الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين

سلام فضيل

2010 / 9 / 2
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


مازلنا رائعين معاً لبعضاً من الايام نمرح نمشي متهدلين حيث عطش شغف الهوى. لتعليق ميل الحكاية.
لفتاً تمشينا و بامانة حق الصدقا تحدثنا عما انتهى وما حول كل الاشياء .في الاسابيع التاليه هيلاري مشت الى ميرمونت‘لكل تلك المواعيد البينة الواضحة المؤكدة منذ زمناً طويلاً مع الرجل الذي عشيقها كان ‘
حينئذ وقت ذاك الرجل الذي كان جعلتني قلقاً.
انا لااريد ان افتقدها. عندما تأخرت عن البيت مساء الاحد اتصلت بها.
كانت مريضتاً بشدة جداً كثيرا.
لذلك ...منذ لم نعد نفترق ننفصل صارت رائعتاً تمشي كثيراً داخل بيتنا وعلى شاطئ البحر.
وتعرف كل شيئاً بسرعتاً وبيل من الذي فيه يأخذ. على امي.بتلك الاسابيع التي فيما بعد اتت فيها للزياره.
لم تعد هكذا بسرعتاً تترك انطباع اثارة المشاعر الجيدة الجميلا.تحت الاخر لان هيلاري بذاتها قصة شعرهن(التمرد على السائد من كبت الحريات وقحط الحب بممارسة الجنس والعيش مع العشيق‘كالمتعة ‘والنظام الاجتماعي ككل للعيش المشترك‘والعدالة والمساوات في البداية يذكر شيئاً من هذا) هذا كان اخفاقاً صغيراً.
من خارج المعنى قالت‘إذا شخصاً ما يريد‘ان يغني اغاني الروك يجب ان لا تحدد(حتى الان هناك الكثير من القيود على اغاني الروك في كل بلدان العالم بنسبتاًً ما لعلاقتها بالحريات) من شخصاً تواُ وصل من صالون تجميل جيف دويرس.
من غير مكياج مع رجالاً بقميصاً يتدلى على البنطولون
وبنطلون جينز‘واقداماً مزعجتاً‘تلك نظرات الاسود على الموضوعات الحساسه على شاطئ ميل فورد.
هي ليس بامكانها ان تفهم بعجالتاً على من هو خارج الارض يكون
‘الحقيقة التي ثبت تأكيدها هي من اني كنت مغرماً بها.
قلقاً متوجس من عجالة امي ان تعرضها لقرحه المعدة.
في كتابها ذكرت من ان هيلاري ازدهرت اخذت من تجربة امي.
كانت فتاتاً من غير مكياج مع نظاراتاً سميكتاً للقراءة
ان ذاك يدور وسط ظلال الماضي ليس فيه شيئاً(من عشق الحاضر واشواق القادم من حكاية الايام) وتقف قبالة أمرئتا بزهرة العواطف الملتهبة المبهرة حمرة شفاها‘تزين حاجب عيناها بالاسود وشعراً حلواً يغري العاشق يداعب حلمة خديها.ً
انا وجدت ذاك رائعاً وهن يكتشفن بعضهن بعضا.
بعد نهاية وقت الذي مر ومضى‘ وجدن مع بعضهن بعضا‘
الام بقدرما اثارة شبقها اقل من هيلاري بالمظهر الخارجي‘ والحقيقة هيلاري اكثر كثيرا.
خلفهن مختلف طراز اسلوب الشكل وانماط الموديل‘الذكيه المرنة القويه‘النساء الذين كانن هن على خطيئ
حيث عندما يكونن معاً ليس بامكاني ان اكون وسطهن.
(كل سلاطين القهر آلهتاً قسات اجلاف دوماً خصماً للحب والحريات لايعرفون الفرق بين القطيع وفكرالعقل ونحن الناس).(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس عام 2004-ص-201-202).
We brachten nog een paar dagen samen door,hingen wat rond en besprakken van alles.Het daaropvolgende weekend ging Hillary naar Vermont voor een al lang vaststaande afspraak met de man die destijds haar vriend was.Het makte me ongerust.Ik wilde haar niet verliezen.Toen ze zondagavond laat tuiskwam,belde ik haar op.Ze was ontzettend ziek geworden,...Vanaf toen waren we onafscheidelijk.Ze bracht veel tijd door in ons huis aan het strand en wist al snel Doug,Don en Bill voor zich in te nemen.Op mijn moeder,die een paar weken later op bezoek kwam,maakte ze niet zo snel een goede indruk,onder andere omdat Hillary zelf haar haren had geknipt.Dat was een klein fiasco.,ze zag eruit als een wilde rockzangeres,bepaald niet als iemand die net uit Jeff Dwires schoonhedssalon kwam.Zonder make-up,met een mannenenoverhemd en een spijkerbroek,op blote voeten die zwart zagen van het teer op het strand van Milford,leek ze haast op een buitenaards wezen.Het feit dat ik onmiskenbaar dol op haar was,bezorgde moeder haast een maagzweer.In haar boek noemde mijn moeder Hillary een ,groei-ervaring,.Het was een meisje,zonder make-up,met dikke brillenglazen en bruin haar dat geen model had,versus een vrouw met felroze lippenstift,zwaar opgemaakte wenkbrauwen en een streepje zilver in het har.Ik vond het prachtig om te zien hoe ze elkaar ontdekten.Naverloop van tijd vonden ze elkaar,narmate moeder minder gaf om Hillary,s uiterlijk,en Hilaary juist meer.Achter hun verschillende stijlen gingen slimme,sterke,veerkrachtige gepassioneerde vrouwen schuil.Als ze samen waren,kwam ik er niet tussen.(Bill Clinton-p-201-202).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصير مفاوضات القاهرة بين حسابات نتنياهو والسنوار | #غرفة_الأ


.. التواجد الإيراني في إفريقيا.. توسع وتأثير متزايد وسط استمرار




.. هاليفي: سنستبدل القوات ونسمح لجنود الاحتياط بالاستراحة ليعود


.. قراءة عسكرية.. عمليات نوعية تستهدف تمركزات ومواقع إسرائيلية




.. خارج الصندوق | اتفاق أمني مرتقب بين الرياض وواشنطن.. وهل تقب