الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عاقل يحكي وأعقل يفهم...

فاضل الخطيب

2010 / 9 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


عاقل يحكي وأعقل يفهم...

صفحات لم تذهب للمكتبة بعد. وتعليق عقل عاقل هو استفزاز عقل أعقل!.

الجنة: قال كثيرون، ومن بينهم ابن عباس:
"للجنان ثمانية أبواب من ذهب مرصع بالجواهر، أولها باب جنة الخلد وهي من مرجان أحمر وأصفر، والثاني يوصل إلى دار الجلال وهي من لؤلؤ أبيض، والثالث إلى دار السلام، والرابع إلى جنة المأوى، والخامس إلى جنة النعيم، والسادس إلى جنة الفردوس، والسابع إلى جنة عدن، والثامن إلى دار القرار وهي قصبة من الجنان وهي مشرفة على الجنان كلها وفيها أنهار الرحمة والكوثر والكافور والسلسبيل والرحيق، ولكن أجمل وأمتع الأنهار ثلاثة، وهي نهر من لبن ونهر من عسل ونهر من خمر... ثم بعد ذلك فيها الحور العين.
فما من عبد مؤمن إلاّ وزوّجه الله من الحور العين، حيث تستقبل الحورية زوجها معانقة وتقول له: أنت حبيبي وأنا راضية عنك، وتدخل معه بيته، وفي البيت سبعون سريراً، على كل سرير سبعون فرشاً، وعلى كل فراش حورية عليها سبعون حلّة يرى ساقيها من لطائف الحلل. ولو أن شعرة من شعر نساء الجنة سقطت إلى الأرض لأضاءت لأهل الأرض، وحلل الجنة بيض يتلألأ لا شمس ولا ليل ولا نوم، لأن النوم أخو الموت. وسور الجنة سبع حوائط محيطة بالجنان، أولها من فضة، والثاني من ذهب، والثالث من زبرجد، والرابع من لؤلؤ، والخامس من دُرر، والسادس من الياقوت، والسابع من نور يتلألأ، وما بين كل حائطين مسيرة خمسمائة عام. وأما أهل الجنة، فهم جرد مرد مكحلون وللرجال شوارب خضر فلج بلج، ولا يكون ذلك للنساء لتمييزهن عن الرجال، وهم لا يبزقون ولا يتمخطون، وليس بهم شعر إلاّ الحاجبان وشعر الرأس والعين".
عن أبي هريرة: "أن أهل الجنة يزدادون كل يوم جمالاً وحسناً، وهو ما يعطي الرجل قوة مائة في الأكل والشرب والجماع، فيجامعها كما يجامع أهله في الدنيا حقباً، والحقب ثمانون سنة، لا مني ولا منية، وهم يأكلون ويشربون ثم يخرج من أجسادهم ريح كريح المسك وهكذا أبد الآباد".

يبدو أن الجنس والجواهر وريح المسك موجود فقط، وبلاااا حدووود!.
........

جهنم:
عن ابن عباس أنه "يؤتى بجهنم يوم القيامة وحولها سبعون ألف صف من الملائكة، فيساق أعداء الله إلى النار، وتسود وجوههم، وتزرق أعينهم، وتختم أفواههم، فإذا انتهوا من أبوابها استقبلهم الزبانية بالأغلال والسلاسل". وقال منصور بن عمار: "بلغني أن ملك النار له أيدٍ وأرجل بعدد أهل النار وحروف البسملة تسعة عشر حرفاً وعدد رؤؤس الزبانية كذلك، يأخذونهم بأيديهم وأرجلهم لأنهم يعملون بأرجلهم كما يعملون بأيديهم، فيأخذ الواحد منهم عشرة آلاف كافر بيد واحدة وعشرة آلاف بيد أخرى وعشرة آلاف بإحدى رجليه وعشرة آلاف بالرجل الأخرى، فيلقي في النار أربعين ألف كافر دفعة واحدة!.
أما أهل النار، فهم سود الوجوه، مظلمة أبصارهم، ذاهبة عقولهم، شعورهم كالقصب، لكل واحد منهم سبعون جلداً، من الجلد إلى الجلد سبع طبقات من النار، وفي أجوافهم حيّات من النار. وفي جهنم جبال يصعدونها على وجوههم ألف عام، حتى إذا صعدوا قذفتهم الجبال في قعر جهنم خاسرين، وهم إذا استغاثوا بالمطر تُرفع سحابة سوداء فيقولون جاء الغيث، فتمطر عليهم حجارة من نار، وتقع على رؤؤسهم ثم تخرج من أدبارهم، وهذا معنى -زدناهم عذاباً فوق عذاب، وهم إذا شربوا انقطعت أمعاؤهم، وإذا استغاثوا بالطعام يُجاء بالزقوم، فإذا أكلوا منه فإنه يغلي في بطونهم وأضراسهم، وهم يلبسون ثياباً من قطران"!.

