وجه الاجرام البيضاء.
انا استمتع بمحاضرات الجامعة السياسيه العاديه وقانون المواطنه.
تلك الحقائق الموثقة من خلال توم إمرسون رجل المظهر الصغير الذي عمل لحكومة فرانكيلين ديلانوروسفلت.
(الرئيس الامريكي بيل كلينتون-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004-ص-198-199).
Ik dacht veel na over het verleden en mijn wortels.Op nieuwjaarsdag las ik The Burden of Southern Hitory uit van C.Vann Woodward,waarin hijhet had over,het bijzondere historische bewustzijn,van de zuiderling,wat Eudora Welty,het besef van de plaats,noemde.Arkansas was mijn plaats.Anders dan dan Thomas Wolfe,wiens overdonderende proza ik zo bewonderde,wist ik dat ik weer thhis kon komen.Dat moest ik zelfs.Maar eerst moest ik mijn rechtenstudie afmaken.
Mijn tweede semester op Yale was ik een echte rechtenstudent en was de studiebelasting het zwaarst gedurende mijn hele verblijf daar.Mijn professor bedrijfsrecht was John Baker,de eerste zwarte faculteitsmedewerker aan de rechtenfaculteit van Yale.Hij was ontzettend aardig voor me,lie me wat onderzoek doen om mijn magere inkomen bij te spekken en nodigde me eens tuis uit voor een etenje.Johon en zijn vrouw hadden op Fisk Uiniversity gezeten,een zwaarte school in Nashville,Tennessee,begin jaren zestig,tijdens de hoogtijdagen van de burgerrechtenbeweging.Hij vertelde me fascinerende verhalen over de angst waamee ze leefden en de vreugde die hij en zijn studiegenoten vonden in het werk voor de beweging.Ik deed staatrecht bij Charles Reich,die even progressief was als Bob Bork conservatief was,en tot de auteurs behoorde van een belangrijk alternatief,Sterve Duke,was een geestige scherpe man en een goed docent bij wie ik later een seminar volgde over witteboorencriminaliteit.Ik genoot gewoon van de colleges politieke en burgerrechten,die gegeven werden door Tom Emerson,een zwwierige kleine man die voor de regering van Franklin Delano Roosvelt had gewerkt.(Bill Clinton Mijn leven-198-199).










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إيران تتوسع في إفريقيا.. والسودان هدفها القادم.. لماذا؟ | #ا


.. الجزيرة ضيفة سكاي نيوز عربية | #غرفة_الأخبار




.. المطبات أمام ترامب تزيد.. فكيف سيتجاوزها نحو البيت الأبيض؟ |


.. حماس وإسرائيل تتمسكان بشروطهما.. فهل تتعثر مفاوضات القاهرة؟




.. نتنياهو: مراسلو الجزيرة أضروا بأمن إسرائيل | #غرفة_الأخبار