الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي وجذبات خصر ثياب المابين

سلام فضيل

2010 / 8 / 30
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


عندما رحت امشي بكلية الحقوق والسياسه صرت اشعر بحسن حال حياتي التي كانت حيث ذاك الهدم كلي انا اشيائاً مبعثرتاً حيث الماضي الذي كان.
وقت ذاك انتهت علاقتي بتلك عشيقتي المرأة الفتاة‘
تلك التي ذهبت الى البيت‘
عادت لاعتماد هوى مضاجعة عشيقها الماضي.
واخذت متابعة جرح اشجاني‘
بانفصالها عن دراسة الحقوق.
انا اقدر خيارها‘ ولكن مع من انا ليس بامكاني ان اتعاهد على وهج حضنات خصر الارداف‘(انا الغنوه وخمر الهوى وضيئ الشمس والنهر والبستان) انا حراً تقريباً عندما وحدي اكون‘حيث ذاك صعباً شديد الصرامة كان .
وقتاً طويلاً من غير مضاجعة عشيقتاً ظللت.
الى يوماً ما كنت اقف بالصالة في الخلف وقت محاضرة السياسة وقانون المواطنة.عند البروفيسور‘إمرسون‘رأيت امرأتاً لم يسبق لي ان ريئتها من قبل.
واضحتاً من ان متابعتها لمحاضرات السياسه اقل مني ‘لها خصلات شعراً تحاكي الجيد تتدلى على اطراف خدود النهدين‘
تعلق نظارتاً ولاتضع المكياج,
ذا اثارتاً على ارصفة الطرقات,
واثقتاً من اني من بين الاقلية نسائاً ورجالا من الناس الاخرين الذين رأتهم فتراهم.
بعد المحاضرة لاحقتها لرغبة التعرف عليها‘
وانا اقف على مسافة متراً عنها تقريباً‘بشدتاً يدي اليها راحت على كتفيها تحسحسا‘لكني جذبتها عائداً بها لخصر الوسط‘تلك كانت سرعة رد فعل الجسد.
في مكاناً ما عرفت من اني سوف لن ابقى عند تلك حسحسة الكتف‘
عند ذاك شيئا البدايه الذي معها سيكون ليس بامكاني ان اتوقف عن دفع المضاجعة فيها.
هذي الفتاة رحت اراها في هذي الايام لبعضاً من المرات في الكليه.لكني عن مضاجعتها لم اكن قد توقفت .
في احدى المسائات وقفت مباشرتاً في الخلف من ذاك الضيق الطويل يمين مكتبة يالي‘اتحدث مع طالب المتوسطه ‘جيف كليكل حول الانضمام الى دفتر السجل اليومي ‘وبرنامج اخبارتفزيون يالي لاو.
جيف كليكل وجد من اني لابد ان افعل هذا‘...حيث ذاك يشبه ما فيه بينما انا ليس لي رغبتاً فيه.( التفرقة والانفصاليه وما بينها)انا اريد ان اعود الى آركانساس وبذات الوقت اعطي الافضلية للسياسة ومعها جريده القانون,
لاني فجأتاً قد صرت من غير كل ذاك المهم الهام الذي به احتفظت‘
لان الفتاة من جديد نظرت ‘ووقفت بذاك الجانب من الصالة الضيق الطويل.
بغتاً نظرت الي.لحظتاً صفقت كتابها واغلقتهُ.
مشت الى ذاك جانب المكتبة الاخر .
نظرت لي يميناً بعيني وقالت إذا ما ظللت دوماً لي وحدي انا تنظر ساعود انظر اليك.
انا لااعرف مالذي عثرت عليه يدا جيف كليكل لترفعه‘
لكنه لم يعد يتحدث معي حول ما تكلمنا فيه عن جريده القانون.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دارنشر بالانس وترجمه من الانكليزيه الى الهولنديه آلفريد آي عام 2004-ص-200).
Hoevel het goed ging op de rechtenculteit en in de politiek,was mijn priveleven een puinhoop.Ik had het uitgemaakt met een jonge vrouw die naar huis ging om met haar vorige vriend te trouwen,en nam vervolgens pijnlijk afscheid van een rechtenstudente die ik graag mocht maar aan wie ik me niet kon binden.Ik had er bijna vrede mee om alleen te zijn en was vastbesloten een tijd lang geen relaties aan te gaan.Tot ik op een dag,achter in de zaal tijdens een college politieke en burgerechten van professor Emerson,een vrouw zag die ik nog nooit eerder had gezien.Kennelijk volgde ze nog minder colleges dan ik.Ze had...haar,droeg een bril en gebruikte geen makeup,maar ze straalde een kracht en zelfverzekerdheid uit die ik zelden in andere mensen,man of vrouw,had gezien.Na het college achtervolgde ik haar en wilde ik me aan haar voorstellen.Toen ik ongeveer een meter van haar af stond,strekte ik mijn hand uit om haar op de schouder te tikken,maar ik trok hem onmiddellijk terug.Het was haast een fysieke reactie.Ergens wist ik dat dit niet zomaar bij een tikje op de schouder zou blijven,dat ik aan iets zou beginnen wat ik niet zou kunnen stoppen.Ik zag het meisje in die dagen nog een paar keer op de faculteit,maar stapte rechtenbibliotheek van Yale te praten met een medestudent,Jeff Gleckel,over toetreding tot de redactie van Yale Law Journal.Jeff vond dat ik het moest doen,want het verzekerde me van een baan als griffier...Daarin had hij gelijk maar daar had ik geen belangstelling voor.,ik wilde terug naar Arkansas en gaf ondertussen de voorker aan de politiek boven een juristenblaadje.Ineens was ik helemaal niet meer met mijn hoofd bij dit ernstige ondrhoud omdat ik dat meisje weer zag,ze stond aan de andere kant van de lange smalle zaal.Plotseling keek ze mijn aan.Even later sloeg ze haar boek dicht,liep helemaal naar de andere kant van de bibliotheek,keek me recht in mijn ogen en zei:Als je tocht steeds naar me kijkt...Ik weet niet wat die arme Jeff Gleckel hiervan vond,maar hij heeft nooit meer met me over dat juristenblad.Bill Clinton Mijn leven-p-200).










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بعد قضية -طفل شبرا- الصادمة بمصر.. إليكم ما نعرفه عن -الدارك


.. رئيسي: صمود الحراك الجامعي الغربي سيخلق حالة من الردع الفعال




.. بايدن يتهم الهند واليابان برهاب الأجانب.. فما ردهما؟


.. -كمبيوتر عملاق- يتنبأ بموعد انقراض البشرية: الأرض لن تكون صا




.. آلاف الفلسطينيين يغادرون أطراف رفح باتجاه مناطق في وسط غزة