يبدو أن الحقد والتَشَفيّ موجود، وربما أيضاً النشوة في التعذيب، وبلااااا حدووود!.
........

الآخرة، النهاية السعيدة:
"وهكذا، بعد أن يكون حكم الله وقدره وقضاءه قد أنفذ، يسأل الله جبريل فيقول: يا جبريل، ما فعل العاصون من أمة محمد، فيقول: إلهي أنت أعلم بحالهم، فيقول انطلق وانظر حالهم. فينطلق جبريل إلى مالك وهو على منبر من نار وسط جهنم ويسأله عن أحوال الجماعة، فيقول مالك، ما أسوأ حالهم وما أضيق مكانهم، ويقول الكفار وقد علموا أن القادم إليهم ليس من ملائكة العذاب، من هذا؟ فيقول مالك، هذا جبريل كان يأتي محمداً بالوحي، فإذا سمعوا ذكر محمد صاحوا بأجمعهم يبكون ويرجونه بأن يخبر محمداً عن حالهم. فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله، فيقول الله كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول، يا رب رأيت ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم، فيقول الله هل سألوك شيئاً؟ فيقول نعم سألوني أن أُقرء محمد السلام وأخبره بسوء حالهم، فيقول الله، انطلق إليه وبلّغه. فينطلق جبريل إلى النبي باكياً، فيقول النبي، ما أبكاك يا أخي؟ فيقول جبريل، لقد جئت من عند العُصاة من أمتك الذين يُعذبون، وهم يُقرئونك السلام ويصيحون يا محمداه، فيقوم محمد باكياً ويأتي عند العرش، فيشفع فيهم ويجيبه الرب، لقد شفعتك فيهم، فينطلق محمد إلى جهنم فيخرجهم ويسوقهم إلى نهر عند باب الجنة يُسمى نهر الحياة، فيغتسلون فيه، فيخرجون منه شباباً جرداً مكحلين مكتوب على وجوههم: هؤلاء عتقاء الرحمن من النار، فيدخلون الجنة ويرتعون فيها، فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد خرجوا من النار قالوا: يا ليتنا كنّا مسلمين، وهو قوله تعالى، ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين"!.

يبدو أنها نهاية سعيدة، وبلاااا حدووود، ولا أثر للزهووور والورووود!.
يُحكى أنه في سوريا وأخواتها، تَغفر كل معصية بما فيها الوصايا العشر، بشرط إشهار البيعة أو "الشهادة" باسم الأب والابن، والروح والدم! وبعدها يرتع الممانعون الجُدد في الوطن بلاااا حدووود!.
........
من دفترٍ قديم، لا أتذكر المصدر الذي نقلت منه ما بين الأقواس أعلاه. ومازلت أبحث عن سؤال قديم ومن خلال تجربتي: لماذا يسرق وينصب ويعمل السبعة وذمتها من يؤمن بأن هذه النهاية السعيدة تنتظره؟ ربما لأنه يَشكّ في مصداقية هذا الكلام، أو مصداقية النقل، أو حتى مصداقية وجود الأصل؟!
ويبقى الجواب على سؤالي السابق في كلام علم النفس، وفي التعامل الصادق مع النفس!..
هل يوجد في السماء علماء نفس؟
وإن كان الجواب نعم،
متى ينزلون إلى الأرض؟!

بودابست (عشوائية كافرة)، 18 / 9 / 2010، فاضل الخطيب.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سوف ياتي يوم لن تنفع فيه التوبه
azzam yaghi ( 2010 / 9 / 18 - 16:19 )
لهذه الاسباب ينبغي على جميع الكفار اعتناق الاسلام للنجاه من الخلود في جهنم فخالق الكون بكل طاقاته ومعجزاته قادر ان يحيي ويميت من يشاء واتمنى عليك ان تتوب لربك وتدخل الاسلام لانه سوف ياتي يوم لن تنفع فيه التوبه كما حصل لفرعون الذي صار عبره في المتاحف لمن اعتبر... الاسلام كما ساد في الشرق وجعل اليهوديه والنصرانيه تبيد من تلقاء نفسها... يسود الان في اوروبا بمعدل 70 الف معتنق سنويا في فرنسا و 6 الاف سنويا في المانيا و 10 الاف سنويا في بريطانيا واوروبا تتجه حتما نحو الاسلام وحسب الارقام الرسميه ستصبح بعد 35 سنه باغلبيه مسلمه اما اميركا فيعتنق فيها الاسلام عشرون الف سنويا وهذا المعدل تصاعدي لان المعتنقون يتكاثرون ويضاف اليهم المعتنقون الجدد... لهذه الاسباب الكنيسه مستنفره وصارت بدلا من التبشير بالمسيحيه تشيطن الاسلام... الدين الذي ينافسها ورغم كل الشيطنه المرئيه المسموعه المطبوعه نور الاسلام ينتشر فالاسلام دين لاناس يعقلون... والاحصاءات تشير الى ان اغلبيه المعتنقين في الغرب هم من المثقفون... انا شخصيا لبناني مسيحي اعتنقت الاسلام ومنذ ذلك الوقت حياتي سعيده لان الاسلام صحح نمط حياتي السيء


2 - تغييب العقل
ناهد سلام ( 2010 / 9 / 18 - 17:00 )
عنوان مقالك مميز ، لكن الا ترى معي ان الايمان بالاديان والغيبيات انما اساسه تغييب العقل؟! لاجل ذلك ينتشر الدين بين اوساط الفقراء والجهلاء والعامة بشكل اكبر منه لو قارناه مع غيرهم من المثقفين وذوي العقول .
لا ارى في الدين الا ستار اسود يحجب الرؤية عن كل شيء ويعرض امام المؤمن به صور فرضها هو عليه دون سواها .
تحياتي للكاتب .
سلام


3 - الجنة بحاجة لناس تستخدم عقلها
ابراهيم الكبير ( 2010 / 9 / 18 - 19:45 )
يعتقد كثير من المتدينين المسلمين ان الله يغفر كل خطيئة مهما كانت ويمكن الوقوع فيها من جديد لان الله غفور رحيم وهذا فهم غلط لرحمة الله ,ومحبة الله لا تلغي العقاب دائما ولا لماذا تكون جهنم؟ الله لا يمحي شيئا العمل الجيد والسيء يحفظه حسب مفهوم الدين السماوي وغير ذلك هو نفاق وضحك على الله ,لان غير ذلك هو دمار العالم اذا كل واحد سرق الثاني وابتهل المغفرة من ربه وانتهى كل شيء هذا تشويه لحكمة الله وتشجيع على المعصية والخطيئة اما السيد عزام يهتم بالرقام والحسابات وليس بالعقل وقال الشاعر قديما عن العدد القليل والكرام وغيره , الجنة بحاجة لناس تستخدم عقلها وما تمشي مثل الغنم والرب يحتاج لابناء وليس لعبيد ,
ابراهيم الكبير من ريف دمشق


4 - المطلوب هو الارتقاء فوق الأديان
فاضل الخطيب ( 2010 / 9 / 19 - 08:19 )
هناك أكثر من 70 فرقة إسلامية، وهناك عشرات الفرق المسيحية واليهودية ومئات الفرق والأديان غير السماوية، وكلٍ منها تعتقد أنها تملك مفتاح الجنة، وحيث أنه لا توجد نسخ عن ذلك المفتاح، ولكونه لا ضمانة عند من يكون، ولكونه في كل الفرق والمذاهب هناك أفكار تبتعد عن العقل والمنطق، ولأسباب كثيرة جداً أخرى... لذا الأفضل أن نعمل هنا على هذه الأرض لعمل جنة تتسع لكل الذين يؤمنون بالعمل الخلاق الشريف، يؤمنون بالسلوك الطبيعي العقلاني الذي ينسجم مع الطبيعة ولا يقوم بإقصاء أحد... أعتقد أنه هذا المطلوب، ومن يعتقد بشكل ذاتي وشخصي أنه يحصل على مكافأة أخرى من إلهه فهذا شأنه.. شكراً للسيد عزام وأتمنى له راحة نفسية بإيمانه الجديد


5 - الأفضل إعادة الدين إلى مكانه الطبيعي
فاضل الخطيب ( 2010 / 9 / 19 - 08:36 )

كل التحية والسلام لناهد سلام: قرأت مرة لرائد الحرية فولتير -بدأ الدين مع التقاء أول نصّاب مع أول غبي-.. لكن بغض النظر عن الموقف من الدين، يبقى محترماً مادام قضية شخصية ولا يدعو للإقصاء والعنف، لأنه لا يمكن أن يمثل إله دموي، وطالما الله هو الخالق حسب مفهوم كل الأديان السماوية، لذا لا يمكن منطقياً أن يكون العقل المطلق والقوة المطلقة والرحمة المطلقة بهذه السذاجة والدموية. أعتقد أن الكثير من أفكار الأديان كانت ومازالت لخدمة السلطان وليس لخدمة الفرد الإنسان.. كل شيء موجود في الدين مثل المولات الحديثة، من أقصى العنف والقمع إلى المحبة والتسامح وغيره، لكنه غالباً تغلب الأهداف التي ترمي إلى العنف وقمع الآخر. لهذا من الأفضل للجميع إعادة الدين إلى مكانه الطبيعي كقضية شخصية


6 - الله أعقل من أولئك
فاضل الخطيب ( 2010 / 9 / 19 - 08:54 )
السيد إبراهيم: أوافقك الكثير مما طرحته.. وأنا لا أعتقد أن الله بهذه السذاجة يغفر إلى مالانهاية. والغفران الحقيقي هو إذا سرق أحدهم أن يُعيد السرقة ويطلب المغفرة ويتعهد بعدم تكرارها، أما الأعمال التي لا يُمكن إعادتها لوضعها الأول فهنا يجب أن يفعل المذنب شيئاً يُعدّل -الميزان- أي أن يُضاعف السلوك الجيد ويطلب المغفرة من ربه. وخير تصوير رسمته حضرتك أنه لو كل واحد سرق الثاني وطلب المغفرة، ثم أعاد الكرة على اعتبار أن الله محى كل شيء، فإن العالم فعلاً يصبح فوضى وشلة مؤمنين ونصابين بنفس الوقت.. قناعتي أنه لا طريق إلاّ العمل الخلّاق الشريف والتعامل غير الإقصائي.. نعم لا مبرر ديني لأخذ دور الإله في عملية العقاب والغفران، بل هو أكبر الخطايا. وما هو الإثبات على غفران الله بالطريقة التي يفهما الكثير؟ لقد وضع فقهاء السلطان عبر العصور القديمة ما يُريح الحاكم وشيوخه نفسياً، أي أن استبداد الحاكم وفساده وعهره كان يكفيه ابتهال وبعض الطقوس البسيطة حتى يغفر له الله كل شيء! أعتقد أنه الله ليس بهذه العبثية والسذاجة. وهل يكفي هتلر أن يرفع الشهادة قبل موته أو انتحاره حتى يدخل الجنة؟ إن ذلك لا يقبله عقل طفلٍ


7 - مقال ممتع
مايسترو برتو ( 2010 / 9 / 19 - 14:54 )
نعم يا سيدي، إنها أساطير ولدت كذلك وعاشت كذلك وستبقى كذلك، وهي كما ذكرت حضرتك في الرد على أحد المعلقين، حيال ما قاله فولتير عن الأديان وخزعبلاتها، وبات المدعو (الله) لعبة في يد السياسيين والقادة والتجار وهاورين المال، وغيرهم من مستغلي خرافة الدين وسطوته، ولك تحية مميزة على هذه المقالة الرائعة


8 - عصر النانو والنووي والرجم
فاضل الخطيب ( 2010 / 9 / 19 - 17:23 )
المشكلة يا سيد مايسترو أن هذه الأساطير تتدخل في كل شهيقٍ وزفيرٍ نتنفسه. تريد تعليمنا لبس الحذاء والتشطيف في التواليت وتنظيف الأسنان، وكيفية قعص القمل والركض وراء البراغيث -كتراث-.. تريد تلك الخزعبلات أن تحلّ مشاكل وأزمات عصر النانو والفضاء بفلسفة انشطار القمر وأكل الجراد والرجم. لا أعرف كيف يمكن تزاوج تجارة المخدرات مع الله ورمضان -وهنا ليس فقط طالبان، وإنما هناك الكثير من نسخها...
شكراً سيد مايسترو، وشكراً لكل الذين مروا من هنا


9 - هاها ...حوار بين الله والملائكه ومحمد
حكيم العارف ( 2010 / 9 / 21 - 02:44 )
كما هو مدون بكتب التراث : - يسأل الله جبريل فيقول: يا جبريل، ما فعل العاصون من أمة محمد، فيقول: إلهي أنت أعلم بحالهم، فيقول انطلق وانظر حالهم. فينطلق جبريل إلى مالك وهو على منبر من نار وسط جهنم ويسأله عن أحوال الجماعة، ..... فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله، فيقول الله كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول، يا رب رأيت ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم، فيقول الله هل سألوك شيئاً؟ فيقول نعم سألوني أن أُقرء محمد السلام وأخبره بسوء حالهم، فيقول الله، انطلق إليه وبلّغه. فينطلق جبريل إلى النبي باكياً، فيقول النبي، ما أبكاك يا أخي؟ فيقول جبريل، لقد جئت من عند العُصاة من أمتك الذين يُعذبون، -

الملاحظ ان الكلام بصيغة الحاضر وليس الماضى او المستقبل .. وكأنهاتمثيليه متفق عليها بين الله والملاك ومحمد ...

وهناك سؤال : هل هذا الكلام اجبارى ام اختيارى !!!
هل هذا الحوار سيختلف ام سيقال كما هو !!

وهل يحتاج الله ان يسأل الملائكه عن اشياءالمفروض انه يعرفها !!
الا اذا كان الله نفسه مسطول ... كما حدث مسبقا فى تبديل الايات بالقران ... الله يشفى


10 - جريمة
ruuh ( 2016 / 3 / 23 - 17:26 )
لا بد من تقديم المجرم محمد بن عبد الله لمحاكمة دولية
لما صنعته دخيلته المجرمة بحق الشعوب واحتقار المرأة
واغتصاب الطفولة.

يجب ان يحاكم هذا المجرم على ما جنته يداه ودخيلته وفكره
ما فعله هذا المجرم يعادل حربين كونيتين مثل الحرب العالمية الثانية
ويعادل في الاجرام والعنصرية والنازية والفاشية مئة هتلر وموسوليني
لن يقوم قائمة للشرق والغرب مادام هذا المجرم لم يحاكم حتى الآن

هذا المجرم خرب ويخرب عقول الناس
ويجب ان يحرم تداول القرآن لأنه خراب ويدل على الخراب ويصنع الخراب

الجريمة الكبرى لهذا المجرم محمد هو أنه شوه أخلاقية الناس ومسخ وعيهم لقرون طوال

-لقد آن لمحكمةِ عدلٍ دولية أن تأمرَ بإخراج عظام هذا المجرم الدجال من قبره لمحاكمته عن كل جرائمه، وإصدار حكم بحرق ذكره وكتبه يخلّص هذه الأمة التعيسة منه والعالم كلّه من شرّه إلى الأبد!-


11 - جريمة
ruuh ( 2016 / 3 / 23 - 17:28 )
عن أبي هريرة قال: قال النبي : -... وإن له من الحور العين اثنتين وسبعين زوجةً سوى أزواجه من الدنيا- (رواه أحمد ). وأورد ابن كثير في تفسيره لآية -حورٌ مقصورات في الخيام- عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: -أدنى أهل الجنة منزلة الذي له ثمانون ألف خادم واثنتان وسبعون زوجة وتنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت كما بين الجابية وصنعاء-. ويدل هذا الحديث على أن عدد الحوريات لا يتوقف عندأربعين أو اثنتين وسبعين حورية، فهذا العدد نصيب صاحب أدنى درجة في الجنّة، وبالتالي كم يكون نصيب أصحاب الدرجات العليا؟!.

جميع آيات القرآن وأحاديث محمد تربط بين النساء وممارسة الجنس في الجنّة، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لواحدٍ من صحابة محمد الذي قال: - يا رسول الله أيباضع أهل الجنّة؟ قال: -يعطى الرجل منهم من القوة في اليوم الواحد أفضل من سبعين منكم-. وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -يعطى المؤمن في الجنّة قوة كذا وكذا في النساء، قلت: يا رسول الله ويطبق ذلك؟ قال: يعطى قوة مائة- (رواه أبو داود والترمذي). وعن أبي هريرة قال: قيل يا رسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنّة؟ قال: -إن الرجل ليصل في اليوم إل


12 - جريمة
ruuh ( 2016 / 3 / 23 - 17:29 )

نشرت مجلة -حريتي- المصرية بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25) حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر، وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة، حيث أكد الشيخ كشِّك أن المسلمين في الجنّة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أمّا فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه، وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة. وأكد الشيخ كشِّك أن غلمان الجنة سوف يكونون -مقرطين ومُسوَّرين- أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط، وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون ؟! ويقول الشيخ كِشِّك أيضاً أنه -من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها، فهذه دار العمل الصالح والطالح- وأنَّ -كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة-. وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمان الجنّة. فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمان، فجمالهم الأخّاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدراً لشهوتهم، ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود.

المرأة في الاسلام عبدة مجردة من ابسط حقوق الانسان في الدنيا وأقل من عبدة في العا

اخر الافلام

.. عادات وشعوب | مجرية في عقدها التاسع تحفاظ على تقليد قرع أجرا


.. القبض على شاب حاول إطلاق النار على قس أثناء بث مباشر بالكنيس




.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا